المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه
مشاهدة المشاركة
فوق أكثر من أرض
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أدونيس حسن مشاهدة المشاركةلا نرى شيئ خارج عنا
ولا نعي الرفض أو القبول إلا إذا كان يسكننا
ويبقى الوعي في حالة ابتكار السؤال
هل الكون غيرنا
وهل نحن غير زرقة سمائه
واحتراق حدوده
يقيني هو ليس غيرنا
الشاعرة نجلاء الرسول
لك التقدير والاحترام
لجريان كون الإبداع من قلمك
تحياتي
شكرا لك أستاذ أدونيس حسننجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صبري رسول مشاهدة المشاركةالعزيزة آسيا
تحية لك
أنا قمتُ بتثبيت النّص
ولم أقل: إنها قصيدة، بل قلت إنه نصّ.يمكنكِ مراجعة التعليق.
وهذه المرة الأولى أقوم بتثبيت نصٍّ لا ينتمي لقصيدة النثر
فكلّ النصوص التي كانت تخالف قواعد النثر قمنا بنقلها
لكن لهذا النص، خصوصية تجعلها تتأرجح بين النثر وقصيدة النثر
إضافة إلى أمور جمالية في اللغة.
كوني بخير
أخي العزيزالأديب صبري رسول
صباح الخير
مازال الحوار مستمر في الساحات النقدية
حول الشعر في عدة أنواع من النثر\ الخاطرة ...القصة ..قصة الومضة .. وقصيدة الومضة .. \
وهناك من الإخوة النقاد من يطرح جنسا أدبيا يستوعب ستوعب النص المفتوح
ومن يمتلك إمكانية كتابة النص المفتوح
لابد أن يكون نصه قد تجاوز حصرية التجنيس الأدبي
وقد كتبت العرب في النص الشعري القصة والعلم والفلسفة
ومن هذه الزاوية
نلاحظ أن بعض النصوص الأدبية تسير إلى الشعر
ونص الشاعرة نجلاء الرسل فوق أكثر من أرض
والواقع بين النثر وقصيدة النثر
يدفعنا للسؤال عن الجنس الجديد الذي يمكن أن يدرج تحت اسمه هذا النص الجميل
أو بمعنى آخر
ألا نرى هنا أن الأجناس التي تصنف ضمنها النصوص وصلت مرحلة العجز عن استيعاب هذه النماذج المتفوقة ؟
أخي الكريم
أرجو تقبل الرأي والسؤال
محبتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة أدونيس حسن; الساعة 15-01-2011, 14:25.
تعليق
-
-
رائعان معا، الماء ونجلاء ،وهما ينسجان ـ كل على حدةـ أشكالا جديدة غير مألوفة ، لنسمها نصا ، لنسمها كتابة ، لنسمها قصيدة نثر ـ كما سماها بودلير في سأم باريزـ لنسمها لوحة ،لسمها نحتا ، لا يهم ، ما يهمني هو كونها مدهشة تشدني إليها ، أقف مبهورا مطولا أمام منحوتات ينحتها الموج على شاطئ صخري ، أمام منحوتات ينحتها النهر الغاضب في بطاح الصحراء أشكالا غريبة مدهشة لا تتكرر ،أقف مبهورا أمام لغة نجلاء التي لا تقلد ولا تقبل التقليد . وهل الشعر شيء آخر غير التعبير عن تجربة إنسانية في صياغة فنية إبداعية لا تقبل التكرار؟ شكرا نجلاء ، شكرا مبدعةَ زنديق القرن الوحشي .[frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
http://moutaki.jeeran.com/
تعليق
-
-
الأخ الفاضل مصطفى الصالح أصلحك الله وجزاك الله خيرا
كلمة الحق تعلو ولا يعلى عليها .. بارك الله فيك أخي
كل من أراد - الشعرنة - نسبة إلى الشعر زين كلمات جوفاء تتعدى الحدود الأدب مع الله تعالى ويقول شعر .. هل الشعر كتاب مقدس يبيح مالايباح .. ؟؟؟؟؟
كل من أراد أن يشار إليه تجاوز الأدب مع الذات الإلهية ..لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويتم التصفيق .. أي شعر هذا الذي تقولون عنه .. والشعر براء من هذا
العزيزة آسية شكرا لك شكرا على ما قلت ..
