عبقرية (؟!!!)، قصّة قصيرة جدًّا جدًّا جدًّا.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    عبقرية (؟!!!)، قصّة قصيرة جدًّا جدًّا جدًّا.

    عبقريَّة (؟!!!)

    ليحميَّ مخزون السُّكَّر من الغزاة، كتب على العُلب " فلفل أسود "
    ليُضلَّ ... النَّملَ !!! :p
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    كانت حيلة مضللة فعلا
    و ارى ان النص يتصادى و نكتة لا اتذكر الا فحواها
    مودتي

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      كانت حيلة مضللة فعلا
      و ارى ان النص يتصادى و نكتة لا اتذكر الا فحواها
      مودتي
      أهلا بك أخي عبد الرحيم.
      فعلا هي نكتة قديمة أحببت بعثها من مرقدها ... بأسلوبي !
      شكرا على مرورك الكريم و تعليقك... العليم.
      تحيتي.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • نجيةيوسف
        أديب وكاتب
        • 27-10-2008
        • 2682

        #4

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
        عبقريَّة (؟!!!)


        ليحميَّ مخزون السُّكَّر من الغزاة، كتب على العُلب " فلفل أسود "

        ليُضلَّ ... النَّملَ !!! :p




        كل يرى الناس بعين طبعه ،

        فعلى قدر بصيرته يظن العالم أعمى من حوله .

        وهذه مصيبتنا ......

        تحياتي لقلم بعث هذه النكتتة بحلتها الجديدة من مرقدها .....

        كل التقدير لك أستاذي الكريم


        sigpic


        كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نجية يوسف مشاهدة المشاركة
          كل يرى الناس بعين طبعه ،
          فعلى قدر بصيرته يظن العالم أعمى من حوله .
          وهذه مصيبتنا ...
          تحياتي لقلم بعث هذه النكتتة بحلتها الجديدة من مرقدها ...
          كل التقدير لك أستاذي الكريم
          أهلا بالسيدة أم محمود، أختي.
          بعض الناس، من عبقريتهم النادرة، يجدون الحلول الوهمية للمشاكل الحقيقية، كصاحب السكر هذا ! ظن المسكين أن النمل دخل مدارس محو الأمية، أو نحو الأمية كما هو الشأن عندنا نحن العرب، فكتب له ما كتب !
          و لعلي أفاجئك إن قلت لك أن هذه النُّكتة قد انطلت عمليا على بعض المسؤولين، فبدلا من إيجاد الحلول الجذرية للمشاكل التي تعاني منها مؤسسته راح يغيِّر عناوين المصالح و أسماء المكاتب و ألقاب المناصب، و الأشخاصُ هم الأشخاص و الوسائل هي الوسائل و الامكانيات هي الامكانيات ... ظانا، المسكين، أن المؤسسة ستتحسن بتغيير الألقاب و الأسماء و العناوين !!! فعلّقت يومها على تصرفاته بهذه النكتة ذاتها، و على ما لا يقال يقاس ما قيل، أو الحديث قيَّاس كما يقال !
          و لله في خلقه شؤون !
          شكرا لك، سيدتي، على مرورك الزكي و تعليقك الذكي.
          تحيتي و تقديري.
          ما رأيك في "تخاصم" ( الق.ق.جدا) ؟
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...1&goto=newpost
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • وفاء الدوسري
            عضو الملتقى
            • 04-09-2008
            • 6136

            #6
            نعم أستاذ/حسين
            لا اعلم من الذي قال إن الألقاب ليست سوى وسام للحمقى
            الرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمائهم
            ولا اعلم من الذي قال ( تموت الاسد جوعا فى الغابات ولحم الضأن يرمى للكلاب
            وذو جهل ينام على حرير وذو علم ينام على التراب)
            كأنني لم اقل شيئاً
            ربما لي عودة بإذن الله
            تحيتي
            التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 05-12-2010, 11:30.

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
              نعم أستاذ/حسين

              لا اعلم من الذي قال إن الألقاب ليست سوى وسام للحمقى
              الرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمائهم
              ولا اعلم من الذي قال ( تموت الاسد جوعا فى الغابات ولحم الضأن يرمى للكلاب
              وذو جهل ينام على حرير وذو علم ينام على التراب)
              كأنني لم اقل شيئاً
              ربما لي عودة بإذن الله

              تحيتي

              أهلا بك أختي وفاء و مرحبا.
              وكذلك أنا لا أعرف من قال المثل و لم أسمع به إلا اليوم فقط،
              و أما البيت فهو للإمام الشافعي، رحمه الله تعالى، و قد جاء هكذا :

              تموت الأسد فى الغابات جوعا = و لحم الضأن تأكله الكلابُ
              و عبد قد ينام على حرير = و ذو نسب مفارشه التُّرابُ

              أشكر لك مساهمتك الكريمة و قد أفادتني كثيرا إذ تعلمت منها المثل و تأكدت من البيت.
              دمت على التواصل البناء الذي يغني ولا يلغي فلا تبخلي علينا بمساهماتك المفيدة.
              تحيتي و تقديري.
              حسين.
              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • فجر عبد الله
                ناقدة وإعلامية
                • 02-11-2008
                • 661

                #8
                أستاذي الفاضل حسين ليشوري قصة ماتعة أو لنقل نكتة ماتعة ألبستها وشاح الأدب القصصي .. فكم من نكت تصلح - مثل هذه - أن تكتب على جدران الذاكرة كي تبقى معلمة في تاريخ أمة لا تتقن إلا أن تنتهك مملكة النمل لتعرف مدى صدق المقولة أو النكتة ..

                كل مخلوق يسير على فطرته ويهتدي إلا هذا الإنسان الذي حمل الأمانة وبعدها تركها وأهملها وأفرط بعد التفريط في - أفكاره - بأنه عبقري

                عنوان رائع اخترته أستاذي الفاضل .. * عبقرية مع علامة استفهام واحدة وثلاث علامات تعجب * كما هذه الأمة العربية التي لا تعرف طرح الأسئلة بقدر ما تتعجب منها ولا تجد لها حلولا ، وبالتالي يستوطنها - داء العبقرية - ليظن - ذلك العبقري- أنه وصل للحل المناسب في الزمن المناسب كما أنه هو الرجل المناسب في المكان المناسب .. مع أن المسافة بين الزمكان هو تلك التي ما بين صدق وعمل وجدية - المملكة - عند النمل وما بين تهاونه وشطحات تفكيره وتمرده على الفطرة ليسلك مسلك - الأنا - لتبتعد به ريح الغرور والجهل عن موطنه الأصلي وتقذف به مع الأيام في سلة المهملات التاريخية ..

                عنوان يدبلج العلاقة مابين تلك النملة التي تعرف طريقها وتعرف كيف تعمل وكيف تعطي لتكتشف مذاق الفلفل والسكر بل مذاق تفكير الإنسان العربي - الهلامي الذي لاطعم له ولا لون - من طعم جنون العظمة بل جنون الجهل والزهايمر الفكري لذلك الذي يرقع بالتراب ثقوب السقف في فصل شتوي زاخر بالأعاصير.. ترى هل سيعرف - ذلك العربي - الذي يمكيج - من الماكياج - الحقائق ليجعلها تبدو على غير حقيقتها ويعرضها لعمليات التجميل في زمن أصبحت فيه لغة الجسد العولمية التجميلية سمجة وتنفر منها فطرة الإنسان السوي .. ثم يروح بنا العنوان إلى ثنائية مسألة أكون عبقريا أو لا أكون .. وكيف يكون الإنسان العربي عبقريا في زمن أصبحت فيه الكراسي صنما يعبد حتى ذلك الغفير الواقف على البوابة يظن نفسه عبقريا ولا يترك جحافل النمل أن تمر ..

                رائعة قصتك أستاذي الفاضل

                تقديري

                تعليق

                • هناء عباس
                  أديب وكاتب
                  • 05-10-2010
                  • 1350

                  #9
                  تحفة أدبية

                  فهمت من مغزاها الكثير فكم من أشخاص يتعمدون مثلا أن يغلفوا الألماسة بورق السجائر المحروق العفن
                  ليضللوا السارق أنه يوجد هنا ألماس فيمشي الطامع ظنا أنه لا يوجد علي الرف سوي ورق السجائر المحروق العفن فتصبح الألماسة ملك له وحده وقد ذهب السارق عن جوهرته.
                  تحياتي وبالغ تقديري لهذا الإبداع

                  سأحاكيها
                  [align=center]

                  الألماسة
                  [/align]
                  غلف كاظم بك الجواهرجي ألماسته بورق السجائر المحروق العفن ووضعها في مطفأة سجائره
                  حتي إذا جاء أحدهم إليه يطلب شرائها بعد أن ذاع خبر إمتلاكه لها في المدينة
                  قال لا أملك شيئا فأنظروا هنا وهناك.
                  تأليفي وجميع الحقوق محفوظة
                  التعديل الأخير تم بواسطة هناء عباس; الساعة 05-12-2010, 15:53.
                  يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                  هناء عباس
                  مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
                    أستاذي الفاضل حسين ليشوري قصة ماتعة أو لنقل نكتة ماتعة ألبستها وشاح الأدب القصصي .. فكم من نكت تصلح - مثل هذه - أن تكتب على جدران الذاكرة كي تبقى معلمة في تاريخ أمة لا تتقن إلا أن تنتهك مملكة النمل لتعرف مدى صدق المقولة أو النكتة ..
                    المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
                    كل مخلوق يسير على فطرته ويهتدي إلا هذا الإنسان الذي حمل الأمانة وبعدها تركها وأهملها وأفرط بعد التفريط في - أفكاره - بأنه عبقري،
                    عنوان رائع اخترته أستاذي الفاضل .. * عبقرية مع علامة استفهام واحدة وثلاث علامات تعجب * كما هذه الأمة العربية التي لا تعرف طرح الأسئلة بقدر ما تتعجب منها ولا تجد لها حلولا ، وبالتالي يستوطنها - داء العبقرية - ليظن - ذلك العبقري- أنه وصل للحل المناسب في الزمن المناسب كما أنه هو الرجل المناسب في المكان المناسب .. مع أن المسافة بين الزمكان هو تلك التي ما بين صدق وعمل وجدية - المملكة - عند النمل وما بين تهاونه وشطحات تفكيره وتمرده على الفطرة ليسلك مسلك - الأنا - لتبتعد به ريح الغرور والجهل عن موطنه الأصلي وتقذف به مع الأيام في سلة المهملات التاريخية ..
                    عنوان يدبلج العلاقة مابين تلك النملة التي تعرف طريقها وتعرف كيف تعمل وكيف تعطي لتكتشف مذاق الفلفل والسكر بل مذاق تفكير الإنسان العربي - الهلامي الذي لاطعم له ولا لون - من طعم جنون العظمة بل جنون الجهل والزهايمر الفكري لذلك الذي يرقع بالتراب ثقوب السقف في فصل شتوي زاخر بالأعاصير.. ترى هل سيعرف - ذلك العربي - الذي يمكيج - من الماكياج - الحقائق ليجعلها تبدو على غير حقيقتها ويعرضها لعمليات التجميل في زمن أصبحت فيه لغة الجسد العولمية التجميلية سمجة وتنفر منها فطرة الإنسان السوي .. ثم يروح بنا العنوان إلى ثنائية مسألة أكون عبقريا أو لا أكون .. وكيف يكون الإنسان العربي عبقريا في زمن أصبحت فيه الكراسي صنما يعبد حتى ذلك الغفير الواقف على البوابة يظن نفسه عبقريا ولا يترك جحافل النمل أن تمر ..
                    رائعة قصتك أستاذي الفاضل
                    تقديري

                    أهلا بـ "الفجر"، فجرعبدالله، و سهلا و مرحبا، أولا هنا في صفحتي المتواضعة هذه،
                    ثم ثانيا معنا في ملتقانا العامر بأمثالك هذا !
                    سررت بمرورك الزكي وتعليقك الذكي، يا لك من قارئة فاجأتني بملاحظاتها الجميلة، لم أكن أتوقع أن تثير "قصتي" هذه هذا الزخم من الأفكار.
                    نعم، صدقت، كم النكت الشعبية يمكننا تحويلها، اقتباسا أو تصليحا، إلى أعمال أدبية راقية لو أحسنا توظيفها بدلا من البحث عن أفكار ساذجة و صياغة مزعجة ثم نروح نتباها مغرورين متبجحين كأننا أتينا بما لم تأت به الأوائل ؟!!!
                    أما عن الـ "؟!!!" (علامة الاستفهام المتبوعة بعلامة الانفعال، و التعجب جزء منه) فهي لغة موازية تغني عن كثير من الكلمات أو التعابير اللغوية العادية، لو نستطيع التحكم فيها فنحسن توظيفها لأغنتنا عن كثير من ... الثرثرة !!!
                    لي قصص مع النمل لو أجد لها ... "مسكنا" فلربما لم يبق للسكر، حتى و إن سمي فلفلا أسود، أثر لا في الخزائن أو المخازن أو الأسواق و فنصير ساعته في أزمة ... سكر، وما أدراك ما السكر، يا فجر !
                    تحيتي و تقديري و امتناني، ودمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي.
                    حُسين.
                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة هناء عباس مشاهدة المشاركة
                      تحفة أدبية
                      فهمت من مغزاها الكثير فكم من أشخاص يتعمدون مثلا أن يغلفوا الألماسة بورق السجائر المحروق العفن
                      ليضللوا السارق أنه يوجد هنا ألماس فيمشي الطامع ظنا أنه لا يوجد علي الرف سوى ورق السجائر المحروق العفن فتصبح الألماسة ملكا له وحده و قد ذهب السارق عن جوهرته.
                      تحياتي وبالغ تقديري لهذا الإبداع
                      سأحاكيها :
                      الألماسة
                      غلف كاظم بك الجواهرجي ألماسته بورق السجائر المحروق العفن ووضعها في مطفأة سجائره
                      حتي إذا جاء أحدهم إليه يطلب شرائها بعد أن ذاع خبر إمتلاكه لها في المدينة
                      قال لا أملك شيئا فأنظروا هنا وهناك.
                      تأليفي وجميع الحقوق محفوظة

                      أهلا بهناء و سهلا وأدام الله عليك العافية و الهناء.
                      مرحبا بك في ملتقانا العامر بأمثالك و في صفحتي المواتضعة هذه.
                      سررت بقراءتك الوايعة وما أثارته فيك "قصتي" من تفاعل فكتبت قُصيصتك الجميلة الدالة.
                      و هكذا الإبداع الأدبي تفاعل من نصوص أو وقائع أو حكايات أو نكت أو ... القضية كلها قضية وعي و حس مرهف ثم الباقي تقنيات أو فنيات أو زَخرفات ... أو زُخرف القول غرور !
                      شكرا لك على مرورك المتميز.
                      تحيتي و تدقيري.
                      حُسين.
                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      يعمل...
                      X