وللبـــــــــــوح رصـــــــــاص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حياة سرور
    أديب وكاتب
    • 16-02-2008
    • 2102

    #16
    [align=center]

    منتهى الألم أن يُزهر الحب بـــ النهايات ..

    فـــ بين ألم الحضور و اللا حضور فجوة تعيش بها الذكريات لــ فصلٍ من الوقت ينتهي ..

    كما أن بعض الحب يحيا بالموت / الغياب !

    هو درسُ الفقد يا لميس ... يقف على

    منصة الإخضاع .. ويلقي محاضرة طويلة في نار الألم وكيفية حفظها بـــ أكبر قدرٍ

    من تركيز الشعور ... ولايسعنا إلا أن ننصت ... ونطبق ...

    فــ ذاك الكبير يمنحنا من الحياة الوجة الذي لانعرفه ....

    يا أميرة الحروف الماسية .. يا جورية الأبجدية .. [glint]لميس الإمام [/glint]

    مررتُ من هنا وسمعتُ مطارق الوجع تطرق جدران العنوان ...

    نصٌّ مُحمّلٌ بالعاطفة ... لكني أراه أحدب الظهر من يحمل على عاتقة كل ذاك

    الشجن...

    رائعة بل أكثر من رائعة فوق حدود الغيم ...

    تحيتي وتقديري .. [/align]


    تعليق

    • على جاسم
      أديب وكاتب
      • 05-06-2007
      • 3216

      #17
      السلام عليكم

      الأخت الأديبة لميس .

      تحية لكِ وتقدير

      جميل أن يمتد الجمال ليشمل الردود ايضا

      وهذا ما وجدته في بعض ردود الأعضاء هنا

      إبداع منكِ في هذا البوح

      وشكراً لكل متميز هنا

      تقديري
      عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
      يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
      فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
      فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

      تعليق

      • لميس الامام
        أديب وكاتب
        • 20-05-2007
        • 630

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ضحى بوترعة مشاهدة المشاركة

        ولبوحك جمال خاص يا لميس الرائعة

        محبتي لك

        ضحى غاليتي

        كم أنا آسفة على التأخر بردي عليك..
        صدقيني انها مصادفة البحث عن مشاركاتي هي التي منحتني هذه الفرصة
        لاعود لهذه الخاطرة الخاصة جدا والمدونة هنا منذ فترة..ولأعود اليك من جديد
        لاشكرك على حضورك البهي، ومرورك العذب المميز..

        مودتي الخالصة تقبليها مغلفة بسولوفان المحبة والاعتذار..

        لميس الامام

        تعليق

        • لميس الامام
          أديب وكاتب
          • 20-05-2007
          • 630

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حياة سرور مشاهدة المشاركة
          [align=center]

          منتهى الألم أن يُزهر الحب بـــ النهايات ..

          فـــ بين ألم الحضور و اللا حضور فجوة تعيش بها الذكريات لــ فصلٍ من الوقت ينتهي ..

          كما أن بعض الحب يحيا بالموت / الغياب !

          هو درسُ الفقد يا لميس ... يقف على

          منصة الإخضاع .. ويلقي محاضرة طويلة في نار الألم وكيفية حفظها بـــ أكبر قدرٍ

          من تركيز الشعور ... ولايسعنا إلا أن ننصت ... ونطبق ...

          فــ ذاك الكبير يمنحنا من الحياة الوجة الذي لانعرفه ....

          يا أميرة الحروف الماسية .. يا جورية الأبجدية .. [glint]لميس الإمام [/glint]

          مررتُ من هنا وسمعتُ مطارق الوجع تطرق جدران العنوان ...

          نصٌّ مُحمّلٌ بالعاطفة ... لكني أراه أحدب الظهر من يحمل على عاتقة كل ذاك

          الشجن...

          رائعة بل أكثر من رائعة فوق حدود الغيم ...

          تحيتي وتقديري .. [/align]


          حياة ســـرور الجميلة...

          مرت مدة طويلة ولم ابحث عن مشاركاتي ..ووقفت امام هذه الخاطرة التي وضعت فيها جل خلجات نفسي..ولأرى هذا التعقيب المميز حقا ..سمعت القرع على باب المشاعر التي تقمصتني وانا اكتبها ..فتحت الباب ..لاراك تشبهينني الى حد التوائم...
          ايتها السامقة العذبة التي يتغشاها الامل مثل ما تغشاني ومازال يفعل..
          لك مني طاقة زهر الياسمين لعله ينعش ارواحنا ويعطر انفاسنا..


          مودتي الخالصة واحترامي الشديد لك ولحضورك البهي..

          لميس الامام

          تعليق

          • لميس الامام
            أديب وكاتب
            • 20-05-2007
            • 630

            #20
            [align=center]
            المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
            مساء الخير سيدتي الغالية ...
            نعم... هذا عيبٌ كبير في حياتي، إحدى ذنوبي... أن أترك نفسي تحت مزاج النساء... إعتذرتُ لك... وصارت أيامي كلها بين يديك... سافرنا... تحررنا من بعض الشك... أخفيت طيشي والكثير من أخطائي العتيقة... رميناها في البحر المتوسط... تحت شعار ... ( سلاماً أيها الحب )...
            والآن ما تظنيني فاعلٌ بهذا الكم الهائل من النساء؟ وقد بحثت في عيونهن عن سحرٍ كتأثير سحرك فلم أجد... عن حنان كدفء حنانك فلم أجد...
            ما تظنينني فاعل؟؟ وقد شعرتُ براحة كبيرة... أن الحب ينمو فيك سيدتي ويكبر.... يكبر حد الغفران... وأنك قد نسيتي كل شيء بعد أن دارت بي الدروب سيدتي... وعدت إليك.... لم تنقذني الكتب التي قرأتها... وكل أسفاري وتجاربي لم تعد مجدية... أزمة المكان هي ما أعانيه الآن...
            ما أكتبه ليس إعتذاراً من شيء، ولا أسفاً على شيء... فقد عشقت فيما عشقت من كلمات الحب، ما قيل ويقال دائما:
            - الحب هو ألا نقول أبداً أننا آسفون...
            وأنا، كما تدرين، وأنتِ كما أدري، لسنا آسفين على شيء أبداً ... إننا سعداء حتى بهذا الفراق الكبير... سعداء أن واحدنا مازال يعيش، وإنه ينتظر الثاني، ربما في بلد ما... أو في باخرة ما تعبر المحيط، ربما في كتاب جديد أو حلم لذيذ، ربما في نداء ذري عاصف أو همسة حب من صديق... ربما في لعبة من لعب الأطفال، أو بكاء يفاجيء واحداً منا على فلم، أو أغنية، أو قصة، أو شعور غامض يفتحه عطرٌ ما، أو وجه يشبه وجه أحد منا، أو .... أو... لكننا أبداً غير آسفين.....

            غير آسفين على الإطلاق...
            وسيبقى حبي ..
            الأقرب مهما طال البعــاد ..
            مهما اشتدت رائحة الحرب ..
            وعلت صرخات الرصاص ..
            وصمت البوح " مؤقتا " ..


            الأخت الكريمة
            الأديبة القديرة
            لميس الامام

            رائعة جدا سيدتي .. وبوحك مؤثر وصادق ... أتابعك في كل ما تنثرين وتكتبين ..

            د. مازن أبو يزن...ايها الرائع المتدفق عذوبة وشجنا..

            مازال اعتذاري ينهمر رذاذا عن تأخري بالرد ..لكنني أمام عرس القلب الذي خطه يراعك،
            وقفت مشدوهة فأطلق البيان جماحي..
            وكان لابد ان اجاريك بكلمات علّها تقول شيئا يسيرا..

            قدر التنائي خلت عمري أسيرته
            قدر التداني ما ظننت مطيعي..
            تلك الليالي بئس طول سهادها
            بئس آلامي وبئس سفح دموعي..
            فراق طويل صيّر القلب قاحلا
            نٍعمَ اللقاء ...ربيع زال بإطلاله تلويعي..
            عدت الى دنياي يانعا..
            بددت عتمتها ..أضأت كل شموعي
            يا بدرا طلع ويا شمسا أشرقت
            صوب الفؤاد شفيفا
            أيقظت روحي
            فاحتوتك ضلوعي..
            اليوم عرس القلب
            وثغر الحب اهداني، ابتسامه
            اليوم فقط..ازهرت كل ورودي..

            د. مازن..قد اكون مقصرة..والمثل يقول ..
            أرني عذرك ولا ترني بخلك..

            اشكرك من الاعماق ..وبانتظارك دائما بين الحروف..الــ بدون رصاص طائش..

            مودتي

            لميس الامام[/align]

            تعليق

            • لميس الامام
              أديب وكاتب
              • 20-05-2007
              • 630

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فرح الحسني مشاهدة المشاركة
              ذكرياتك التي تحوم حولي أحيانا تعيدني اليك
              وتبقيني فيك ولو للحظات رصاص بوح طائش فوق جسر المحبة ذاك الذي انقطعت حباله








              هنا كلمات على صفحات الوجدان لا تغيب في سكون يلفه النسيان كلمات ابعد من صبح مضى وليل حضر وحرف ينتهي بمكان
              كلمات كانت على موعد فخالفها القدر والقاها على صفحات لا يمحيها الزمان ...

              الرائعه لميس الأمام
              لقد كتبت فأبدعت فأحزنت فعلا ...
              خالص المودة والتقدير

              غاليتي فرح حسني

              وانت اسمك الفرح ..وقد احزنتك كلماتي
              دعيني اكفر عن قلم باح برصاص طائش
              لا ليُحْزٍنَ مشاعرك الرقيقة ..ولكن ليبوح
              عله يلقى صبحا أجمل ..عله في يوم من الايام
              يفرح..وينتمي لمكان..

              سعدت بلقاءك هنا فرح ..فجاء الفرح ...
              كوني دائما بخير..
              مودتي وسعادتي بتواجدك البهي ..

              لميس الامام

              تعليق

              • لميس الامام
                أديب وكاتب
                • 20-05-2007
                • 630

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم

                الأخت الأديبة لميس .

                تحية لكِ وتقدير

                جميل أن يمتد الجمال ليشمل الردود ايضا

                وهذا ما وجدته في بعض ردود الأعضاء هنا

                إبداع منكِ في هذا البوح

                وشكراً لكل متميز هنا

                تقديري
                اخي الكريم علي الجاسم

                وقد اسعدني ايضا هذا التفاعل المتميزمع الخاطرة والذي اوحى بالكثير للزملاء الاعزاء..أن يقولوا ..فقالوا..
                اشكر طيب لقاءك هنا ..كما عودتنا دائما
                فلك مني عبق التحايا..

                لميس الامام

                تعليق

                يعمل...
                X