رجلٌ غير مهمّ / إيمان الدّرع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    الزميلة والأخت القديرة /إيمان الدرع
    مساء الخير والعافية عليك
    قرأت رائعة من روائعك قصة فضحتي بها أستغلال القوي للضعيف
    ألذي لايملك سوى قوته ألتي تعينه لخدمة من يدفع أكثر ليعيش
    بوسط غابة اسمها الحياة
    تحية معطرة بعطر الورد البلدي
    الزّميلة الغالية ...الأستاذة القديرة أمل ..
    أجل يا أختي الحبيبة ...نحن في غابة اسمها ...الحياة ...
    بل صار قانون الغاب أرحم من قانون البشر ..
    هناك أمثلة عديدة عند الحيوان، يحجم عن ممارستها كما يفعل ابن آدم ..
    ما أصعب استغلال عرق المقهورين ، البسطاء ، الكادحين ،واغتيال أحلامهم ..؟؟!!!
    ولولا إحساسك العميق ...لما وصلت إليك المعاني التي قصدتها ، بهذا التلقّي الجّميل ..
    شكراً أمل ...لك أطيب أمنياتي ...وتحيّاتي ..

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
      كانت المراوحة الفنّيّة بين أرض تُسلب في السّيناريو تقابلها كرامة تهدر و حلم يُسفك في الواقع خصبة و مثيرة للإعجاب.
      نصّ مليء بالمشاهد المؤثّرة و الوصف و الحركة.و لا أملك سوى أن أقول إنّ للقصص الشاقّة أهلها.
      أحيّيك أ.إيمان على فرادة الطّرح و على أسلوبك الشيّق.
      مودّتي و إعجابي.
      الزّميل الغالي : الأستاذ محمد فطومي...
      كم أعتزّ برأيك أخي الكريم ..
      لأنك تحمل هذه الهامة العالية في سماء القصّ ...
      ورأيك محفور على متصفّحي بحروفٍ من نورٍ وضياءٍ ...
      لا أملك إلاّ كلمة شكرٍ ممتدّة إلى مالا نهاية ...
      ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        أختي إيمان
        دائماً أحب أن أتعلم منك كيف ترسمين الصور بالحروف
        وكيف تطيعك الحروف لهذه الدرجة فتنبأ بمفردات ولا أحلى

        ما أجملك وأنت تكتبين عنا نحن المتعبين .... المقهورين...المحرومين
        نحن الذين نشقى ونكابد ونذوق كل ألوان الظلم والإضطهاد
        وأعجبني وصفك لحال المخرج وهو يتابع ضرب حسن
        فلو أسقطنا هذه الصورة على حياتنا وقضايانا لتماهت مع بعضها وكأنها نسخة عنها

        تستمر مسرحية الحياة بحلوها ومرها ... فزوجة رجل غير مهم ( بكرامته ) أفضل من زوجة رجل
        مهم ( مهان )

        أطيب تحية لك وتمنياتي بدوام النجاح
        وكل عام وأنت بألف خير
        زميلي الرّاقي الغالي ...الأستاذ فايز شناني ...
        تواضع منك ما قلته أخي العزيز ...
        بل أنا التي أتعلّم منك ...
        رقيّ الحرف ، وجماليّته ، وطيب الخلق ، والتّفاعل الصّادق ...
        والإحساس بالآخر ...بمشاعره ، بتشجيعه ، ببثّ روح المودّة بين الأعضاء هنا ...
        حباك الله بأجمل الصّفات فايز ...
        ولولا ذلك ...لما اخترقت لبّ النصّ بعمقٍ، وتمعّنٍ ..
        فعلاً تستهويني المواضيع التي تحكي عن هموم الفقراء ، الكادحين ، المحرومين ..
        والذين دائماً تداعبهم الأحلام بغدٍ أفضل ...وكم بشع أن تُغتال أحلامهم على بساطتها ..!!!!!
        ألف شكرٍ لك ...
        لك أحلى الأمنيات ...مع تحيّاتي ...

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • إيمان الدرع
          نائب ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3576

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
          ** الاديبة الراقية ايمان.........

          رسالة قوية وان كانت باهظة الثمن.. رسالة الى كل الغلابا والفقراء بان يحذروا اصحاب الاموال.. فهم يكسبون الملايين على رقاب الفقراء والمحتاجين..وان كان الثمن احلام الشباب او الامة .. فتات قليل يتبقى على موائد اللئم.. لا يساوى ثمن ضياح الحلم ...
          رسالة جميلة وقوية قد وصلت بامانه ..تدفقت من بين سطور فيها التشوق ودخول الاحداث والمشاهد بدقة..

          مبدعة كما دوما ..

          تحايا عبقة بالرياحين............
          زميلي القدير ، الرّاقي الأستاذ زياد ...
          هي رسالة كما قلتَ أخي الكريم ...
          لفئةٍ منسيّةٍ من البشر ..تعيش خلف الضّباب ..
          تنسلّ ببطء من الحياة ...دون أن تشعر بسعادتها ...
          وأعتبر أن الكتابة عنهم واجبٌ كبيرٌ على الأدباء ...
          فمن سيشعر بهم إلاّ من حباهم عمق ونبل الشّعور ، والكلمة ..؟؟!!
          وأنا أتعلّم منك زياد أشياء كثيرة ...
          فأنت السبّاق إلى البحث والتّنقيب عن هكذا مواضيع رائعة ...
          تتناول قضايا الوطن ، والأرض ، والإنسان ..والقهر ...
          شكراً لك ...ومع أطيب أمنياتي تحيّاتي ...

          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

          تعليق

          • أ . بسام موسى
            ناقد
            • 20-06-2010
            • 69

            #20
            زوجة رجل غير مهم

            الأديبة الراقية بفنِّها والزميلة المبدعة / إيمان الدرع
            هذه الصورة التي تناولتيها في قصتك تنطبق على كثير من الأوضاع المزرية التي يتعرض لها الفقراء والغلابة أينما وجدوا تحت بند الفاقة والبحث عن لقمةالعيش ولو كانت مجبولة بالقهر والذل حتى وإن كان الثمن يا أستاذة إيمان الكرامة .
            كنت أطالع النص بتأنٍّ وعمق فأخاله لايختلف تماما عن تلك القصص والأساطيروأفلام الرعب التي تتحدث عن الدراكولا الدموية لكن الفارق هنا أن ت
            لكالأساطير تتحدث عن مصاصي الدماء الحقيقيين الذين تلمع أعينهم عند رؤية بريقالدم أما هؤلاء فيمصون دماء الفقراء لأجل تحقيق مآربهم ونزواتهم ، وإرضاءكبريائهم فالمخرج ينتفض طربا ، وتتراقص خلجاته وهو يرى مشهد الدم القاني الذي سيحقق له حلمه في إنجاح فيلمه الذي تصوره عدسات الكاميرا فتضفي عليه الصبغة الواقعية الحقيقية دون إعطاء أدنى اعتبار لمن سُفِك دمه فالفقراءعليهم أن يموتوا لأجل أن يحيا الأثرياء وهذه ضريبة الفقر يدفعها المستضعفون في الأرض لأجل البقاء .
            فإن كان هناكَ قولٌ بوجود مصاصيِّ الدماء،فهم موجودون-في حقيقة الأمر-داخل أجساد أولئكَ الساديين في كل زمان ومكان
            ورحِمَ الله ذاكَ الأعرابيَّ الذي أدركَ حقيقة مصاص الدماء في أخلاق وطبائع بعض الناس من غيْر أن يعرفَ الدراكيولاَّ ولا أن يرى وجهَهُ،فقال :
            لقد عَوَى الذئبُ،فاستأنستُ بالذئب إذ عَــوى
            فلما عَوَى إنسانٌ كدتُ أطِيـــــرُ...!!!
            إنَّ مصاصَ الدماءِ ترميزٌ تاريخيٌّ ،يشيرُ إلى حقيقةِ الشرِّ الذي قد يَطفحُ ورمُهُ ويتضخمُ في شخصية الإنسان،تحت ضغطِ أسبابٍ قاهرةٍ أو غيْر قاهرة،فلايفتأ الإنسانُ-وقد جُبلَ على حب التطلع والقهر والسيطرةِ والإعجاب بالذات أن تتطورَ بذرة ُالشر التي فيه،فتهيجُ في كيانه لتتجاوزَ حدودَ المعقول إلى حيث يستمرئُ شرَّهُ المتغلغل في أعماقه إلى درجةِ أنْ يستلذ بتعذيبَ الآخرين والاستمتاع بعذاباتِهم الماديةِ والمعنوية.
            الزميلة الرائعة / إيمان الدرع
            النص رائع ، وراق ِ، ومعبِّر بامتياز وفيه دلالات وإشارات تحمل في مضامينها - الرمزية العذبة - لإطلاق صرخة في وجه القهر والاستغلال والتمييز ... مع تحفظي على عنوان القصة " زوجة رجل غير مهم " ... كنت أتمنى التأنِّ في انتقاء العنوان واختيار التسمية الأنسب فالزوجة كان لها دور ثانوي ولم يكن لها دور في التأثير على مجرى الأحداث ولم تكن هي مغزى القصة الحقيقي مع إدراكي ببراعتك في اختيار موضوعاتك حسبما أطالع لكِ وأعتبر نفسي قارئاً جيداً لكتاباتك الراقية ، وتأنقك في اختيار عناوينها ، فضلا عن قدراتك الفذة في استخدام اللغة بشكل وظيفي .
            الحركة كانت عاملا مهما في تصوير الأحداث لدرجة أننا أحسسنا بقوة الكلمات المعبرة عنها وهذا الشيئ ليس جديدا علينا في قصص إيمان التي تستطيع أن تبثَّ الحياة في الجماد ؛ فتستنطق الكلمات ، وتحيي المعاني.
            فلكي منا ألف تحية وتحية ..
            واقبلي احترامي وتقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة أ . بسام موسى; الساعة 09-01-2011, 14:59.

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أ . بسام موسى مشاهدة المشاركة
              الأديبة الراقية بفنِّها والزميلة المبدعة / إيمان الدرع

              هذه الصورة التي تناولتيها في قصتك تنطبق على كثير من الأوضاع المزرية التي يتعرض لها الفقراء والغلابة أينما وجدوا تحت بند الفاقة والبحث عن لقمةالعيش ولو كانت مجبولة بالقهر والذل حتى وإن كان الثمن يا أستاذة إيمان الكرامة .
              كنت أطالع النص بتأنٍّ وعمق فأخاله لايختلف تماما عن تلك القصص والأساطيروأفلام الرعب التي تتحدث عن الدراكولا الدموية لكن الفارق هنا أن تلكالأساطير تتحدث عن مصاصي الدماء الحقيقيين الذين تلمع أعينهم عند رؤية بريقالدم أما هؤلاء فيمصون دماء الفقراء لأجل تحقيق مآربهم ونزواتهم ، وإرضاءكبريائهم فالمخرج ينتفض طربا ، وتتراقص خلجاته وهو يرى مشهد الدم القاني الذي سيحقق له حلمه في إنجاح فيلمه الذي تصوره عدسات الكاميرا فتضفي عليه الصبغة الواقعية الحقيقية دون إعطاء أدنى اعتبار لمن سُفِك دمه فالفقراءعليهم أن يموتوا لأجل أن يحيا الأثرياء وهذه ضريبة الفقر يدفعها المستضعفون في الأرض لأجل البقاء .
              فإن كان هناكَ قولٌ بوجود مصاصيِّ الدماء،فهم موجودون-في حقيقة الأمر-داخل أجساد أولئكَ الساديين في كل زمان ومكان
              ورحِمَ الله ذاكَ الأعرابيَّ الذي أدركَ حقيقة مصاص الدماء في أخلاق وطبائع بعض الناس من غيْر أن يعرفَ الدراكيولاَّ ولا أن يرى وجهَهُ،فقال :
              لقد عَوَى الذئبُ،فاستأنستُ بالذئب إذ عَــوىفلما عَوَى إنسانٌ كدتُ أطِيـــــرُ...!!!
              إنَّ مصاصَ الدماءِ ترميزٌ تاريخيٌّ ،يشيرُ إلى حقيقةِ الشرِّ الذي قد يَطفحُ ورمُهُ ويتضخمُ في شخصية الإنسان،تحت ضغطِ أسبابٍ قاهرةٍ أو غيْر قاهرة،فلايفتأ الإنسانُ-وقد جُبلَ على حب التطلع والقهر والسيطرةِ والإعجاب بالذات أن تتطورَ بذرة ُالشر التي فيه،فتهيجُ في كيانه لتتجاوزَ حدودَ المعقول إلى حيث يستمرئُ شرَّهُ المتغلغل في أعماقه إلى درجةِ أنْ يستلذ بتعذيبَ الآخرين والاستمتاع بعذاباتِهم الماديةِ والمعنوية.

              الزميلة الرائعة / إيمان الدرع


              النص رائع ، وراق ِ، ومعبِّر بامتياز وفيه دلالات وإشارات تحمل في مضامينها - الرمزية العذبة - لإطلاق صرخة في وجه القهر والاستغلال والتمييز ... مع تحفظي على عنوان القصة " زوجة رجل غير مهم " ... كنت أتمنى التأنِّ في انتقاء العنوان واختيار التسمية الأنسب فالزوجة كان لها دور ثانوي ولم يكن لها دور في التأثير على مجرى الأحداث ولم تكن هي مغزى القصة الحقيقي مع إدراكي ببراعتك في اختيار موضوعاتك حسبما أطالع لكِ وأعتبر نفسي قارئاً جيداً لكتاباتك الراقية ، وتأنقك في اختيار عناوينها ، فضلا عن قدراتك الفذة في استخدام اللغة بشكل وظيفي .

              الحركة كانت عاملا مهما في تصوير الأحداث لدرجة أننا أحسسنا بقوة الكلمات المعبرة عنها وهذا الشيئ ليس جديدا علينا في قصص إيمان التي تستطيع أن تبثَّ الحياة في الجماد ؛ فتستنطق الكلمات ، وتحيي المعاني.

              فلكي منا ألف تحية وتحية ..


              واقبلي احترامي وتقديري
              الأستاذ الرّاقي والزّميل الذي أعتزّ بتواصله :بسّام موسى :
              دائماً مداخلاتك تضيف بعداً آخر للنصّ ...
              تغوص في العمق ...
              تلتقط ارتداد الحروف ..
              وتشير بإحساسٍ جمّ ...إلى الفكرة التي ننشحن بها حدّ الانصهار حين نكتبها..
              لن أستغرب هذا التّحليل الجميل الذي أتيت به ..
              فأنت ابن غزّة ...
              تستطيع بيسرٍ التحدّث عن القهر ، عن استغلال القويّ للضّعيف، عن حلم بسيط يضيع عند الجبابرة ..
              أصلحتُ ما أشرت إليه بتعديلٍ بسيطٍ ، أظنّه الآن أكثر ملائمة ..
              شكراً لاهتمامك ...وجميل عباراتك...وتشجيعك ..لا حُرمتك ...
              ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • عبدالكريم وحمان
                أديب وكاتب
                • 18-05-2010
                • 127

                #22
                المبدعة ايمان الدرع
                نص جميل جدا رغم دراميته و قسوة و استغلال المخرج لفقر الفلاح
                لن أضيف كثيرا لما قيل سابقا ، و لكن لي ملاحظة صغيرة
                في هذا النص ، كان للحوار بين الشخصيات مساحة اكبر عما في نصوصك السابقة
                التي عادة ما كانت الحوارات تأخد مساحة أقل. و قد كانت الحوارات مكملة للفعل الدرامي
                لك كل الود و التقدير


                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم وحمان مشاهدة المشاركة
                  المبدعة ايمان الدرع
                  نص جميل جدا رغم دراميته و قسوة و استغلال المخرج لفقر الفلاح
                  لن أضيف كثيرا لما قيل سابقا ، و لكن لي ملاحظة صغيرة
                  في هذا النص ، كان للحوار بين الشخصيات مساحة اكبر عما في نصوصك السابقة
                  التي عادة ما كانت الحوارات تأخد مساحة أقل. و قد كانت الحوارات مكملة للفعل الدرامي
                  لك كل الود و التقدير
                  زميلي الغالي و الأديب المسرحيّ الرائع : عبد الكريم وحمان ...
                  ألف شكرٍ لمداخلتك القيّمة ...
                  ولرأيك المهم عندي جدّاً ...جدّاً ...
                  وملاحظتك في مكانها ...
                  أعطيت وكنوع من التّطوير في أسلوب الكتابة ...
                  وكسر النّمطيّة ..دوراً أكبر للحوار ...
                  لأني رأيت النصّ في مجمله يعتمد على الحركة ...وذلك للتماهي مع الحدث ..
                  عساني وفّقتُ في ما سعيتُ إليه ..!!!!!
                  ومع أطيب أمنياتي .....تحيّاتي ...

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • إيهاب فاروق حسني
                    أديب ومفكر
                    عضو اتحاد كتاب مصر
                    • 23-06-2009
                    • 946

                    #24
                    الزميلة المبدعة القديرة
                    إيمان الدرع
                    قصة تنبض بالمشاعر الجميلة
                    حلم لم يكتمل
                    أو حلم يتحول إلى كابوس
                    رائعة أنتِ
                    واسمحي لي أن أهمس لكِ
                    كثفي الحوار قدر المستطاع
                    حتى يكون منجزاً وأكثر تعبيرية
                    تحيتي إليك بعطر الزهوووور
                    إيهاب فاروق حسني

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
                      الزميلة المبدعة القديرة
                      إيمان الدرع
                      قصة تنبض بالمشاعر الجميلة
                      حلم لم يكتمل
                      أو حلم يتحول إلى كابوس
                      رائعة أنتِ
                      واسمحي لي أن أهمس لكِ
                      كثفي الحوار قدر المستطاع
                      حتى يكون منجزاً وأكثر تعبيرية
                      تحيتي إليك بعطر الزهوووور

                      الزّميل الغالي ، الأديب المبدع : إيهاب فاروق حسني :
                      كم أنا سعيدة بمداخلتك !!!
                      افتقدنا لألق مرورك ..
                      وحمدتُ الله أن وجدناك بين أسرتك ، مشاركة ، ومداخلة ..
                      أشكرك على رأيك الجّميل ، وعنايتك ، ورعايتك لكلّ ما نكتب ...
                      وصلتْ همستك الغالية ، وسوف أعمل بها إن شاء الله ، فانا أثق بخبرتك .
                      والغاية كانت عندي : الوصول إلى المفارقة الكبيرة ، بين بساطة حسن وسذاجته ، وبين المخرج واقتناصه لهذا الحلم .
                      ومع أطيب أمنياتي ...إليك تحيّاتي ..

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        يعجبني الدخول للحدث من أقرب الأبواب ، و ربما من أكثرها صخبا و قوة
                        و كانت اللقطة الأولى ما بين صاحب الضيعة ( المخرج ) و الشاطر حسن
                        موحية و قوة ، و مجسدة لما قد نجد هنا ، أو نتصور حدوثه ، من خلال مرجعية
                        تاريخية أو ذاكرة تمتلئ بالكثير .. فكم رأينا من خلال الأعمال الفنية ( السينيمائية )
                        على امتداد الوقت ، أبعادا ، و قوالبا لتلك اللعبة ( الدوبلير ) و عايشناها مع اسماعيل يس
                        أو عبد المنعم ابراهيم أو غيرهما معا فى أكثر من نموذج .. لم تكن الحاجة هنا هى الدافع
                        و لم يكن حلما يسوق رجلنا إلى هذه الخية أبدا
                        لقد تم تبني الحلم من خلال رؤية خارجية أو لنقل عامل خارجي ، وهو المخرج نفسه
                        أو صاحب الفكرة ، ليفجر ما لم يكن فى حسبان حسن ، و أصبح كل حسبانه فى ظرف
                        ساعات قليلة ، و كأنه كائن أراجوزى من قطن و قش و قماش ، أو دمية تم ملؤها بما نريد
                        وجدت هنا كيف نفسد حياة البسطاء
                        كيف نلبسهم ثيابا ما خلقوا لها و .................................................. ..!!

                        أعجبني كثيرا موقف الزوجة الطيبة و الذى كان جديدا و جميلا بالفعل
                        و كأنها الأرض رأيتها كذلك ..................ّ!

                        آسف كثيرا فما زال التركيز يخونني ؛ أحتاج بعض الوقت للعودة إلى ما كان

                        محبتي
                        sigpic

                        تعليق

                        • بيان محمد خير الدرع
                          أديب وكاتب
                          • 01-03-2010
                          • 851

                          #27
                          حبيبتي الأستاذة إيمان المبدعة دائما وابدا
                          إنه الحلم \\ السلطانة \\ الذي يهوي ببعض الناس إلى الهاوية إذا لم يترافق مع العقل و الحكمة .. لذالك يقع في شركه البسطاء ..
                          أما أنا جل ما أحلم به هذه اللحظة أن أحظى ولو بضمة من قلبك الذي أصبح قبلتي للفرح و الدفء و الأمان ..
                          دمت نوارة الأدب و القصة .. تحية معطرة بالزنبق الأبيض البلدي ..
                          التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 22-01-2011, 16:53.

                          تعليق

                          • إيمان عامر
                            أديب وكاتب
                            • 03-05-2008
                            • 1087

                            #28
                            تحياتي بعطرالزهور

                            المبدعة المتألقة

                            أستاذتي إيمان لدرع

                            دائما نتعلم منك الكثير ومن فيض حروفك العطرة
                            كان الحلم جميل ولكن ضاع كما يضيع كل حلم

                            هكذا حلم البسطاء

                            دمت سيدتي الجميلة بخير
                            ودام قلمك يمتعنا بكل جديد
                            لك حبي وأرق تحياتي
                            "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              يعجبني الدخول للحدث من أقرب الأبواب ، و ربما من أكثرها صخبا و قوة
                              و كانت اللقطة الأولى ما بين صاحب الضيعة ( المخرج ) و الشاطر حسن
                              موحية و قوة ، و مجسدة لما قد نجد هنا ، أو نتصور حدوثه ، من خلال مرجعية
                              تاريخية أو ذاكرة تمتلئ بالكثير .. فكم رأينا من خلال الأعمال الفنية ( السينيمائية )
                              على امتداد الوقت ، أبعادا ، و قوالبا لتلك اللعبة ( الدوبلير ) و عايشناها مع اسماعيل يس
                              أو عبد المنعم ابراهيم أو غيرهما معا فى أكثر من نموذج .. لم تكن الحاجة هنا هى الدافع
                              و لم يكن حلما يسوق رجلنا إلى هذه الخية أبدا
                              لقد تم تبني الحلم من خلال رؤية خارجية أو لنقل عامل خارجي ، وهو المخرج نفسه
                              أو صاحب الفكرة ، ليفجر ما لم يكن فى حسبان حسن ، و أصبح كل حسبانه فى ظرف
                              ساعات قليلة ، و كأنه كائن أراجوزى من قطن و قش و قماش ، أو دمية تم ملؤها بما نريد
                              وجدت هنا كيف نفسد حياة البسطاء
                              كيف نلبسهم ثيابا ما خلقوا لها و .................................................. ..!!

                              أعجبني كثيرا موقف الزوجة الطيبة و الذى كان جديدا و جميلا بالفعل
                              و كأنها الأرض رأيتها كذلك ..................ّ!

                              آسف كثيرا فما زال التركيز يخونني ؛ أحتاج بعض الوقت للعودة إلى ما كان

                              محبتي
                              تعلّمتُ منك أستاذي ربيع أن أبحث عن الإنسانيّ فينا ..
                              أن نبحث عن ألوان البهجة التي سرقها الجلاّد...
                              أن نزيل اللّثام عن وجوه الحياة ..
                              بحثاً عن الحقيقة ...
                              التي وأدها المستغلّ لطمس معالم غايته الوحشيّة ...
                              المبنيّة على أنقاض حلمٍ ضائع من بسيط لا يملك غير هذا الحلم..
                              مرورك العطر اليوم له طعم العيد، والزّينة ، سأفرش له الدّرب وروداً، وشموعاً نذرتها لعودتك سالماً معافى..
                              الحمد لله على سلامتك ..
                              وألف شكرٍ على رأيك الذي غمرني فرحاً على فرحٍ
                              لاحُرمتك أيّها الربيع الغالي ...ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ..

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              • إيمان الدرع
                                نائب ملتقى القصة
                                • 09-02-2010
                                • 3576

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                                حبيبتي الأستاذة إيمان المبدعة دائما وابدا
                                إنه الحلم \\ السلطانة \\ الذي يهوي ببعض الناس إلى الهاوية إذا لم يترافق مع العقل و الحكمة .. لذالك يقع في شركه البسطاء ..
                                أما أنا جل ما أحلم به هذه اللحظة أن أحظى ولو بضمة من قلبك الذي أصبح قبلتي للفرح و الدفء و الأمان ..
                                دمت نوارة الأدب و القصة .. تحية معطرة بالزنبق الأبيض البلدي ..
                                أهلاً بسلطانة عمري ..
                                بحبيبةٍ جعلت لها يديّ أرجوحة ..ضمّتها صغيرة ..
                                ومن قلبي بيتاً ..زرعتُ لها فيه كلّ ما تحبّه ، وتسعد به ..عندما انبثقتْ كزنبقةٍ تتألّق تفتّحاً..
                                بيان ..سعادتي لا توصف ..لمّا تتحاور أقلامنا ..
                                تكتمل بك سعادتي ..بأنّنا نمشي مشوار أدبٍ جميلٍ ، طويلٍ، تتناغم فيه أرواحنا ..
                                دائماً تغوصين يابيان ..بعمق الرّؤية ..لتضيفي ما لم يُكتب ..
                                لا تطيلي الغيبة ...أحسّ الأيام التي باعدتنا دهراً ..
                                وفي حارات الشّام العتيقة ...ما زلتُ أنتظرك ..
                                أتركك برعاية الله وحفظه ..
                                يا أجمل هديّة قدّمها أبواك لقلبي المتعب ..
                                قبلاتي بعدد تراب المسافات التي بيننا ..يا أغلى البشر ..

                                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                                تعليق

                                يعمل...
                                X