يا رويدة
أنت مدرسة في الإبداع
لون ليس غريباً على نبض عراقية
تجذّر الحزن في أرضها ، و اعتادته منذ نعومة أظافرها\فحزن العراق معتق
و ارضه تنبتُ الحرف رقيقاً ، و ينتثر ريحه في الآفاق عذباً
و تصوره قلوبٌ بمداد حبها الذي قلما يعدله حب
أيتها الرائعة
صورٌ شفيفة و حالة شعرية تدعو لدراستها
لا بد ، و إن بعد حين
فتقبلي من عبير الياسمين ما يعطر سماءكِ
أنت مدرسة في الإبداع
لون ليس غريباً على نبض عراقية
تجذّر الحزن في أرضها ، و اعتادته منذ نعومة أظافرها\فحزن العراق معتق
و ارضه تنبتُ الحرف رقيقاً ، و ينتثر ريحه في الآفاق عذباً
و تصوره قلوبٌ بمداد حبها الذي قلما يعدله حب
أيتها الرائعة
صورٌ شفيفة و حالة شعرية تدعو لدراستها
لا بد ، و إن بعد حين
فتقبلي من عبير الياسمين ما يعطر سماءكِ
تعليق