تويت
المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك
الغالية رحاب
لا زلنا ننتظر أن تلاقينا بشذاك دائما وأشكر هذا الحضور
-
الغالية رحاب
لا زلنا ننتظر أن تلاقينا بشذاك دائما وأشكر هذا الحضور -
رقيقة الحرف كم يسعدنا أن أعانق كلماتك وأقول لك شكراً من القلبالمشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالحتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي
أهلا أستاذ غسان
يسعدنا تواصلك ومتابعتك
تعليق
-
الأخت الفاضلة أمينة
هناك قيادة تتخذ القرارات من جانب واحد " جانب السلطة المطلقة " ..
وهناك قيادة تلجأ الى اتخاذ القرارات " بالتوافق " ..
ما رأيك وما تأثيره هذه القيادات على مسيرة أي شعب أو على الأقل في مسيرة كل موقع أو منتدى الكتروني ..مجموعتي الادبية على الفيسبوك
( نسمات الحروف النثرية )
http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf
أتشرف بمشاركتكم وصداقتكمتعليق
-
قالوا الأدب الأنثوي وقالوا الأدب النسوي فإلى أي الفريقين تنتمين
سؤال جدير بالاحترام يا أختي الغالية ريما
وسأكون معك صريحة يا ريما
ابنة الشهباء أحيانا تجد قلمها يخوض في الأدب الأنثوي ، وأحيانا أخرى في الأدب النسوي ، وأحيانا تجد قلمها ينتمي إلى الفريقين معا ...
لكن يبقى عليها أن تمسك زمام قلمها في كل الأحوال ... وأن لا تدع قلمها عرضة للشهوات دون ضابط يردعه ...
أعلم أن هناك أقلاما كثيرة في عصر العولمة الحديثة تترك أقلامها تجوب بلا ضابط ، وتتغنّى بالجسد والجنس معا بحجة الأدب الأنثوي ، وقد يكون فنهم مقبولا ومحبوبا لدى كثير من القراء ..أما بنت الشهباء فقد ترعرع ونشأ قلمها من بداياتها أن تلتزم بما يسمى الأدب الملتزم الذي يفرض عليها أن تكون على حذر من انفلات قلمها لعالم الحيوانية التي تثور للغريزة والشهوات دون أن يكبحها كابح أو يمنعها مانع ...
الحياء يا ريما في الأدب الأنثوي هو الذي يرفع أقلامنا إلى عالم السمو والرقي – من وجهة نظري - ليفرض احترامه ووجوده أينما كان ...
منتدى الخاطرة منتدى متنوع فهل ترين فيه أقلام تشد انتباهك وإن كان نعم فمن هي ؟
هناك أقلاما أدبية مبدعة وجديرة بالاهتمام في منتدى الخاطرة الذي أراه بحمد الله وفضله وجهود المشرفين القائمين عليه بات مميّزا ومتنوعا عن باقي الأقسام الأخرى في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ....
وأعلم ياريما أنني مقصرّة معكم في تواجدي في القسم ؛ لكن هذا لا يمنعني أنني أتابع وبكل فخر جهودكم المتألّقة في القسم بالإضافة إلى الاستمتاع بقراءتي لبعض النصوص المميّزة في القسم وهي واضحة لكل ذائقة أدبية حينما تجول في رحاب روضتها الغنّاء ....
واعذريني يا أختي عن عدم ذكر الأسماء لأنني أخشى على نفسي أن أتوه عن اسم يستحق التكريم والثناء ...
التحرر من عباءة التقاليد هل ترينها انطلاقة للمرأة نحو تحقيق الذات ؟
بل إنني أرى أن المرأة التي تريد أن تصل بشرف وأمانة إلى مبتغاها وهدفها عليها أن تلتزم بالمبادئ والقيم التي فطرها الله عليها ...
أما المرأة التي تريد أن تتحرر من عباءة التقاليد بحجة التماشي مع العولمة الحديثة ، ودعوات التحرر المسمومة التي تريد أن تجعل منها سلعة رخيصة تباع وتشترى فلا أرى أنها ستصل إلى تحقيق الذات كما يجب أن تكون المرأة العربية المسلمة ...
وتبقى البيئة التي ترعرعت ونشأت فيها المرأة هي المقياس الذي يعينها على تحقيق ذاتها ....
النقد والانتقاد ما مصد رالمصداقية بينهما وكيف تستطيعين أن ترتقي بهما من خلال توجهاتك وانتماءاتك
مصدر المصداقية فيما بين النقد والانتقاد أن تكون هناك صورة واضحة نزيهة أمام الناقد تستدعي منه أن يكون حاضرا أمام نص الكاتب بعيدا عن الشخصنة والشللية والمجاملات ، والتقريع والتوبيخ ، والتشهير والتجريح التي قد تعطي صورة سلبية لصاحب النص مهما كان موقعه وإمكانياته الإبداعية .... وألا ينسى الناقد أن النقد البنّاء إن لم يكن مقترنا باللين والرفق والنصح الطيب لا يستطيع أن يصيب الهدف الذي يسعى إليه ... وفي المقابل الآخر أن يقرّ صاحب النص ويعترف بأنه ليس منزّها عن النقد ، وأن الأدب لا يستقيم إن لم يكن قريبا من النقد الهادف البنّاء ضمن أطر صحيحة تعينه على تجاوز الهنات وتصحيح الأخطاء وتلافيها ، والاستفادة من نظرة الآخر لما يكتبه ...
أما إذا كان صاحب النص لا يقبل بالنقد الهادف البنّاء ، وأنه فوق كل نقد فهذا يعني – من وجهة نظري – أن العناد والمكابرة والغرور سمته ....
كثر تلك الأقلام النسائية التي شقت صدر التاريخ وتصدرته فمن برأيك استطاعت أن تقول أكثر عن المرأة وأن تكون الممثل الرسمي لها
من الأقلام النسائية التي شقت صدر التاريخ ، وتركت لنا ذخرا نفخر به والأجيال من بعدنا
الدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ – رحمها الله –
استطاعت أن تقول بنت الشاطئ
أن المرأة المتعلمة المثقفة ، والزوجة الصالحة ، والأم المربية ، والأديبة والمفكرة الباحثة ، والصحفية البارعة تستطيع أن تثبت وجودها إذا ما سعت جاهدة للوصول إلى هدفها ......
امرأة اليوم وامرأة الأمس ما الفرق بينهما من حيث تقديس الرجل ولما ؟
الفرق بين امرأة اليوم والأمس كبير يا ريما ذلك لأن هناك أسبابا عديدة يصعب علينا هنا حصرها ...
فمثلا :
امرأة اليوم لم تقتصر مسؤولياتها على عمل البيت والمربية والزوجة بل أصبح لها عملان داخل المنزل وخارجه ... أي أنها تعمل عمل الرجال والنساء معا ...
وإذا ما أراد الزوج أن يطلب منها أن تحترمه كما كانت تفعل أمه أو جدته مع زوجها قد تقول له :
فأنا اليوم غير الأمس .... فهل عندي من الوقت لأكون في البيت مثل الزوجة أيّام زمان ...
وقد ترك هذا أثرا سلبيا لدى كلا الطرفين معا فلم تعد المرأة بسبب ظروف عملها قادرة كما كانت من قبل على بذل التضحية والحب والحنان لزوجها وبيتها .....
والحديث هنا يا أختي ريما يطول ويطول .. لكن علينا ألا ننسى بأن رجال اليوم غير رجال الأمس بما كانت تحمل من الشهامة والغيرة لتحتفظ بمكانة المرأة وتقديسها والحفاظ عليها ....
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
الزميلة القديرة
ريما منير عبد الله
أحسنت سيدتي باستضافتك الغالية على قلوب الجميع
الورعة التقية صاحبة الكلمة الحق ابنة الشهباء
فهي إنسانة رائعة قبل كل شيء ولها مواقف تشهد لها الساحة ولقلمها حضوره البهي والروحاني الذي يبعث في النفس الطمأنينة وشيئا يشبه الآمان.
سؤالي شخصي فعلا لكني أحببت أن أطرحه على ابنة الشهباء فإن كانت ترى فيه غضاضة فهي مخيرة أن تجيب أو لا عليه.
- كيف تقضي ابنة الشهباء يومها؟
سؤال ربما سيعتبره البعض لا يليق أن أسأله, لكني حبا بإبنة الشهباء أتساءل أحيانا بيني وبين نفسي كيف تقضي ابنة الشهباء يومها.
ودي ومحبتي لكماالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
قال مثل فرنسيRecherche pour les femmesوأنا أقول بل ابحث عن
كلاهما فما رأيك؟
وأنا أيضا يا ريما أقول بل أبحث عن كلاهما .....
أبحث عن أنوثة المرأة وجاذبيتها ، وعفتها وحيائها ، وذوقها ورقتها ، ومشاعرها النبيلة ورهافة حسّها ، وطيبتها وصفاء طويتها ..
وأبحث عن الرجل وصلابته ، وعناده وإصراره ، وشهامته ورجولته ، وحميته ومروءته ، ووفور عقله وأمانته ، وسلامة لسانه وصدقه ......
من مثلك الأعلى في عالم الحروف ؟
أمير القلم واللسان
مصطفى صادق الرافعي
وما أجمل ما قاله :
إن الأديب هو من كان لأمته وللغتها في مواهب
قلمه لقبٌ من ألقاب التاريخ
بيت شعر تتأثرين به وتردديه في نفسك؟
ما قالته الشاعرة العربية ميسون بنت بحدل الكلبية
لبيت تخفق الأرواح فيه = أحبّ إلي من قصر منيف
هل هناك علاقة وثيقة بين القلم وصاحبه أينما أراد يوجهه أم هو وسيلةمتنمرة في كثير من الأحايين الصعب التطويع ؟
القلم وصاحبه هما صنوان لا يمكن أن ينفصلا عن بعضهما البعض ...
من خلالهما نتعرف على منشأ صبغة صاحب القلم وبيئته
الغالية ريما
أرجو من الله ألا أكون أثقلت عليك وعلى كل من مرّ هنا ، أو أطللت عليكم بحديثي ، ، وأن أكون أهلا للثقة وحسن الظن الجميع بي ....
والشكر والامتنان والتقدير لإتاحة الفرصة لي أن أكون ضيف الحوار في قسم الخاطرة المتميّز بجهود القائمين والمشرفين عليه ...
ولي عودة للإجابة على أسئلة الأخوة والأخوات وأستاذي الفاضل محمد فهمي يوسف
وجزاكم الله خيرا
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن صافي
وأهلا ومرحبا بالأخ الكريم العزيز ابن غزة هاشم
وكم أسعدني تحية الاسلام التي بدأت بها أيها الأخ الودود ...
واسمح لي أن أجلس الآن على كرسي الاعتراف وأجيبك عن الأسئلة
* ماهي الأوقات المفضلة لديك لكتابة هذه الروائع الشعرية ؟
أنت تعرف يا أخي مازن بأن ما يتميّز به قلم بنت الشهباء كما عرفها الجميع أنها تعشق وتحب قسم الرسائل الأدبية ....
والأوقات المفضلّة لديّ لكتابة مثل هذا النوع من الأدب في الثلث الأخير من الليل حينها أشعر بأن شيئا ما يهزّني بقوّة لأعمل لقاءً ودّيا مع نفسي ، فلا حدود ولا حواجز تقف حينها أمامي سوى أنني أسير وفق ما يوّجهني القلب والفكر والقلم ؛ لأرسم لوحتي بكل ما يتاح من ألوان وضعتها أمامي ... وفجأة أجد أن من بعيد البعد يناديني :
عليك أن تلتزمي بحسن الأدب والتأدّب...
فأفرح وأبتهج لهذا النداء الخفي لتلفنّي أجمل وأرّق مشاعر الصفاء والطهر ....
* ماهي الأشياء التي تجدبك إليها وتحبين الكتابة عنها بتلقائية ؟
كثير من المواقف تجذبني بتلقائية الكتابة عنها ..
وأذكر لك يا أخي مازن منها مثلا :
حينما تأخذني حمية الدفاع عن ديني فهي من أكثر المواقف التي تجذبني دون تردد للكتابة عنها ....
كذلك حينما أقرّ ما أكتبه بصدق ودون مجاملة في صفحتي علمتني الحياة
* ما هي اهتماماتك الأخرى وكيف تحسين وأنت بين تلاطم أمواج القصيدة التي تكتبينها ؟
من أهم الاهتمامات التي أرجو من الله أن يوفقني إليها أن أكون أهلا للدفاع عن نبيّنا الأميّ محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام وآل بيته الأخيار ...
أما وأنا بين تلاطم الأمواج في رسائلي الأدبية وخواطري النثرية فلا أكتم عليك يا أخي مازن أنني أشعر وكأنني في روضّة غنّاء تفوح منها أطايب الزهر بالرغم من الحزن والألم وحرقة الدمع التي تطوّق من كل جهة صفحتي ..
* ماهي آفاقك المستقبلية ؟
أن يبارك الله لي في وقتي وأجمع كل ما كتبته ، وأعيد تنسيقه من جديد ضمن مجموعة كتب جاهزة للطباعة عنوانها
هؤلاء ملكوا مفاتيح النجاح
رجال عرفهم التاريخ
الحياة موقف
نقوش على محراب الروح
لنسأل أنفسنا
قتلة الأنبياء على مرّ الزمان والعصور
علمتني الحياة
* ماذا كتبت عن مشاعرك واسطول الحرية وجريمة اسرائيل ..؟
للأسف يا أخي مازن لم أكتب شيئا ؛ ليس إلا لأنني بدأت أشعر بأن الشجب والاستنكار هو سبيل الأمة ولم تعد قادرة على اتخاذ القرارات الصائبة بعدما باتت ذيلا تابعا لمن كانوا هم يوما دونها .....
اعذرني يا أخي مازن حينما أقول
جرائم إسرائيل هل تتوقف وكيف ؟؟؟..
وأين الأمة اليوم من القضية الفلسطينية ، وحصار غزة هاشم ، والقدس الشريف ثالث الحرمين الشريفين ؟؟..
أين الأمة اليوم وبغداد الرشيد تئن وتصرخ وتستغيث وامعتصماه ؟؟؟....
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريموكم أنا ممتنة لك وشاكرة يا غاليتي سهير بمرورك الطيب الذي أكرمني وشرّفني ، و أسأل الله العلي القدير أن أكون أهلا لهذه الصفات الحميدة ، وألا أبعد عنها ما حييتوأنتظر عودتك يا غاليتي سهير
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
الاخت الغالية ريما شكرا لك على استضافتك للرائعة ابنة الشهباء امينة خشفة
كم احببتها في الله وكم أحببت طهر كلمتها ونقاء سريرتها
سعدت بقراءة كل حرف هنا وفي إنتظار البقية
شكرا غاليتي ريما
شكرا حبيبتي بنت الشهباء
منى كمالتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسفإنه لشرف وفخر لي يا أستاذنا الأديب المتأدّب محمد فهمي يوسفأن تشهد لتلميذة ما زالت تحبو على طريق العلم بهذه الكلمات الطيبة التي أسعدتني وأكرمتني، وزادتني إصرارا وعزيمة على أن أتابع مسيرتي مع تجاربي المتواضعة في مدرسة الحياة لأضيفها كما هي ، وأتعلم وأنهل ما علمتكم الحياة وأساتذتي وأخوتي وأخواتي الأفاضل لتبقى الصفحة عالية بانتمائها الأصيل لأسمى المبادئ والقيم التي نرجو من الله العلي القدير أن نلتزم بها قولا وسلوكا وعملا ....أستاذنا الفاضل محمد فهمي يوسفلا أكتم عليك فإنني أرى في شخصك الكريم من خلال متابعتي لمشاركاتكم ومواضيعكم الطيبة مثلا للأديب المتأدّب الذي منحه الله من فضله خلقا رفيعا ، وذوقا عاليا يتمثل في جمال حديثه ، وطيب كلمه ، ورفعة وتميّز تواجده أينما كان وحلّ .....أما عن سؤالك يا أستاذنا الفاضل
هل ترين أن عالم الشبكة الرقمي أفضل حالا منعالم الواقع العربيللأسف وبصراحة العالم الرقمي لم يكن أفضل حالا من عالم الواقع العربي .. بل قد يتجاوز أحيانا ليصبح أكثر ضعفا وهوانا من عالم الواقع العربيومن خلال معايشتي للعالم الرقمي يا أستاذنا الفاضل أقول وبأمانة :كنت أحسب بعض ممن عرفتهم على شبكة النت مثلا للأخلاق والقيم النبيلة ؛ ولكن للأسف رأيت القول والكلام مجرد هراء وثرثرة ولا يمت بصلة إلى الواقع ...ومن النماذج التي عرفتها هي التي دفعتني أن أخرج بهذه النتيجة المؤلمة التي حملتني في بعض الأحيان أن أسأل نفسي :أين نحن من العلم الذي إن لم يكن مقترنا بالأدب والأخلاق فلا نفع منه ؟؟...ألم يكن العالم الرقمي صورة مصغرة عن عالمنا العربي يا أستاذنا الفاضل ؟؟؟.....كيف يتمّ ذلك ؟؟؟..سؤال لا نستطيع الإجابة عنه يا أستاذنا الفاضل إلا حينما نعود إلى أنفسنا ونسألها :هل أنت قادرة على التغيير وإعادة هيكلتك من جديد ؟؟؟؟...والجواب صريح وواضح في كتاب الله العلي القديرإِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ 11 الرعد
مع جزيل الشكر والتقدير والامتنان يا أستاذنا الفاضل
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريكولك أنت أيضا يا سيدة الطهر والنقاء الأخت الحبيبةرحابمكانة عالية في نفسيفأنت يا رحاب تملكين- وبدون مجاملة – العزيمة والإصرار المترافقة مع أجمل الصفات وأكملها ألا وهي :الحياء والتأدّبفبوركت يا رحاب وزادك الله كرما من فضله وإحسانه
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالحأحمد الله وأشكره يا أختي الغالية منجية بن صالحأن منحني الله هذه الصفات الحميدة التي أدعوه بأن تكون دائما وأبدا مع كل خطواتي سواء كانت على أرض الواقع ، أم على أرض العالم الرقميكما أنني أشكرك يا حبيبتي على كلماتك العبقة الطيبة التي أسعدتني ،ودمت دائما يارب بألف خير
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي
كم هو رائع وجميل ياأستاذنا الفاضل غسان إخلاصي
أن يكرمنا الله بلقاء الأخوة والمحبة في الله ...
أما عن السؤال فإنني أرى – من وجهة نظري -
الروح البراقة التي سادت الملتقى منذ فترة مستمرة لم تكن كما هي اليوم .. لكن هذا لا يعني أن هناك أقلاما جادة متوازنة تسعى جاهدة لتعيد للملتقى تلك الروح الطيبة والنشاط الحيوي الذي كان على أرضه ...
ومن أهم الأسباب يا أستاذنا الفاضل التي دعت بالملتقى إلى أن يفقد بريق الروح البراقة الشلليية والتحزبات ؛ بالإضافة إلى بعض المواضيع التي تنتهي إلى المشاحنات والجدالات المقيتة وووووو.................
وأرى أن الحلّ الوحيد الذي يعيد للملتقى روحه البراقة من جديد :
أن ينظر كل واحد منا إلى عيوبه وأخطائه وعثراته ، وأن لا يأخذه الغرور والكبر والتباهي على غيره ، وأن يكون التواضع والتأدّب مع من حوله عنوانه وهدفه ....
ويبقى علينا أن نعرف كما أحب أن أقول دائما :
يبقى العضو أي كان مكانه وموضعه ومكانته على شبكة النت
ابن بيئته
فإن أحسن أحسن إلى بيئته ونفسه ومكانته ، وإن أساء ؟؟؟؟................
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن صافيمن المؤكد يا أخي الكريم مازن أن القرارات التي تلجأ إليها القيادات -أي كان موقعها – بالتوافق على المصلحة العامة للجميع يكون لها الأثر الايجابي على كل الأطراف المعنية .... ابتداء من الأسرة إلى المدرسة إلى مؤسسات الدولة إلى كل ما يهمّ المصلحة العليا التي تدفع بالأمة إلى البناء والنهضة والتطور ......لكن أين نحن يا أخي مازن ، وعلى أي مفرق نسير ؟؟؟...للأسف فكل واحد منّا يحسب نفسه أنه قد أصبح سلطان زمانه ؛ وأنه فوق المستويات ، والغرور والتعجرف والكبر والنفاق والكذب والمصلحة والمنفعة المادية .........أصبحت من مستلزمات الحياة الضرورية ...أليس هذا هو الواقع المؤسف يا أخي مازن ؟؟....مرة ثانية أعود وأقولما يلزمنا أولا هو بناء أنفسنا ، ونبذ الأحقاد من صدورنا ووووو.............. وهذا والله لم يتمّ إن لم نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب غيرنا .......
أمينة أحمد خشفةتعليق
تعليق