أخي الحبيب عبد الرحمن
لا أعرف شيئاً عن هذا السيد أبو صالح سوى من قرائتي منذ شهر على موقع مُشهـّراً بالأخت النبيلة والشريفة والفاضلة رنـــا خطيب، ذاكراً اسمي واسماء أخرى.
استغربت كثيراُ مما قام بفعله نحو عضو جديد في الملتقى مثلي، وكيف يشك بنوايا الناس دون معرفتهم لا كتابياً ولا فكرياُ ولا سياسياً ولا مجتمعياً ولا علاقاتياً، فأخذت فكرة غير حميدة عنه.
القرار الذي اتخذتموه حسن لأنه يوقف من يردّد إشاعات غير لائقة بل بشعة تجاه زملاء عرفهم وتحاور معهم في الملتقى وفي مواقع أخرى.
بالنسبة لي لا يمكنني سوى الصفح عنه، كونه لم يتطرق لي سوى بتبادل الكلمات الطيبة بيني وبين الأخت الطيبة العزيزة والغالية رنـــا خطيب. وهذا أمر يرفع من شأني.
لك كل الحب والمودة، كالمعتاد.
لا أعرف شيئاً عن هذا السيد أبو صالح سوى من قرائتي منذ شهر على موقع مُشهـّراً بالأخت النبيلة والشريفة والفاضلة رنـــا خطيب، ذاكراً اسمي واسماء أخرى.
استغربت كثيراُ مما قام بفعله نحو عضو جديد في الملتقى مثلي، وكيف يشك بنوايا الناس دون معرفتهم لا كتابياً ولا فكرياُ ولا سياسياً ولا مجتمعياً ولا علاقاتياً، فأخذت فكرة غير حميدة عنه.
القرار الذي اتخذتموه حسن لأنه يوقف من يردّد إشاعات غير لائقة بل بشعة تجاه زملاء عرفهم وتحاور معهم في الملتقى وفي مواقع أخرى.
بالنسبة لي لا يمكنني سوى الصفح عنه، كونه لم يتطرق لي سوى بتبادل الكلمات الطيبة بيني وبين الأخت الطيبة العزيزة والغالية رنـــا خطيب. وهذا أمر يرفع من شأني.
لك كل الحب والمودة، كالمعتاد.
تعليق