إيمان و أبوزيد و كلام صريج جداً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد أبوزيد
    أديب وكاتب
    • 23-02-2010
    • 1617

    #31
    صباح الياسمين و الفل و القشدة .
    أستاذة إيمان ........... أسعد الله صباحك بكل خير.

    أحسست إن حضرتك قد تعمقتى بفكرى و أعتقادى الراسخ فى قضية سيدنا يوسف عليه السلام و زوجة العزيز .

    و أعترف إنكِ قد دفعتِ هذا الأعتقاد بعض السنتيمترات و لكن أحتاج إلى الكثير من الإيضاح و المناقشة و أقول ......

    سيدنا يوسف تأثر بهم زوجة العزيز مما تولد لديه هم و لكن هذا الهم كان هم داخلى عبارة عن تأثر فى المشاعر و صحوة للرغبة و لكن كانت داخلية و لأن رب العباد أعلم بالعباد كان برهان رب العباد عبارة عن وحش كاسر ظهر لسيدنا يوسف و ما يؤكد على ذلك قول رب العباد لولا أن رآى برهان ربه لماذا ليقتل الهم الداخلى داخل سيدنا يوسف و لماذا لكى يحفظه الله من الوقوع فى الفاحشة .
    و لتوضيح بشكل أكثر نقول
    لماذا ظهر برهان رب العباد ...........
    فإذا كان سيدنا يوسف قد هم بدفع زوجة العزيز و هو رافض لها
    فلماذا قام الله بإظهار البرهان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .........
    و لماذا يحتاج الله ليظهر برهانه لنبيه ؟؟؟؟؟...
    هل لكى يقول له أنت صح ؟؟؟؟ ...
    هل يحتاج الله لإثبات صحة فعل الخير لأنبيائه ؟؟؟؟ ...
    لا اختلف فى تفسيرك بل هو تفسير ممتاز و لكن أعتقد إعتقاد راسخ إن هناك هم جنسى تولد لدى سيدنا يوسف و عليه ظهر برهان الله

    لا أحب تمجيد و تعظيم الأنبياء و الرسل و كذلك موضوع العصمة
    النبى أو الرسول معصوم فيما بلغ عن رب العزة

    العصمة فى تبليغ الرسالة فقط
    أما أموره الحياتية فهو غير معصوم ......... إنسان عادى مثلى و مثلك تماماً .


    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد

    تعليق

    • الشاعرة ليلى العنزي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 246

      #32
      اختي ايمان انت مذهلة
      طرحت باستفاضة
      لكن صدقيني الطلاق يشبه الموت الرحيم
      والزواج حينما يكون طوقا"من اشواك هو نزف مؤلم
      نحن عشنا على تكريس اسوء موروث للزواج
      لذ1 نسب الطلاق هائلة
      والمطلقات روحيا"يالكثرة عددهم
      وغالبا التي تطلق تكون قد خاضت تجربة البعد والغربة في منزلها
      الطلاق ياتي ليلغي ذاكرة
      احلام
      عادات كثيرة
      ويزيد الطين بلة وجود طفل او طفلة
      هنا تشعر المرأة بانه سلخ منها اشياء كثيرة عنوة
      قهر روحي يستمر مابعد الحرية الواهمة
      لتقع ضمن غباء المجتع الذي يتصور المطلقة بالف وضع ليستغل ضعفها

      قلتي عزيزتي فاوفيتي تحيتي لك
      التعديل الأخير تم بواسطة الشاعرة ليلى العنزي; الساعة 09-03-2011, 14:38.
      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]ليس مهما ان يفهمني العالم كله[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]ولا اريد ان اكون صفحة عارية للجميع[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]المهم ان يفهمني "هو فقط"[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=7][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER]
      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]الشاعرة العاليـــــــــــة[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

      تعليق

      • إيمان عامر
        أديب وكاتب
        • 03-05-2008
        • 1087

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الشاعرة ليلى العنزي مشاهدة المشاركة
        اختي ايمان انت مذهلة
        طرحت باستفاضة
        لكن صدقيني الطلاق يشبه الموت الرحيم
        والزواج حينما يكون طوقا"من اشواك هو نزف مؤلم
        نحن عشنا على تكريس اسوء موروث للزواج
        لذ1 نسب الطلاق هائلة
        والمطلقات روحيا"يالكثرة عددهم
        وغالبا التي تطلق تكون قد خاضت تجربة البعد والغربة في منزلها
        الطلاق ياتي ليلغي ذاكرة
        احلام
        عادات كثيرة
        ويزيد الطين بلة وجود طفل او طفلة
        ها تشعر المرأة بانه سلخ منها اشياء كثيرة عنوة
        قهر روحي يستمر مابعد الحرية الواهمة
        لتقع ضمن غباء المجتع الذي يتصور المطلقة بالف وضع ليستغل ضعفها

        قلتي عزيزتي فاوفيتي تحيتي لك

        الأستاذة القديرة ليلي العنزي
        تحياتي وتقديري لك سيدتي علي هذه المداخلة
        نعم عندك حق فيما قلت بل هناك الكثير وراء الكوليس وما خفي كان أعظم

        عندما تتزوج المرأة وتوقع صك العبودية .. وعفوا إذا اسميت عقد الزوج بصك عبودية

        كرم الله و الأسلام المرأة .. وأنتهك حقوقها الزوج المتعجرف المتعالي المتسلط .....

        تفر المرأة من معصم يدمي روحها وحقوقها علاها تجد طاقة نور ولكن لاتجد اى نور بل تجد مجتمع
        ينهشها ولايحترم حريتها في كل مكان في البيت.. والشارع.. والشغل.. يحصرها الكل

        هناك كثير من المطلقات يعشون حياة معذبة من نظرة المجتمع تارة ومن يطمعون فيها تارة أخري
        تخرج المرأة بعد الطلاق وهي محملة ومقبلة بعقد نفسية لاطاقة لها

        الأمر قد يطول ويطول لان هناك كثير من انتهكات تقع في حق المرأة

        من الأخر نحن نعيش في مجتمع ذكوري سيدتي ...... .

        أستاذة ليلي العنزي أسعدني هذا المرور

        ننتظرك معنا شركينا برأيك في هذا الموضوع الذي يشمل أكثر من موضوع هنا.
        كي نتناقش ونتحاور بكل صراحة وموضوعية

        لك حبي وأرق تحياتي
        إيمان عامر
        "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

        تعليق

        • أحمد أبوزيد
          أديب وكاتب
          • 23-02-2010
          • 1617

          #34
          بحق عندما استمع إلى أحاديث بنات حواء و يكون موضوع الحديث و الجدلية المتأصلة فيهن هو أبن أدم أشعر بشلل رباعى مع إرتخاء فى العمود الفقرى مع تشويش فى السمع مصاحب لزغللة فى الرؤية
          يتحدثن بتعميم الصورة على كل الرجال هناك فئة شاذة من الرجال لا يمكن تعميم خصائصها على كامل مجتمع الرجال .....
          آى سيد تتحدثن عنه لقد مضى عهد سى السيد و تحول إلى سى السيدة على يد بنات حوا
          أين ذلك العنتر و أخيه الهلالى بعد أن أنهكه حب عبلة ...
          نحن فى مجتمع ذكورى نعم و بلا شك ...
          و لكنه مجتمع ذكورى فكرياً كلامياً دون آى فعل على أرض الواقع
          المرأة هى المتحكمة المتجبرة المتجاهلة لحقوق زوجها الذى أصبح نزيل دائم للديب فريزر ......
          عصر الست أمينة قد ذهب و بدأنا عصر ترويض النمرة و كالعادة يفشل أبن أدم فى ترويض النمرة التى أستأسدت عليه ....
          الطلاق نعمة بل رحمة فى حالة فئة من النساء أسكنهن الله فسيح جهنم
          و المطلقة من ذلك الرجل الأذعر الذى لا يحق الله فى معملته لزوجته عليها أن لا تندم على ترك الخبيث من الرجال و تتأكد أن الله سيبدلها خيراً منه و عليها ان تتقى الله فى نفسها و قولها و فعلها مع ذلك الزوج الجديد
          نعم مجتمع ناكر لدور المرأة و لا يعطيها حق قدرها و لكن آى إمرأة نقصد ....
          هى المرأة الصالحة التى تعرف معنى الزواج و الزوج أما المرأة المستأسدة غبية العقل ناقصة الدين التى لا تختلف عن الرجل الأذعر فلهما منى مليار لعنة و لعنة ...
          المرأة الصالحة كنز لا يعرف قيمته إلا الرجل الذى عاشر المرأة المسـتأسدة غبية العقل ناقصة العلم و الدين .

          كفاية عليكن كدة ....
          ما تقولش ملايكة يا خواتى .....

          تحياتى و تقديرى
          أحمد أبوزيد
          التعديل الأخير تم بواسطة أحمد أبوزيد; الساعة 09-03-2011, 13:49.

          تعليق

          • إيمان عامر
            أديب وكاتب
            • 03-05-2008
            • 1087

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
            بحق عندما استمع إلى أحاديث بنات حواء و يكون موضوع الحديث و الجدلية المتأصلة فيهن هو أبن أدم أشعر بشلل رباعى مع إرتخاء فى العمود الفقرى مع تشويش فى السمع مصاحب لزغللة فى الرؤية
            يتحدثن بتعميم الصورة على كل الرجال هناك فئة شاذة من الرجال لا يمكن تعميم خصائصها على كامل مجتمع الرجال .....
            آى سيد تتحدثن عنه لقد مضى عهد سى السيد و تحول إلى سى السيدة على يد بنات حوا
            أين ذلك العنتر و أخيه الهلالى بعد أن أنهكه حب عبلة ...
            نحن فى مجتمع ذكورى نعم و بلا شك ...
            و لكنه مجتمع ذكورى فكرياً كلامياً دون آى فعل على أرض الواقع
            المرأة هى المتحكمة المتجبرة المتجاهلة لحقوق زوجها الذى أصبح نزيل دائم للديب فريزر ......
            عصر الست أمينة قد ذهب و بدأنا عصر ترويض النمرة و كالعادة يفشل أبن أدم فى ترويض النمرة التى أستأسدت عليه ....
            الطلاق نعمة بل رحمة فى حالة فئة من النساء أسكنهن الله فسيح جهنم
            و المطلقة من ذلك الرجل الأذعر الذى لا يحق الله فى معملته لزوجته عليها أن لا تندم على ترك الخبيث من الرجال و تتأكد أن الله سيبدلها خيراً منه و عليها ان تتقى الله فى نفسها و قولها و فعلها مع ذلك الزوج الجديد
            نعم مجتمع ناكر لدور المرأة و لا يعطيها حق قدرها و لكن آى إمرأة نقصد ....
            هى المرأة الصالحة التى تعرف معنى الزواج و الزوج أما المرأة المستأسدة غبية العقل ناقصة الدين التى لا تختلف عن الرجل الأذعر فلهما منى مليار لعنة و لعنة ...
            المرأة الصالحة كنز لا يعرف قيمته إلا الرجل الذى عاشر المرأة المسـتأسدة غبية العقل ناقصة العلم و الدين .

            كفاية عليكن كدة ....
            ما تقولش ملايكة يا خواتى .....

            تحياتى و تقديرى
            أحمد أبوزيد

            نقول الأول صباح الفل والياسمين
            قبل أن ندخل بين مشكل المرأة التي لاتنتهي والرجل

            أهلا بك يا أستاذ أحمد والحوار الجميل الذي طرحته هنا

            والله لو هنعمل مناظرة بين الرجل والمرأة أكيد مفيش حد بيطلع نفسه غلطان ولا اية رأيك
            كل من الرجل والمرأة علي حق لان كل فرد يري نفسه علي حق والطرف الاخر علي خطأ طول الطريق ............
            طيب نعمل أيه أنا معاك أن الطلاق نعمة من نعم الله إذا إستحال العيش بين الطرفين
            تعرف لو خيرت الكل .. الكل يريد الطلاق والحرية من قيد العبودية وحياة الأسر

            الرجل يري نفسة مطحون لليل نهار من أجل لقيمات العيش
            المرأة عليها عباء أكبر البيت والاولاد والشغل إذا كانت إمرأة عاملة
            كل من الطرفين يري نفسة مطحون
            من يخضع للأخر كي تمر الحياة بسلام وحب ...أه أنا قلت حب !!!
            علي ماأظن أن الحب كلمة غير موجودة في قاموس المتزوجين ..بس لو في حب أكيد نري الدنيا بعيون جميلة نعيش معا الحياة حلوها ومرها يحتوي كل من الاخر بحب وحنان .........


            قرأت كلمات أعجبتني تعالي نقرأها معاً

            ولو كان الأمر بيدي لما اخضعت الرجال والنساء لنفس القوانين ان الرجل يستطيع مواجهة مايفرض عليه من قيود أما المرأة فمخلوق ضعيف لاحول له ولا قوة

            ليتنا نعلم ماذا تقول الصخور والامطار والزهور ؟ لعلها تدعونا ونحن لانسمعها تري متى يفتح الناس عيونهم وآذنهم ليروا ويسمعوا ؟ ومتي نفتح سواعدنا ولنحتضن كل شيء الصخور والامطار والزهور والناس

            إن الحياة تمر كومضة البرق فتعال قبل فوات الاوان
            ان قلب الانسان حفرة مليئة بالدم واولئك الاحباب الذين ماتوا يلقون بأنفسهم علي حافة الحفرة وينهلون من الدم زادت الكمية التي ينتهلونها من دمك
            أن الحياة شمعة تطفئها لفحة هواء
            أن لكل انسان رائحة خاصة.

            صباحك خير أستا احمد

            لك خالص تحياتي



            "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

            تعليق

            • إيمان عامر
              أديب وكاتب
              • 03-05-2008
              • 1087

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
              بحق عندما استمع إلى أحاديث بنات حواء و يكون موضوع الحديث و الجدلية المتأصلة فيهن هو أبن أدم أشعر بشلل رباعى مع إرتخاء فى العمود الفقرى مع تشويش فى السمع مصاحب لزغللة فى الرؤية
              يتحدثن بتعميم الصورة على كل الرجال هناك فئة شاذة من الرجال لا يمكن تعميم خصائصها على كامل مجتمع الرجال .....
              آى سيد تتحدثن عنه لقد مضى عهد سى السيد و تحول إلى سى السيدة على يد بنات حوا
              أين ذلك العنتر و أخيه الهلالى بعد أن أنهكه حب عبلة ...
              نحن فى مجتمع ذكورى نعم و بلا شك ...
              و لكنه مجتمع ذكورى فكرياً كلامياً دون آى فعل على أرض الواقع
              المرأة هى المتحكمة المتجبرة المتجاهلة لحقوق زوجها الذى أصبح نزيل دائم للديب فريزر ......
              عصر الست أمينة قد ذهب و بدأنا عصر ترويض النمرة و كالعادة يفشل أبن أدم فى ترويض النمرة التى أستأسدت عليه ....
              الطلاق نعمة بل رحمة فى حالة فئة من النساء أسكنهن الله فسيح جهنم
              و المطلقة من ذلك الرجل الأذعر الذى لا يحق الله فى معملته لزوجته عليها أن لا تندم على ترك الخبيث من الرجال و تتأكد أن الله سيبدلها خيراً منه و عليها ان تتقى الله فى نفسها و قولها و فعلها مع ذلك الزوج الجديد
              نعم مجتمع ناكر لدور المرأة و لا يعطيها حق قدرها و لكن آى إمرأة نقصد ....
              هى المرأة الصالحة التى تعرف معنى الزواج و الزوج أما المرأة المستأسدة غبية العقل ناقصة الدين التى لا تختلف عن الرجل الأذعر فلهما منى مليار لعنة و لعنة ...
              المرأة الصالحة كنز لا يعرف قيمته إلا الرجل الذى عاشر المرأة المسـتأسدة غبية العقل ناقصة العلم و الدين .

              كفاية عليكن كدة ....
              ما تقولش ملايكة يا خواتى .....

              تحياتى و تقديرى
              أحمد أبوزيد

              نقول الأول صباح الفل والياسمين
              قبل أن ندخل بين مشكل المرأة التي لاتنتهي والرجل

              أهلا بك يا أستاذ أحمد والحوار الجميل الذي طرحته هنا

              والله لو هنعمل مناظرة بين الرجل والمرأة أكيد مفيش حد يطلع نفسه غلطان ولا اية رأيك
              كل من الرجل والمرأة علي حق لان كل فرد يري نفسه علي حق والطرف الاخر علي خطأ طول الطريق ............
              طيب نعمل أيه أنا معاك أن الطلاق نعمة من نعم الله إذا استحال العيش بين الطرفين
              تعرف لو خيرت الكل .. الكل يريد الطلاق والحرية من قيد العبودية وحياة الأسر

              الرجل يري نفسة مطحون لليل نهار من أجل لقيمات العيش
              المرأة عليها عباء أكبر البيت والاولاد والشغل إذا كانت إمرأة عاملة
              كل من الطرفين يري نفسة مطحون
              من يخضع للأخر كي تمر الحياة بسلام وحب ...أه أنا قلت حب !!!
              علي ماأظن أن الحب كلمة غير موجودة في قاموس المتزوجين ..بس لو في حب أكيد نري الدنيا بعيون جميلة نعيش معا الحياة حلوها ومرها يحتوي كل من الاخر بحب وحنان .........


              قرأت كلمات أعجبتني تعالي نقرأها معاً

              ولو كان الأمر بيدي لما اخضعت الرجال والنساء لنفس القوانين ان الرجل يستطيع مواجهة مايفرض عليه من قيود أما المرأة فمخلوق ضعيف لاحول له ولا قوة

              ليتنا نعلم ماذا تقول الصخور والامطار والزهور ؟ لعلها تدعونا ونحن لانسمعها تري متى يفتح الناس عيونهم وآذنهم ليروا ويسمعوا ؟ ومتي نفتح سواعدنا ولنحتضن كل شيء الصخور والامطار والزهور والناس

              إن الحياة تمر كومضة البرق فتعال قبل فوات الاوان
              ان قلب الانسان حفرة مليئة بالدم واولئك الاحباب الذين ماتوا يلقون بأنفسهم علي حافة الحفرة وينهلون من الدم زادت الكمية التي ينتهلونها من دمك
              أن الحياة شمعة تطفئها لفحة هواء
              أن لكل انسان رائحة خاصة.

              صباحك خير أستاذ احمد

              لك خالص تحياتي



              "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

              تعليق

              • أحمد أبوزيد
                أديب وكاتب
                • 23-02-2010
                • 1617

                #37
                مساء العسل الأبيض بالقشدة البلدى .


                تعرفى يا إيمان المشكلة فى آيه ........

                المشكلة فينا أحنا ............
                لما بنحب مش بنعرف نستمتع بالحب ... جهلاء بماهية الحب ذلك الكائن الهلامى الشفاف الرقيق الذى ما عشنا حتى نحلم به ...
                ننسج من خيوطه أحلام يقظة يافعة ..
                نعيش بين أركانه اللاكونية نغوص بأحلامنا حتى النخاع لنستيقظ على حقيقة مؤلمة ....
                إننا جهلاء لا نعرف كيف نستمتع بالحب و لا نقدره حق قدره حتى يموت بين الأذين و البطين نتيجة إنسداد فى صمامات القلب .
                الحب إشارة لا مرئيه يصدرها الجسد الظمآن لدفء المشاعر و الأحاسيس
                تستقبلها الأرض العطشانة .....
                و ننتظر نزول المطرلإتمام عملية الإنبات .............
                و لكننا جهلاء لا نعرف كيف نمطر مطر الحب ... فيموت الحب ...

                و عندما نتزوج .... آيضاً جهلاء ... لا نعرف كيف نستمتع بالزواج
                حتى نشعر أن الهدف من الزواج هو الإنجاب فى ليلة الزفاف ...
                و يتحول الزواج إلى علاقة تعاقدية لم يتم التفاوض عليها .........
                إنها علاقة جبرية إقصاء لرغبات الأخر .. ديكتاتورية ...
                هذا هو الزواج مش عجبك أشترى من بره ...
                نعم نحن جهلاء نحيا لكى نموت ............
                و ما بين الحياة و الموت نبحث عن الحب حتى نتألم به .....

                تحياتى إيمان .

                أحمد أبوزيد

                تعليق

                • إيمان عامر
                  أديب وكاتب
                  • 03-05-2008
                  • 1087

                  #38
                  صباح الفل والياسمين
                  أستاذ أحمد ابو زيد


                  مكافحة العنف والتحرش الجنسي ضد المرأة العربية في ميدان العم
                  ل

                  استضافت منظمة العمل العربية بالقاهرة المؤتمر الأول حول ظاهرة التحرش الجنسي ضد النساء العاملات، التي ما زالت بمثابة الطابو في المجتمعات العربية. حوار مع مدير منظمة العمل العربية إبراهيم قويدر والصحفية الأردنية لانا مامكغ حول أسباب التحرش الجنسي وكيفية القضاء عليها وكسر حاجز الصمت حولها.

                  من وجهة نظركما، ما هي أسباب ومظاهر العنف والتمييز ضد المرأة العربية في العمل؟ وكيف ُنعرّف مفهوم التحرش الجنسي؟إبراهيم قويدر: إن مظاهر التمييز ضد المرأة هي مظاهر واحدة ومشتركة في العالم كله وتنتج لعدة أسباب، منها النظرة إلى طبيعة المرأة.
                  وهذا الأمر يحدث في العالم كله، إلا أن المرأة العربية لديها خصوصية في بعض أشكال التمييز الواقعة عليها في المجتمع ككل وفي ميدان العمل بوجه خاص حيث أن التمييز هنا يرجع إلى عادات ثقافية واجتماعية منذ النشأة حيث أن الأسرة لا تقوم بتعليم وتربية أبنائها كيفية التعامل مع المرأة أو كيفية تعامل المرأة مع الرجل.

                  وهناك أيضا الإعلام العربي الذي يعد من العوامل الهامة لتفشي ظاهرة العنف والتمييز ضد المرأة حيث أنه يستغل جسد المرأة بصورة مثيرة للاشمئزاز.لانا مامكغ: أرى أن هناك أربعة أبعاد مشتركة بين النساء في العالم العربي فيما يتعلق بالعنف ضدهم، البعد التشريعي حيث هناك اتفاقيات ومواثيق دولية وقعت عليها معظم الدول العربية ولكنها لم تطبق فعليا على أرض الواقع.

                  والخطاب الديني المتشدد الذي نعيشه الآن في العالم العربي حيث أنه يسيء للإسلام أكثر من أن يخدمه في توظيفه لرسالة قد تكون ضد المرأة والرجل على السواء وذلك لأن المرأة تؤثر على باقي المجتمع، فممارسة العنف والتمييز ضدها سيؤثر على الأسرة بأكملها والأجيال القادمة.

                  البعد الثالث هو التحرش الجنسي الذي أرى إنه لابد أن نطرحه بصورة مختلفة عن الطرح النمطي. فالتحرش لا يكون فقط بالاعتداء المباشر ولكنه يمكن أن يكون عن طريق اللفظ أو النظرة أو الحركة وحتى عن طريق الإغواء للموظفات الصغيرات أو عبر وضع الشروط على المرأة في العمل بأن تكون صغيرة وأحيانا جميلة ومثيرة إذا كانت ستعمل في وظائف بها تعامل مع الجمهور.
                  وأسباب التحرش الجنسي كثيرة ولكن أبرزها أن المرأة في العالم العربي مازال ينظر إليها بحكم التقاليد والعادات الجاهلة والفهم المغلوط للدين على أنها جسد للمتعة فقط.هل يرتبط هذا التحرش والعنف الجنسي بالفساد وغياب الرقابة في العالم العربي؟

                  قويدر: بالطبع فالفساد قد انتشر في المؤسسات العربية سواء كان هذا الفساد مالي أو إداري والذي سيؤدي حتما إلى الفساد الأخلاقي. وخاصة أن الكثير من حالات التحرش الجنسي ضد المرأة في العمل تنتج من رؤسائها الرجال لما يتمتعون به من سلطة ونفوذ وانعدام الرقابة. وخاصة أننا لن نستطيع أن نضع شرطيا في كل مكتب لمراقبة التعديات الجنسية أو أي نمط من أنماط التمييز والعنف ضد المرأة.
                  مامكغ: أحيانا الفساد والسلطة بلا رقيب تؤدى إلى الشعور بالرغبة في إذلال وإهانة الطرف الآخر الأضعف وهو المرأة بالطبع. في حالات كثيرة يستمد التحرش الجنسي مشروعية من خلال النفوذ الفاسد والتفوق السلطوي الاجتماعي السياسي أو الثقافي في المجتمعات العربية التي يتمتع فيها الرجل على حساب المرأة.

                  هل هناك علاقة بين العنف والتمييز ضد المرأة وارتفاع معدل البطالة الأنثوية في العالم العربي؟قويدر: نعم هناك علاقة بينهما. فنسبة البطالة تصل لدى النساء بالعالم العربي إلى 48% وتفضل الكثيرات من النساء العودة لمنازلهن بعد تعرضهن للتحرش. ولا تتحدثن عن ما حصل لهن لا تطالب بإجراءات ضده للخرس الاجتماعي والتقاليد التي تحرم المرأة من أن تتحدث حتى مع أقرب الأشخاص مثل زوجها أو عائلتها حول ذلك. هناك بالعالم العربي أزمة في تصديق المرأة و إلقاء اللوم عليها دائما.
                  مامكغ: أرى أنه أحيانا تساهم النساء في ارتفاع نسبة البطالة لديهن بسبب العنف الذي يمارسونه على أنفسهن. فأحيانا هناك حقوق تمنح للمرأة وتتعسف في استخدام هذه الحقوق في مجال العمل وتبالغ فيها مثل أجازات الأمومة والوضع وأوقات الرضاعة. فالتسامح معها كأم و كربة منزل من أرباب العمل يجعلها تغالي أحيانا في توظيف هذا التسامح إلى درجة أن أصحاب العمل يرفضون توظيفها وهذا يحدث بكثرة في العالم العربي.

                  لماذا يعيش المجتمع العربي حالة من عدم تصديق المرأة التي تقول إنها تعرضت للتحرش الجنسي إن جاءتها الجرأة لذلك؟قويدر: لأن المجتمع العربي تربى على ثقافة أن المرأة دائما هي المذنبة وأنها هي التي دفعت الرجل للتحرش بها نظرا لسلوكها المشين ولذلك فإن المرأة تتكتم على تعرضها لمثل هذه التحرشات لأنها ستصبح منبوذة اجتماعيا. وإذا كانت متزوجة ربما ستتعرض للطلاق وإذا كانت عازبة فستصبح فرصها قليلة في الزواج.

                  ما أسباب ضعف القوانين التي تحمي المرأة من التحرش في البلدان العربية؟قويدر: هناك مشكلة في القوانين والتشريعات في العالم العربي وهي الإثبات والشهود. وكيف للمرأة أن تثبت واقعة التحرش إذا كان تحرشا معنويا! ففي الدول الغربية يسمح لأي شخص أن يبلّغ عن أي واقعة تحدث دون تعرضه للمشاكل أو للتشكيك وتتحرك الشرطة لتتحقق من الأمر بنفسها.

                  مامكغ: كما أن الروتين القضائي وبطء تحقيق العدالة لطول الإجراءات في بعض البلدان العربية مثل مصر والأردن تزيد من صعوبة الأمر وتكون النتيجة تطبيق حكم شهر أو شهرين على المتحرش وغرامة مالية تقدر بما يعادل 300 جنيه مصري.بما تفسران الآراء التي تقول إن المرأة تساهم في التحرش ضدها لملابسها المتحررة هذه الأيام، والأصوات التي تطالب بعودة المرأة لمنزلها أو بعدم الاختلاط بين الجنسين؟
                  قويدر: أنا لا اتفق مع هذا الرأي، فخروج المرأة للعمل لا يعني أن يكون هذا هو السبب الحقيقي والمباشر للتحرش بها. فهذا الموضوع مرتبط بعوامل التنشئة الاجتماعية للرجال في علاقاتهم بالنساء.مامكغ: هذه آراء متطرفة تريد إعادة المرأة لعصور الظلام، فهناك نساء محجبات يتعرضن للتحرش. فالنفوس الشاذة ستظل شاذة مهما كان زي المرأة. كما أن الاختلاط بحدود اللياقة والأدب مباح للمرأة بصورة شرعية.

                  كيف نتصدى لهذه الظاهرة؟
                  وهل يوجد نماذج غربية يمكن تطبيقها في العالم العربي لمحاربة التحرش الجنسي؟قويدر:عن طريق التوعية الجيدة والتنشئة السليمة منذ الطفولة وإعادة النظر في المناهج التعليمية والتكوينية. وهناك اقتراح بإنشاء خط ساخن في الدول العربية المختلفة تتصل به أي امرأة تتعرض للتحرش دون ذكر اسمها، إلا أنني لا أحبذ هذه الطريقة لأن مثل هذه الخطوط الساخنة يتم التلاعب بها أحيانا.

                  والغرب لديه مثلنا حالات تحرش جنسي ويتحدثون عن بعضها، إلا أن أغلبها يدخل في طي الكتمان أيضا. ولا توجد دراسات أو إحصائيات قامت بها جهة عربية من قبل لبيان حجم ومدى المشكلة. ويمكن أن نستعين بالنماذج الغربية التي قامت بعمل استبيانات داخل مؤسسات صغيرة حيث كان يخص الاستبيان فئة محددة وبصورة سرية، إلا أنه ما زال الموضوع معقد للغاية.

                  وقد خرجنا من مؤتمرنا بتوصيات لن تكون حبر على ورق حيث وضعنا سياسات للإعلام والتعليم والتنشئة والتوعية وسنرفعها لمنظمة العمل الدولية بجنيف وسنصدر بعد عامين من هذه الندوة صكا دوليا يحمي المرأة من هذه الممارسات، بالإضافة للتشريعات القانونية وخاصة إذا كانت كل هذه التشريعات العربية والدولية تمنع هذه الممارسات.

                  مامكغ: أنا ضد توعية المرأة فقط، فنحن بحاجة إلى توعية مجتمعية. وللأسف فإن مثل هذه المؤتمرات ومن بينها مؤتمرنا ما هي سوى خطاب المرأة للمرأة، فعدد الرجال في مؤتمرنا يكاد يكون منعدم ولابد لهم أن يحضروا ويمثلوا قطاعات حكومية وخاصة وقطاعات عمال وشباب ومؤسسات المجتمع المدني لنتعاون جميعا في حل هذه المشكلات.

                  وأنا متحفظة تجاه كل هذه التجمعات النسائية لأنها تكون سرد للهموم من امرأة إلى امرأة أخرى. وفي الغرب ما يضبط هذه القضايا هي القوانين الوضعية. ونحن لابد أن نتمسك بالقوانين أيضا ولكن مع الرجوع إلى تراثنا الثقافي والقيمي والديني لنستخرج منه الضوابط ونحسن توظيفها.

                  خالص تحياتي
                  "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                  تعليق

                  • حمزه الحجاجى
                    محظور
                    • 15-03-2011
                    • 107

                    #39
                    [align=center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                    اعتقد يا اخت ايمان ان التحرش الجنسى للنساء سينتهى ويقضى عليه فى حالة تطبيق الشريعة الاسلامية والتخلى عن تلك الفزاعة الغربية من جراء تطبيق الشريعة الاسلامية
                    والله المستعان
                    [/align]

                    تعليق

                    يعمل...
                    X