لم تعد بينيلوب تنقض غزلها بعد عودة أوديسيوس,بل شرعت
تنسج من حبها الخالد حكايا للعشاق الظافرين والخائبين على حد السواء.
أما الشمس,وياللأسف في عبثية أزلية ما زالت تنكث ضوءها بين شروق وغروب.
تساءلت:
ترى هل هي الأخرى تنتظر أوديسيوسها ؟
دريسي م ع الرحمان
تنسج من حبها الخالد حكايا للعشاق الظافرين والخائبين على حد السواء.
أما الشمس,وياللأسف في عبثية أزلية ما زالت تنكث ضوءها بين شروق وغروب.
تساءلت:
ترى هل هي الأخرى تنتظر أوديسيوسها ؟
دريسي م ع الرحمان
تعليق