تقديري للجميع
تعليق
-
-
اهلا بك ايتها المبدعة وبعودتك المبهجة كنت اقرأ قصيدتك الجميلة وما تحتويه من معاني لكن خيبة الامل
حالت بيني وبين الإيتمتاع برموزك المذهلة ، لو من باب الرموية لا يجوز أن نضع اسم الله عز وجل لأنه أرفع واكبر ثم اجل من ان يوضع اسمه فيما يستعمله البشر ، ارجو مراجعة النص لست اقصد فرض رأي ولكنه تكبير لاسم الله الذي خلقنا وانعم علينا بما لا نعرف كيف نقدره ، انعم علينا بالعقل وحسن المظهر وفضلنا على جميع خلقه، فكيف نضع اسمه في خانة بين كلمات الهيم التي نقول فيها ما لا نفعل ، ستقولين تاويل وسوء فهم ولكني سارد بان مجرد التفكير تشبيه الله بالخلق ، لا يجوزوفيه سوء احترام لقدسيته
المرآة من صنع الإنسان ،ولو كان ذلك مستعملا في المعنى .الاسم حسان داودي
الوصل والحب والسلام اكسير جمال لا ينفصم
[frame="7 98"]
في الشعر ضالتي وضآلتي
وظلي ومظللي
وراحتي وعذابي
وبه سلوى لنفسي[/frame]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي المتقي مشاهدة المشاركةرائعان معا، الماء ونجلاء ،وهما ينسجان ـ كل على حدةـ أشكالا جديدة غير مألوفة ، لنسمها نصا ، لنسمها كتابة ، لنسمها قصيدة نثر ـ كما سماها بودلير في سأم باريزـ لنسمها لوحة ،لسمها نحتا ، لا يهم ، ما يهمني هو كونها مدهشة تشدني إليها ، أقف مبهورا مطولا أمام منحوتات ينحتها الموج على شاطئ صخري ، أمام منحوتات ينحتها النهر الغاضب في بطاح الصحراء أشكالا غريبة مدهشة لا تتكرر ،أقف مبهورا أمام لغة نجلاء التي لا تقلد ولا تقبل التقليد . وهل الشعر شيء آخر غير التعبير عن تجربة إنسانية في صياغة فنية إبداعية لا تقبل التكرار؟ شكرا نجلاء ، شكرا مبدعةَ زنديق القرن الوحشي .
وبالحديث عن الشكل لم اقترفه عنوة بل كان نتاج تجارب ذاتية متأصلة و انعكاسا قائما يبدد كل الأخيلة أمام حقيقة الطرح الذي كان يشف جانبا من حزم لا تتوقف من الأسئلة والتي كانت محور الطرح (الوجود والعدم )
يقينيا أن اللغة تصفع أحيانا كثيرة حين نرى تعدد وجوهها خاصة في هذه الإشكالية ( صورة الله في المرآة ) كصفة للبقاء / الحياة / الحفظ / الرعاية / إلخ .............. أمام صفة الخروج / الموت / الانتهاء ........ إلخ أو أي صفة تعطي دلالاتها سياقات النص ككتلة واحدة
لك جزيل الشكر والتقديرنجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسان داني مشاهدة المشاركةاهلا بك ايتها المبدعة وبعودتك المبهجة كنت اقرأ قصيدتك الجميلة وما تحتويه من معاني لكن خيبة الامل
حالت بيني وبين الإيتمتاع برموزك المذهلة ، لو من باب الرموية لا يجوز أن نضع اسم الله عز وجل لأنه أرفع واكبر ثم اجل من ان يوضع اسمه فيما يستعمله البشر ، ارجو مراجعة النص لست اقصد فرض رأي ولكنه تكبير لاسم الله الذي خلقنا وانعم علينا بما لا نعرف كيف نقدره ، انعم علينا بالعقل وحسن المظهر وفضلنا على جميع خلقه، فكيف نضع اسمه في خانة بين كلمات الهيم التي نقول فيها ما لا نفعل ، ستقولين تاويل وسوء فهم ولكني سارد بان مجرد التفكير تشبيه الله بالخلق ، لا يجوزوفيه سوء احترام لقدسيته
المرآة من صنع الإنسان ،ولو كان ذلك مستعملا في المعنى .نجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
الأخت نجلاء الرسول؛
حينما ترنو العيون إلى السماء، بعد ثوران الأرض، يحن البلبل ليلتحق بالثريا، ويزيد في عليائه، حتى يهنأ الشعر لعبيره، ويطيب.
وغدا تتبدل الأرض غير الأرض، ويستوي العدل ليقص جناح الجور، الذي اختفى في طيات اليوميات وجهه الأسود، بعد أن نفذ مشارعه، على طبق إفك مسطور علاه اسم الله.
للحن غموضك يشد الشوق، ويصقل بارقة ريحانة صوفية، منعزلة، تقض مضجع الشعر وتتلوى تارة وتتبرم أخرى، ولولا خدوش لكانت نحتا رائقا وذائقة فائزة، وعلامة مائزة.ورغم كل فالنص كتابة نثرية، بلغة شاعرية: إنها: " الكتابة الذاتية ".
وضحكة المبتلى تتماهى بفقه السليم، وترسم نهجها فوق سحاب الضباب.
