السيد المسيح إبن مريم بنت فلسطين نبينا عيسى عليه السلام جاءنا بمعجزة الطفل الذي يدافع عن أمه , أحيانا هناك بعض البشر يحتاج لمعجزة لإثبات الحق, ونحن هنا نحتاج لمعجزة لإثبات من يحب الانسان ومن يدعي الحب , من يبحث عن الوطن , ومن يبحث عن الخراب , من الصادق الأمين , ومن الخبيث اللئيم الغادر طبعا أو عمالة ...
إن لم يصدق يوما أحدكم إن هناك آخرة وعقاب , فيجب أن يدركها بعقله الآن , لأن هؤلاء المخربين للضمير لا يمكن أن يتركهم العدل بدون عقاب ....
تربية أولادكم على الصدق والعدل هو منفعة لكم
هذا إن كان القارئ له أولاد يهتم بهم

---------------------------

تم دمج العضويتين .. عضوية أحمد ربيع وحامد السحلي وأي عضوية سيتضح لنا أنها مزدوجة سيتم دمجها فورا .. مع التنبيه على عدم تكرار ذلك .. تحياتي للجميع

كان ردا ساخرا ولكنه ردا عبقريا لمن يستخدم الإسلوب السياسي التافة _ أعلنت سوريا بتجميد أرصدة الرئيس الأمريكي في سوريا _ إبتسم في سخرية من الشعب الأمريكي شعب العلم والتنكولوجيا والذي يسخر منه حكامه بهذا الأسلوب الرخيص . فلا بشار له أرصدة في أمريكا ولا أوباما له أرصدة في سوريا ....ولكن يتعاملون معكم على إنكم جهلاء يا أيها المستمع المتلقي للكذب الأمريكي بالإعجاب ....رفعوا فيكم مستويات عقدة النقص...
فأصبحت اللغة الإنجليزية والتحدث بها مظهر إجتماعي ...بينما حفظ القرآن مظهر رجعي سلفي ( عقد ) ...
أصبحت السيدة بالبنطلون تفصيلا لكن ما أخفاه الانسان منذ ظهور مسمى الحياء والعيب والخجل والشرف , المظهر الحضاري للمرأة , بينما إخفاء مفاتنها مظهر رجعي سلفي (عقد)
أصبح الكثير من القيم التي ترضاها الفطرة ( عقد ) ...بينما أفعال إبليس تقدم حضاري
راجعوا أفعالكم ...فنحن القدوة لأطفالنا ....
والسؤال : ألا يستحق ذلك الشاب الذي دخل إلى قلب تل أبيب أن يكون بطلاً قومياً ؟؟؟
.نعم يستحق ,..وكل من شارك وكل من سيشارك في المستقبل يستحق .
كل شاب إرادته من عقله وعلمه وضميره يستحق
كل إمرأة عفيفة اللسان والبدن تستحق
وكل من يعتمد الحياء مع أخيه هنا يستحق
نعم هناك الكثير ممن يستحقون في هذا الزمان ...المطلوب البحث عنهم بنظرة أعمق وفي ميادين الأخلاق بالذات

خطوة من الخطوات التي يستحق لملتقى الأدباء والمبدعين العرب أن لا يسمح بالتكرار ....المصداقية هى وقود أي ملتقى للبقاء....
هناك من الخطوات اللازمة والعاجلة لمن يمتلك لوحة التحكم ...هناك آخرون وهناك آخريات ....وهناك العسل والذي خرج من وعاء النقد ....فمن يصدق ناقدا غير صادق

نعم أخي اسماعيل : كان ردنا عبقريا وإبداعيا في أسلوب طرحه، كما أننا في سورية قررنا مقاطعة البضائع الأوروبية بعد مقاطعتنا القديمة للبضائع الدانماركية والأمريكية والفرنسية.
فقد اكتشفنا أن البضائع الصينية أرخص سعرا وتفي بالمطلوب فلماذا البذخ
كما قررنا وبلفت نظر من أولادنا أن نقاطع حتى الأقلام المستوردة من الدول المتعاملة مع اسرائيل بعد ثبوت وجود آثار مواد سامة في سدادة القلم الحبر الناشف(تم كشفها في مصر) حيث يلهو الطفل بقلمه وممكن أن يضعه في فمه بغير انتباه وقصد.
المواد السمية هي ناتج التعامل مع دول التآمر الحاقدة على العرب. ولذلك نجدها كمواد منتشرة في كل الميادين والمواد المعدة خصيصا للعرب.
والمقاطعة الأخيرة سرت حتى على الأحذية خوفا من الانزلاق في غياهب حريتهم وديموقراطيتهم الملغومة.
تحية حرة

حديثك عن المقاطعة ذكرني بموضوع عبقري ...كان هنا وما زال ينتظر التفعيل .....

بناءا على توجيهات العميد المتمثلة بالحكمة القائلة فخار يكسر بعضه أضيف ردي هذا

حكيم عباس
1- لو كنت أهلا لأرد عليك بالتفصيل لفعلت ولكنني أعرف أنك متلون وتصبح بذيئا جدا عندما تعييك الحيلة لذا لن أرد عليك تفصيلا لكنني فقط أضع بعض النقاط

2- فيفي عبده تعتز بدينها وليس لديها ما تخجل به وكذلك أنت لذا لا أدري كيف خطر لك أنني أتوقع أو حتى أتمنى أنك تخجل بدينك؟

3- منذ 22 سنة قلت لفتاة اعتادت أن تخلع حجابه وتلبسه حسب الظروف أنه باستطاعتها أن ترتفع كثيرا ولكن هناك سقفا قد تستطيع الاصطدام به أنا واثق أنها ليست ابنتك ولكنها مثلك وإن كنت أتوقع لها الهداية أما أنت فلا.. وهذا السقف هو أسفل حذائي

أخيرا وتأكيدا على دينك الذي لا تخجل به ولثقتي أنك لا تخجل به أدعو الله أن يحشرك مع بشار الأسد

سنرى كم سيبقى ردي هذا مقارنة برد حكيم عباس السابق