أصـــابع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    كم هو رقيق وناعم هذا النص أخي فاروق
    وكم تمنيت معك أن أكون اصبعا سادسا وسابعا في كف حفيدي
    وأنا أداعبه ويداعبني بدلال .
    محبتي
    فوزي بيترو

    أهلاً أخي د . فوزي
    سرنيأن النص قد نال رضاك ..
    أطال الله بعمرك وعمر حفيدك لتحظى بنعومة أصابع أولاده ..
    كل الشكر والمحبة لك
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
      نص متقن السبك لغة و أسلوبا .
      شخصيا أعترف بإمكانية أن يظل المعنى في قلب الشاعر و لكنني لا أندهش بقصة يبقى معناها في قلب القاص .
      لأن القصة حكاية و يجب أن تصل إلى المتلقي كي يتلذذ و ينتفع .
      مقدمة القصة مفتوحة على أي أنثى سواء أكانت الزوجة أم الأم أم سواهما
      و أخطأت في العد : عدّ ماذا ؟
      خاتمة القصة توحي بالأم أو الجدة ( السبحة ) وهكذا يضيع القارئ بين المقدمة و الخاتمة رغم أن عبق العاطفة الرائع حرام أن يضيع في متاهة الغموض .
      مودتي و تقديري

      أهلا أخي سعيد :
      احترم ذائقتك الفريدة ومهنيتك في التعليق وهذا يصب في مصلحتي أولاً وفي مصلحة من يشاهد
      أوافقك الرأي في عدم الجدوى من غموض المعنى ..
      لكن ألا ترى معي بأنها ليست في قلب الشاعر إنما هي في عقله .. وأنت من سيشرح لنا الفرق
      عندما قدمت هذا النص ظننته مباشرة لكن يبدو أنني أخطأت الظن .. سأعمل على فك رموزه
      ببعض الإيحاءات لاحقاً
      أسعدني رأيك وسرني نقدك ..
      ولك مني كل المحبة
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • فاروق طه الموسى
        أديب وكاتب
        • 17-04-2009
        • 2018

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
        أعتقد أنها الأم البسيطة التي يعلمها ابنها مباديء القراءة والكتابة
        صورة وجدانية تحمل الكثير من مشاعر الوفاء
        تحياتي للأستاذ فاروق طه الموسى
        مرحباً أخي العزيز شريف .. والله هي الظروف الصعبة التي أبعدتني عن متابعة تعليقاتكم المحببة .. حضورك الجميل مصدر سعادتي وقراءتك للنص إضافة تجمله .. محبتي وتقديري ..
        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
          أعتقد أن النص الحقيقي هو كل ما قيل وماسيقال عنه بما أنه مفتوح على تاويلات متعددة..وهنا تكمن عظمته..فجمالية الغموض هي التي تجعله مفتوحا على قراءات عدة..لا عدمنا إشراقة شمسك مودتي.
          ولا حرمت إطلالتك البهية أخي تاقي .. مشتاق أنا لطيفك .. كل المحبة والتقدير
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            ما أمر هذا المتصفح
            كلما كتبت مداخلة تغيرت و طارت

            كل ما أود قوله كنت جميلا و جديدا
            و غابت هنا بعض ما تتمتع به من أسلوب حاد و لاذع

            محبتي
            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 23-12-2012, 11:51.
            sigpic

            تعليق

            • جلاديولس المنسي
              أديب وكاتب
              • 01-01-2010
              • 3432

              #21
              ليتني كنت أصبعاً سادسا بيده .... ليتني
              تحياتي

              تعليق

              • خديجة بن عادل
                أديب وكاتب
                • 17-04-2011
                • 2899

                #22
                أجدها قصة جميلة قالت الكثير عن ( الجدة او الأم ) الأمية التي يعلمها ابنها ام حفيدها العد
                ولكون أنها تخطئ من حين لأخر وهو يوجهها بصوت عال فإذا تحرج وبتصرفها الحنون تسكته بقبلة
                استحياء أن يسمعها من بقربها كالزوج او الإبن أو غير ذلك .
                وتمني هذا الإبن طيب الأصل والمعدن لو وهبه الله اصبعا سادسا ليزيدها قوة في التسبيح بعدما تأمل
                وجها أضناه تعب الحياة ورغما عن كل هذا لاتزال هذه اليد تعمل خيرا ..
                قول ابن بار وليس بغريب مادامت هي كذلك
                أخي فاروق طه الموسى كنت جميل في سردك
                حملت الفكرة نموذجا نقتدي به في الحياة ونتعلم منه الصبر والكفاح
                تحيتي واحترامي .
                http://douja74.blogspot.com


                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  ما أمر هذا المتصفح

                  كل ما أود قوله كنت جميلا و جديدا
                  و غابت هنا بعض ما تتمتع به من أسلوب حاد و لاذع

                  محبتي
                  بمجرد مرورك يتجمل النص .. كتبت أم لم تكتب .. بين اللذعة .. والحدة لابأس ببعض البساطة .. أليس كذلك أخي .. محبتي
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
                    ليتني كنت أصبعاً سادسا بيده .... ليتني
                    تحياتي
                    ليتك .. وليتني .. كنا في يده ويدها .. تقديري لحضورك الكريم .
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • فاروق طه الموسى
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2009
                      • 2018

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                      أجدها قصة جميلة قالت الكثير عن ( الجدة او الأم ) الأمية التي يعلمها ابنها ام حفيدها العد
                      ولكون أنها تخطئ من حين لأخر وهو يوجهها بصوت عال فإذا تحرج وبتصرفها الحنون تسكته بقبلة
                      استحياء أن يسمعها من بقربها كالزوج او الإبن أو غير ذلك .
                      وتمني هذا الإبن طيب الأصل والمعدن لو وهبه الله اصبعا سادسا ليزيدها قوة في التسبيح بعدما تأمل
                      وجها أضناه تعب الحياة ورغما عن كل هذا لاتزال هذه اليد تعمل خيرا ..
                      قول ابن بار وليس بغريب مادامت هي كذلك
                      أخي فاروق طه الموسى كنت جميل في سردك
                      حملت الفكرة نموذجا نقتدي به في الحياة ونتعلم منه الصبر والكفاح
                      تحيتي واحترامي .
                      والله نحن من نتعلم منك ياخديجة .. ومن أدبك الجميل ..
                      السيناريو مفصل على مقاس رؤيتك .. وكأنك من كتب .. مع بعض التغيير الطفيف في توزيع الأدوار ..
                      عزف جميل أطربني .. لك التقدير والتحية ..
                      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        نعم هي الام في مراحل العمر المختلفة التي لونت بها عالمه ..
                        من خلال تربيتها له .. حتى مرحلة الهرم والخرف،
                        وانعكاس الأدوار من مرشدة تعطي الحنان، وتوجه..
                        إلى هرمة أحوج ما تكون للعناية والحنان.

                        جميل هذا النص والأصابع الملونة...

                        شكرا لك، تحيتي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          #27
                          هي المراة اما و زروجة و بنتا القادرة على صنع عالم دافئ..
                          و هو فاروق القادر على رسم لوحات بنغمات الالق.
                          مودتي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X