شكرا لهذا الارتقاء.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عامر عثمان مشاهدة المشاركةالأخت الغالية نجلاء
كلماتك ليست كالكلمات
من أي المعاجم والقواميس تقتنصين اللغة ؟
لغة فارهة حد الدهشة
قرأتها بشهية ونهم
لم تبقي على الزمان أصبحتْ ساحتكِ اللحظة
دمت بسحر
أخوك اللدود عامر عثمان
أهلا ومرحبا بكنجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركةالأخت نجلاء الرسول؛
حينما ترنو العيون إلى السماء، بعد ثوران الأرض، يحن البلبل ليلتحق بالثريا، ويزيد في عليائه، حتى يهنأ الشعر لعبيره، ويطيب.
وغدا تتبدل الأرض غير الأرض، ويستوي العدل ليقص جناح الجور، الذي اختفى في طيات اليوميات وجهه الأسود، بعد أن نفذ مشارعه، على طبق إفك مسطور علاه اسم الله.
للحن غموضك يشد الشوق، ويصقل بارقة ريحانة صوفية، منعزلة، تقض مضجع الشعر وتتلوى تارة وتتبرم أخرى، ولولا خدوش لكانت نحتا رائقا وذائقة فائزة، وعلامة مائزة.ورغم كل فالنص كتابة نثرية، بلغة شاعرية: إنها: " الكتابة الذاتية ".
وضحكة المبتلى تتماهى بفقه السليم، وترسم نهجها فوق سحاب الضباب.
شكرا لهذا الارتقاء.
شكرا لك ولتشريفك المكان أخي الفاضلالتعديل الأخير تم بواسطة نجلاء الرسول; الساعة 18-01-2011, 09:41.نجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركةالأخت نجلاء الرسول؛
حينما ترنو العيون إلى السماء، بعد ثوران الأرض، يحن البلبل ليلتحق بالثريا، ويزيد في عليائه، حتى يهنأ الشعر لعبيره، ويطيب.
وغدا تتبدل الأرض غير الأرض، ويستوي العدل ليقص جناح الجور، الذي اختفى في طيات اليوميات وجهه الأسود، بعد أن نفذ مشارعه، على طبق إفك مسطور علاه اسم الله.
للحن غموضك يشد الشوق، ويصقل بارقة ريحانة صوفية، منعزلة، تقض مضجع الشعر وتتلوى تارة وتتبرم أخرى، ولولا خدوش لكانت نحتا رائقا وذائقة فائزة، وعلامة مائزة.ورغم كل فالنص كتابة نثرية، بلغة شاعرية: إنها: " الكتابة الذاتية ".
وضحكة المبتلى تتماهى بفقه السليم، وترسم نهجها فوق سحاب الضباب.
شكرا لهذا الارتقاء.
شكرا لك ولتشريفك المكان أخي الفاضلالتعديل الأخير تم بواسطة نجلاء الرسول; الساعة 18-01-2011, 09:42.نجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
-
ا[align=center]
لأخت الغالية وتجاوزاً( أبنة عمي بدون ال ) والأستاذة القديرة نجلاء الرسول المحترمة..
تحية بحجم جرح الخنجر الأخير من الليل وبعده ،
تحية عميقة كسكب الحياة
إلى روحك المشاكسة والبهية،
دون أن تموتي كنسمة عند اغلاق الشاشة
على الصور المرعبة ..
فالنسمة لاتموت وإنما تنشر عبقها
على الأرواح الكليلة ،
والرعب والجوع والفقر مفردات شرسة لاتموت ولاتغفو ،
ما هذا النص الفاره في الرشاقة والمشاعر والآهات ؟؟؟
أشد على يديكِ بقوة دون خوف ..
وأتمنى من الليل (في المرة القادمة) أن يتأمل وجهك البهي وليس وجه دموعك .
ودمتي عزيزتي
إسماعيل رسول
[/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إسماعيل رسول مشاهدة المشاركةا[align=center]
لأخت الغالية وتجاوزاً( أبنة عمي بدون ال ) والأستاذة القديرة نجلاء الرسول المحترمة..
تحية بحجم جرح الخنجر الأخير من الليل وبعده ،
تحية عميقة كسكب الحياة
إلى روحك المشاكسة والبهية،
دون أن تموتي كنسمة عند اغلاق الشاشة
على الصور المرعبة ..
فالنسمة لاتموت وإنما تنشر عبقها
على الأرواح الكليلة ،
والرعب والجوع والفقر مفردات شرسة لاتموت ولاتغفو ،
ما هذا النص الفاره في الرشاقة والمشاعر والآهات ؟؟؟
أشد على يديكِ بقوة دون خوف ..
وأتمنى من الليل (في المرة القادمة) أن يتأمل وجهك البهي وليس وجه دموعك .
ودمتي عزيزتي
إسماعيل رسول
[/align]
احترامي وتقديرينجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 197849. الأعضاء 5 والزوار 197844.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق