[align=justify]الزملاء والزميلات أعضاء ملتقى الأدباء والمبدعين العرب،[/align][align=justify]
السلام عليكم،
نعلم حضراتكم الكريمة بأن إدارة الجمعية الدولية لمترجمي العربية ألغت عضوية الأستاذ صهيب عبدالله أبو صالح الذي كان يشارك فيها تحت المعرف SـــS لسبب رئيس هو استخدامه الموقع للإساءة إلى أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. ولقد حاولنا مرارا وتكرارا جعله يتوقف عن ذلك السلوك العدواني تجاه الآخرين، إلا أنه كان يضرب عرض الحائط بندائنا له بالكف عن الزج بأسماء الآخرين في مواضيعه بطريقة عدوانية. ثم ناشدته شخصيا في رسائل خاصة وعامة بعدم الزج بأسماء أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها ـ وذلك للود الذي كنت أعتقد وجوده بيننا ـ فأساء إلي في الأجوبة بدلا من التوقف عن الإساءة إلى الناس، ثم بدأ يشهر بي في موقع (الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب) وموقع (نخبة الإبداع)، دون أن يقيم لود أو علاقة حرمة، وفجر في خصامه. فكان لا بد من وضع حد لتصرفاته الشاذة وحظره من الموقع.
ونحن إذ نعتبر تصرفنا معه وإلغائنا لعضويته ضرورة شرعية وأخلاقية ومهنية لأن الدين والأخلاق والمهنية كل ذلك يقتضي من أصحاب الأديان والأخلاق والعلم عدم مسايرة المسيء إلى الناس في إساءته إليهم لأن في ذلك إثما وشراكة في العدوان، فإننا في الوقت نفسه نأسف لسماح زملاء وأصدقاء لنا في مسايرته في الإثم والعدوان علينا وعلى غيرنا بتسخير مواقعهم له ليمارس منها الإساءة والاعتداء على أشخاص بعضهم اختلف معه في الماضي وبعضهم لا ناقة له ولا جمل بما يحصل، ونذكر أهل الفضل منهم أن الإساءة إلى الناس دون وجه حق والتشهير بهم في مواقع لا يشاركون فيها إثم وعدوان وليس "حرية رأي"، وأنهم يتحملون المسؤولية الأخلاقية عن إساءته إلى الناس.
وقد قمنا بمراجعة سريعة لآخر مواضيعه في موقع جمعيتنا، وحجبنا منها ما يحتوي على إساءة لأشخاص ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. وسنراجع ما تبقى من مواضيعه في المستقبل لحجب ما يحتوي على إساءة لآخرين منها. ويرجى ممن يرى إساءة صادرة عنه منشورة في موقع جمعيتنا (الجمعية الدولية لمترجمي العربية – www.atinternational.org) لم يتسن لنا الاطلاع عليها وحجبها، أن يتفضل بمراسلتنا بذلك.
أقول قولي هذا وأنا أعتذر من جميع من وقفت بوجههم في الماضي دفاعا عن هذا الرجل الذي لا يقيم لشيء حرمة، وأثبت بأنه فقد صوابه وبدأ يهلوس. وهذا ثبت لدي بالدليل القاطع عندما اعتبر حجبنا لبعض مواضيعه في موقع الجمعية الدولية لمترجمي العربية كان نتيجة لمؤامرة نسب الموسوس تخطيطها إلى الأستاذ محمد شعبان الموجي، وتنفيذها إلى الأستاذ مصطفى بونيف والأستاذة رنا الخطيب وإليّ أنا! وأنا أشهد الله وملائكته والمسلمين في هذا السياق أن هذا الكلام كذب وافتراء فضلا عن أنه ليس بيني وبين الأستاذ مصطفى بونيف والأستاذة رنا الخطيب مراسلات خاصة لا في هذه الموضوع ولا في غيره. والحق يقتضي أيضا الشهادة والقول إن الأستاذ محمد شعبان الموجي أرفع من أن ينسب إليه مثل هذه الأعمال التي لا يمكن أن ينسبها إليه إلا المجنون والمهلوس الذي يرى في أي حزم معه لشططه مؤامرة. أما أنا فأشكوه إلى الله على هذا الافتراء.
أما بخصوص ما ينسبه المسيء المهلوس إليّ في موقع (الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب) وموقع (نخبة الإبداع)، وبخصوص زجه باسمي في سياقات لا أرضى أن يزج اسمي فيها، فإنه لا أملك بعدما طلبت منه مرارا وتكرارا ألا يزج باسمي في شيء لا بخير ولا بشر، إلا أن أدعو عليه بأن يشل الله يده التي يخط بها باسمي غصبا عني ويزج به في سياقات لا أرضى أن يزج اسمي فيها، وأن يشل لسانه، وأن ينزل عليه سخطه وغضبه إن لم يتوقف عن الإساءة إليّ.
نسأل الله لنا ولكم العافية.[/align]
السلام عليكم،
نعلم حضراتكم الكريمة بأن إدارة الجمعية الدولية لمترجمي العربية ألغت عضوية الأستاذ صهيب عبدالله أبو صالح الذي كان يشارك فيها تحت المعرف SـــS لسبب رئيس هو استخدامه الموقع للإساءة إلى أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. ولقد حاولنا مرارا وتكرارا جعله يتوقف عن ذلك السلوك العدواني تجاه الآخرين، إلا أنه كان يضرب عرض الحائط بندائنا له بالكف عن الزج بأسماء الآخرين في مواضيعه بطريقة عدوانية. ثم ناشدته شخصيا في رسائل خاصة وعامة بعدم الزج بأسماء أشخاص آخرين ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها ـ وذلك للود الذي كنت أعتقد وجوده بيننا ـ فأساء إلي في الأجوبة بدلا من التوقف عن الإساءة إلى الناس، ثم بدأ يشهر بي في موقع (الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب) وموقع (نخبة الإبداع)، دون أن يقيم لود أو علاقة حرمة، وفجر في خصامه. فكان لا بد من وضع حد لتصرفاته الشاذة وحظره من الموقع.
ونحن إذ نعتبر تصرفنا معه وإلغائنا لعضويته ضرورة شرعية وأخلاقية ومهنية لأن الدين والأخلاق والمهنية كل ذلك يقتضي من أصحاب الأديان والأخلاق والعلم عدم مسايرة المسيء إلى الناس في إساءته إليهم لأن في ذلك إثما وشراكة في العدوان، فإننا في الوقت نفسه نأسف لسماح زملاء وأصدقاء لنا في مسايرته في الإثم والعدوان علينا وعلى غيرنا بتسخير مواقعهم له ليمارس منها الإساءة والاعتداء على أشخاص بعضهم اختلف معه في الماضي وبعضهم لا ناقة له ولا جمل بما يحصل، ونذكر أهل الفضل منهم أن الإساءة إلى الناس دون وجه حق والتشهير بهم في مواقع لا يشاركون فيها إثم وعدوان وليس "حرية رأي"، وأنهم يتحملون المسؤولية الأخلاقية عن إساءته إلى الناس.
وقد قمنا بمراجعة سريعة لآخر مواضيعه في موقع جمعيتنا، وحجبنا منها ما يحتوي على إساءة لأشخاص ليسوا أعضاء في جمعيتنا وليسوا مشاركين في موقعها. وسنراجع ما تبقى من مواضيعه في المستقبل لحجب ما يحتوي على إساءة لآخرين منها. ويرجى ممن يرى إساءة صادرة عنه منشورة في موقع جمعيتنا (الجمعية الدولية لمترجمي العربية – www.atinternational.org) لم يتسن لنا الاطلاع عليها وحجبها، أن يتفضل بمراسلتنا بذلك.
أقول قولي هذا وأنا أعتذر من جميع من وقفت بوجههم في الماضي دفاعا عن هذا الرجل الذي لا يقيم لشيء حرمة، وأثبت بأنه فقد صوابه وبدأ يهلوس. وهذا ثبت لدي بالدليل القاطع عندما اعتبر حجبنا لبعض مواضيعه في موقع الجمعية الدولية لمترجمي العربية كان نتيجة لمؤامرة نسب الموسوس تخطيطها إلى الأستاذ محمد شعبان الموجي، وتنفيذها إلى الأستاذ مصطفى بونيف والأستاذة رنا الخطيب وإليّ أنا! وأنا أشهد الله وملائكته والمسلمين في هذا السياق أن هذا الكلام كذب وافتراء فضلا عن أنه ليس بيني وبين الأستاذ مصطفى بونيف والأستاذة رنا الخطيب مراسلات خاصة لا في هذه الموضوع ولا في غيره. والحق يقتضي أيضا الشهادة والقول إن الأستاذ محمد شعبان الموجي أرفع من أن ينسب إليه مثل هذه الأعمال التي لا يمكن أن ينسبها إليه إلا المجنون والمهلوس الذي يرى في أي حزم معه لشططه مؤامرة. أما أنا فأشكوه إلى الله على هذا الافتراء.
أما بخصوص ما ينسبه المسيء المهلوس إليّ في موقع (الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب) وموقع (نخبة الإبداع)، وبخصوص زجه باسمي في سياقات لا أرضى أن يزج اسمي فيها، فإنه لا أملك بعدما طلبت منه مرارا وتكرارا ألا يزج باسمي في شيء لا بخير ولا بشر، إلا أن أدعو عليه بأن يشل الله يده التي يخط بها باسمي غصبا عني ويزج به في سياقات لا أرضى أن يزج اسمي فيها، وأن يشل لسانه، وأن ينزل عليه سخطه وغضبه إن لم يتوقف عن الإساءة إليّ.
نسأل الله لنا ولكم العافية.[/align]
تعليق