من جوهر حروفكم .رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رحاب فارس بريك
    عضو الملتقى
    • 29-08-2008
    • 5188

    #16
    جوهرة من كاتب لو قرأتم مشاركاته
    لا بد أن تعودوا لبحثوا عن مشاركاته الجديدة
    الكاتب المميز :" حسان داني ... شكرا لزمردتك الغالية ..


    دائما نجد بين كل فارس وفارس من هو أكثر فروسية منهم ونجد بين كل سباح وسباح أمهرهم في الغطس والعوم ونجد بين كل مبد ع وآخر مبدعا

    يفوقهم خذاقة وإجادة

    هذه ميزتك أختي رحاب تسددين بمهارة فائقة لتصيبي الهدف في أم عينه فتأتين بالطريدة الأجدر لاصطيادها ، ولا يسعنا الا نطأطأ الرؤوس أمامك أيتها المنقبة الطيبة ، فقد أفرغت الماء فوق رماد
    كلمات ليس من ورائها إلا زوبعة دخان تدخل الى الخلق لتخنقه
    فبهذا وضعت حدا للعبث ، وسوء التصرف ،
    فكيف يعقل أن يسهب الكاتب الموصوف برهاقة الحس ، في نقح
    هتراته الغريزية ، ويعدها مشاركة ، مثلها مثل القصائد الرائعة
    والقصة والخاطرة وكل ما يمت للادب بصلة،
    دمت كضابطة ايقاع الملتقى الراقي
    لك تحياتي الخالصة.


    * من موضوعي ( ما أروع تعليقات أهل بيتنا )
    ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

    تعليق

    • رحاب فارس بريك
      عضو الملتقى
      • 29-08-2008
      • 5188

      #17
      الأخت الغالية منى المنفلوطي

      ألماسة من كاتبة وأديبة ، تجعلني كغيرها في كل مرة أقرر أن أتوقف عن الكتابة
      أن أعود لأرسم مشاعري وأحاسيسي ، فوق صفحات هذا الملتقى ..




      سيدتي وأختي التي أسرني حرفها وجمعني معها برابط أخوة بدون شهود إلا الله :
      أعترف إني الخاسرة الكبرى لقلّة زياراتي لمتصفحاتك الندّية التي كلّما سمح لي الوقت والنت الضعيف بدخولها أجد نفسي في بحر وافر من الجمال والحكمة والخاطرة الحسنة التي تجذبني من أول حرف الى أخره .. بدون مجاملات أقول لك في كل مرة أقرأ لك فإني أقرأني ويكأنك تتحدثي نيابة عني ، فالكثير من الأفكار أتفق معك بها تماما ً وحتى الأحاسيس فهي إحساس أنثى واحدة جمعت كل معاني الطهر والنقاء تحت قميص واحد سأسميه قميص ( العفّة) وذلك لأن البحر الذي تخوضه سفنك لا يبحث عن أ مرفأ بل هو يتجه مباشرة الى ميناء السلام العالمي بكل معانيه سواء كان السلام بمعناه الأضيق بين الأخوة أو الأصدقاء الى السلام بمعناه الأشمل ذاك الذي كلما نخطو اليه خطوات يسرع في الأبتعاد أشواط وأشواط، لكن إمرأة مثلك لا تكلّ ولا تمّل في وضع يدها بيد أخيها وأبيها وصديقها وجارها وكل ما يخطر على بالك من بشر كرّمهم الله ، متأكدة إن العالم سيكون أفضل أفضل إن مدّ يده ليصافح تلك اليد أو الأيادي التي ستنضم اليها ، سأتخيل العالم أصبح سلسلة بشرية واحدة تطوق الأرض ،،، ياااااااااه كم سرحت بأحلامي ، أظنك أخذتني ببحرك لأبعد الأشواط ، لكني أعدك إني سأكون أول من سيصافحك إن لم يسبقني الكثير وأظنه سبقني الأكثر خيرة ونقاء وجمال ....

      عذرا يا غاليتي لهذه المداخلة الطويلة ، تركت قلمي يترجم إحساسي بدون حسيب ولا رقيب ، وهكذا اسلمك النص بلا مراجعة ولا تنقيح ليكون أبيضا ً كروحك الغالية التي أستريح في أفيائها كلما عبرت أجوائي ...
      سلام يا قمر ...






      منى الغالية سلام لروحك الطيبة
      وأحلى باقة ورد لجواهرك الغالية
      محبتي أيتها الرائعة
      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

      تعليق

      • رحاب فارس بريك
        عضو الملتقى
        • 29-08-2008
        • 5188

        #18
        جوهرة من الأخت الغالية أنوار سرحان



        رسالتى الى الرائعة الجميلة السيدة رحاب فارس بريك
        عافاها الله وعفا عنها بعدما قرات لها ..
        http://www.almolltaqa.com/vb/showpos...06&postcount=2


        حديثك عن الالم آنسنى ومنذ زمن بعيد ابحث عن مواطن يساكننى منازل الالم عن زائر لارض الموت عاد حيا يحمل رائحة الحياةفى صوته ... انى اشتاق الالم لانه عاشرنى وعاشرته عاشرنى واستباح منى كل مشاعرى وامالي يوما ما ...الالم ذقت الوانه لونا تلو اللون ثم عدت ذقتها لوحة رسمت بكل لون ....الموت تجربة لذيذة تجعلنا نحس بالحياة والالم حين يغيب يجعلنا نحس بالركود انا ان لم اتالم اشتاقه وايقاعه يطربني وليس لسادية تسكننى ولكنه اطال مكوثه بين جنيبي حتى استانست اليه وبه وانى فى مراحل منه هلوست ولم اعرف هل اتالم ام اتوهم ...ولكن اتعرفين ماأجمل ما في الالم ؟ما فى الالم شعورنا بقربنا من الله بتخلصنا من انسانستنا الملوثة يتالم الانسان فيتجرد من كل شوائبه .اروع ما فيه شعورنا بان الله هو من يسلط هذا الالم وانه يراقب ردود افعالنا شعور رائع بالقرب من الخالق يجعلنا نسمو ..لن تحس ابدا بمعنى كلمة ابتلاء ولن تلامس عمق لفظ طهورا الا ان تالمت وتالمت بعمق وعمق وعمق اكبر .انا اكنت اعيش ركودا فى مشاعرى لم يحرك داخلى الا تعرضى لحادش سير مرير ..قلب حيانى قلب ارجائي واجزائي وكانت سنة بل عام من المعاناة ومراحل المداواة والعلاج فيها مراوحة غريبة بين الامل والياس ..بين عمق التجرد وزيف الزخارف وبين القدرة والعجز... كانت سنة بين الحياة والموت وتلتها ايام طويلة لاستعيد نفسي وعافيتى ...وحين استعدتها استعدت معها ضجرى ومللى ويأسي ..حين كنت مقعدة كنت اكثر شعورا بالامل واكثر شعور بالحياة ..واعتقد هذا ما جعل الشفاء يسرع الي ويدركني ...


        باقة ورد أهديها

        وإليك أبعث بباقة ورد أختي أنوار
        في وقت أجد بأني عاجزة عن التعبير عن امتناني لكلماتك الطيبة
        محبتي


        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

        تعليق

        • رحاب فارس بريك
          عضو الملتقى
          • 29-08-2008
          • 5188

          #19
          ( ألشاعر مكي النزال )


          جوهرة من الشاعر الذي جاء مثل غيمة شتوية
          أمطر من جمال قصائده أحلى الكلمات
          وغاب عن ملتقانى ، تاركا قصائد محملة بألوان قوس قزح


          رسالة إلى: رحاب بريك

          تصمتين فيخيّم وجوم على المكان

          دعي العصافير تغرد لترقص الأغصان


          شكرا للأديب مكي النزال
          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

          تعليق

          • رحاب فارس بريك
            عضو الملتقى
            • 29-08-2008
            • 5188

            #20
            ( خديجة الراشدي )

            كاتبة تركت انطباع جميل في نفسي
            وشعرت بقربها مني وبصدقها ..
            أنثر حروفها الجميلة فوق كنز جواهري ..




            غاليتي رحاب نفسك الطيبة تغمر الملتقى عبيرا ،وتملأه مثالية وصفاء
            الحب الصادق طليق حر ،طائر ملائكي لا يقيد ،شفاف ينساب إلى الروح ،يمسح عنها الشوائب ويغمر القلب ضياءا ينير كل مسالك حياتنا.
            لنتحد على المحبة ونمضي في طريق السلام لعلنا نعيد للحياة بهجتها،ونجعلها خالية من الدمار والضياع ،وننثر بذور المحبة النقية الصافية في كل أرجاء الدنيا ،و ننزع الكدر من النفوس المريضة لتلتحق بركبنا نبني غدا مشرقة مزخرفا بالإيمان والخير والإيثار والعطاء
            كل المحبة والإحترام





            ألغالية خديجة ...

            ألمحبة ..هي ليست مجرد كلمة تقال ..
            هي بحرا من بحور الإحساس الذي , لا ينجح في الغوص بأعماقه ..
            إلا من عرف معنى المحبة , فالمحبة ( حلم ) ( صبر ) (تسامح )
            ( أيمان ) ( تفاني ) ( تضحية )
            ولكي يكون الإنسان شخصا محبا عليه بالتحلي بكل هذه الصفات وصفات أخرى كثيرة أعجز عن اختصارها ببعضا من الكلام .
            إن المحبة تفرح قلب صاحبها , قبل أن تفرح الآخرين ,فالإنسان المحب لا يكبر , يبقى وجهه نضرا نضارة الشباب , والإنسان المحب لا ينام يوما , مخبئا ضميره تحت وسادته المظلمة ,
            ألإنسان المحب هو الوحيد الذي ينام غير آبها لو واتته منيته وهو نائم .لأنه سيذهب ليقابل ربه بخطى واثقة وبضمير مرتاح ..
            هذه الكلمات اهديها إليك غاليتي خديجة . فلك بقلبي مكانة خاصة .

            محبتي
            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

            تعليق

            • رحاب فارس بريك
              عضو الملتقى
              • 29-08-2008
              • 5188

              #21
              ( جوهرة حياة سرور )

              الأخت الغائبة الحاضرة حياة سرور : أنت في قلبي دائما


              دخلت متصفحكِ وأنا أتثائب لأن رأسي الكبيرعادةً ما يترنح كثيراً من شدة النوم
              وحين بدأت القراءة كــ أن أحد ممارسي الإبر الصينية بدأ بــ وخزي إبرةً تلو
              الأخرى حتى وصلت سمائي إلى الصحو التام وسرت حافية القدمين أتنقل في
              خمائل حرفكِ فــ يحملني زعفران أرضكِ وتغطيني أوراق حزنكِ المتدلية من
              غصــن الآآآآهة المكبوتة تحت عبرات الألم لأتعثر ثم أغتسل من شلال أدبكِ الجم ...
              لا أحب أن يلتصق بكِ لقب " أسطورة الوجع " ولكنكِ أنتِ كــ ذلك
              غاليتي صاحبة الحرف الشجيّ ... رحاب فارس بريك
              تعودين لنا محملةً بــ بديع الحرف والإحساس القوي ..
              تحملين بــ ذراعكِ هالةً من ضوء ٍ عميق ..
              وتمضين تنثرين العقيق لنبصر طريقنا إليهم ..
              حتى لو كان الوازع حزناً ..
              فهم طاقتنا للهمس / بوحاً وبكاءً..
              تقبلي تقديري الكبير لـــ حرفكِ وشخصكِ الكريم ..
              وتمنياتي لكِ بالفرح والسعادة وراحة البال ..



              باقة ورد بيضاء هديةً لـــ روحكِ الطيبة النقيّة
              ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

              تعليق

              • رحاب فارس بريك
                عضو الملتقى
                • 29-08-2008
                • 5188

                #22
                زمردة الأستاذ زياد القيمري
                أستاذي وأخي الكريم زياد : حاضرا بالرغم من الغياب


                الأخت والاديببة الرائعة
                أُخت الرجال ..وابنتهم
                رحاب بريك...
                لك الرفعة...ولمواقفك الشموخ والخلود
                وبعد...
                ...نعم ...وأنت كذلك ، اخت الرجال ...ومنبع الأبطال...!!!
                ...الرجولة مواقف يا رحاب ،ومواقفك أثبتت -ولا تزال-
                شهامتك الاصيلة ،التي بها نشأت ، وعليها يا باسقة...ترعرعت....!!!
                ودمت للرجولة أما ...وأُختا...ومشــــــــــــــرفة.....!!!!
                ابن القدس -الناظر بشموخ أزلي نحو الشمال المبدع...!!!
                الاستاذ-زياد القيمري

                ____________________________________________

                أستاذ زياد القيمري

                كنت أود أن أسألك سؤال ...؟؟؟
                لو حدث وتلقيت بدورك كلمات بهذا الكرم
                وحروف إن دلت على شيء ,فإنما تدل على طيبة أصلك
                وعلى طهر معدنك ...تحركك الكلمة الأصيلة
                فأراك تمنحها مشاعر عميقة , قلة ما تصادفني
                كنت أود أن تخبرني كيف سيكون بإمكانك الرد
                على كلمات كهذه أخي زياد ...
                ما أكثرها كلماتي ما أغناها مفرداتي ..
                ما أسها الكتابة علي حين تكون مشاعري صادقة اتجاه ما أكتب
                ما أقلها حروفي ..ما افقرها تعبيراتي ومفرداتي ...
                يبدو لي نقاط في بحر كلماتك التي منحتني إياها
                أخي زياد يا ابن القدس الشريفة ....
                سأصدقك القول بأني , لم أشعر بالعجز مرة بالرد على زملائي
                ولكني أقف عاجزة أحيانا أمام بعضا من كلماتهم الذهبية التي
                تضيء نصوصي بأصالة الفكرة وأصالة وطاهرة ذات الكاتب
                أنت أصيل أستاذ زياد , وأجد نفسي عاجزة عن الرد بما يليق
                كنت قد كتبت سابقا خاطرة بعنوان أصيلة , وبما انك تحدثت عن
                الأصالة ,, سأهدي خاطرتي إليك أتمنى أن تقبلها وتتقبلها

                سلامي لأرضنا المقدسة (ألقدس عروس السلام )

                رحاب بريك
                ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                تعليق

                • رحاب فارس بريك
                  عضو الملتقى
                  • 29-08-2008
                  • 5188

                  #23
                  جواهر الأخ والأستاذ زياد القيمري
                  الاخت والكاتبة الشعورية الابداع والخلق التلقائي...
                  لك التقدير...والاحترام...والعزة...
                  ...أعتذر بداية على تأخري في قراءة هذه اللوحات الفنية الانسانية العبقة...!!!
                  ...وأستميح مقامكم العذر على تجاوزي للأربعة آلاف قارئ قبلي...فقد أشعرني هذا الامر بخسارتي الكبيرة قبل أسفي الشديد...!!!
                  ...لاأعرف أما قرأته من صفحات مذكرات امرأة ..؟؟!! أم جواهر ياقوتية نثرتها الملائكة بين صفحات ملتقانا ،لتزدان عبقا خُرافيا...!!!؟؟؟
                  ...أملائكية أنت ...أم أديبة وهبها الله من الصفات ما تلامس به أوجه الحقيقة أو تمتلكها أيضا....؟؟؟؟!!!!
                  أُقدر حروفك السامية....
                  وأُدون التقدير لبراعة وجرأة وصدق دوافنك الجريحة....!!!
                  أخوك الفخور ...بقوتك ،ضعفك ،انسانيتك ،وفائك ، وبملائكيتك الفريدة...!!
                  ابن القدس-الاستاذ
                  زياد القيمري تشتاق لامثالك صفحات مذكراتي أخي زيادراجية من الله أن تكون بخير أختك
                  ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                  تعليق

                  • رحاب فارس بريك
                    عضو الملتقى
                    • 29-08-2008
                    • 5188

                    #24
                    الملكه المتوجه
                    ملكة المنتديات
                    رحاب فارس بريك

                    تتسارع الافكار تزدحم كلها معا
                    يتوسل السبق اجملها ليحمل باقة
                    عطرة يقدمها للملكة .
                    اعجابي يزداد كالشمس تشرق وتتوهج
                    بخطى ثابته وثقه عارمة تصعدين
                    يسعدني ان اتصفح ما دونته الاقلام
                    الذهبية لتقول للملكة اشمخي لانك جميله
                    مثقفه رقيقه متواضعه انوثه طاغيه .
                    مزيد من التقدم
                    لك كل الود
                    ****
                    الشاعر اللبناني
                    ابو شوقي
                    ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                    تعليق

                    • رحاب فارس بريك
                      عضو الملتقى
                      • 29-08-2008
                      • 5188

                      #25
                      الشاعرة الرقيقة
                      الملكة المتوجة
                      ( ذات التاج )

                      رحاب فارس بريك

                      ترددت على مذكراتك لوقت ليس بالقصير
                      وادهشني ان تجيدين رسم وسرد الوقائع
                      بدرجة ان من واكب النص اقتنع بانك حزينة
                      وتلبسين ثياب الحداد , هذا لعمري منتهى
                      النجاح في ادوارك .
                      انا بالعكس تابعتك فراشة تحلقين عصفورة
                      مغردة ترتلين سمفونية تقول انا عصفورة
                      الوادي وكل جمال الدنيا بلادي .
                      تابعتك وانت تعلنين قائلة :
                      كبر ملاكي , وجافاني النوم
                      واعلم كم سعادتك تكبر مع هبة الله
                      خواطر وتحليلات تدل على خصب
                      الخيال والتمكن من صياغة المعادن الثمينة
                      وتزيينها بالجواهر والاحجار الكريمة .
                      لفت نظري اهمال وضع السيرة الادبية في
                      الملتقى لكاتبة حازت هذا الاقبال ونالت الاهتمام
                      والمتابعة , فالملتقى شامخ بشموخك ويزداد تالقا
                      بنخلة سيرتها الذاتية قامة باسقة
                      لن اغادر منبرك دون حفنة من الشعر اللبناني
                      يازينة المنبر لفوا الشعار
                      كثار كتبوا والقليل كبار
                      المبدع رسم افكار وتجلى
                      علا صروح الشعر بالافكار
                      حط الخميرة بمعجن تسلى
                      فار العجين وزود العطار
                      طعمى اليتامى وكبر وصلى
                      صان الوطن من غادر ومكار
                      جال بكروم الشعر وتحلى
                      عناقيد جمّع جاب للخمار
                      اهدى الكحل للغالية وقلا
                      الميل ردي قالها ختيار
                      ****
                      الشاعر اللبناني
                      ابو شوقي

                      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                      تعليق

                      • رحاب فارس بريك
                        عضو الملتقى
                        • 29-08-2008
                        • 5188

                        #26
                        جوهرة من جواهر
                        أخي الذي اشتقنا إليه ( عيسى عماد الدين عيسى )
                        على نصي ( احسك بروحي

                        المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب فارس بريك
                        قيل لنا منذ ولدنا
                        بأن الحب ينبع من القلب !!!!!!!!!!
                        ومنذ كنت طفلة صغيره كنت أرسم صورة لقلب
                        لا يشبه قلوبنا , إنما يشبه حبة التفاح , وكنت أرسمه
                        فوق ملابسي فتوبخني أمي , وأحفره على إحدى سيقان شجر الكينا
                        كلما زرنا بحيرة طبريا , أجمل مكان أحبه في الوجود ....
                        مرت الأيام وجائنا العلم في واقع وحقيقة تقول , بان الحب لا ينبع من القلب
                        إنما هي تفاعلات داخل الدماغ , تتغير حين نشعر بالحب لذلك تزداد ضربات القلب,
                        ويتزايد جريان الدم في عروقنا , وتحمر خدودنا , وكون خفقات خافقنا
                        تتزايد بشكل عظيم , كنا نظن بأن الحب يصدر عن القلب ,
                        حزنت يوم قرأت هذه الحقيقه وتسائلت ؟؟؟؟
                        هل كانت كل تلك القلوب التي رسمتها وحفرتها بطفولتي مجرد وهم؟؟؟؟
                        وذلك القلب الذي كنت أحفر أول حرف من اسمي داخله وبجانبه
                        ( ر ؟ ) علامة سؤال, كوني لم أجد ذلك الرجل الذي أحبه فيخفق له قلبي ..
                        هل كل هذا كان مجرد وهم ؟؟؟؟؟؟ وكيف سأبدل رسم القلب بالدماغ ؟
                        هل سأرسم دماغا وأقول له يا حبيب دماغي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        بقيت هذه التسؤالات تؤرقني وجعلتني حزينة , كوني اكتشفت بأني لم أحب ,

                        لأني لم أكن أعرف بأن الحب يصدر عن الدماغ , فضاعت أيامي
                        وانا لا أعرف للحب طعما .........
                        حتى عرفتك ...........
                        حين عرفتك كانت تتحرك أحاسيسي داخل كياني , فكان إحساسا غريبا
                        لا يعترف لا بقلب ولا بدماغ ولا بعقل ولا بفكر..........
                        حين عرفتك , صارت تقوم في أعماق ذاتي مشاعر تحرك الدم في عروقي
                        وتجعل قلبي يخفق بسرعه , وتجعل من أنفاسي تتوقف للحظات معلنة
                        إستسلامها لكيانك, عرفت حينها بأن ما أشعر به اتجاهك ليس حبا ........
                        إنما هو إحساس , وإحساسي هذا ليس كإحساس كل البشر ..
                        هو إحساس يجعلني أتوقف عن الأيمان بأني كائن حي وبأني مجرد جسد
                        مادي سيبلى بعد عدة سنوات , وعندما أحسستك لم أرغب بجسدك كما يرغب كل المحبين ,
                        ومات إحساسي بجسدي , وتوقف التفكير العقلاني لدي .
                        وتكسر أمام ذاتي , سر ولغز مصدر الإحساس الذي سمي

                        ( بالحب )
                        وضحكت من معتقداتنا ومن العلم ,وتيقنت بأن الحب ينبع من الروح

                        ( ألروح )

                        التي تتجلى بأعماقنا كإحساس ,فلو أحببتك بقلبي أو دماغي ,
                        سيموت الحب بمجرد, توقف قلبي عن الخفقان , أما حين أحسك بروحي , فستبقى محلقا
                        مع روحي في حيواتي السبعه وتتقمص ذاتي , التي ستعلن أن ...
                        لا إلله إلا الله
                        ولا سجود وعبادة إلا لله عز وجل
                        ولا ( حس بروحي ) إلا أنت
                        وعرفت كما ذكرت لك سابقا بأني لن أحبك بعد اليوم و لن أصرح باني أحبك
                        إنما

                        ((((( أحسك )))))

                        فدعني أحسك أيها الغالي حتى يوم الحساب.





                        رائعةٌ رحاب

                        لكن أريد أن أؤكد لك بأن احساسك الطفولي كان صادقاً
                        لأن القلب حسب القرآن هو الذي يفقه وليس الدماغ
                        " لهم قلوب لا يفقهون بها " و كذلك " لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور "

                        لكن تطور الحب يجعله مرتبطاً بالروح عندما يتمكن من القلب
                        فيتحول يا سيدتي بنقائه إلى الروح النقية ، وليس بمقدور الجميع أن يصل إلى هذه المرحلة إلا إذا كان له قلباً مثل قلبك ! ويملك حباً مثل حبك! نقياً وصافياً و أبيض مثل الثلج الذي يسقط على الجليل أو على القدس في ليلة العيد


                        رحاااااااااااااااااااااااااب

                        لك تحيتي ومودتي
                        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                        تعليق

                        • رحاب فارس بريك
                          عضو الملتقى
                          • 29-08-2008
                          • 5188

                          #27
                          جواهر من مشاعر الاخت الغالية سليمى السرايري


                          وهذه رسالتي لك أستاذة رحاب





                          أولا وقبل كل شيء ، أود شكرك على رسالتك التي ، بعثت الحياة بموضوعي من جديد
                          وجعلتني أعود لمتابعة نشر رسائل اود نشرها منذ زمن ..

                          لا أعرف ماذا أقول أمام هذا الكم الهائل من المشاعر الانسانيّة القريبة إلى القلب والروح.
                          جعلتني أبكي بحرقة، ربّما لأني بحاجة ماسّة للبكاء....
                          آسفة اختي سليمى ،لأني تسببت بذرف دموعك ومن جهة أخرى ، اشعر بشيء من العزاء ، لاني على يقين
                          بأن الدموع حين تنطلق لتعانق وجناتنا ، إنما تجعل قلوبنا تستكين ، وتبعث في ذواتنا شيئا من الراحة والسكينة .
                          فبعد كل موجة حزن وبكاء ، تهدأ عواصف روحنا العاصفة، وتروق أمواج مشاعرنا المتضاربة ، فتهدهد الطفلة الصغيرة
                          التي تقطن دواخلنا، وتتركها تروح بغفوة هدوء، لفها لفاع من الحزن المجبول بشيء من الاستسلام لمشاعر مختلطة
                          تبدو أكبر من احتمالنا وأكبر من قدرتنا على استيعابها .. مشاعر متناقضة لا يخفف من وطء وجعها وحملها الثقيل
                          سوى موجة بكاء مشبعة بدموع غزيرة تتناثر لتمسح بتناثرها وجعا داس على قلوبنا بكل قسوة وسادية !!!
                          لوالدي منذ قرّر السفر وحده تاركني في فراغ المكان ورائحة عطره اللذيذة تدغدني...!
                          يا لقسوة البرد بغياب دفئهم .....ويا لقسوة الفراق ببعدهم الطيب المحبب عنا !!!!
                          هنالك فراغات تمتلئ ولو بفقاعات هواء ... اما الفراغ الذي هززت بحديثك عنه قلبي ، فلا شيء
                          يستطيع او ينجح بملئ ولو فقاعة توازي قدر ذرة منه ..


                          تركه أبي في قلبها وبيتها ، جعلها تبدو أكبر سنّا و أكثر صمتا...
                          و أحيانا، أكثر قسوة ...
                          أجل قسوة غريبة عنّي لم أكن أرى أمّي هكذا..............
                          ربّما القسوة على نفسها أكثر من أي كائن آخر....!
                          كل امهاتنا يتحولن مع الوقت لكيان صلب وقاس ، واعمي أختاه بان كثرة مشاكلهن
                          وكثرة الضربات التي يتلقينها ويقفن حيالها مكتوفات الأيد ، تجعلهن في اكثر الأحيان أكثر استسلاما
                          واكثر قسوة ، وأشد صلابة، لدرجة اننا قد نتسائل احيانا : أين (أمي !!!!!!؟؟؟؟؟؟) ونشتاق لوجود ( أمي!!! )
                          ونبكي رغبة في الارتماء فوق حضن ( أمي ) لنشكو لها أحزاننا كما كنا نشكوها لها ونحن صغيرات .
                          فتستقبلنا بكل الحب المولود على وجه الكرة الأرضية ، ويغمرننا بعاطفة فريدة ، لا تنبعث إلا من قلب ام حنونة محبة .
                          ونخجل احيانا بأن نصرح علنا أو حتى سرا بمشاعرنا حيال هذه المشاعر ، بل نتظاهر بأن أمي ما زالت نفس ( أمي )
                          في حين تصرخ كل ذرة حاجة فينا لحاجتنا لامنا التي عرفناها حين كنا صغيرات ترضينا بسمة منها
                          وتكفينا ضمة من صدرها الطيب، وتحيينا كلمة تنطلق من شفتيها الحبيبتين .
                          كانت في حياة والدي مبتسمة على طول .....
                          محلّقة كنورسة عاشقة أتعبتها تخمة الحنان والعشرة الطيّبة بينها وبينه.....
                          حين ألمحها في غرفتها تستعيد الذكريات الجميلة من خلال الفديوهات،
                          أشعر بقلبي الصغير يذرف الدموع...
                          وأتمنى في تلك اللحظة لو كنتُ أنا التي رحلت......
                          لكثرة ما أشاهد هذا السينريو المتكرّر يوميّا منذ ستّة سنوات حتّى الآن ،،،،
                          عندما نكون صغارا ، تقسم أمهاتنا قلوبهن بالتساوي بيننا ، وهكذا لا نشعر ببعدها عنا
                          ولكن مع الوقت بعد أن نكبر ،يذهب كل منا في طريقه ، فتتلفت أمهاتنا حولهن ليجدن بأن زغاليلهن كبرت وطارت
                          كل في سماء يخصه وحده ، فتبدأ رحلة وحدتهن ومعاناتهن وتشعر الأم بأنه لم يتبقى لها إلا سندا واحدا ، وهو رفيق العمر .
                          فكيف يكون الأمر حين يكون شريك العمر ، كما ذكرت عن والدك ، الذي منح والدتك كل الحب الذي عرفته برفقتها معه !!

                          لا
                          هناك....
                          في الشارع الذي شهد هجرته الأبديّة،

                          لمحتهم من البلكونة المطلّة على الشارع،
                          يحملونه...

                          لم أبك حينها.......

                          لم أقل شيئا أبدا.....

                          فقط: مع السلامة بابا...مع السلامة بابا
                          كأنّي على موعد معه لكني لا أعلم متى........
                          أقنع نفسي، انّه على سفر ولسان حالي يردّد :
                          les morts ne sont pas absents ils sont ..........................

                          آه أختاه ما أقسى ما مررت به ، الآن في هذه اللحظة وانا اكتب رد على هذه الكلمات ، أشعر بالقشعريرة تغتال حزني
                          وتغتال فرحي ، ما أصعب السفر وما أصعب وقوفنا بلا حول ولا قوة حيال هذه المآسي .
                          يشهد الله وتشهد رسالتي لك ، بأني بكيت بعد قراءة هذا الكم من الحزن الساكن بك ، فقد ذكرتني برحيل الغوالي ..........................







                          أريد أن أصمت قليلا...........اختنقتُ





                          لي عودة.....................ربّما

                          لو أمهلتني الحياة.......
                          حماك الرحمن غاليتي ومؤكد لا بد ان تتخطى أمك حزنها وأزمتها بأقرب وقت وتعود إليك ، فلتعلم كل امهات العالم باننا
                          لا نتوقف عن حاجتنا لحنانهن ومساندتهن مهما كبرنا ، على العكس فكلما كبرنا ازدادت مآسينا ، وازدادت حاجتنا لملائكة
                          بعثها الله عز وجل على وجه البسيطة .

                          اختي سليمى ...... ماذا أقول لك بعد قراءتي لهذه المشاعر المؤثرة وبعد ان ارتشفت طعم حزنك من خلال حروفك المجوعة ؟؟؟؟
                          كل ما أود أن أقوله لك : كلما شعرت بالحزن اكتبي حتى لو لم يكن باستطاعة الحروف شفاء جروحنا فعلى الأقل ستبقى
                          ذلك المهدء الذي يعطينا ولو للحظات إحساسا ببعض السكينة .

                          شكرا لك على هذه الرسالة التي جعلتني أشعر بالقرب منك
                          سانقل رسالتك لموضوعي ( كلمات من جواهر حروفكم )
                          لان كلماتك هنا كانت كالجواهر والجواهر تستحق ان تحفظ في اماكن تستحقها
                          محبتي أيتها الجميلة




                          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                          تعليق

                          • رحاب فارس بريك
                            عضو الملتقى
                            • 29-08-2008
                            • 5188

                            #28
                            الشاعر المصري

                            محمد محفوظ

                            قرأت الكثير من نصوصه ، ووقفت فوق قمة روعة حروفه ، وتفاعلت مع كل حرف حد الغرابة .
                            لديه أسلوب مميز ورائع ، لم أقرأ ما يشبه نصوصه من قبل .
                            يكتب القصائد ويتميز بكتابة الخواطر الجميلة التي تحتوي على جمل مركبة من كلمات لن تجد شبيها لها في جمل الكتاب الآخرين .
                            حتى تعليقاته ، تبدو وكانها باقة حروف احتوت على ورود تتمايل بكل لون .

                            هذه حفنة من جواهر حروفه

                            تعليقه على نصي ( أحسك بروحي )



                            أستاذة رحاب في كثيرٍ من الأحيان يتعبنا نزف القلم حينما يتخطى حدود المعقول في الكتابة ... ولكن كيف لي أن أتدثر الصمت وأنا قد تكحلت من أناملك سيدتي حروفاً ملؤها الغرام وأحاسيس من شوق وعطف ولهفة .. ومرامي خجل ووجل واتسجداء .... جميلتك هذه أعطت لمرسم السطر عنفوان الحضور حتى تخطت لوحة الجمال برسمٍ أجمل منه .... سيدتي سأدع لقلمي النهل من مصافي غديرك فلربما يستطيع أن يكف التلعثم في خطاه وهو يتلحف روعة أحرفك .
                            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                            تعليق

                            • رحاب فارس بريك
                              عضو الملتقى
                              • 29-08-2008
                              • 5188

                              #29
                              اااااااااااااااااااخ يا اختاه كتار من متنا ونسيونا فوق الثرى
                              سلامة عمرك حبيبة قلبي
                              انا اتابعك كل الحب والاحترام
                              اختك ليندا ليندا بنت الناصلرة الابية
                              مخيم مار الياس بيروت
                              جوهرة الاخت ليندا حداد
                              ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                              تعليق

                              • رحاب فارس بريك
                                عضو الملتقى
                                • 29-08-2008
                                • 5188

                                #30
                                غاليتي رحاب فارس بريك

                                عفواً يا أسطورة الوجع .. من أين أتيتِ بهذه الوحشة في أول برقٍ لــ غناء النزف ؟

                                عفواً أخيتي .. ماكان للحلم أجنحة موت حتى يُنتهك على قارعة الألم بلا ظلال وشوق !!

                                ما أدركت أن دمعة موجة تبحث عن نصفها البرد .. تتجاوز مراحل الغرق

                                فــ تعود حاملةًَ خسارة الثمر !!

                                كيف يا سيدتي ندرك لون شريانك

                                لولا هذه المذكرات التي تحكي ألم إمرأة وتخاريف قاتلة حين ذابت تحت جُنح

                                ليل لم يعرف صدرها غير مشكاة النجوم وهي تطعم لذة وجعها اللا أخير على

                                صدرٍ ينتهد ليحرقها .. ويجمع الوجع بالوجع ويمتطي حصاناً من ورق ليثبت

                                لها أن مشروعية الأحزان تذهب إلى أمكنة لا زمان لها .

                                عفواً عزيزتي.. مرتبكةٌ لغة الكواكب في قفص الألم ..

                                والوميض هنا يسكب جمرة الوجع .. يتناثر كــ الشهب التي تجاوزت

                                صيحة الأركان .. بحلم الامس .. ونتائج اليوم ..

                                ليمضي الوحيد بوحدته .. ويشرب العطش من كفوفٍ عاندت أن تملأ الجفاف بشئ من الإرتواء ..

                                عفواً يا رحاب .. إن كان وداعك

                                اليتيم بلا حنان يعاني رجفة رماد المنتهى لماذا لا نبصر في هذا المصير وفي مداره ألف سؤال ..

                                مقطوعٌ منذ رحلة ضجيج مكتوم .. لم يُشر إلى الخطيئة .. ولا أسباب الخطأ ..

                                ولاعتبات إشارة التراب حين سلّمت أمرها لوداعية ماتت قبل أن تمد كفيها على

                                صدر من اغتال الحب قبل أن يكون حباً ..

                                ::


                                ::


                                ::

                                الأخت الفاضلة .. رحاب بريك

                                جميلةٌ هذه الصور الشاعرية

                                لقد شكلتِ الحروف بألوان من جماليات الإبداع الذي نحتفي به ونصفق له ..

                                لكِ تهنئتي على هذا الإبداع والتألق .

                                تحيتي وتقديري .. جوهرة الاخت حياة سرور
                                ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X