-
سأعود لك أخي ولكن الوقت تأخر ولكن لا تنسى تعبير عبقرية إبليس وليس عبقرية بدون صفة -
فهل بدأت تدرك الان ما قد لمحت إليه من خلال تساؤلاتي، أنا لم أستطع أن أجاريك أو أدخل معك في نقاش لضيق وقتي، بالرغم من عديد النقاط التي لم أستوضحها، أما الان لم أفهم يا سيدي كيف تشخص القذافي بالمصاب بالفصام و انه مجنون وتجزم به ثم تصفه بالعبقري ، التشخيص أهم شيء في علم النفس ... فماهو التشخيص الذي نعتمدهالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
هل من كان يعتقد أن القذافي مجنونالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
لا زال يؤمن بتلك الكذبة ؟
القذافي يمتلك شخصية تقترب من عبقرية إبليس
الدم يسيل أشلالا وأباليس القلم يبحثون عن دماء أخرى
وفي مكان آخرالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 12-04-2011, 17:16.اترك تعليق:
-
كذلك رئيس الجمعية المصرية و الدولية للطب النفسي د/ احمد عكاشة يقول انه يجب وضع حد للقذافي لانه مضطرب نفسياً عن طريق المجلس التابع للامم المتحدة لانه هو من فعل كل ما يحدث الآن في ليبيا كما طالب ان يحدث ذلك لنجله الذي خاطب الناس قبل والده و اوضح ان كل منهما يجب ان يتم دراستهما لما ظهر عليهما من اضطراب نفسي
كما اوضح ان ما وصلت اليه حالتهما لم يكن جديد و انهما هو وصل الآن الي مرحلة لا يمكن السكوت عنها
فكيف يفعل رئيس ليبيا ذلك بالليبين
كما وصفه بانه لديه تمسك بالكرسي و نرجسية بدرجة كبيرة و انه لا يجب تركه هو و امثاله هكذا لما قد يفعلوه في الليبين اكثر مما فعلوه خلال الاسبوع الماضي و الذي حدث فيه اشياء لا تتوافق مع اي قيم انسانيةالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 21-03-2011, 18:13.اترك تعليق:
-
مقال اليوم لجريدة الشروق المصرية -بقلم ليلى إبراهيم شلبي
قالت فيه:
تطل علينا تلك الملامح التى يختلط فيها الجنون بالكآبة الداكنة والقسوة بكل معانيها فما أن يبدأ القذافى فى الحديث حتى تختلط على لسانه الكلمات وتهرب منه المعانى فيبدو حديثه خلطا غير مفهوم وهذيانا يلقى فى القلوب الرعب ويستنفر كل مشاعر الاستفزاز. يفرد مروحة نرجسيته فيبدو مغاليا فى الكبر بصورة تربك أعلم أطباء علم النفس فى تشخيصه. خلطة فريدة من انفصام الشخصية والنرجسية واضطراب العقل وشر النفس فإلى متى سيظل المجتمع الدولى يرقب ما يحدث فى ليبيا من جرائم إنسانية ولا يحرك ساكنا فى مواجهة مختل عقليا أورث هذا الخلل لأبنائه وحراسه؟
فهل قرأت ليلى ما كتبنا أو هو تطابق إستنتاج ...!!!
اترك تعليق:
-
بعث القذافي برسالة الى الرئيس الأميركي بارك أوباما خاطبه فيه بالقولالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور
"إلى إبننا صاحب الفخامة الرئيس بركة حسين أوباما .. سبق لي وأن قلت حتى لو " قامت حرب " بين ليبيا وأميركا " لا سمح الله ..ستبقى أبني وأحبك ولا أريد أن تتغير صورتك عندي".
" نحن نواجه تنظيم القاعدة في ما يسمونه هم المغرب الإسلامي فقط لا غير وهو تنظيم مسلح ويقاتل من ليبيا إلى موريتانيا مرورا بالجزائر ومالي ". وخاطب القذافي أوباما متسائلا "ماذا تفعل أنت لو وجدتهم يستولون على المدن الأميركية بقوة السلاح .. قل لي كيف تتصرف لكي أعمل مثلك " .
"أنا معي كل الشعب الليبي ومستعد للموت من أجلي رجالا ونساء وحتى الأطفال ".
وجه القذافي كذلك رسالة مشتركة إلى كل من بان كي مون ،والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ، ورئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون .
وجاء في الرسالة
" ليبيا ليست لكم ، ليبيا لليبيين مجلس الأمن قراراته باطلة لأنه غير مختص حسب الميثاق بالشأن الداخلي لأي دولة .. هذا ظلم فاضح .. هذا عدوان صارخ هذه مخاطرة غير محسوبة العواقب بالنسبة لما يترتب عليها على البحر المتوسط وأوروبا، ليس لكم الحق بالتدخل أبدا في شؤوننا الداخلية.. من أعطاكم هذا الحق ؟ ليست بلادكم ". وأضاف "نحن لا يمكن أن نطلق رصاصة واحدة على شعبنا .. نحن يقاتلنا تنظيم القاعدة في ما يسمى بالمغرب الإسلامي حسب تسميتهم هم ".
تمعن أخي القارئ بالعقل والتفكير المنطلق من هذه الشخصية وهي في هذا الوقت الصعباترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
الأخ بلال
معك ....ولا أعارضك
لأن دراسة علم النفس ورغم وجود المحددات والمفاهيم العامة المتفق عليها إلا أن الكثير من تلك المفاهيم والمحددات لا زالت تحت بند عدم الاجماع
لذلك عند دراسة أي شخصية لا تستطيع أن تقولبها في قالب واحد أو مسمى واحد وأعتقد أنه لا يمكن لأحد أن يسمح لنفسه بإعطاء رأي نهائي وقطعي في أي تنظير نفسي
التشخيص النفسي يعتمد على قدرة المشخص التحليلية بأكثر مما يعتمد على التحصيل الدراسي لذلك أرحب بأي إضافة وحتى لو خرجت عن ما هو مدون في بعض الدراسات المهم عندي هو قدرة ما يقدم على الاقناع
المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
وهنا أرجو أن لا يكون مفهوما إنني أثبت أو أنفي شيئا ....هنا فقط أقول رأيي والذي أحاول جاهدا أن يكون له مرجعا عقليا مقنعا
فالقذافي مثله كأغلب الرؤساء لا تحتاج لمقابلته لتجمع عن شخصيته فهؤلاء القوم يظهرون في الإعلام بأكثر مما يختفون تجمعهم النرجسية فيدمنوا الكاميرات ووسائل الإعلام ويمنحوك أكثر مما تود أن تحصل عليه في مقابلة خاصة والقذافي هنا شخصية فريدة من نوعها حكمت لأكثر من أربعين عاما لذلك كانت من الشخصيات السهلة جدا لتتبعها التاريخي وفي مراحل عمرية مختلفة شخصية منحت لوسائل الاعلام تاريخ مدون بالصوت والصورة ....وهذا يكفي لأي دارس أو مهتم بدراسة الشخصية
المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
هنا أنت تخلط بين الإخصائي النفسي والقائم على الدراسات النفسية
هنا لا نقوم بالعلاج
هنا نقوم بالوصف
والوصف يستلزم الوصم أو الحكم أو التوصيف
المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
نعم هناك ما نبحث عنه ...هناك النتيجة
والنتيجة التي يجب أن نصل إليها هى وضع محددات الشخصية القذافية ....كسائر الشخصيات التي إتفق العلم على مسمياتها
المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
الحقيقة لا أبحث عن التشخيصي النهائي فتشخيصي النهائي موجود
وكما ذكرت شخصية القذافي شخصية فريده من نوعها قادرة على الجمع بين التعقل والجنون لذلك إسميتها الشخصية القذافية
لذلك أعرض الموضوع للنقاش والتصويب فما قلت ليس بمقدور أحد إعطاء رأيا نهائيا في تشخيص نفس بشرية فسبحان الخالق
...ونفس وما سواها ...وألهمها فجورها وتقواها
فقد أكون في صواب أو جزءا من صواب أو أقل من ذلك .....
لذلك سنعود للرأي والرأي الآخراترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي إسماعيل :
إن المتصفح لسلسلة الشخصيات المرضية أو لطرحك موضوع تحليل شخصية القذافي سيلحظ مدى حرصك واجتهادك لتقديم مادة قيمة نافعة لرواد هذا الملتقى.. ولأني كنت أحدهم، وكان ما طرحت من مواضيع يثير اهتمامي، أحببت أن أشاركك بملاحظات وأفكار واستفسارات، أعتقد مسبقا أنه سيتسع صدرك – على الأقل السماح لي بإبدائها- بغض النظر عن موافقتك أو اعتراضك عليها..
أولا: ما التمسته من خلال تتبعي لسلسلة الشخصيات المرضية: "في بيتنا مريض نفسي"، وتحليلك لشخصية القذافي ، أنه توجد اشكالية أحيانا في تحديد وضبط المفاهيم والتعامل معها.
ثانيا: في تحليلك لشخصية القذافي، ماهي الآلية التي اعتمدتها بأن تثبّت أو تنفي أنّ تشخيصه هو هو، أي ماهي معايير التشخيص" المحكات التشخيصية والجدول العيادي" ، وما هي القرائن في اسقاطاتك لهذه المحكات على القذافي " بمعنى هل أجريت عليه أنت أو مختص آخر - استندت إلى دراساته- أي أداة من أدوت القياس كالاختبارات و الروائز، أو وسيلة من وسائل جمع المعلومات كالمقابلة أو الملاحظة العلمية .. واعلم أخي أنني ما طلبت منك هذا لو طرحته كافتراضات فقط، إلا أنني وجدتك تثبّت و تنفي تشخيصا ما، لذا للدقة العلمية حبذا التوضيح..
ثالثا: يتوجب على الأخصائي النفسي أن يصف فقط ما يلاحظه و يشخصه على العميل، ولا يجب أن يوصم العميل أو يقاضيه أو يحكم عليه..
رابعا: أنت تعلم أخي أنه من خصائص العلم "التراكمية" ، أستفسر عن تعليقك : " الشخصية القذافية نحتاج للكثير من الصبر والتدقيق لنصل إلى وضعها ورسممعالمها وقد يقلب بعض نظريات علم النفس في قدرة شخصية على الجمع بين التعقل والجنون"وردك : "الأخ بلال قطعا سنعود لمزيد من التفاصيل فشخصية هذا الرجل تحتاج للدراسة ....ولكنسأعود إلى كتابة ما إقتبست من رؤيتي لهذا الرجل للأهمية. ذلك الاستنتاج المبكرللرجل الذي لن يتصرف كصورة من غيره فهو شخصية لها أبعاد خاصة وخاصة جدا ( الشخصيةالقذافية )....فهل تعتقد وبعد طرحك لكل ما سبق أنه مازال الكثير للتشخيص ؟
هل تنطلق في تحليلك من تشخيص نهائي أنت تمهد للوصول إليه؟ أم أنك تعرض الموضوع للنقاش والتحليل ثم تجمع المادة للتشخيص؟
واعلم أخي اسماعيل بارك الله فيك أنني ما كنت لأدخل في مثل هذا النقاش لولا ما بدا لي من ملاحظات وما أثارني من تساؤلات، أما جهدك فمشكور ،وما كان مني فهو بدافع البحث وتحري الموضوعية فقط .. ولي عودة في بعض الجزئيات والتفاصيل إن سمحتم سيدي..
[align=left][/align]تقبل مني فائق الاحترام والتقدير
اترك تعليق:
-
يبدو إني لم أشر في المشاركة السابقة عن ملامح الشخصية النرجسية ومدى تواجدها في شخصية زين العابدين وحسني المبارك ودرجة قربهم أو بعدهم عن عبارة ( (وذواتهم قابلة للكسر، إلى حدٍّ كبير.))وهذه أتركها لتقييم القارئ خوفا من الابتعاد عن الشخصية القذافية إلى غيرهااترك تعليق:
-
يبدو إنك مستعجل على إستخلاص النتائج رغم أن شخصية القذافي تحتاج لكثير من الصبر والتتبعالمشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
ولكن لا بأس لسوف أرد عليك فيما يختص بهذه الجزئية من تعبير شخصية نرجسية لم يكتب عنها علم النفس
لذلك سأعود بك إلى موضوعي في بيتنا مريض نفسي مشاركة رقم 6
ستجد هذه الفقرة
يتميز اضطراب الشخصية النرجسية بالشعور بالعظمة، والحساسية لتقييمات الآخرين، ونقص التعاطف معهم. ويتميز المضطربون بتضخيم ذواتهم ومنجزاتهم وذكائهم. ويتوقعون أن يلحظهم الآخرون بخصوصية، حتى من دون إنجاز ملائم، ويشعرون أن مشاكلهم فريدة (لأنهم متفردون)، ولا يفهمها إلا المتخصصون. وكثيراً ما ينتابهم الشعور بالقيمة وعدمها، مثل التلميذ الذي يتوقع مستوى معيناً، ويحصل على مستوى أقل منه، فإنه يعدّ نفسه فاشلاً، وإذا حصل على المستوى المتوقع، فإنه يعدّ ذلك عادياً، ولا يفرح بذلك فرحاً حقيقياً.
والمصابون بهذا الاضطراب، مشغولون، عادة، بخيالات من النجاح غير المحدود، والقوة، والنبوغ، والجمال، والحب المثالي. ولديهم مشاعر مزمنة من الحسد، لأولئك الذين يرونهم أكثر نجاحاً منهم. إلاّ أن هذه الخيالات، كثيراً ما يستبدل بها نشاط حقيقي واقعي، عندما يمكن تحقيق أهدافهم؛ ولكن النجاح، يكون من دون استمتاع. وطموحهم لا يمكن إشباعه. وذواتهم قابلة للكسر، إلى حدٍّ كبير. وقد ينشغل الشخص منهم بكفاءته في عمله، وتسببها بتقديره من قِبل الآخرين وهو ما يأخذ، غالباً، شكل الاستعراضية، وجذب الانتباه المستمر والإعجاب. ويتفاعل مع النقد، بغضب أو خجل أو فقْد الاحترام للْذَّات، ولكنه يغلف هذه المشاعر بمظاهر من عدم التميز.
وعلاقة المصاب باضطراب الشخصية النرجسية، بالآخرين، هي مختلة، إلى حدٍّ ما، ينقصها التعاطف، وهو ينتظر منهم أن يفضّلوه في المعاملة، مثل: أنه يجب ألاّ ينتظر في الصف، مثل الآخرين. ويوسع صداقاته، ابتغاء ميزات، أو لزيادة قوّتـه وحجم معارفه؛ فلا يرتبط بأصدقائه، إلا بعد أن يأخذ في حسبانه كيف يستفيد منهم. وفي العلاقات الرومانسية، يعامل المحبوب، كموضوع، يستخدم، في تدعيم شأن الذات.
ويصاحب الاضطراب النرجسي أعراض اضطراب الشخصية، الهستيرية والحدّية والمضادّة للمجتمع. وفي بعض الحالات، يشخّص أكثر من نوع لاضطراب الشخصية. ويكثر الاكتـئاب، كمصــاحب في هذا الاضطراب. وغالباً يكون مشغولاً بنفسه، حريصاً على أن يظل شاباً. ويتوارى القصور الشخصي تحت ستار الكذب. وتكون المشاعر ظاهرية، للتأثير في الآخرين.
وهنا أعتقد لو إنك من المتابعين للقذافي ستجد أن الشخصية تطابق الشخصية النرجسية المعتمدة إلا هذه العبارة (وذواتهم قابلة للكسر، إلى حدٍّ كبير.)
فالشخصية القذافية ليست من الذوات القابلة للكسر أو الذوات الضعيفة من الشخصيات التي تتوافق محدداتها مع النرجسية كالشخصية الهستيرية والحدية
فشخصية القذافي رغم إن لها نفس محددات النرجسية إلا إنها تمتلك من القوة والصلادة والصلابة التي لم يذكرها علم النفس عن مثل هذه الشخصيات الضعيفة
هنا نجد شخصية نرجسية قوية وقوية جدا وواثقة من نفسها لدرجة أن يقول هذا الرئيس الفرنسي التافه ....نحن الذين نلاحقه وليس هو من يلاحقنا ...شخصية تمتلك من الثبات كتلك التي نراها في أصحاب الرسالات ولكنه كذاب وهنا يختلف عن أصحاب الرسالات ولكنه قاتل وهنا يختلف عن أصحاب الرسالات ......وعلى العموم إنتظر معنا لنصل إلى
محددات الشخصية القذافيةالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2011, 14:22.اترك تعليق:
-
السلام عليكم أخي اسماعيل
ذكرت سابقا " إن التعدد في الشخصيات والانفصام خلق منه نوع من شخصية نرجسية لم يكتب عنها علم النفس "
ولكن:
كيف لتعدد الشخصيات والفصام أن يخلق نوع من شخصية نرجسية " ما هي المحكات ومعايير التشخيص"
وهل الشخصية النرجسية انواع ؟ وماهو وجه العلة والقصور في عدم كتابة علم النفس عنها؟
أستسمحك أخي على أخذي من وقتك، بارك الله فيكاترك تعليق:
-
الأخ بلال قطعا سنعود لمزيد من التفاصيل فشخصية هذا الرجل تحتاج للدراسة ....ولكن سأعود إلى كتابة ما إقتبست من رؤيتي لهذا الرجل للأهمية. ذلك الاستنتاج المبكر للرجل الذي لن يتصرف كصورة من غيره فهو شخصية لها أبعاد خاصة وخاصة جدا ( الشخصية القذافية )....المشاركة الأصلية بواسطة بلال نكديل مشاهدة المشاركة
هناك الكثير في شخصية هذا الرجل الذي أجزم إنه
لن ينتحر مهما حاقت به الدنيا من شدة
سيقاتل إلى أن يقتل
بل إنه سيقاتل كما يقاتل من يريد الشهادة
إن التعدد في الشخصيات والانفصام خلق منه نوع من شخصية نرجسية لم يكتب عنها علم النفس؟؟؟اترك تعليق:
-
هناك الكثير في شخصية هذا الرجل الذي أجزم إنه
لن ينتحر مهما حاقت به الدنيا من شدة
سيقاتل إلى أن يقتل
بل إنه سيقاتل كما يقاتل من يريد الشهادة
إن التعدد في الشخصيات والانفصام خلق منه نوع من شخصية نرجسية لم يكتب عنها علم النفس؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله
أخي اسماعيل :
تجولت في متصفحك هذا وقد شد انتباهي ما قد وصمته بالأحمر أعلاه، لذا يسعدني أخي أن توضح لي أكثر ما جاء في هذا السياقاترك تعليق:
-
[align=center]صدر منذ أيام عن إحدى دور النشر اللبنانية كتابا جديد عن أسرار شخصية العقيد القذافي، ومؤلف الكتاب هو الدكتور أحمد أبومطر وهو كاتب وأكاديمى فلسطينى، عمل لفترة طويلة مدرسا بجامعة الفاتح فى ليبيا مما أتاح له التعرف عن قرب على شخصية القذافى.
ويقول أبو مطر في كتابه: فى الأول من سبتمبر 1969 وصل الملازم أول معمر القذافى إلى الحكم فى المملكة الليبية عبر انقلاب عسكرى، وكان أول ما فعله بعد طرد الملك إدريس السنوسى أن اعطى نفسه رتبة (عقيد) وزميله في الانقلاب عبدالسلام جلود رتبة (رائد) وغير اسم البلاد ليصبح (الجمهورية العربية الليبية) وغيرها عام 1986 ليصبح (الجماهيرية العربية الليبية الديمقراطية الشعبية العظمى).
كان أول ما فعله العقيد القذافى عقب استيلائه على السلطة دعوته جمال عبد الناصر إلى زيارة (أرض الفاتح العظيم) كما كان يصفها القذافى، ولبى عبد الناصر الدعوة واحتشدت الجماهير لاستقباله وأصر العقيد القذافى أن يخطب عبد الناصر فى الجماهير من شرفة قصر ولى العهد الليبى الأمير رضا إدريس السنوسى.
ولما كانت فتحات الشرفة صغيرة لا يرى عبد الناصر الجماهير منها جيدا فقد تقدم العقيد دافعا طوب الشرفة بقدميه ليفتح فيها ثغرة أوسع، وظل حريصا على عدم ترميمها بعد ذلك لتصبح هذه الثغرة من المعالم الثورية التى يجب أن يراها زوار ليبيا، لقد انبهر عبد الناصر يومها كثيرا بهذا الشاب الثورى وقال عند عودته إلى القاهرة بأنه وجد فى العقيد أفضل الخفر الذين سيحرصون على حماية الوحدة العربية، الوحيد الذى لم يكن مرتاحا عام 1969 لانقلاب الملازم أول القذافى هو صلاح شديد فقد أبدى فى جلسة خاصة عدم اطمئنانه لهذا الانقلاب الذى مرت دباباته ومدرعاته عابرة نحو القصر الملكى من أمام قاعدة (هويلس) الأمريكية وعلى مرأى من ضباطها وجنودها وكانت آنذاك القاعدة التى تتحكم بشكل محكم فى كافة التحركات العسكرية على أراضى المملكة الليبية المتحدة وتعرف مسبقا بكل تحرك واتجاهه وأهدافه.
[/align]اترك تعليق:
-
القذافي ليس له علاقة بعبد الناصر والفرق بين الرجلين واضح تاريخيا
عبد الناصر له من التاريخ العطر
والقذافي له من التاريخ مستشفى الأمراض العقليةاترك تعليق:
اترك تعليق: