آسية
قصة من الواقع
أحيانا الرجل الشرقى لايهتم الا بنفسه
انه انانى بطبعه يعمل وياكل ويعيش حياته
اما زوجته فى مملوكته فى البيت
وهو يعيش حياته كما يبدو له
حتى الابتسامه يحرمها منها
شكرا لك حبيبتى
ابدعت بنثر كلماتك
التعديل الأخير تم بواسطة سها أحمد; الساعة 06-04-2011, 14:56.
أهلا بك أخي العزيز محمد فائق البرغوثي.. هذا النص سوف أحبّه أكثر لأنّه جعلك تشرّفني هنا.. طبعا ملاحظتك مرحّب بها و لو أني أحسست برعشة في قلبي و قلت يا إلهي ربما ارتكبت خطأ فادحا.. خاصة أن هذا النص كان في الأصل ق ق جدا ثم أحببت الإشتغال عليه بإضافة رشّة من خيال ليخرج في هذا الزي.. أنتظر رأيك و شكرا جزيلا لك.. تحيّتي.
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 06-04-2011, 19:40.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
آسية
قصة من الواقع
أحيانا الرجل الشرقى لايهتم الا بنفسه
انه انانى بطبعه يعمل وياكل ويعيش حياته
اما زوجته فى مملوكته فى البيت
وهو يعيش حياته كما يبدو له
حتى الابتسامه يحرمها منها
شكرا لك حبيبتى
ابدعت بنثر كلماتك
عزيزتي سها أحمد.. كلماتك أسعدتني و مرورك حمل معه نسيم البحر المنعش. مودّتي أختاه.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
سارعوا لوضع الوردة في إناء .. ولم ينتبهوا أنه فارغ من الماء ..!
وهكذا بدأت الوردة بالذبول يوما بعد يوم .. تصارع فصل خريف يتربص بأوراقها ..
وسقطت الأوراق أخيرا ..فوق مفرش الحرير ... !
اعتناؤك بتفاصيل القص تدهشني، بحيث أنه لا يمكن الإستغناء عن أي حرف من حروف القصة،
كلها تأتي في مكانها ، تحمل معنى خاصا .. ولمعانيك أبعادها الإجتماعية والنفسية ..
عذبة كانت القصة رغم قساوتها، رقيقة كانت فأمتعتني كثيرا
شكرا لك سيدتي
محبتي
سارعوا لوضع الوردة في إناء .. ولم ينتبهوا أنه فارغ من الماء ..!
وهكذا بدأت الوردة بالذبول يوما بعد يوم .. تصارع فصل خريف يتربص بأوراقها ..
وسقطت الأوراق أخيرا ..فوق مفرش الحرير ... !
اعتناؤك بتفاصيل القص تدهشني، بحيث أنه لا يمكن الإستغناء عن أي حرف من حروف القصة،
كلها تأتي في مكانها ، تحمل معنى خاصا .. ولمعانيك أبعادها الإجتماعية والنفسية ..
عذبة كانت القصة رغم قساوتها، رقيقة كانت فأمتعتني كثيرا
شكرا لك سيدتي
محبتي
بسمة الملتقى .. أنت من الأديبات اللواتي أثق في رؤيتهن و أضع يدي على قلبي كلما أدرجت نصا و لا أشعر بالراحة إلا حين ينال النص إعجابك . شكرا لك من القلب . محبّتي أيضا .
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 07-04-2011, 19:24.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
الأديبة آسيا
نص ثري برؤىً نسوية ، هذه هي المرأة تنتظر القليل من الرجل ولكنّ أحلامها تصطدم بجدران الصمت والتغافل، قصة رائعة وأسلوب أدبي مميز ماتع.
سلمت يمينك
فاطمة
أهلا بك أخي العزيز محمد فائق البرغوثي.. هذا النص سوف أحبّه أكثر لأنّه جعلك تشرّفني هنا.. طبعا ملاحظتك مرحّب بها و لو أني أحسست برعشة في قلبي و قلت يا إلهي ربما ارتكبت خطأ فادحا.. خاصة أن هذا النص كان في الأصل ق ق جدا ثم أحببت الإشتغال عليه بإضافة رشّة من خيال ليخرج في هذا الزي.. أنتظر رأيك و شكرا جزيلا لك.. تحيّتي.
مرحبا يا صديقتي العزيزة ،، هههه ، تعجبني فطنتك ،، ليس خطأ ً فادحا ، بل هو أكبر من ذلك ههههه ، أمزح معك .
بالنسبة لي ، الرهان في القصة القصيرة ليس في مبناه السردي ، وإنما في متنه الحكائي .
لن أضيف جديدا إذا قلت أن أسلوبك مميز ، وسردك شائق وسلس ويمسك بزمام القص دون انفلات ، هذا أصبح طابعا خاصا بالكاتبة ،و بصمة أسلوبية تعرف بها . هذا عن الكاتبة ، فماذ عن القصة ؟!
القصيرة القصيرة برأيي ليست مجرد تجسيد لحالة معينة ، أو مفارقة درامية ، وإعادة انتاج لبعض المشاكل أو الظواهر الاجتماعية التي نعيشها بشكل أدبي ، وتسليط الضوء عليها .
أتذكر قبل سنوات كثيرة برنامجا اجتماعيا اسمه ( مسرح الحياة ) يقدمه أخصائي اجتماعي ، حيث يرسل الناس عبر البريد مشاكلهم الحياتية ، الاجتماعية والعاطفية والأسرية ، فيقوم المخرج بتجسيد هذه ( المشكلة ) دراميا بعد كتابتها على شكل سيناريو ، في تمثيلية تلفزيونية ، يقوم بعدها هذا الأخصائي الإجتماعي بمناقشة هذه المشكلة مع جمهور الحضور .
أنا لا أريد للقصة أن تكون بهذا الشكل ، وبمرجعيات واقعية معاشة ، وكأن العالم القصصي كله معدا للتعبير عن ( حالة ) محددة ، حتى إذا سأ َلـَنا سائل ( عمّ تتحدث هذه القصة ، أو ، ما أحداث القصة ؟) لايكون جوابنا محدودا وقطعيا ، كأن نقول : ( القصة تتحدث عن إمراة تريد إسعاد زوجها لكنه يقابلها بالرفض ) أو أكثر تحديد لمتن الحكاية ( إمراة تريد أن تفاجئ زوجها بموعد عيد ميلاده لتخرجه من حالته ، فيقابل ذلك ببرود ، وبالرفض )
الذي أريده بحق ، عندما أ ُسْأل هذا السؤال ، أن أعجر عن الرد بشكل مقتضب ، أن يكون ردي سردا لأحداث متتالية ومتنوعة أجد مشكلة في تلخيص متنها الحكائي .
القصة التي لا تقدم إدهاشا على مستوى الأحدث ، ولا تحفر في أرض بكر ، وتفتح مسارات جديدة في القص ، لا يمكن إعتبارها ابداعا .
الدراما التلفزيونية قدمت لنا العديد من المشاهد القريبة من هذا المشهد ، فمن الاكثر تأثيرا في نفس المتلقي : المشاهد الكتابية الصماء ، أم الصورية المتحركة الحية بكل ما فيها من تقنيات سينمائية مؤثرة .
طبعا هذا مجرد رأي ياصديقتي لا يؤثر على جمال القصة ، ومكاشفة لا تلغي الإبداع . والرأي لك .
[align=right]لن أخوض في مشكلة الزوج الذي ليس ذنبه أنه مفتقرا لطرق المعاملة السليمة والرومانسية أو اللطيفة مع الزوجة .. وليس ذنبه أنه يجهل فن الرقة الزوجية .. فكل إنسان له طباعه .. لكن ما ألوم عليه : الأسرة التي تعجلت وجعلت منها قطعة من الخردة باعتها لصاحب نصيبها سواء برخص التراب أو بغلائه .. تلك الأسرة التي تعتبر عندها سن المراهقة هو سن اليأس .. إذن فأين الخلل ؟؟
في رأيي كان ذنب الأسرة وسيحاسبون عليه أمام الله ..
الأستاذة القديرة آسيا .. منذ زمن وأنا بعيد نظرا لاختلاف الوضع والظروف بعد عودتي إلى مصر وقلة دخولي بسبب بعد مكان العمل عن المنزل مما يضطرني إلى المبيت أيام فأكون بعيدا عن النت والملتقى .. لكن بكل صدق تفاعلت كثيرا مع النص والحدث ..
كعادتك متجددة في انتقاء موضوعاتك ولغتك .. وفقك الله لكل جميل ..
مع خالص تحياتي ..
محمد سلطان؛؛[/align]
المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيممشاهدة المشاركة
الأديبة آسيا
نص ثري برؤىً نسوية ، هذه هي المرأة تنتظر القليل من الرجل ولكنّ أحلامها تصطدم بجدران الصمت والتغافل، قصة رائعة وأسلوب أدبي مميز ماتع.
سلمت يمينك
فاطمة
أختي الكريمة فاطمة.. صدقت و لكن حتى نكون منصفات هناك أيضا رجال ينتظرون من المرأة ما يتوافق مع احلامهم و لكن يصطدمون بجدران الصمت . شكرا لك .. سعيدة أن القصة نالت إعجابك. محبّتي أختاه .
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
مرحبا يا صديقتي العزيزة ،، هههه ، تعجبني فطنتك ،، ليس خطأ ً فادحا ، بل هو أكبر من ذلك ههههه ، أمزح معك .
بالنسبة لي ، الرهان في القصة القصيرة ليس في مبناه السردي ، وإنما في متنه الحكائي .
لن أضيف جديدا إذا قلت أن أسلوبك مميز ، وسردك شائق وسلس ويمسك بزمام القص دون انفلات ، هذا أصبح طابعا خاصا بالكاتبة ،و بصمة أسلوبية تعرف بها . هذا عن الكاتبة ، فماذ عن القصة ؟!
القصيرة القصيرة برأيي ليست مجرد تجسيد لحالة معينة ، أو مفارقة درامية ، وإعادة انتاج لبعض المشاكل أو الظواهر الاجتماعية التي نعيشها بشكل أدبي ، وتسليط الضوء عليها .
أتذكر قبل سنوات كثيرة برنامجا اجتماعيا اسمه ( مسرح الحياة ) يقدمه أخصائي اجتماعي ، حيث يرسل الناس عبر البريد مشاكلهم الحياتية ، الاجتماعية والعاطفية والأسرية ، فيقوم المخرج بتجسيد هذه ( المشكلة ) دراميا بعد كتابتها على شكل سيناريو ، في تمثيلية تلفزيونية ، يقوم بعدها هذا الأخصائي الإجتماعي بمناقشة هذه المشكلة مع جمهور الحضور .
أنا لا أريد للقصة أن تكون بهذا الشكل ، وبمرجعيات واقعية معاشة ، وكأن العالم القصصي كله معدا للتعبير عن ( حالة ) محددة ، حتى إذا سأ َلـَنا سائل ( عمّ تتحدث هذه القصة ، أو ، ما أحداث القصة ؟) لايكون جوابنا محدودا وقطعيا ، كأن نقول : ( القصة تتحدث عن إمراة تريد إسعاد زوجها لكنه يقابلها بالرفض ) أو أكثر تحديد لمتن الحكاية ( إمراة تريد أن تفاجئ زوجها بموعد عيد ميلاده لتخرجه من حالته ، فيقابل ذلك ببرود ، وبالرفض )
الذي أريده بحق ، عندما أ ُسْأل هذا السؤال ، أن أعجر عن الرد بشكل مقتضب ، أن يكون ردي سردا لأحداث متتالية ومتنوعة أجد مشكلة في تلخيص متنها الحكائي .
القصة التي لا تقدم إدهاشا على مستوى الأحدث ، ولا تحفر في أرض بكر ، وتفتح مسارات جديدة في القص ، لا يمكن إعتبارها ابداعا .
الدراما التلفزيونية قدمت لنا العديد من المشاهد القريبة من هذا المشهد ، فمن الاكثر تأثيرا في نفس المتلقي : المشاهد الكتابية الصماء ، أم الصورية المتحركة الحية بكل ما فيها من تقنيات سينمائية مؤثرة .
طبعا هذا مجرد رأي ياصديقتي لا يؤثر على جمال القصة ، ومكاشفة لا تلغي الإبداع . والرأي لك .
أهلا أخي العزيز محمد.. صباحك خير و سعادة إن شاء الله . هل تصدقني لو قلت لك أني كنت شبه متيقّنة أنك سوف تشير إلى الحدث و الدهشة و مفهوم القص ؟ أتدرى لمَ ؟ لأن في نفسي شيء ما حول هذا النص بالذات ..فقد اعتمدت فيه الصنعة بالدرجة الأولى . حسنا ..أكيد أنه لم يعد للقصة مفهوم واحد.. هناك من يؤمن أنه على القصة أن تقدّم فكرا و فلسفة .. وهناك من يرى أنه عليها أن تحمل شيئا من الغموض .. و هناك من يؤكّد على عنصر الدهشة : الدهشة في البداية و الدهشة في الحدث و الدهشة في النهاية ..حتى يخرج القارئ من النص مترنّحا من أثر الدهشة لا يدري أين يضع قدميه ..ههههه و أنا بصدق مع كل هؤلاء و أحيانا أقف أمام نص قصصي مشدوهة لا أجد ما أقوله . كل هذا جميل جدا .. و هناك أيضا من يرى أنها موهبة بحتة و آخر يرى أنها صناعة و آخر أنها علم لا علاقة له بالموهبة أو الإلهام .. و باختلاف مفهوم القص تختلف أيضا أذواق القراء وهناك من يريد أن يجد في القصة بعض المتعة لبعض الوقت فقط .. و ربما تكون المتعة في اللغة أو في طريقة السرد أو في البناء أو الحبكة .. فقد يكون الحدث مدهشا و جديدا و غريبا و لا تقدمه اللغة بطريقة فنية جميلة فيذهب جهد القاص سدى ..أليس كذلك ؟ { لا أدري هل أحاول هنا إقناعك أم إقناع نفسي ههههههه } موضوع قصتي هذه موضوع مستهلك يذكّرنا بالمسلسلات العربية القديمة .. نعم أنا أدرك ذلك و لكني كتبته و أدرجته فوجد قبولا عند البعض و لم يجده عند البعض الآخر و في كل حال أتقبّل ذلك.. و سعيدة جدا و الله العظيم أنك قلت رأيك ..و أنا أكتب الآن بسعادة كبيرة ..و يعجبني هذا التواصل بيننا لأنه يزيد من فهمي و يوسع إدراكي و يثري تجربتي .. أحد الإخوة في ملتقى أصوات الشمال ..و هو الملتقى الوحيد الذي أنتمي إليه إلى جانب ملتقانا الرائع هذا ..علّق على النص أنّ الكاتبة - التي هي أنا - تحدّثت بسطحية عن العلاقة الزوجية .. و كأنني أدرجت دراسة مستفيضة أو تحليلا عميقا عن العلاقة الزوجية ! و أنا فقط قدّمت حدثا معيّنا و مشهدا محدّدا .. أعتقد أنني تكلّمت كثيرا .. أتركك في حفظ الله الآن و لكن ربما تذكّرت أمرا آخر و عدت لاحاورك. شكرا..شكرا..شكرا.. لا تحرمني من رأيك أبدا. محبّتي الأخوية الصادقة .
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 08-04-2011, 08:01.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
[align=right]لن أخوض في مشكلة الزوج الذي ليس ذنبه أنه مفتقرا لطرق المعاملة السليمة والرومانسية أو اللطيفة مع الزوجة .. وليس ذنبه أنه يجهل فن الرقة الزوجية .. فكل إنسان له طباعه .. لكن ما ألوم عليه : الأسرة التي تعجلت وجعلت منها قطعة من الخردة باعتها لصاحب نصيبها سواء برخص التراب أو بغلائه .. تلك الأسرة التي تعتبر عندها سن المراهقة هو سن اليأس .. إذن فأين الخلل ؟؟
في رأيي كان ذنب الأسرة وسيحاسبون عليه أمام الله ..
الأستاذة القديرة آسيا .. منذ زمن وأنا بعيد نظرا لاختلاف الوضع والظروف بعد عودتي إلى مصر وقلة دخولي بسبب بعد مكان العمل عن المنزل مما يضطرني إلى المبيت أيام فأكون بعيدا عن النت والملتقى .. لكن بكل صدق تفاعلت كثيرا مع النص والحدث ..
كعادتك متجددة في انتقاء موضوعاتك ولغتك .. وفقك الله لكل جميل ..
مع خالص تحياتي ..
محمد سلطان؛؛[/align]
أخي العزيز محمد سلطان .. منذ مدّة و أنا انتظر الفرصة لاقول لك بكل صدق اني أفتقدك في الملتقى ..أفتقد رؤيتك حول النصوص و أفتقد نصوصك الجميلة و روحك الطيبة التي تبثّها هنا .. أتمنى ان تجد الوقت لتكون معنا حتى تظل أسرتنا هنا متلاحمة كما قبل .. ربما لم يكن الموضوع متجددا لكن اللغة أراهن عليها دوما . ألف شكر لك ..وفقك الله أيضا .. و تقبّل مودّتي و تقديري.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
شكرا لهذا العبق آسيا فحين يمر أحدنا من هنا لا يستطيع أن يقاوم هذا العبق من الكلمات التي تمسك بنا وتشدنا بأريجها استطعت بلغتك الجميلة أن توصلي لنا ألم صفعة حادة تلقتها بطلتك لانها أنثى من مشاعر وأحلام وردية كانت تتنمى أن تتمثل على أرض الواقع وهل تكلف الرجل شيئا إلا الكلمة الطيبة ؟لا . شكرا ليراعك المبدع
شكرا لهذا العبق آسيا فحين يمر أحدنا من هنا لا يستطيع أن يقاوم هذا العبق من الكلمات التي تمسك بنا وتشدنا بأريجها استطعت بلغتك الجميلة أن توصلي لنا ألم صفعة حادة تلقتها بطلتك لانها أنثى من مشاعر وأحلام وردية كانت تتنمى أن تتمثل على أرض الواقع وهل تكلف الرجل شيئا إلا الكلمة الطيبة ؟لا . شكرا ليراعك المبدع
عزيزتي وسام .. كلاهما أحيانا الزوج و الزوجة يغفلان عن أمور بسيطة بإمكانها تعميق المحبة و شحن المشاعر .. أنا من تشكرك على كرم المرور و التعليق .. محبّتي أختاه.
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
تعليق