الناقص/ سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    الناقص/ سمية الألفي

    اندست بصعوبة لتصل إلى الوسط ؛ بين تلاحم الأجساد,
    وقفت حاملة دفترها, وقف أمامها شاب تفوح منه رائحة العطر؛
    ليخفف رائحة العرق النتنة التي تزكّم الأنوف. بفعل المطبات كان الاهتزاز يقرب المسافات,
    كان الشاب يحاول أن يبتعد خطوة للخلف ,لم يستطع,
    بينما هي تقترب, تبتعد, تتحرك ببطء , تكتم غيظها, تحاول مسح عرقها الذي تصبب من وجهها.
    تستعر الحمرة في خديها, تستحث عقلها على أن يبادرها برد فعل,
    شعر الشاب أن ثمة شيء غريب يحدث,
    صوب نظره في الاتجاه المعاكس للفتاة, وجد عجوزا ملاصق لها.
    عاد ببصره مستبعدا أن يكون هذا الكهل هو السبب!
    أدركت الفتاة أن الشاب يبحث عن سبب لتلاحمها بجسده.
    زاد خجلها و حيرتها, ماذا تفعل؟ ماذا تقول؟! حياؤها يذبح في صمت قاتل مريب,
    تنكمش بداخلها كل الصرخات؛ تتجمد الدموع في عينيها.
    وضعت الدفتر ببينهما لتمنع الإحساس بالالتصاق.
    ظهرت الحيرة على الشاب, يتفرس الوجوه المحيطة, الزحام شديد,
    والمحصل يتسلل من الخلف للأمام, ولا أحد يدري كيف يستطيع ذلك وسط الزحام.
    فجأة قال المحصل: يا راجل يا ناقص!
    ارتفعت الرؤوس لترى هذا الناقص !!
    علا صوت العجوز: أسطى سأنزل هنا.
    بارتياح همهمت: الحمد الله.
  • مجدي السماك
    أديب وقاص
    • 23-10-2007
    • 600

    #2
    تحياتي

    أختي الرائعة سمية الألفي
    نص جميل..من واقع الحياة.
    سعدت بقلمك.
    مودتي



    عرفت شيئا وغابت عنك اشياء

    تعليق

    • عبدالوهاب موسى
      بيرم المصرى/شاعر وناقد
      • 08-06-2008
      • 400

      #3
      حكى ماتع
      وتناص العنوان مع لفظة حياتية معاشة جميل
      دمت بألق
      ولك تقديرى
      اللهم صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم،صلاة
      ًكماهى فى علمِِك المكنون،عددَ ما كان وعددَمايكون،وعددَ
      ما سيكون،وعددَالحركات والسكون،وجازنى عنهاأجرًاغيرَ
      ممنون.
      فاجعل إلهى فى ثراها روضتى////فهى التى فيهاالحبيب شفيعُ.
      لم يكفنى بدل لها فى بكتى//// أو فى ثرى كتبت عليه بقيعُ.

      تعليق

      • م. زياد صيدم
        كاتب وقاص
        • 16-05-2007
        • 3505

        #4
        ** الاديبة الراقية سمية.........

        هم هكذا الرجال حين يبلغ بهم العمر عتيا.. يتصرفون كالشباب حتى يقال عنهم ما يزالون شبابا.. لكنهم يسيئون للسن والعمر كثيرا من حيث لا يعنيهم كلام الناس.. فهم فى تلك الاعمار يتشبثون حد يلغى الاعراف والمروئة احيانا فى سبيل القول كذبا ونفاقا بانهم احياء وكان القضية الجنسية هى كل شىء لهم فى تلك السن ..وطبعا: فاقد الشىء لا يعطيه فيخسرون احترام المجتمع ورحمة السماء...

        تحايا عبقة بالزعتر..............
        أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
        http://zsaidam.maktoobblog.com

        تعليق

        • إيمان الدرع
          نائب ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3576

          #5
          غاليتي سميّة :
          لحظات حرجة من عمر الزّمن ...
          أضرمتْ الاضطراب ، والحيرة ، والخجل في قلب الفتاة ...
          وأفرزتْ مفارقة موجعة لشخوصٍ تعيش بيننا ، بكلّ أحمالها ، وأوزارها ، وأسقامها ...
          رائعة ومدهشة أختي الحبيبة ...وكما أراكِ دائماً .
          ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...

          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

          تعليق

          • حسن الحسين
            عضو الملتقى
            • 20-10-2010
            • 299

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
            اندست بصعوبة لتصل إلى الوسط ؛ بين تلاحم الأجساد,
            وقفت حاملة دفترها, وقف أمامها شاب تفوح منه رائحة العطر؛
            ليخفف رائحة العرق النتنة التي تزكّم الأنوف. بفعل المطبات كان الاهتزاز يقرب المسافات,
            كان الشاب يحاول أن يبتعد خطوة للخلف ,لم يستطع,
            بينما هي تقترب, تبتعد, تتحرك ببطء , تكتم غيظها, تحاول مسح عرقها الذي تصبب من وجهها.
            تستعر الحمرة في خديها, تستحث عقلها على أن يبادرها برد فعل,
            شعر الشاب أن ثمة شيء غريب يحدث,
            صوب نظره في الاتجاه المعاكس للفتاة, وجد عجوزا ملاصق لها.
            عاد ببصره مستبعدا أن يكون هذا الكهل هو السبب!
            أدركت الفتاة أن الشاب يبحث عن سبب لتلاحمها بجسده.
            زاد خجلها و حيرتها, ماذا تفعل؟ ماذا تقول؟! حياؤها يذبح في صمت قاتل مريب,
            تنكمش بداخلها كل الصرخات؛ تتجمد الدموع في عينيها.
            وضعت الدفتر ببينهما لتمنع الإحساس بالالتصاق.
            ظهرت الحيرة على الشاب, يتفرس الوجوه المحيطة, الزحام شديد,
            والمحصل يتسلل من الخلف للأمام, ولا أحد يدري كيف يستطيع ذلك وسط الزحام.
            فجأة قال المحصل: يا راجل يا ناقص!
            ارتفعت الرؤوس لترى هذا الناقص !!
            علا صوت العجوز: أسطى سأنزل هنا.
            بارتياح همهمت: الحمد الله.
            الأديبة العزيزة سمية..
            هذه تراكمات مجتمع الحرمان..
            الكبت الاجتماعي الذي يدفع المرء الى الالتصاق ليفي بغرضه ياويلاه
            أشفقت على العجوز الناقص لأنه ضحية تقاليد عفنة
            لك مودتي

            المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
            اندست بصعوبة لتصل إلى الوسط ؛ بين تلاحم الأجساد,
            وقفت حاملة دفترها, وقف أمامها شاب تفوح منه رائحة العطر؛
            ليخفف رائحة العرق النتنة التي تزكّم الأنوف. بفعل المطبات كان الاهتزاز يقرب المسافات,
            كان الشاب يحاول أن يبتعد خطوة للخلف ,لم يستطع,
            بينما هي تقترب, تبتعد, تتحرك ببطء , تكتم غيظها, تحاول مسح عرقها الذي تصبب من وجهها.
            تستعر الحمرة في خديها, تستحث عقلها على أن يبادرها برد فعل,
            شعر الشاب أن ثمة شيء غريب يحدث,
            صوب نظره في الاتجاه المعاكس للفتاة, وجد عجوزا ملاصق لها.
            عاد ببصره مستبعدا أن يكون هذا الكهل هو السبب!
            أدركت الفتاة أن الشاب يبحث عن سبب لتلاحمها بجسده.
            زاد خجلها و حيرتها, ماذا تفعل؟ ماذا تقول؟! حياؤها يذبح في صمت قاتل مريب,
            تنكمش بداخلها كل الصرخات؛ تتجمد الدموع في عينيها.
            وضعت الدفتر ببينهما لتمنع الإحساس بالالتصاق.
            ظهرت الحيرة على الشاب, يتفرس الوجوه المحيطة, الزحام شديد,
            والمحصل يتسلل من الخلف للأمام, ولا أحد يدري كيف يستطيع ذلك وسط الزحام.
            فجأة قال المحصل: يا راجل يا ناقص!
            ارتفعت الرؤوس لترى هذا الناقص !!
            علا صوت العجوز: أسطى سأنزل هنا.
            بارتياح همهمت: الحمد الله.
            سمية العزيزة..
            أشفقت على العجوز الناقص الذي دفعه كبت المجتمع الى الالتصاق بامرأة في حافلة..
            هذا هو مجتمع الحرمان الذي يقيم حواجز العفة المصطنعة..
            ياويلاه
            لك مودتي

            تعليق

            • سمية الألفي
              كتابة لا تُعيدني للحياة
              • 29-10-2009
              • 1948

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة
              أختي الرائعة سمية الألفي

              نص جميل..من واقع الحياة.
              سعدت بقلمك.
              مودتي




              الأستاذ/ مجدي السماك

              الجمال في مرورك أخي الكريم

              سعدت لأنك هنا

              كن دوما بالقرب


              بتلات الياسمين لروحك

              مودتي

              تعليق

              • محمد فطومي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 05-06-2010
                • 2433

                #8
                الغالية سميّة.
                مساء جميلا.
                من بين تداعيات القصّة ،سجّلت خاطرة ملفوفة بقطن اللّغة:
                نحن دائما هكذا نركّز دروعنا و نكثّفها دفاعا عن واجهتنا الأماميّة؛ما نراه،و ما نحن مقدمون عليه،و نغفل في الغالب عمّا يحدق بنا من الخلف.المتربّص لا يسكن بالضّرورة ما نتطلّع إليه.بل الخطر كلّ الخطر فيما نهمل و نأمن جانبه.
                و المطمئن المطمئن هو من حصّن ماضيه المزوّق قبل آتيه المشوّه.

                موجة لم أنتبه إلاّ و أنا أركبها.
                مودّتي لك أ.سميّة العزيزة.
                بالمناسبة أتقدّم لك بأحرّ التّهاني على صدور مجموعتك الجديدة.
                مدوّنة

                فلكُ القصّة القصيرة

                تعليق

                • محمد سليم
                  سـ(كاتب)ـاخر
                  • 19-05-2007
                  • 2775

                  #9
                  أستاذتنا الرائعة / سمية الألفي ..تحيتي سيدتي
                  جميلة قصتك ..هرولت خلف النهاية بشوق وتشوّق ..وفعلا وحقا تمتلكين مقدرة سريدية مشوقة ...
                  وفقط لي وجهة نظر ( أختي ..ها ) ما رأيك لو
                  أنتهت القص عند وأرتفعت الرؤوس لتري هذا الناقص ؟...وبالتالي
                  تكون نهاية مفتوحة ليسأل القارئ نفسه من منهما ؟...
                  وإن كانت كما كتبت أنتِ فبها نصيحة وتساؤلات جميلة أيضا .............
                  ها ها ها أردت المعاكسة ليس إلا ....وتحيتي أختي الرقيقة و
                  مبارك على إصدار مجموعتك الأخيرة وعقبال القادم .....شكرا .
                  بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                  تعليق

                  • سمية الألفي
                    كتابة لا تُعيدني للحياة
                    • 29-10-2009
                    • 1948

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالوهاب موسى مشاهدة المشاركة
                    حكى ماتع
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالوهاب موسى مشاهدة المشاركة
                    وتناص العنوان مع لفظة حياتية معاشة جميل
                    دمت بألق
                    ولك تقديرى



                    الأستاذ/ عبد الوهاب موسى

                    أحمد الله أنك بخير أخي

                    سعدت لرؤيتك هاهنا

                    كن بالقرب دوما

                    بتلات الياسمين لروحك

                    مودتي

                    تعليق

                    • سمية الألفي
                      كتابة لا تُعيدني للحياة
                      • 29-10-2009
                      • 1948

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                      ** الاديبة الراقية سمية.........
                      المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

                      هم هكذا الرجال حين يبلغ بهم العمر عتيا.. يتصرفون كالشباب حتى يقال عنهم ما يزالون شبابا.. لكنهم يسيئون للسن والعمر كثيرا من حيث لا يعنيهم كلام الناس.. فهم فى تلك الاعمار يتشبثون حد يلغى الاعراف والمروئة احيانا فى سبيل القول كذبا ونفاقا بانهم احياء وكان القضية الجنسية هى كل شىء لهم فى تلك السن ..وطبعا: فاقد الشىء لا يعطيه فيخسرون احترام المجتمع ورحمة السماء...

                      تحايا عبقة بالزعتر..............




                      الأديب الراقي/ م زياد

                      نعم ومن ثم تجد الحياة تنعتهم بصفات لا يقبلها عقل

                      يفقدون معها أدميتهم واحترام النفس وإزدراء المجتمع المحيط بهم

                      م/ زياد


                      أسعد بمرورك دوما فكن بالقرب

                      هالات النرجس لروحك

                      مودتي

                      تعليق

                      • سمية الألفي
                        كتابة لا تُعيدني للحياة
                        • 29-10-2009
                        • 1948

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                        غاليتي سميّة :
                        لحظات حرجة من عمر الزّمن ...
                        أضرمتْ الاضطراب ، والحيرة ، والخجل في قلب الفتاة ...
                        وأفرزتْ مفارقة موجعة لشخوصٍ تعيش بيننا ، بكلّ أحمالها ، وأوزارها ، وأسقامها ...
                        رائعة ومدهشة أختي الحبيبة ...وكما أراكِ دائماً .
                        ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...


