الأخ الغالي أستاذي الفاضل حسين ليشوري
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد حاولت والله بصبر طويل أن أصل مع الأخ المفكر العظيم سعد التركي إلى برِّ أمان.. لكنّه أصرّ عن ترصّدٍ وعناد أن يقف في وجه الحقّ والحقيقة معبّرًا عن جهبذيّته النّادرة وفهمه المفرط وعبقريّته التي خلا منها وادي عبقر.. حتّى أدّى به تسامحي وصبري إلى تطاوله بالشكل الذي رأيت..
أشكرك أستاذي الكريم.. وجزاك الله عنّي كلّ خير وأكرمك في الدّنيا والآخرة
أحيّيك بخير ما تُحبّ وتتمنّى.. وأكثر
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

يا أخي : دفعتني مشاركتك العظيمة هذه وما تلاها من مشاركة أخرى لك أيضا ، إلى قراءة الموضوع من بدايته حتى صفحته الأخيرة مرورا بمشاركات جميع الأخوة الأعضاء ، لأرى ما الذي أدى بك إلى هذا الكلام على رجل كنا نرى فيه جميعا مالا تراه أنت من أدب جم وخلق نبيل وفكر سامق وثقافة راقية وووو ، حتى جئت أنت فكشفت لنا الحقيقة التي كنا نجهلها ، فتبين لنا أنه رجل مفلس ويدعي الأدب ويتسلق على الشجرة علشان يجيب منها الثمرة ، وتبين لي أيضا أن السيد / ركاد خدعنا طوال هذه المدة ، وكنا نظنه على علم كبير وأدب أكبر .
عموما ما تزعلش نفسك يا أستاذ سعد التركي ولا تسدي المدائح للأستاذ ركاد ، ولا تقل فيه ما يقوله أمثالنا من المنافقين والمداحين ، فمثلك من العلماء الأجلاء لا ينبغي أن ينحدر لمستواه أو مستوانا ممن يخربشون وممن يفلسون فكريا . وسوف أخاطبه على الخاص برسالة خاصة ( لن يعلم أحد مضمونها ) وأقول له فيها " أخطأت يا أستاذ ركاد ، ما كان ينبغي لك أن تتصيد أي خطأ لغوي للأستاذ سعد حتى في الهمزة أو التاء المربوطة ، استح يا رجل عيب عليك ، فالاستاذ سعد التركي يكتب لغة عربية سليمة تماما فلماذا تتصيد له خطأ ، لو عملت كده تاني مش هنكلمك وهنخاصمك "
ماشي يا أستاذ سعد ولاتزعل نفسك ولا تتضايق أبدا ، ولو عايز يا عم أكلملك الإدارة عشان تشطب عضوية الراجل ده اللي لا بيقدم ولا يأخر ، ماشي أنا موافق
بس بقى ليا رجاء عندك يا أستاذ / سعد التركي .
سيبك بقى من الأخ ركاد ومن المواضيع الهايفة بتاعته دي ، وشوف لساعتك مواضيع تانية قيمة وفكرية ومفيهاش شجرة عشان محدش يتسلق عليها . أوكى
وسلاما

الأخ الغالي أستاذي الفاضل عبد العزيز عيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تُصدق يا أخ عبد العزيز أنّها المرّة الأولى منذ انضمامي للملتقى التي أتعرّض فيها للهجوم على هذا النّحو من الصّلف والعناد والإصرار على ركوب الخطأ..
هل تُصدّق يا أخ عبد العزيز أنّني خضت منذ انتسابي للملتقى العديد من المعارك.. نعم أسمّيها معارك مع العديد من كبار الملتقى ودخلت في حوارات ساخنة عديدة لاختلافٍ في وجهات النّظر.. في أكثر من متصفّح وكانت هذه النقاشات يحمى وطيسها دون أن يتجرّأ أيّا كان على وصفي بما وصفني به المدعو سعد التّركي..
بل على العكس.. فقد فرضت احترام الجميع.. وحاشا لله أن أكون مدّاحًا لذاتي..
لكنّها حقيقة لا يُنكرها إلاّ أعمى البصيرة..
صدّقني أخي الكريم.. لا أنشد من كلّ جهدٍ أبذله في هذا الملتقى أو في سواه
ولم أكتب يومًا إن شعرًا أو نثرًا إلاّ قصدت به وجه الله.. وهدفي وغايتي
أن نرتقي معًا وسويًّا في كل شأنٍ من شؤون الأمة حتى تعود لها ريادتها وسؤددها
ونمتلك حرّيّتنا وتتعزز كرامتنا وعزّتنا
الحمد لله من قبل ومن بعد..
إنّي أقدّر موقفك هذا أخي الكريم.. وما أنت إلاّ مناصرًا للحقّ والعدل
وشرفٌ لي أن يدافع عني عبد العزيز عيد
بارك الله بك وبأمثالك
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

الأخ الصّادق الغالي صادق حمزة منذر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأسف الشديد أخي صادق على كل ما حصل
والله ما أردت إلاّ الخير لسعد التّركي أولاً وللملتقى ثانيًا
واحترامًا لمسؤوليتي التي كُلّفت بها من قبل إدارة الملتقى
جعلت من هذه المواجهة بيني وبين الأخ سعد التّركي تصل إلى ما وصلت إليه
حاولت جهدي وبكل الوسائل أن أصل معه إلى برّ أمان له ولي ودعوته للانضمام لعضويّة النادي
لكنّه أبى وجاء بما قرأت وقرأ الجميع
هذه المقالة التي أتت على حظّه في البقاء مع الكبار أمثالك وأمثال العديدين من أعضاء الملتقى الكرام.. وفقد فرصة التّعلّم وتنمية قدراته ومهاراته..
كان طبيعي أن لا يصمت أستاذنا الغالي محمد شعبان الموجي على ما جاء في مقالته العصماء.. وعمل على الفور على حظره دون رجعة ..
ما كنت أتمنّى أن تصل إلأمور إلى هنا أو تنحى هذا المنحى
لكنّ صلفه وعناده أوديا بفرصة عمره.. قد لا يجد مثلها في ملتقى أو أي معتركٍ أدبي آخر
أشكرك أخي صادق على موقفك هذا
بارك الله بك وبأمثالك
تحيّة وأكثر
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

أهدي لنادي الكتاب مخطوطة نادرة

[align=justify]
أستاذي الكريم ركاد أبو الحسن

تحية حب في الله

تقديراً لشخصك الكريم وتفعيلاً لفكرة نادي الكتاب أود أن أهديك وكل الأخوة والأخوات مخطوطة عن " الزار " كتبها المستشرق الألماني أوتو " Otto " باللغة العربية وبخط يده إبان إقامته في مصر وقد استقي ما جاء فيها من إحدي شيخات ( كوديات ) الزار وهي لم تنشر من قبل علي حد علمي وقد أعددتها للنشر فإن قبلتم هديتي بدأت بنشرها.. واصفح الصفح الجميل ولا تضع وقتك الثمين في مهاترات مع بعض من لا يقدرون نعمة تواصل أهل الفكر عبر الشبكة العنكبوتية في جو من الود والاحترام المتبادل والرغبة الصادقة في المعرفة.. دمت بكل خير.
[/align]

الأخ الغالي الأستاذ إبراهيم كامل أحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبّك الله الذي أحببتني فيه
سعيدٌ أنا والله بهديّتك الغالية
أشكرك من كل قلبي أيها العزيز الطّيب
بكل تأكيد أخي
تستطيع فتح متصفّح خاص بهذا الكتاب هنا في ملتقى الكتب والمراجع..
وأنا سوف أتابعه وأقرأه إن شاء الله أولاً بأوّل
لك كل شكري
أحيّيك على هذا النّبل
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالرغم من عدم اكتمال عدد الأعضاء لخمسين عضوًا كما أعلنا وكما أردنا
سوف نعلن قريبًا إن شاء الله موعدًا لاجتماع جمعيّتنا العموميّة
من الآن وحتّى حينه.. يبقى هذا المتصفّح مفتوحًا يستقبل انضمام الأعضاء الجدد..
ومكانًا نستمع فيه لآرائكم ومقترحاتكم ورؤيتكم التي ترجونها لنادي أصدقاء الكتاب..
لن نغيب عن هنا حّى يتحقق كل ما نصبو إليه إن شاء الله..
دمتم بخير
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن