رحيــــــل /سليمى السرايري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    مسكين شاعرنا وفعلا الملح خنقه وخنق شجرته
    عمره ما كان الملح راويا للظمأ وللعطش.
    شكرا على الافكار السلسة.
    تحياتي.

    الغالية على قلبي
    ريما

    حضورك في متصفحاتي ، يضيف لي فرحة عارمة
    شكرا للقراءة الناجحة.

    محبتي
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      شاعر مهموم

      حاصروا فكره وكتاباته

      حاول أن يفر

      لكن هناك الكثيرون بحاجة لحرفه ليروي عطشهم

      جميل جدا أستاذة سلينى

      دمت مبدعة

      تحياتي
      أستاذي مصطفى

      أحيانا الفرار يكون أكبر منّا وغصبا عنّا
      ربما تدفعنا له يد خفيّة همّها الوحيد خنق الجمال!!!
      ~~~

      شكرا أستاذي
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • محمد زعل السلوم
        عضو الملتقى
        • 10-10-2009
        • 2967

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
        [frame="13 85"]




        رحيــــــل



        كان يكتب طيلة حياته ، يبكي على عتبة كل قصيدة...
        لم يكن يعرف لمشاعره الجميلة حدا...
        وذات ليلة، اكتشف أن كلماته صارت ملحا يخنقه....
        حاول أن يرحل بعيدا ، لملم ما تبقى من معنى وغادر بملحه على ظهره...
        في الطريق كان الملح يتساقط دمعا يروي جفاف شجرة أصابعها في السماء
        وأغصانها في أحزانه.



        [/frame]
        كيف لهذه الأملاح الجميلة أن تزين المكان
        كلماتك سليمى هي ملح الأرض
        الله على تلك الصورة المالحة في قطرات الدمع وفي جفاف الروح والعطش إلى الحياة
        ما أجمل كلماتك هنا
        إنها تشتبك بعقولنا وتطرحنا أرضاً بسيف الكلمات
        تحياتي لهذه الأصالة في الحروف
        محمد زعل السلوم

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد زعل السلوم مشاهدة المشاركة
          كيف لهذه الأملاح الجميلة أن تزين المكان
          كلماتك سليمى هي ملح الأرض
          الله على تلك الصورة المالحة في قطرات الدمع وفي جفاف الروح والعطش إلى الحياة
          ما أجمل كلماتك هنا
          إنها تشتبك بعقولنا وتطرحنا أرضاً بسيف الكلمات
          تحياتي لهذه الأصالة في الحروف
          محمد زعل السلوم
          الصديق الأستاذ المبدع
          محمد السلوم

          بين الدمع والعطش، تولد قصيدة من رحم الروح
          هكذا نحن نمضي في حلكة الوجع
          أشياء كثيرة على أكتافنا
          وبهرة ضوء في سراب المدى.

          شكرا لأنّك هنا تروي هذه المسافة المالحة بجمبل نبضك.

          تقديري
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #20
            رحيـــــــــل - سليمى السرايري

            رحيـــــل

            كان يكتب طيلة حياته، يئنّ على عتبة كلّ قصيدة
            ذات ليلة، اكتشف أنّ أنّاته صارت ملحا يخنقه.
            حاول الرحيل بعيدا،
            لملم ما تبقّى من أمل ٍ، وغادر بملحه على ظهره.
            ...........................................
            ..........................................
            في الطريق، كان الملح يتساقط دمعا
            يروي جفاف الأرض والشجر.



            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
              رحيـــــل

              كان يكتب طيلة حياته، يئنّ على عتبة كلّ قصيدة
              ذات ليلة، اكتشف أنّ أنّاته صارت ملحا يخنقه.
              حاول الرحيل بعيدا،
              لملم ما تبقّى من أمل ٍ، وغادر بملحه على ظهره.
              ...........................................
              ..........................................
              في الطريق، كان الملح يتساقط دمعا
              يروي جفاف الأرض والشجر.




              يكفيه أن أنّاته وجعه وقصيده كانت كملح الأرض
              المؤسف في الأمر أنه لم يتذوّق المارون طعم الثمر إلا بعد الرحيل .

              أهلا سليمى في منتدى ال ق ق ج

              تحياتي
              فوزي بيترو

              تعليق

              • أسعد جماجم
                أعمال حرة
                • 24-04-2011
                • 387

                #22
                كم هو بائس حين تتحول الأنات إلى ملح يؤرقه ،والبؤس أن يتحالف معه الدمع
                فيمنحه طعم الإنكسار، رحيله لا يعني النهاية ،،
                بقدر الأثر الذي سيتركه تسرب الدمع المملح
                مودتي ،،،،برشا ،،برشا

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

                  يكفيه أن أنّاته وجعه وقصيده كانت كملح الأرض
                  المؤسف في الأمر أنه لم يتذوّق المارون طعم الثمر إلا بعد الرحيل .

                  أهلا سليمى في منتدى ال ق ق ج

                  تحياتي
                  فوزي بيترو

                  دكتورنا فوزي

                  كم من شاعر مضى بصمت دون ان ينتبه له أحدا
                  مضى يحمل أحزانه ....

                  شكرا لتعليقك.

                  تحياتي

                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • فاطيمة أحمد
                    أديبة وكاتبة
                    • 28-02-2013
                    • 2281

                    #24
                    سعدت بالمرور أستاذة سليمى..
                    لغة جميلة، وأتمنى أن تكرري الكتابة
                    تحياتي وتقديري


                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                      رحيـــــل

                      كان يكتب طيلة حياته، يئنّ على عتبة كلّ قصيدة
                      ذات ليلة، اكتشف أنّ أنّاته صارت ملحا يخنقه.
                      حاول الرحيل بعيدا،
                      لملم ما تبقّى من أمل ٍ، وغادر بملحه على ظهره.
                      ...........................................
                      ..........................................
                      في الطريق، كان الملح يتساقط دمعا
                      يروي جفاف الأرض والشجر.



                      هلا بالغلا سليمى
                      نص رائع حقيقة
                      لماذا نشرته على المحاولات
                      نقلته لمكانه مع صديقاته لأنه يستحق
                      أحب ماتكتبين من الروح
                      ولك بصمة متفرده
                      سأنتظر جديدك هنا فلاتتأخري كثيرا
                      محبتي وغابات الورد
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • تاقي أبو محمد
                        أديب وكاتب
                        • 22-12-2008
                        • 3460

                        #26
                        الأستاذة الفاضلة سليمى السرائري ، جميل ماخطه قلمك ، لعله بريحيله يجد مراغما كثيرا وسعة ، هذا حال الأدباء , تحيتي .
                        التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 11-10-2017, 10:36.


                        [frame="10 98"]
                        [/frame]
                        [frame="10 98"]التوقيع

                        طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                        لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                        [/frame]

                        [frame="10 98"]
                        [/frame]

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #27


                          في يدي حروف تبكي
                          وفي العراء، شجرة تنظر بعينين دامعتين
                          إلى كلمات مبللة ..


                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                            هلا بالغلا سليمى
                            نص رائع حقيقة
                            لماذا نشرته على المحاولات
                            نقلته لمكانه مع صديقاته لأنه يستحق
                            أحب ماتكتبين من الروح
                            ولك بصمة متفرده
                            سأنتظر جديدك هنا فلاتتأخري كثيرا
                            محبتي وغابات الورد
                            شهادة كبيرة من اديبة كبيرة وشخصيّة احبها اسمها :
                            عائده محمد نادر

                            محبتي وامتناني عزيزتي

                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                              سعدت بالمرور أستاذة سليمى..
                              لغة جميلة، وأتمنى أن تكرري الكتابة
                              تحياتي وتقديري



                              شكري الكبير عزيزتي الأديبة فاطمة أحمد
                              امتناني لثقتك في حرفي.

                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              • سليمى السرايري
                                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                                • 08-01-2010
                                • 13572

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                                الأستاذة الفاضلة سليمى السرائري ، جميل ماخطه قلمك ، لعله بريحيله يجد مراغما كثيرا وسعة ، هذا حال الأدباء , تحيتي .

                                فعلا أستاذ تاقي أبو محمد،
                                ذلك هو حال الأدباء الذين لا يحملون سوى حروفهم ودموعهم
                                ولعلّ بعض محبة من بعض القراء....
                                لك اسمى التحيات والامتنان.

                                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                                تعليق

                                يعمل...
                                X