[frame="8 98"]
انشاء مجلس يهتم بالنقذ الأدبي خطوة جميلة نحوالرقي بما ينشرعلى صفحات الملتفي. خطوة كذلك نحو اخراج المواضيع المنشورة من دائرة الصفرية .انها دعوة لتوسيع عدد الأعضاء والمشاركين مادام المجلس سيهتم بتسليط الضوء على ما ينشرمن خلال دراسة علمية وأدبية لجميع المشاركات. لا مكان لمنع النشرفيه كما جاء على لسان أحد الاخوة. فالمجلس له دورالنقذ والتحليل والمنع من النشر ليس من اختصاصه واذا كتبنا ما نمنع من نشره فهذا في صالحنا وصالح الملتقى.
اتمنى انه من يجد في نفسه الاستطاعة والمواكبة ان لا يبخل .وفقكم الله وشكرا أخي محمد شعبان الموجي على الاحاطة فلا تبخلوا علينا من أي جديد , مع التمني لكم بدوام النجاح والسلام. شكرا والى اللقاء.
[/frame]

موفقين إن شاء الله أساتذتي الكرام
مع كل الود والاحترام

[align=center]
أتوجه بالشكر إلى جميع الأخوات والأخوة الذين تفاعلوا مع الموضوع حتى الآن

وأحيي البعض الذين لمست لديهم الاهتمام والمتابعة لجميع الردود في هذا المتصفح
وأهيب بالأخوات والإخوة الذين وردت أسماؤهم في المسودة , التفاعل مع الموضوع بما يليق بحضورهم وبمسؤولياتهم في الملتقى ..

كما أناشد جميع الأخوات والأخوة الأعضاء , كل من يجد في نفسه الأهلية والوقت لممارسة العمل النقدي الأدبي أن يراسل السيد العميد محمد شعبان الموجي ..

والله ولي التوفيق
[/align]

أىَّ قشّةٍ ؟! .. وأىّ خشبةٍ ؟! .. يا أستاذ / إبراهيم كامل "أكرمكم الله ".. !
بل هذا هو الغمز واللمز.. والمقال الذى فى غير مقام .. !

نحن يا أخى الكريم (أنا وأنت والأساتذة المبدعين) نعنى بالشعرِ والفكرِ.. والأدب الرفيع
فلا تَسْتكْثِروا، وتُنْكروا علينا الكنايات والإستعارات.. وعفاف اللسان عن الفَجّ المباشرِ من الكلامالصريح ..
والذى قد يفتح الأبواب مُشرعة ً لغيرالطيبِ، والمحمودِ من الريح ....

بل؛ ها أنت مَنْ تَفتحُ بابَ الجدالِ ... وها أنا أَهمُّ بإغلاقه :

أنا يا سيدى الفاضل : إذْ ذَكرْتُ البرلمانَ الذى ذكرتُ ، ذكرتُه من أهم ميزةٍ فيه ، وهى :
عندما يقولُ القومُ "كلّ القومِ": {نعم} ... ويقول رجلٌ واحدٌ: {لا}
فإنّ المجلس يعطى الأولوية : للرجل الذى قال: {لا} للرد عليه والإستماع إليه
وهذا ما فعله بمنتهى المثالية والإحترام
أستاذنا الحكيم "واسع الصدر" / محمد شعبان الموجى

أمّا القَشّةَ والخَشَبَةَ :

فمقامُ هذا المقال عند مَنْ يَشْغَلُ منصباً عاماً، يتقاضى أجراً من المال العام
وليس مقامُه بين يَدَىّ مَنْ يحملونَ رِسالةَ الكلمةِ "تطوعاً".. (بلا جزاء، وبلا شكور)
وليس لهم يدٌ تُؤْلِمهُم ، فُيُمْسَكُونَ منها
ولا عَيْنٌ مُتَطَلِّعَةٌ ، تَتسِعُ للخشبةِ والقَشّةِ والحَجـَــــــر ْ.. !

والســــــــــــلامُ عليكمُ

والسلامُ على مَنْ حَضَرْ
ــــــ

[align=center]
إخواني الكرام
القضية ليس بها رقابة ولا تكميم أفواه ولا يحزنون ، القضية ببساطة شديدة أن هناك تقريبا شبه قحط في الملاحظات النقدية التوجيهية ، والنقد المحترف النوعي لأعمال أدبية تستحق أن توضع كنماذج للدرس والتحليل ، ونصح المبتدئين بقراءتها والاستفادة من تجربة صاحبها ، والتعرف على عناصر إبداعه ، وأيضا محاولة مساعدة الكتاب الجدد الذين يدخلون الملتقى لتقويم عملهم ، والوقوف بجانب النص والناص وليس هنالك شيئا ما وراء الأكمة ما يدعو للتخوف من الرقابة والإقصاء والحصار .... الخ .
لو قام كل واحد من مجلس النقد بنقد نصين اثنين في الشهر فسنرى حجم الفائدة التي ستكون ، لا داعي لإثارة التساؤلات ولا السلبية ، وليتفضل كل من يقدر على الإسهام ليقترح اسمه ، ولا أظن أن أحدا يحتكر شيئا لخاصة مصلحته !!
[/align]

أحسنت أخي عبد الرحيم محمود بإطلاق مبادرة أراها منطقية وممكنة وقادرة على أن تعطي أكُلَها بإذن الله متى خلصت النوايا واستقامت حين اقترحت أن يبدأ كلُّ عضو بهذا المجلس بتناول نصَّين شهريًّا (ولا مانع أن يزيد النصاب فيصل إلى ثلاثة أو أربعة نصوص) ففي هذا إثراء للحركة الأدبية بالملتقى، وأقترح أن تكون لدينا آلية للنقد تبدأ بوضع المبدع نصَّه في قسم مخصَّصٍ ليكون ذلك بمثابة إقرار منه بقبول ما يتعرَّض له نصَّه من تناول بالنقد، ومن جهة أخرى أدعو الإخوة النقاد إلى الرفق بهذه النصوص متذكرين أنّ النقد لابد أن يشمل الجانبين الإيجابي والسلبي (وليس السلبي فقط كما أرى البعض يفهم النقد)..
تحيتي وتقديري للجميع راجيا أن يدلي الإخوة بدلائهم حتى تكتمل الصورة وتتضح.

++ الأستاذ الفاضل محمد شعبان الموجي، الإخوة الأفاضل : السلام عليكم جميعا وبعد : قرأت الرسالة أكثر من مرة ، وقرأت تدخلات كل الإخوة، لأتمكن من تحديد القيمة المضافة التي يمكن أن يحققها هذا المجلس الذي دعوتم إليه . فكم هي المجالس التي دعوتم إليها ، وأبدى الإخوة حماسا منقطع النظير ليكونوا أعضاء فاعلين فيها ، لكن سرعان ما ينطفئ الحماس و ينحل المجلس أو يخبو حماسه . و أعتقد أن وجود أكثر من قسم للنقد الأدبي و أكثر من بوابة يشتت الجهود ويضعف الأقسام الرئيسة ، لذا فالمطلوب في نظري إدماج الأقسام المتماثلة في قسم واحد تشرف عليه لجنة علمية تتكون من رئيس ومجموعة من المشرفين . وأن تقوم هذه اللجنة أولا :
ـ بالاتصال بالكتاب والنقاد الأدباء لتحفيزهم على الكتابة والنشر.
ـ اقتراح مواضيع للنقد و القراءة .
ـ ترشيح النصوص الجميلة الراقية للنقد والقراءة .
ـ إدارة نقاشات علمية حول مواضيع النقد و القراءات التي تنشر ، فكلما كان النقاش ساخنا وحادا إلا وكان محفزا على الاستمرارية .
هذا ـ في نظري ـ ما يساهم في تطوير بوابة النقد الأدبي ـ لا كثرة المجالس التي لا تؤدي دورها في الكثير من الأحيان .
و على الرغم من أنني لا أستطيع الالتزام بأي مهمة إدارية ـ رئاسة أو إشراف ـ فإنني سأساهم كلما سمحت لي الفرصة بنشر مواضيع نقدية متميزة .
احترامي وتقديري الإخوة الإعزاء

------------------------
[align=right]تحية للجميع ...

الحقيقة أنّني كنت أحضر مداخلة في هذا الموضوع ، لكن ظهور المداخلة التي اقتبستها للأستاذ الفاضل بلقاسم علواش ، أحزنتني و أجبرتني على التّوقف للتعليق البسيط على ما جاء في مقدمتها و ثبّته أعلاه.
لا أظن التّحكيم في مسابقة ما يعتمد أسس النقد التي يتم الحديث عنها هنا ، و لا أظن أسس التّحكيم ومعاييره في ذات المسابقة وضعتها لجنة التّحكيم ، فلا أدري ما الذي يدعو لهذا الخلط الغريب...!!!

عزيز الأستاذ الفاضل بلقاسم علواش ، الأمر في غاية البساطة و (البدائية) أيضا إن شئت ، أحد الملتقيات الفرعية يريد إجراء مسابقة بين النّصوص ، فيطلب من حضرتك أن تكون أحد المحكّمين في النّصوص المتقدّمة للمسابقة ، يرسل لك منظمي المسابقة المعايير التي عليك أن تحكم وفقها ، فتقوم حضرتك بعمل ما طُلب منك ، أي قراءة النّصوص و الحكم فيها وفق المعايير التي وُضعَت لك ، أقول وضعت لك و لم تضعها أنت .. هل هذا يعني أنك تمارس النّقد ؟ هل يكون هذا مؤشرا تستدل به على الناقد و كفاءته ، و على النقد و مستواه و أصوله و أسسه؟
فأين هذا من ذاك أخي ألفاضل؟!!
ثم ، و من جانب آخر ، هل فعلا المعايير كانت ايغالا في الإملاء و حسب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أم أن الإملاء كان له أقل نصيب بين كلّ المعايير؟
ثم ما ذنب حضرتك لو قمت بتطبيق المعايير و التّحكيم و فق ما طلب منك و وفق ما يمليه عليك ضميرك ، و جاء آخر ووضع حكمه و علامته ارتجالا ، فأوقعك بفروق في التقييم هائلة و مضى غير ملتفت ؟ هل يحق لنا أن نستخلص من هذه الفروق ما خلصت له حضرتك أعلاه...
يؤسفني و يحزنني جدا ما قرأت لأنه غير دقيق بل جانبه الصواب و لا يشكل مبررا لهذه الاستنتاجات الكبيرة ... بل الكبيرة جدا..
و ربما يؤسفي و يحزنني بنفس المقدار ، مداخلات أخرى أيّدتك و اصطفت لجانبك ، ليس أكثر من دافع ذاتي شخصي خلفها ، غير قائم على الصواب أيضا.
عن أي نقد نتحدث و تقوم الدنيا و لا تقعد إن قلت لأحدهم أن نصك نصب الإسم المجرور ، و الغلطة واضحة وضوح الشمس لا يختلف فيها اثنان ... فتهب القبائل للنجدة ، تقوم الداحس و الغبراء لأنّك لا تقبل المبرّرات و تصر أن ترى بعينك ما هو أمامك ...
فنأتي هنا للننظّر في أسس النقد و الانطباع و تضخيم حيّز الإملاء ... هذا لعمري جزء من الداحس و الغبراء ذاتها بعنوان آخر..

تحياتي
حكيم [/align]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن الحديث ذو شجون في النقد والناقد والنصوص، ولا يسع المجال له، ولكنّي أؤيد المحاولة على الرغم من تأييدي أيضاً للسؤال عن جدوى الحماس المتكرر لمثل هذه المشروعات التي تتراجع بمجرد الانتهاء من التأسيس في أفضل الأحوال !.

وعلى الرغم من تأييدي للمشروع، فإني أعتذر للجميع من الانضمام إليه، لِمَا أَلَِفناه من التشكيك في اللجان المُحكّمة، على الرغم من اختلاف مشاربها، الذي يحقق التوازن، ومن المعروف أنه لا يمكن أن تجتمع كلمات أعضاء اللجنة على كلمة واحدة في ظل النصوص الإنسانية المقدّمة إليهم، التي لا يمكن أن تحكمها معادلات رياضية دقيقة، فيبقى التوازن مقروناً بتعدد الأعضاء وبتعدد اتجاهاتهم الثقافية.

ونشهد الآن في الصالون الأدبي حراكاً نقدياً، سواء أرضينا عنه أم لم نرضَ، لكنه حراك يستعرض الآراء بجدية. وليس من المحتّم أن نصل إلى توافق، بل من المحتم أننا نكتسب خبرات مهما كانت درجة تقبّلنا للنقد.
من هنا فضّلنا مصطلح القراءة على مصطلح النقد، لتكون القراءة مبدعة أيضاً، فلا تقل إبداعاً من النص نفسه على الرغم من أن بعضهم يحصر النقد في دائرة الانتقاد !.

وأخيراً .. أتمنى أن تُضيفوا الأستاذة منجية بن صالح، فلها قراءات جميلة استطاعت أن تؤثّر في الحِراك النقدي في الصالون.

تمنياتي للجميع بالتوفيق.

بارك الله سعيكم وأعانكم على خدمة اللغة,والادب العربيين
أمّا أنا فاسمحوا لي أن أحجز مقعدا لي في صف تلاميذكم الذين تأخذون بأيديهم في طريق التعلم والنجاح.
شكرا لكم أستاذ.

الأستاذ علي متقي؛
شكر الله لك على هذه المداخلة والتي تنبثق عن رغبة صادقة وتجربة حية ومشروع عملي؛
كم كانت تطرح من اقتراحات وسرعان ما تتبخر مشارعها وذلك:
1- لانعدام وجود مركز عمل لتنسيق جهود الأحبة؛ وهذا وحده يكشف بأن الجهود المنفردة والمبعثرة لا تعطينا حديقة غناء، حتى وإن شدتنا زهرتها بجميل عبيرها؛ إذ لا بد للبستاني من مقص التشذيب والتهذيب (ولا أقصد هنا مقص الرقيب) توجيها وإرشادا وبناء...
2- لانعدام المتابعة والعمل بالتخطيط والدراسة.
وإذا ما رعيت الجهود المقترحة في مداخلتك أراها حلا ناجعا وأسلوب عمل مركّز.

تحياتى البيضاء

أولا إلى أساتذتى الأجلاء الذين رشحونى للمشاركة فى مجلس النقد حقيقة لا أجد كلاما يفى ما بنفسى من فرحة وفخر أن يذكرنى بهذه الكلمات النبيلة أساتذة أجلاء تفيأت فى نصوصهم آيات باهرات للعذوبة والجمال ، إن هذا التقدير ليطوقنى عقدا من المودة أتمنى من الله أن أكون أهلا لها جديرا بشذاها النبيل
ثانيا
أجد أن الفكرة فكرة طيبة ، أن يكون هناك مجلس للنقد يقوم عليه مختصون يتناولون النصوص الأدبية من كافة جوانب النص وعبر بناه المتنوعة المتعددة ، لكن هذا لا يجب أن يلفتنا أن على الجميع أن يشارك بمعنى أن نقد النص ليس حكرا على المجلس ، ولا هو فرض كفاية تقوم به جماعة نيابة عن الباقين بل هو فرض عين على كل أديب ، فإذا قام به المجلس فى زاوية معينة فليقم كل أديب بدوره وواجبه فى التفاعل مع نصوص زملائه ونقدها ، فكل أديب لديه القدرة على هذا النقد أيا كان شكله تذوقا أو تحليلا منهجيا وإنى كمتلق أثمن كل جهد نقدى سواء كان مهتما بالبنية الإملائية أو غيرها من البنى لأن الذى يحدثنى عن الهمزات فى النص مثلا إنما يقدم لى نقد الورشة وهو شكل هام وحيوى من أشكال النقد التى تساعد الأديب ربما على أن ينتبه إلى جانب لغوى يهمله فيشتغل عليه وليس هذا عيبا على الإطلاق ، أيضا عندما نتحدث عن الصورة البلاغية فى النص فليس هذا عيبا بل إننا هنا نكون قدمنا تطيبقا للبلاغة العربية واستعنا بمنجزها الجمالى الذى يحمل القدرة على تحليل معمار النص وكشف أجوائه النفسية والدلالية وتحضرنى هنا طرفة عندما كان أحد الأساتذة يحاضر متحدثا عن المعادل الجمالى واستخدم أمثلة الاستعارة التصريحية فقلت له فى جلستنا بعد محاضرته ، ماذا لو وضعنا مصطلح الاستعارة التصريحية بدلا من المعادل الجمالى هل يختلف المراد فقال لى بصراحة أبدا لكن مصطلح المعادل الجمالى أشيك ويُشعر من يسمع بالحداثة فضحكنا ليلتها كثيرا ، حقيقة إنى أجد أن هنا فى هذا المتلقى جهدا نقديا جيدا وأنا أثمن كمتلق جهود الأستاذة منجية صالح والأستاذ صادق منذر وجهود الزملاء فى متلقى النقد وأتمنى للفكرة النجاح وإن كنت أعتذر عن الترشح أولا لأن الاسماء التى قدمها أستاذنا محمد شعبان الموجى كلها لأساتذة متخصيين ومبدعين كبار وثانيا لأنى أمارس نشاطى عبر صفحة البلاغة العربية بمتلقى اللغة العربية فإذا كنت أعتذر فإنى أتمنى للفكرة النجاح وأتمنى لها أن تؤتى ثمارها المأمولة بإذن الله كما نود لها ونأمل

شريط جديد الموضوعات

[align=justify]
شيخنا الجليل محمد الموجي

تحية حب في الله

أري إعادة شريط جديد الموضوعات فهو يتيح لنا الفرصة للتعرف علي ما جد من الموضوعات مما يمكننا من التعليق عليها ونقدها أولاً بأول.. دمت بكل خير.
[/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المتقي
++ الأستاذ الفاضل محمد شعبان الموجي، الإخوة الأفاضل : السلام عليكم جميعا وبعد : قرأت الرسالة أكثر من مرة ، وقرأت تدخلات كل الإخوة، لأتمكن من تحديد القيمة المضافة التي يمكن أن يحققها هذا المجلس الذي دعوتم إليه . فكم هي المجالس التي دعوتم إليها ، وأبدى الإخوة حماسا منقطع النظير ليكونوا أعضاء فاعلين فيها ، لكن سرعان ما ينطفئ الحماس و ينحل المجلس أو يخبو حماسه . و أعتقد أن وجود أكثر من قسم للنقد الأدبي و أكثر من بوابة يشتت الجهود ويضعف الأقسام الرئيسة ، لذا فالمطلوب في نظري إدماج الأقسام المتماثلة في قسم واحد تشرف عليه لجنة علمية تتكون من رئيس ومجموعة من المشرفين . وأن تقوم هذه اللجنة أولا :
ـ بالاتصال بالكتاب والنقاد الأدباء لتحفيزهم على الكتابة والنشر.
ـ اقتراح مواضيع للنقد و القراءة .
ـ ترشيح النصوص الجميلة الراقية للنقد والقراءة .
ـ إدارة نقاشات علمية حول مواضيع النقد و القراءات التي تنشر ، فكلما كان النقاش ساخنا وحادا إلا وكان محفزا على الاستمرارية .
هذا ـ في نظري ـ ما يساهم في تطوير بوابة النقد الأدبي ـ لا كثرة المجالس التي لا تؤدي دورها في الكثير من الأحيان .
-------------------------------
العميد الموقر
احترامي
اتفق الى حد كبير مع استاذنا القدير علي المتقي في ما رمى اليه
خاصة في جزئية توحيد الملتقيات النقدية والادبية تحت مسمى او ملتقى واحد له مجلسه المتخصص الذي يشارك متحدا في اثراء كافة الملتقيات الشعرية والنثرية والسردية من خلال النقد والتقييم العلمي
اعتمادا على
- ان يكون اعضاء المجلس من الفاعلين وليسوا اسماء تفاعلها ضعيف
- وبالتالي فان من يوقع هنا بالعلم والحضور كما اوضحتم هو من ينوي العمل فعلا
- هناك اسماء فاعله في مجال النقد الادبي مثل / محمدثلجي وتوفيق الخطيب وباسل البزراوي ومحمد عزت الشريف0000الخ
يشترط على كل عضو في المجلس ان يتناو ل بالتشريح والتحليل ثلاثة نصوص على الاقل شهريا ويشارك في الردود على المواضيع قدر الامكان

يمكن ان تدرج العضوية في مسميات ثلاث هي
1
اعضاء عاملون للفاعلين الملتزمين
ويشكل منهم المجلس التنفيذي للمجلس
2
اعضاء شرف لاصحاب الخبرة والدراية
ويشكل منهم المجلس الاستشاري للمجلس
3
اعضاء جدد من الكفاءات التي تنضم لاحقا الى المجلس
ويكونون الاعضاء المؤهلون للمشاركة بالكتابة والتعليق

مع قصر المشاركات على المؤهلين في ملتقى المجلس النقدي الادبي
تفعيل المرشحين من قبل الادارة التنفيذية بالتنبيه على المتخصصين منهم للمشاركة عند اللزوم

والله الموفق

أستاذى القدير/ محمد شعبان الوجى

كنتَ رائعا فى ردّك .
لا أنكر يا أستاذنا الكريم أننى عندما أنتقد شيئا
أنتقد بحدّة تتناسب طرديا مع حرصى على الوصول إلى الأفضل دائما
وحسبى أنى ... لا أنتقد بلا تقديم البدلائل
لدينا هنا بالملتقى الكريم ضعف حقيقى فى الحركة النقدية
ولدينا تقصير فى الأداء الإشرافى .. أتعجب يا أستاذنا الكريم كيف يترك المشرف
على القسم المكلف به، موضوعات ٍ (صفرية) بلا تعليق أو حتى (شكراً على الموضوع)

لقد أجلت ردّى عليكم حتى أطلع على أفكار الأخوة الزملاء فى الموضوع ، ولقد سجل البعض
منهم أفكارا رائعة ، حتى أنى أرى أنّ الموضوع قد تبلور الآن .....
وأنا إن كنت قد إعترضت على فكرة أن يقتصر النقد على مجموعة من الأساتذة دون غيرهم
فأنا أؤيد الآن أى إجراء تتخذونه بحكمتكم ومشاوراتكم الحرة
أىّ إجراء يُفَعّلُ الحركة النقدية بالملتقى مع الأخذ فى الإعتبار

1 ــ ألا يقتصر الدورالنقدى على مجموعة بعينها دون غيرها (ولقد اطمأننت منكم على هذه الجزئية)

2 ــ ألا يُغْفَلَ (النقد الإنطباعى ــ وبكل صيغه الجديدة) وألا يقتصر النقد على ذلك النقد الأكاديمى المنهجى الذى يعتمد فقط تلك المصطلحات الجامدة (بنيوية ـ تفكيكية ـ فذلكية ).. !

يجب أن يكون للمقال النقدى جمهوره الذى يقصده لذاته " كعمل إبداعى ممتع فى حدّ ذاته " فضلا عن دور المقال النقدى فى الشرح والتقييم والتوجيه والتقويم .
يجب كما قال الزملاء دمج كل الأقسام المعنية بالنقد فى قسم واحد .. وأنّ مَن يُقدّم اسمه كناقد مُعتمد
فيجب أن يتم تكليفه بتناول نصين أو ثلاثة نصوص نقديا كل شهر ليكون ذلك هو الفارق بين الناقد المكلف والناقد المتطوع مشكورا وبشكل إختيارىّ

ـــ أسجل هنا عجبى من أولئك الذين يُقدمون أنفسهم لنا فى الملتقى كنقاد متخصصين، ولا تخرج أياديهم من جيوبهم لكتابة حتى مقال نقدى مرة واحدة فى الأسبوع

ــ أسجل أيضا أننى لمست شغف عشرات الشعراء والأدباء الشباب أو المبتدئين وحاجتهم حقيقيا لأن نقدم لهم مادة نقدية (توجيهية تعليمية )

ــ لماذا لا يعنى بعض النقاد بالملتقى بتقديم ما يمكن أن نسميه " تنمية ذائقة المبدعين والمتلقين للأدب"؟
هذا ما يحضرنى الأن ....

ويحضرنى أيضا أن أثنى على خلقكم الكريم ورحابة صدركم
تحياتى أستاذى الكريم / محمد شعبان الموجى
ـــــــــــــ