الطفل الذي لايكبر

**طه محمد عاصم** · 03-06-2008, 18:00

طبت وطابت أناملك وروحك النقية.
طه عاصم

**ابلاهموا** · 03-06-2008, 18:06

اختي رزان بأحرفك المضيئة سرقتني من نفسي لأتفقد ذالك الطفل هذه حقيقة من كليات الحقائق التي تكبر معنا في عالم العقلانية اعذريني فلقد سافرت بي الى مصارحة الذات شكرا لك على ايقاظك لطفولتنا ...تقبلي مروري

**عبدالرحمن السليمان** · 03-06-2008, 18:38

[align=justify]خاطرة جميلة نشعر بها جميعا لأن في داخل كل منا طفلا. ولكن للطفولة التي بداخلنا درجات متفاوتة. فمنا من ينمو طفله نموا طبيعيا ويعيش المراحل كلها .. ومنا من يبقى الطفل في داخله طفلا .. ومن من يشيب الطفل بداخله بين عشية وضحاها .. ومنا من يودع طلفه كارها ..

شكرا للأستاذة رزان على هذه النفحة الوجدانية.

وهلا وغلا![/align]

**د. وسام البكري** · 03-06-2008, 20:54

[align=justify]بربكِ ... متى كتبت هذا النّص ؟!
أشكرُ مَن برّزَهُ ثانيةً .
نصٌ جميل ورائع، يكشف حقيقة النّفس الإنسانية ..... [/align]

المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة

[align=right]
بل يرفض أن يكبر بمشاعره، بفرحته للكلمات الحلوة الصادقة، للمشاعر الطيبة، بتعاسته لخيبة الأمل، بدموعه .....[/align]

[align=justify]نعم المشاعر نفسها، لكنّ الفرق بيننا وبين الأطفال أننا نخجل من إظهار مشاعرنا بعفوية ووضوح:[/align]

المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة

[align=right]
التي يأسرها ليطلقها وحيداً، وفي الغرفة المظلمة، وتحت الوسادة كاتمة الأسرار...
والإختلاف فقط، أننا نخجل من إظهارها بعفوية ووضوح،
لقد تعلمنا كيف نظهر بمظهر العقلانيين.[/align]

[align=justify]نصٌ واعٍ، وواضح فكرياً، بوركتِ، وننتظر المزيد.
ودمتِ مبدعة[/align]

**آمنة أبو حسين** · 04-06-2008, 05:48

[align=center]
أواه يا رزان لو بقينا قيد الطفولة

وإن كان في داخلنا طفل لا يكبر

لكننا أول من نحاسبه على أخطاءه

وأول من نجعله يمثل أمام الكبير الذي يسكننا

رائع ما كتبته هنا..لأن الصدق هو منطوقه[/align]

**رزان محمد** · 04-06-2008, 13:17

[align=right]

المشاركة الأصلية بواسطة محمود مغربى مشاهدة المشاركة

المبدعة رزان
روح الطفولة البكر ماأجملها
كلنا نستعيد أنفسنا
كلما استعدنا طفولتنا
ويظل الطفل فينا
مدى الحياة
دمت طفلة وارفة الحرف والالق
مودتى
محمود مغربى
( الولد الفوضوى )
نسبة الى مجموعتى الشعرية الاولى ( أغنية الولد الفوضوى)

ليت نقاءالروح يبقى يظلل أعمارنا...لكن للأسف كثيراً ما نخطأ بين نضج العقل ونقاء الروح فلا تتضح معالم الحدود بينهما ...

أشكرك الأستاذ الفاضل محمود المغربي لكلماتك الجميلة ...

تحية طيبة.[/align]

**رزان محمد** · 04-06-2008, 13:23

[align=right]

المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة

طبت وطابت أناملك وروحك النقية.
طه عاصم

شكري وتقديري لكلماتك وقبلها لمرورك أستاذ طه عاصم.

دمت بخير.[/align]

**رزان محمد** · 04-06-2008, 13:30

المشاركة الأصلية بواسطة ابلاهموا مشاهدة المشاركة

اختي رزان بأحرفك المضيئة سرقتني من نفسي لأتفقد ذالك الطفل هذه حقيقة من كليات الحقائق التي تكبر معنا في عالم العقلانية اعذريني فلقد سافرت بي الى مصارحة الذات شكرا لك على ايقاظك لطفولتنا ...تقبلي مروري

أخي الفاضل، ابلاهموا
سررت لكلماتك النقية...

دمت بخير

**رزان محمد** · 04-06-2008, 13:55

[align=right]

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

[align=justify]خاطرة جميلة نشعر بها جميعا لأن في داخل كل منا طفلا. ولكن للطفولة التي بداخلنا درجات متفاوتة. فمنا من ينمو طفله نموا طبيعيا ويعيش المراحل كلها .. ومنا من يبقى الطفل في داخله طفلا .. ومن من يشيب الطفل بداخله بين عشية وضحاها .. ومنا من يودع طفله كارها ..

شكرا للأستاذة رزان على هذه النفحة الوجدانية.

وهلا وغلا![/align]

شكراً لمرورك العطر أستاذ عبد الرحمن،
و لكلماتك الجميلة عن الظروف التي تغيرملامح أرواحنا...

نتمنى أن تستمتع أعماقنا بطفولتها الحقيقية والطبيعية...

أطيب تحية[/align]

**رزان محمد** · 04-06-2008, 14:04

[align=right]

الأستاذ الفاضل وسام،

أشكرك جداً لمرورك الكريم، وكلماتك الطيبة المشجعة لكلماتي المتواضعة...

أما عن سؤالك متى كتبتها، فقد خطرت فكرتها ببالي ففتحت صفحة الخاطرة في الملتقى، وضعطت على موضوع جديد وكتبتها بتلقائية وأرسلتها حتى بأخطائها وبدون مراجعة ...
أي زمن كتابتها هو زمن إضافتها بالضبط.

أطيب تحية وتقدير.[/color][/align]

**رزان محمد** · 04-06-2008, 14:12

[align=right]

المشاركة الأصلية بواسطة آمنة أبو حسين مشاهدة المشاركة

[align=center]
أواه يا رزان لو بقينا قيد الطفولة

وإن كان في داخلنا طفل لا يكبر

لكننا أول من نحاسبه على أخطاءه

وأول من نجعله يمثل أمام الكبير الذي يسكننا

رائع ما كتبته هنا..لأن الصدق هو منطوقه[/align]

الأخت الكريمة آمنة،
حقاً، لكنَا أول من يحاسبه...
لتتأرجح كفتي الميزان ولا تطغى إحداهما على الأخرى... نخبؤه في أعماقنا ولا نسمح له بالظهور إلا بيننا وبين أنفسنا ، لانريد لأحد أن يخدش مشاعره،ونريد لسطوة العقل أن تحميه من نفسه...
تحميه من استغلال الآخرين لبراءته وصدقه...
لأننا إن لم نفعل سيكون هو من سيلومنا ويحاسبنا...

أشكرك لمرورك العطر،
بل و أشكر كلماتي لأنها جعلتك -وجعلت كل من أكن لهم التقدير والود-يمرون من هاهنا.

مودتي .[/align]

**رحاب فارس بريك** · 22-02-2009, 13:21

ألأخت رازان
بين الحين والآخرى أدخل لمشاركات اخوتي الكتاب
أبحث عن نصوص تستحق الظهور .........
وكي أتعرف على شخصك أكثر دخلت لأبحث بين مشاركاتك
شدني عنوان خاطرتك.........
وقد شعرت بأنك تحدثت عن كل شخص منا
ففي داخل كل منا ما زال يختبئ في زاوية محجوبة
عن وجوه الآخرين طفلا , يخشى الظهور ...
يخشى أن يتجلى وجهه الطفولي , ببرائته وأحزانه وأفراحه وشقاوته
وعفويته التي يرفضها الكبار , ولكن .........
بالرغم منا وبدون إرادتنا يتغلب علينا هذا الوجه
بين الحين والأخرى فيخرج محتجا يعلن تواجده ويعلن برائة طفولته التي لا تروق للآخرين ,
فما أجمل ذلك الطفل الذي يسكن أعماقنا , وما أروع بسماته الشقية التي تتحدى أحزاننا بشيء من ذكرى لأيام الفرح .....

نصوص تستحق الظهور

أختك رحاب بريك

**منى كمال** · 22-02-2009, 18:58

الحبيبة رزان صدقت كلماتك العفوية الجميلة أن بداخل كل منا طفلا لايكبر ولايرضى بأن يكبر ...
نعيش بعقلانية الكبار ونخفي كل المشاعر بداخلنا ولا نعبر عنها وبذلك نحاول قتل ذلك الطفل ولكن هيهات يظل محاولا الخروج والطفو على سطح مشاعرنا
في المقابل وعندما نصبح أباء أمهات نعلم لماذا أرادو لنا رسم حياتنا بفرشاة من جليد هم يرون مالا نراه نحن ويحاولون جاهدين ترويض هذا الطفل الداخلي

الحبيبة رزان سعدت بكلماتك الصادقة

مودتي وحبي

منى كمال

**رزان محمد** · 17-04-2009, 08:58

الأختان العزيزتان،

رحاب ومنى

سروري بمروركما وكلماتكما كان كبيرًا

فلكما الشكر والتقدير، والمعذرة لتأخري الرد

مودتي لكما دائمًا.

**محمد ثلجي** · 17-04-2009, 09:05

[align=center][align=center]الأخت رزان جميل هذا البوح وهذا التقريب المميز لما كان وما سيكون
مجمع الذكريات بين طفولة غائرة في تفاصيل اليوم والذي كلما
كان الغد نتودد للأمس وأعني بكل ما فيه من ألم وفرح

أن نكون صغارا في خلواتنا نمارس طقوسنا الوجدانية
بكل عفوية شيئ رائع بالمقابل نحتاج ان نكبر ونسمو فالحياة
لا تلتفت سوى لمن يزداد فيها تاملاً وتوضحاً ومعاينة

شكرا لك [/align][/align]

الطفل الذي لايكبر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث