Que le bon vieux temps revienne..منيرة الفهري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #31
    Aaaaah.. Que le bon vieux temps revienne

    تعليق

    • المختار محمد الدرعي
      مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
      • 15-04-2011
      • 4257

      #32
      ليت الزمان يعود يوما...قصيدة تأخذنا إلى الزمن الجميل
      من أروع لك أستاذة منيرة.
      دام العطاء
      [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
      الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



      تعليق

      • منيره الفهري
        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
        • 21-12-2010
        • 9870

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
        ليت الزمان يعود يوما...قصيدة تأخذنا إلى الزمن الجميل
        من أروع لك أستاذة منيرة.
        دام العطاء
        و دام لك الجمال في الحضور أخي الشاعر و المترجم القدير
        المختار محمد الدرعي
        تحياتي و ودي الذي لا ينضب

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
          Aaaah...que le beau temps revienne
          لعلّ الأوقات السعيدة والجميلة تعود ، حين نحافظ على ما بين أيدينا، ونترك السلبيات خارج الحساب والعقاب والنوايا غير الجيّدة..
          يمكن أن نصبح في قمة السعادة ونعيش نفس احساس الزمن الجميل حين نقدّر القلوب المحيطة بنا ولا نأخذ الأمور بسطحية
          نحاول أن نتثبت ولا نتسرّع
          نحاول أن نبسط يدينا بالعطاء فهو منبع السعادة الحقيقية

          لذلك لا للآآآآآه التي بدأتِ بها هنا ومازلت تختمين بها عزيزتي منيرة
          لنضع عمودين
          العمود الأوّل للأشياء الجميلة بما تحمل في طياتها من نجاح ومن أشخاصٍ أعزّاء على قلوبنا الأحياء منهم والأموات
          ثم نضع عمودا آخر للسلبيات وما خلّفتْ من مضار ومن أوجاع وتشنجات وأمراض
          ونسأل أنفسنا :
          ايّ العمودين سنواصل فيه؟؟
          وماذا ننتظر من كلّ هذا؟؟

          طبعا ننتظر فقط الكلمة الطيّبة
          ننتظر الصدق والحب كثيرا جدا من الحب لنستمر
          فالحياة دون حب أشبه بصحراء قاحلة.......
          -
          -
          -
          تقبّلي مداخلتي التي كتبتها بتلقائية مباشرة على المتصفح
          وآسفة إن كنتُ اهذي
          وهذا ليس بغريبٍ لأني مازلت في هذا العصر الصعب والحياة المتشنجة والقلوب القاسية، أعيش على فطرتي وعلى طيبتي التي أصبحتْ عملة أكل عليها الدهر وشرب والبعض يعتبرني ساذجة لأنّي أؤمن بالحب والعطاء لدرجة التضحية.

          -
          وأنت دوما كما أعرفك صاحبة نبل وعطاء
          لعلّ دمائنا التونسية والكرويات الراقصة، تردّد / حب ...صدق... عطاء ...جمال ...تضحية
          رغم عثرات الزمن الجديد زمن الكورونا والموت.
          -
          -
          - محبتي واحترامي
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
            لعلّ الأوقات السعيدة والجميلة تعود ، حين نحافظ على ما بين أيدينا، ونترك السلبيات خارج الحساب والعقاب والنوايا غير الجيّدة..
            يمكن أن نصبح في قمة السعادة ونعيش نفس احساس الزمن الجميل حين نقدّر القلوب المحيطة بنا ولا نأخذ الأمور بسطحية
            نحاول أن نتثبت ولا نتسرّع
            نحاول أن نبسط يدينا بالعطاء فهو منبع السعادة الحقيقية

            لذلك لا للآآآآآه التي بدأتِ بها هنا ومازلت تختمين بها عزيزتي منيرة
            لنضع عمودين
            العمود الأوّل للأشياء الجميلة بما تحمل في طياتها من نجاح ومن أشخاصٍ أعزّاء على قلوبنا الأحياء منهم والأموات
            ثم نضع عمودا آخر للسلبيات وما خلّفتْ من مضار ومن أوجاع وتشنجات وأمراض
            ونسأل أنفسنا :
            ايّ العمودين سنواصل فيه؟؟
            وماذا ننتظر من كلّ هذا؟؟

            طبعا ننتظر فقط الكلمة الطيّبة
            ننتظر الصدق والحب كثيرا جدا من الحب لنستمر
            فالحياة دون حب أشبه بصحراء قاحلة.......
            -
            -
            -
            تقبّلي مداخلتي التي كتبتها بتلقائية مباشرة على المتصفح
            وآسفة إن كنتُ اهذي
            وهذا ليس بغريبٍ لأني مازلت في هذا العصر الصعب والحياة المتشنجة والقلوب القاسية، أعيش على فطرتي وعلى طيبتي التي أصبحتْ عملة أكل عليها الدهر وشرب والبعض يعتبرني ساذجة لأنّي أؤمن بالحب والعطاء لدرجة التضحية.

            -
            وأنت دوما كما أعرفك صاحبة نبل وعطاء
            لعلّ دمائنا التونسية والكرويات الراقصة، تردّد / حب ...صدق... عطاء ...جمال ...تضحية
            رغم عثرات الزمن الجديد زمن الكورونا والموت.
            -
            -
            - محبتي واحترامي
            أهلا بصاحبة القلب النظيف الأخت سليمى ..
            يقول المثل : " القلب المهموم الوجه يعطيك أخباره "
            رغم أننا نحاول الباس الحروف ثوب التحدي ، ونقابل الألم بالأمل
            نصطدم بواقع محزن سرعان ما يردنا على أعقابنا ..
            جارتي ويلات متتالية بلينا بها ، نصارع آثارها لأجل البقاء وفقط
            وقد أدركنا سواد المستقبل قبل أن نلحقه ، حروب واستبداد وأمراض
            وتدهور في القدرات المجتمعية على اختلافها ، تسرب وسموم نخرت
            كالسوس القيمة والهوية والمعتقد ..
            لا شيء يعجب والرغيف في اليد يكاد يفقد
            ولا شيء يعجب والأوطان نقصت من أطرافها وضاقت بصمت ما تحمل
            لاشيء يعجب وقد تسلل الاغتراب للجامد والمتحرك ..
            قرأت ملامح تدخلك هنا ونفذت لقلبك الكبير
            فتبعتني هذه الحروف دون اذني
            تقبليها وتقبلي تحيتي الخاصة لك ولأختي منيرة
            تصبحون على خير
            التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 09-10-2020, 17:11.

            تعليق

            • منيره الفهري
              مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
              • 21-12-2010
              • 9870

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
              لعلّ الأوقات السعيدة والجميلة تعود ، حين نحافظ على ما بين أيدينا، ونترك السلبيات خارج الحساب والعقاب والنوايا غير الجيّدة..
              يمكن أن نصبح في قمة السعادة ونعيش نفس احساس الزمن الجميل حين نقدّر القلوب المحيطة بنا ولا نأخذ الأمور بسطحية
              نحاول أن نتثبت ولا نتسرّع
              نحاول أن نبسط يدينا بالعطاء فهو منبع السعادة الحقيقية

              لذلك لا للآآآآآه التي بدأتِ بها هنا ومازلت تختمين بها عزيزتي منيرة
              لنضع عمودين
              العمود الأوّل للأشياء الجميلة بما تحمل في طياتها من نجاح ومن أشخاصٍ أعزّاء على قلوبنا الأحياء منهم والأموات
              ثم نضع عمودا آخر للسلبيات وما خلّفتْ من مضار ومن أوجاع وتشنجات وأمراض
              ونسأل أنفسنا :
              ايّ العمودين سنواصل فيه؟؟
              وماذا ننتظر من كلّ هذا؟؟

              طبعا ننتظر فقط الكلمة الطيّبة
              ننتظر الصدق والحب كثيرا جدا من الحب لنستمر
              فالحياة دون حب أشبه بصحراء قاحلة.......
              -
              -
              -
              تقبّلي مداخلتي التي كتبتها بتلقائية مباشرة على المتصفح
              وآسفة إن كنتُ اهذي
              وهذا ليس بغريبٍ لأني مازلت في هذا العصر الصعب والحياة المتشنجة والقلوب القاسية، أعيش على فطرتي وعلى طيبتي التي أصبحتْ عملة أكل عليها الدهر وشرب والبعض يعتبرني ساذجة لأنّي أؤمن بالحب والعطاء لدرجة التضحية.

              -
              وأنت دوما كما أعرفك صاحبة نبل وعطاء
              لعلّ دمائنا التونسية والكرويات الراقصة، تردّد / حب ...صدق... عطاء ...جمال ...تضحية
              رغم عثرات الزمن الجديد زمن الكورونا والموت.
              -
              -
              - محبتي واحترامي
              شكرا العزيزة سليمى السرايري لهذه المداخلة الجميلة أيتها الجميلة
              تحياتي الصباحية

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                أهلا بصاحبة القلب النظيف الأخت سليمى ..
                يقول المثل : " القلب المهموم الوجه يعطيك أخباره "
                رغم أننا نحاول الباس الحروف ثوب التحدي ، ونقابل الألم بالأمل
                نصطدم بواقع محزن سرعان ما يردنا على أعقابنا ..
                جارتي ويلات متتالية بلينا بها ، نصارع آثارها لأجل البقاء وفقط
                وقد أدركنا سواد المستقبل قبل أن نلحقه ، حروب واستبداد وأمراض
                وتدهور في القدرات المجتمعية على اختلافها ، تسرب وسموم نخرت
                كالسوس القيمة والهوية والمعتقد ..
                لا شيء يعجب والرغيف في اليد يكاد يفقد
                ولا شيء يعجب والأوطان نقصت من أطرافها وضاقت بصمت ما تحمل
                لاشيء يعجب وقد تسلل الاغتراب للجامد والمتحرك ..
                قرأت ملامح تدخلك هنا ونفذت لقلبك الكبير
                فتبعتني هذه الحروف دون اذني
                تقبليها وتقبلي تحيتي الخاصة لك ولأختي منيرة
                تصبحون على خير
                مرحبا بأخـــي الأستــاذ والقلم القدير سعد الأوراسي

                لا نريد ان نبتعد عن موضوع المنشور وهذا النص الكبير للعزيزة منيرة الفهري
                الاديبة والكاتبة المتميّزة وما تتحفنا به من مواضيع وقصائد اتابعها بشغف
                راجية من الله ان ألتقيها قريبا ولا اخرج من الحياة دون أن أراها....

                لكن سأختم بالردّ على مداخلتك فقط واستسمح عزيزتي منيرة في ذلك :



                سرّني كثيرا أن تتقبّل كلماتي التي كتبتها هنا بكلّ صدق وكل محبة للجميع
                العالم والشعوب تمرّ بظرف صعب والموت في كلّ مكان
                هذه الفترة في تونس وصلت الإصابات بذلك الوباء إلى عدد هائل والموت الناتج عنها وبعض الولايات أغلقتْ
                وحظر التجول والمؤسسات التي اعلنت افلاسها وأغلقت مثل مؤسسة شقيقي..
                المعيشة الصعبة (حوت ياكل حوت وقليل الجهد يموت)
                ماذا تبقى لنا؟؟؟؟
                تبقى هذا التواصل والكلمة الطيّبة والمحبة الصافية التي نكاد نفقدها لو رأينا فقط السلبيات
                ونبتعد عن العلاقات الإنسانية الصادقة والهادفة
                بقيَ لدينا القلم وطيبة القلب وصفاء السريرة
                هذا ما نملك الآن خاصة الناس الذين دخلهم متوسط وليسوا أصحاب الرصيد في البنوك
                ولا أصحاب السيارات الفارهة والبيوت الشبيهة بالقصور والخدم والحشم
                نحن شعب مكافح لأجل أن تمر حياتنا لطيفة وهادئة فيكفي مرارة الزمن ....

                أعتذر منك ومن أختي منيرة ومن الجميع فلي من الألم ما يكفي لكن احاول أن اتماسك وأحاول أن أبتسم في وجوه الآخرين....

                تحياتي لك ولأهلنا في الجزائر الحبيب.
                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                  شكرا العزيزة سليمى السرايري لهذه المداخلة الجميلة أيتها الجميلة
                  تحياتي الصباحية

                  الحبيبة منيرة

                  الشكر لك والفضل لك
                  لك من قلبي كثيرا من المحبة الصااااادقة

                  حفظك الله ورعاك صديقتي


                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

                    الحبيبة منيرة

                    الشكر لك والفضل لك
                    لك من قلبي كثيرا من المحبة الصااااادقة

                    حفظك الله ورعاك صديقتي


                    الغالية سليمى افتقدك في أيام العيد هذه. يا رب تكوني بالف خير
                    و كل عام و انت بالف الف خير عزيزتي

                    تعليق

                    يعمل...
                    X