ريما شكرا على اهتمامك بإبراز شخصيات محبوبة في هذا الملتقى
أود التوجه بسؤال للشاعر الرائع جمال فرح
أنا من أكثر المعجبات بالشعر باللغة العامية فهو الأقرب إلى قلبي ، أجده اكثر صدقا يدخل القلوب مباشرة عدى عن ذلك فهو يقربنا من لهجات لعدة مناطق ، نتعلم من خلاله عن عادات المنطقة وتقاليدها ، فأكثر القصائد باللغة العامية تتناول الوضع الراهن كما تتناول الماضي البعيد ، مثل العادات والتقاليد .
ولدي الكثير من الأمثال على ذلك ، فمن منا لم يقرأ ويعجب بالشاعر الرائع فؤاد نجم ، شعراء الخليج بتناولهم للشعر المبني على الحكم والأقوال المأثورة عن عزة النفس والعادات الجميلة المتبعة هناك، القصائد للشعراء السوريين الذين تناولوا بشعرهم النبطي أجمل أصول الشعر المعبر عن الرجولة وعزة النفس ، والحفاظ على الأرض ، والوطن والحب .
والكثير من القصائد الفلسطينية التي تناولت الكثير من تاريخ شعبنا الذي عانى وما زال يعاني من عدة أمور ..
وإن عدنا للشعر العامي سنجد بأنه عبارة عن كتب تاريخية حملت بين صفحاتها حقائق وأحداث كتبت ينزيف الجروح وأوحاعها بدلا من كتب تاريخ مدونة بجمود التواريخ المدونة لا غير ..
سؤالي هو: ما رأيك فيمن يعتبر الشعر العامي أقل قيمة من ناحية أدبية ،وبوضع الشعراء من هذا النوع في مرتبة أقل قيمة من شعراء اللغة الفصحى .
عن نفسي أكتب حسب ما أحس به ،فعندما أجد بأن الموضوع يحاكي نفسي أكثر من ناحية اللغة الدارجة أو العامية ، أكتبه بالعامية وعندما أجد بأن الكلمات الفصحى تحاكيني أكتب حينها بالفصحى ، كي لا يظن كتاب الفصحى بأني أقلل من قيمة الفصحى على العكس ،فالقصائد بالفصحى هي مرجعنا وهي السبب في حفاظنا على أصول تناول قوانين القصيدة الكتوبة
إن كان من ناحية لغوية نحوية وزن قافية ألخ ألخ ولكن لو سألتني فاللغة المحكية وعلى كل لهجاتها تحاكيني وتدخل قلبي بقوة تتربع داخله تعلن احتلاله وترفض الخروج من قلبي الذي يتحرك لجمال هذا الأسلوب بكل سحره وجماله ..
تقديري لك وللأخت ريما
أود التوجه بسؤال للشاعر الرائع جمال فرح
أنا من أكثر المعجبات بالشعر باللغة العامية فهو الأقرب إلى قلبي ، أجده اكثر صدقا يدخل القلوب مباشرة عدى عن ذلك فهو يقربنا من لهجات لعدة مناطق ، نتعلم من خلاله عن عادات المنطقة وتقاليدها ، فأكثر القصائد باللغة العامية تتناول الوضع الراهن كما تتناول الماضي البعيد ، مثل العادات والتقاليد .
ولدي الكثير من الأمثال على ذلك ، فمن منا لم يقرأ ويعجب بالشاعر الرائع فؤاد نجم ، شعراء الخليج بتناولهم للشعر المبني على الحكم والأقوال المأثورة عن عزة النفس والعادات الجميلة المتبعة هناك، القصائد للشعراء السوريين الذين تناولوا بشعرهم النبطي أجمل أصول الشعر المعبر عن الرجولة وعزة النفس ، والحفاظ على الأرض ، والوطن والحب .
والكثير من القصائد الفلسطينية التي تناولت الكثير من تاريخ شعبنا الذي عانى وما زال يعاني من عدة أمور ..
وإن عدنا للشعر العامي سنجد بأنه عبارة عن كتب تاريخية حملت بين صفحاتها حقائق وأحداث كتبت ينزيف الجروح وأوحاعها بدلا من كتب تاريخ مدونة بجمود التواريخ المدونة لا غير ..
سؤالي هو: ما رأيك فيمن يعتبر الشعر العامي أقل قيمة من ناحية أدبية ،وبوضع الشعراء من هذا النوع في مرتبة أقل قيمة من شعراء اللغة الفصحى .
عن نفسي أكتب حسب ما أحس به ،فعندما أجد بأن الموضوع يحاكي نفسي أكثر من ناحية اللغة الدارجة أو العامية ، أكتبه بالعامية وعندما أجد بأن الكلمات الفصحى تحاكيني أكتب حينها بالفصحى ، كي لا يظن كتاب الفصحى بأني أقلل من قيمة الفصحى على العكس ،فالقصائد بالفصحى هي مرجعنا وهي السبب في حفاظنا على أصول تناول قوانين القصيدة الكتوبة
إن كان من ناحية لغوية نحوية وزن قافية ألخ ألخ ولكن لو سألتني فاللغة المحكية وعلى كل لهجاتها تحاكيني وتدخل قلبي بقوة تتربع داخله تعلن احتلاله وترفض الخروج من قلبي الذي يتحرك لجمال هذا الأسلوب بكل سحره وجماله ..
تقديري لك وللأخت ريما
تعليق