سراب قصة لربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • م. زياد صيدم
    كاتب وقاص
    • 16-05-2007
    • 3505

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    حين نظرتُ فى وجهها ،
    رأيتُ حبيبتى ،
    فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
    عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
    =====================

    ** الاديب المتميز ربيع المنبر.......

    كم مرة ننظر لوجوه بحثا عن الحبيبة التى كانت... وقد نجدها لكن لا يرونا الحبيب الذى كان ..فما الفائدة ؟ ويبق سرابا .

    تحايا عبقة بالزعتر.....................
    أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
    http://zsaidam.maktoobblog.com

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
      الأستاذ/ربيع

      ومضة جميلة
      وجه له ظل يعكس ملامح
      تسكب الونها على معصم وقت
      ودوائر الزمن تنظر لمكان ترك ساعة
      وبعض من رذاذ ضوء
      رحل!..
      شكراً لإبداعك وتألق قلمك الجميل

      تحية المسك
      شكرا لك أستاذة وفاء
      أغبط نفسي على هذا المرور الجميل
      و القراءة الحميمة
      لا حرمت تشجيعك و مساندة أعمالي المتواضعة

      تحيتي و تقديري
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
        قصة ماتعة أستاذي الفاضل ربيع .. تتجمع فيها كل فصول السنة .. الربيع والصيف والخريف والشتاء
        النظر في وجهها : الربيع ، أصرت ْ على رؤيتها : الصيف ، شكرا لوجودك هنا حبيبتي : الشتاء ، فلم أجد أحدا : الخريف

        قد ظفرت جدائل الفصول أستاذي الفاضل المبدع لتجعل منه وشاحا يدفء حبيبة في وقت كان فيه - بطل القصة - أحوج لهذا الدفء .. لكن أكان البطل يتخيل وجه حبيبته في من كانت أمامه ، أم كانت هي نفسها الحبيبة الغائبة الحاضرة التي لم تستطع أن تحافظ على ذلك الحب وتبقيه في العش لينمو .. ؟

        كانت النظرة لوجه - الحبيبة - مخضرة تعطر المكان .. لكن غيرة الحبيبة من - الحبيبة - كانت كالصيف تحرف بحرارتها كل نسمة خضراء .. وطلّ الشتاء - حاجة الدفء - ليلطف الجو ويرسل غمائم الأمل الحبلى بمطر الود .. لكن سرعان ماجاء الخريف لتتساقط أوراق الأمل ويتحول إلى مجرد سراب

        سراب عنوان رائع لهذه القصة الماتعة التي تحكي الكثير ، العلاقة بين الحقيقة والوهم ن والعلاقة بين الحاضر والماضي ، والعلاقة بين الأمل والسراب الذي ينهش بأنيابه كل الأمنتيات

        تتعدد الرؤى وتتعدد التأويلات وتبقى هذه القصة أستاذي الفاضل لغزا بين الحلم والحقيقة لتحكي حكايا العاشقين عبر أزمنة فصول تتغير ولا يتغير الحب ..

        أستاذي الفاضل المبدع ربيع دمت مبدعا

        تقديري

        بل الماتع فى هذا المتصفح كانت رؤيتك و قراءتك للعمل و تحليلك الصادق
        أتساءل لم لم تكوني هنا معنا .. تفيدينا بقراءتك و قدرتك العالية على تحليل النصوص و قراءتها
        لم أستاذة و أنت تملكين موهبة سامقة ؟!!

        نداء إلى محمد فطومي الصديق الجميل ليكن هذا الفجر معك فى الاشراف أخي !!

        محبتي تعبيرا عن فرحة كبيرة بتلك القراءة و بك أستاذة
        sigpic

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #19
          كما أشرت أنه واقع تسرب اإيه الحلم فلم ينتج سوى سراباً

          تحيتي أستاذ ربيع
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة هديل اليوسفي مشاهدة المشاركة
            مساء الإبداع ..
            ضمير الغائب هنا مكتظّ بالكبرياء سيّدي
            لا أحد يقوى أن يعيش سواه في جلبابه .. و إن لحظات

            ما أقسى أن يلوح الماضي سرابا في الأفق، لا يفتأ أن يتبخّر عند وصولنا
            فنفقد الماضي و الآتي في آن ..

            تقديري و تقديري أيضاً
            شكرا أستاذة هديل على الحضور
            على لمساتك الذكية و لغتك الراقية

            خالص احترامي و تقديري
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
              صورة الحبيبة انمحت قبل ان يرتد اليك طرف العين.انتظروسابقى معك من المنتظرين وربما الى يوم الدين.
              عندنا يقولون " مصير الحي يتلاقي .. و سبحان علام الغيوب .. ربما يجتمع الشتيتان يا أخي ".


              شكرا على الحضور الطيب

              محبتي
              sigpic

              تعليق

              • عزيز نجمي
                أديب وكاتب
                • 22-02-2010
                • 383

                #22
                [frame="1 98"]
                حين نظرتُ فى وجهها ،
                رأيتُ حبيبتى ،

                [/frame]
                انطباع أولي خاذع لأنه كان مشتاقا لرؤيتها.
                [frame="1 98"]
                فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
                عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
                __________________

                [/frame]
                حينما عاود النظر للتدقيق والتمحيص..اختفت الأوهام.
                تحيتي وتقديري للمبدع ربيع عقب الباب
                [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

                تعليق

                • بسمة الصيادي
                  مشرفة ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3185

                  #23
                  كان طيفها أذا ..!
                  حتى الأطياف تغادرنا حين نحتاجها ..
                  لكن هنا للتوقيت دور في العمل لم غادرت بعد قراءتها للجملة ؟
                  خجلا.. ! هربا ..!
                  كلنا نحلم ونتخيل من نحب أمامنا لكن هنا كان الطيف مجسد أكثر، يملك كل الحواس ..
                  ربما الحاجة إليها جعلها تتواجد بكاملها ... ولكن تبقى مجرد طيف..!
                  رائع جدا ..
                  أبدعت سيدي كعادتك
                  مودتي
                  في انتظار ..هدية من السماء!!

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    حين نظرتُ فى وجهها ،
                    رأيتُ حبيبتى ،
                    فكتبتُ جملة . أصرتْ على رؤيتها : شكرا لوجودك هنا حبيبتى "
                    عاودتُ النظر ، فلم أجد أحدا !!
                    شُبه لك أنها حبيبتك
                    كانت شبيهة غادرت لكن عينيك ظلت تشاهد صورة الحبيبة
                    ومضتك رائعة أستاذي
                    sigpic

                    تعليق

                    يعمل...
                    X