أهلا أستاذة سمية البوغافرية.

كوميديا هزلية تبدأ من العنوان "ضرتي المسكينة " معناه وقوعها في فخ امرأة تريد تزويج زوجها بثانية تختارها له كي تبقى"هي " الأفضل،ثم تتلوها تفاصيل القصة التي تتناول بحث بعض الأزواج عن امرأة ثانية تدفع عنه ملله من الأولى ،وهو موضوع الساعة الذي يدور على الساحة الاجتماعية . ومحاولة البطلة إرضاء زوجها كي يتسنى لها إشباع رغبة الرسم .

أعجبتني كثيرا صورة الضرة المسكينة والزوج المفزوع .

شكرا لك ،مع تحياتي الخالصة.

أهلا بك أستاذة حور العربي
نورت متصفحي بطلتك الأولى
أتمنى بالفعل قد أعجبتك القصة واستمتعت بقراءتها
ووجدت فيها ما يشدك إلى قلمي
شكرا لك على قراءتك الجميلة
أصدق تحياتي

دائماً أنت في المقدمة باحساسك الراقي العذب المثير في هذا النص الآخاذ سأغزوه ثانية لأنه يستحق التأمل
دام لنا قلمك السامق أديبتنا الراقية أ.سمية

عزيزتي دينا نبيل الرائعة
أشكرك غاليتي على قراءتك المتأنية
وعلى إطرائك الجميل
أتمنى ألا يخذلني معك قلمي يوما،
محبتي وامتناني

العزيزة أستاذة سمية بوغافرية
أسعد الله صباحك
الحمد لله لم تكون لي ضرة في يوما ما
-لكن هذا لايمنع تشبعي بقصص الضرة
أعجبني قول-ضرتي المسكينة وقلت-لنرى
ثم إستغربت هذا العطاء السخي
فقلت في نفسي لربما الزوجة الولى عقيم لاتلد
وإستغربت من عدم غيرتها ومن عدم غليان دمها أو أن مشاعرها لم تتأثر-ولو -للليلة الأولى
لايمكن-والله الحجر وقتها يتأثر
ثم ماذا؟تنزل بهدؤ لترسم؟
وأنا أيضاً فنانة تشكيلية ولا يمكن ان أرسم إلا بمزاج صافي
-قليلاً أخذني فكري لدروس البرمجة اللغوية العصبية
حيث كانت هناك نظرية-الما..وراء
فما وراء تلك الزيجة
هذا حتى الان النصف المضيء من القمر هههه
إلى ان جاء الزوج يركض -بنص هدووم هههه هارب من عروسه
والعكس هو الصحيح ههه
وكما قالت الأستاذة -هل يُعقل ان يهرب الرجل من وجبة دسمة في جو عطري ..,حلال؟؟
معناها العروس ابشع مما نتصور
والزوجة القديمة كانت جميلة-ولم يدلل جمالها-ههه فثأرت منه
نعم ليس بياض البشرة ولا الشباب هو الجمال
ولا حتى الملامح المتناسقة هي الجمال
للجمال صفات كثيرة تشمل الروح-والنفس-والقيم والمثالية
شكرا لسردك الرائع والذي يحمل عميق المغزى
والذي سيجعل كل قاريء يبني عدة إحتمالات
هههههه وسأتابع
مع أطيب أمنياتي
سعاد عثمان
ممارس متقدم برمجة لغوية عصبية وتطوير الذات
جده-السعودية

استمتعت بالقراءة وتعاطفت مع ضرتك المسكينة والبطلة المسكينة أيضا والله يبعد عنا المفتي! لأني كثيرا أسمع باسمه في الأزمات
شكرا على متعة القراءة