                        الغالية الحبيبة / إيمان الدرع

                        حقا هي لحظات حرجة لكنها بعمر الأنثى التي يخدش حياؤها قسرا

                        التي تتحمل مثل هذا الناقص وهي تصرخ بداخلها لكنها تخشى أنها أنثى

                        وتهاب الإزدراء من نظرة الناس وكثرة القيل والقال

                        فتظل في حسرة إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا

                        حبيبة الروح إيمان

                        أسعد بك دوما وبرقي حرفك السامي غاليتي

                        كوني بخير إيمان كما كوني بالقرب

                        محبتي تسبقها لك عناقيد الفل والياسمين

                        تعليق

                        • سمية الألفي
                          كتابة لا تُعيدني للحياة
                          • 29-10-2009
                          • 1948

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسن الحسين مشاهدة المشاركة
                          الأديبة العزيزة سمية..
                          هذه تراكمات مجتمع الحرمان..
                          الكبت الاجتماعي الذي يدفع المرء الى الالتصاق ليفي بغرضه ياويلاه
                          أشفقت على العجوز الناقص لأنه ضحية تقاليد عفنة
                          لك مودتي

                          سمية العزيزة..
                          أشفقت على العجوز الناقص الذي دفعه كبت المجتمع الى الالتصاق بامرأة في حافلة..
                          هذا هو مجتمع الحرمان الذي يقيم حواجز العفة المصطنعة..
                          ياويلاه
                          لك مودتي

                          الأستاذ الراقي/ حسن الحسين

                          لا أوافقك سيدي مثل هذا لا يجب عليه شفقة

                          من لا يحترم مروءته ولا أبجديات الأخلاق لا يستحق شفقة

                          ناهيك أن الكبت لمثل هذا العجور هو نفسي أكثر منه ............

                          الحياء شعبة من الإيمان أخي هل كل المجتمعات منفتحة؟!

                          لآ ننسى أننا بزمام شرع يؤطرنا جميعا

                          هذا يستحق اللعنة وأكثر

                          وبالأخير أخي الكريم

                          سعدت بمرورك الراقي وبفكرك

                          بتلات الياسمين لروحك

                          تعليق

                          • سمية الألفي
                            كتابة لا تُعيدني للحياة
                            • 29-10-2009
                            • 1948

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                            الغالية سميّة.
                            مساء جميلا.
                            من بين تداعيات القصّة ،سجّلت خاطرة ملفوفة بقطن اللّغة:
                            نحن دائما هكذا نركّز دروعنا و نكثّفها دفاعا عن واجهتنا الأماميّة؛ما نراه،و ما نحن مقدمون عليه،و نغفل في الغالب عمّا يحدق بنا من الخلف.المتربّص لا يسكن بالضّرورة ما نتطلّع إليه.بل الخطر كلّ الخطر فيما نهمل و نأمن جانبه.
                            و المطمئن المطمئن هو من حصّن ماضيه المزوّق قبل آتيه المشوّه.

                            موجة لم أنتبه إلاّ و أنا أركبها.
                            مودّتي لك أ.سميّة العزيزة.
                            بالمناسبة أتقدّم لك بأحرّ التّهاني على صدور مجموعتك الجديدة.

                            الغالي / محمد

                            وهكذا تجدنا نحترز من كل ماهو آتي ثم تأتي بنا البغتة من الخلف

                            إيذاء إستهتار بالقيم وتبلد عقيم لعاهات تندس في مجتمعنا كالسوس تنخر في عظامنا

                            محمد العزيز

                            لا تدري حجم سعادتي حين يصافح حرفك متصفحي

                            لن أزيد..................... وكفى

                            بتلات الياسمين لروحك وكل الود لقلبك

                            شكرا لك أن جعلتها بين يديك ممتنة محمد

                            مودتي

                            تعليق

                            • سمية الألفي
                              كتابة لا تُعيدني للحياة
                              • 29-10-2009
                              • 1948

                              #15
                              اقتباس:
                              المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سليم
                              أستاذتنا الرائعة / سمية الألفي ..تحيتي سيدتي
                              جميلة قصتك ..هرولت خلف النهاية بشوق وتشوّق ..وفعلا وحقا تمتلكين مقدرة سريدية مشوقة ...
                              وفقط لي وجهة نظر ( أختي ..ها ) ما رأيك لو
                              أنتهت القص عند وأرتفعت الرؤوس لتري هذا الناقص ؟...وبالتالي
                              تكون نهاية مفتوحة ليسأل القارئ نفسه من منهما ؟...
                              وإن كانت كما كتبت أنتِ فبها نصيحة وتساؤلات جميلة أيضا .............
                              ها ها ها أردت المعاكسة ليس إلا ....وتحيتي أختي الرقيقة و
                              مبارك على إصدار مجموعتك الأخيرة وعقبال القادم .....شكرا .





                              أخي الغالي جدا/ محمد سليم

                              لا أستطيع وصف سعادتي بمرورك هاهنا أخي العزيز

                              ولا ضير أن نجعلها مفتوحة حتى لا تنصب على هذا العجوز

                              هههههه

                              أخي

                              أثمن مرورك وروعة روحك الراقية بفكرك

                              بتلات النرجس لعيونك

                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X