تجاذبات...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نادية البريني
    رد
    القديرة نادية البريني

    قصة مؤثرة
    نثرت واقع أمة تنتفض يخفق القلب
    تتأمل الخير، يسقط شهداء ، معتقلين خلف القضبان

    ما يؤسف أكثر وجود قناصين للفرص فيعتلون
    ظهر الأسر الثكلى ويلبسون كساء الثورة
    والتنظير ...... لكنهم في الواقع خفافيش وقت الشدائد

    هذا واقع في أرضنا فلسطين
    اسر ثكلى وهناك من اعتلى المناصب وقطف الثمار



    دمت بخير





    مودتي لكم

    [hide]شكرا على هذه الحروف أخي المبدع محمود
    خطّتها أناملك وأنت تعيش على وقع جرح وطن
    حما الله فلسطين الحبيبة
    وهؤلاء الذين اعتلوا المناصب لن يعمّروا طويلا
    دمت بخير ومغفرة

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    الأستاذة نادية البريني قلم مبدع يستحق كل التقدير والإعجاب .أسلوب جميل وسرد متزن وحبكة متقنة في عرض أحداث القصة في ترابط وتناسق يدل على امتلاك القاصة وسائل كتابة تجعل القارئ لا يمل ويقبل بشوق على نصوصك الرائعة . تقبلي سيدتي مودتي وتقديري...تحياتي...

    الله عليك أخي الكريم عبد الله
    ملأت نفسي تفاؤلا لتقديم الأفضل فالأفضل
    لا تكبر أقلامنا دون نقدكم البنّاء
    أحرص باستمرار على تقديم الأفضل من أجل إرضاء قرّائي
    دمت بألف خير أخي الكريم

    اترك تعليق:


  • وسام دبليز
    رد
    دوما لثورة على الظلم ثمن وأصعب وأسهل ثمن هو الدم حين يثور كالبركان ولا يهمد ألا حين يروي الارض

    اترك تعليق:


  • بسباس عبدالرزاق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    إستمتعت معك بسرد جميل و مشوق هذه القصة
    و ذلك الصراع الذي كان يمشط صدر بلقاسم


    لغة راقية و تداخل في الأماكن و الزمن جعل القصة تأخذ أبعادا في نفسية القارئ

    و لكن فاضلتي سأنبهك لزلة لم تنتبهي لها

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عارية من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار"

    أعتقد أنك كنت تقصدين

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عاريا من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار".

    أستاذة نادية

    تقديري و احتراماتي لحرفك

    شكرا أخي الكريم بسباس على قراءتك المتأنيّة لعملي وعلى شهادتك بشأنه
    سأهتمّ بملحوظتك حول "أجد نفسي عارية " عارية وظيفتها حال لصاحب الحال وهو نفسي وتعمّدت أن يكون صاحب الحال نفسي لا أنا لأنّني جرّدت هذه النّفس عن الأنا رغبة في التّعبير عن معنى الرّفض والتمزّق الدّاخلي الذي يعيشه البطل فتنشطر ذاته في إطار المحاسبة.هذه النّفس كانت ظلاّ للأمّ لذلك كانت عارية من القوّة .يعني تعمّدت لحظة الكتابة هذا التأنيث لكلمة عارية لبلوغ الدّلالة الحافّة. ولو قصدت الأنا لقلت أجدني عاريا من القوّة
    أرجو أن أكون قد وفقّت في إقناعك بوجهة نظري أخي المبدع بسباس.
    لسنا معصومين من الخطإ فعلا لكن بحكم اختصاصي وهو تدريس اللغة والآداب العربيّة فإنّني أقسو على نفسي وأراقب لغتي قبل نشر العمل
    دمت بخير أخي الكريم

    أعتذر من أخوي الكريمين عبد الله ومحمود ولي عودة للرّد على مداخلتيهما

    إن كان قصدك كذلك فذلك صحيح لأنني فهمت أنك في البداية خلطا بين ضمير المذكر و المؤنث و لكن بما أنك أتيت بشرحك و حجتك
    ليس لي إلا الإعتراف بقوة اللغة عندك

    و اعذري تطفلي

    و من مدة لم ارى جديدا لك هنا في القصة

    تقديري و احتراماتي

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    إستمتعت معك بسرد جميل و مشوق هذه القصة
    و ذلك الصراع الذي كان يمشط صدر بلقاسم


    لغة راقية و تداخل في الأماكن و الزمن جعل القصة تأخذ أبعادا في نفسية القارئ

    و لكن فاضلتي سأنبهك لزلة لم تنتبهي لها

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عارية من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار"

    أعتقد أنك كنت تقصدين

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عاريا من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار".

    أستاذة نادية

    تقديري و احتراماتي لحرفك

    شكرا أخي الكريم بسباس على قراءتك المتأنيّة لعملي وعلى شهادتك بشأنه
    سأهتمّ بملحوظتك حول "أجد نفسي عارية " عارية وظيفتها حال لصاحب الحال وهو نفسي وتعمّدت أن يكون صاحب الحال نفسي لا أنا لأنّني جرّدت هذه النّفس عن الأنا رغبة في التّعبير عن معنى الرّفض والتمزّق الدّاخلي الذي يعيشه البطل فتنشطر ذاته في إطار المحاسبة.هذه النّفس كانت ظلاّ للأمّ لذلك كانت عارية من القوّة .يعني تعمّدت لحظة الكتابة هذا التأنيث لكلمة عارية لبلوغ الدّلالة الحافّة. ولو قصدت الأنا لقلت أجدني عاريا من القوّة
    أرجو أن أكون قد وفقّت في إقناعك بوجهة نظري أخي المبدع بسباس.
    لسنا معصومين من الخطإ فعلا لكن بحكم اختصاصي وهو تدريس اللغة والآداب العربيّة فإنّني أقسو على نفسي وأراقب لغتي قبل نشر العمل
    دمت بخير أخي الكريم

    أعتذر من أخوي الكريمين عبد الله ومحمود ولي عودة للرّد على مداخلتيهما

    اترك تعليق:


  • بسباس عبدالرزاق
    رد
    إستمتعت معك بسرد جميل و مشوق هذه القصة
    و ذلك الصراع الذي كان يمشط صدر بلقاسم


    لغة راقية و تداخل في الأماكن و الزمن جعل القصة تأخذ أبعادا في نفسية القارئ

    و لكن فاضلتي سأنبهك لزلة لم تنتبهي لها

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عارية من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار"

    أعتقد أنك كنت تقصدين

    لا ألومك يا أمّي لكنّني أجد نفسي عاريا من القوّة والبأس.لقد كنت ظلّك ولا أزال.لم أواجه الحياة بمفردي لذلك أراني أجدف ضدّ التّيّار".

    أستاذة نادية

    تقديري و احتراماتي لحرفك

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    قلم جميل وسرد أجمل
    هنا اوقع اعجابي، مع باقات ود
    وتقدير

    المبدعة وفاء عرب
    جميل أن تأتيني هذه الشّهادة من أستاذة تتذوّق الأدب كتابة ونقدا
    شكرا على هذا التّوقيع الذي سرّني كثيرا

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد

    الغالية نادية
    أشرعت نوافذ الألم لتطل بنا إلى داخل الوطن
    بكل ما يحمل من أوجاعنا داخله كأنها صفحة تحكي
    ألم أي مواطن عربي يتعرض لنفس الظغوط السلطوية
    حتى تفجرالجميع مرة واحدة

    الأستاذة نادية الغالية
    سرد وحدث ماتع جدا ولغة قوية ترفد القارىء بجمال آخاذ
    يشده حتى آخر كلمة
    سرني تواجدي بروعة نصك

    طوق ياسمين يليق بك أيتها الرائعة .

    المبدعة رشا
    سعيدة أيّما سعادة أنّك كنت هنا
    هي همومنا المشتركة غاليتي رشا.همّ وطن كبير من المشرق إلى المغرب
    تقييمك لعملي رفعه درجات
    شكرا جزيلا لك أختي المبدعة
    دمت بألف خير

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    القديرة نادية

    نصك موجع للغاية

    كم هائل من الحزن اجتاح قلبي

    وانا أقرأه .. وبصعوبة بالغة أكتب لك تعليقي عليه

    رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته هؤلاء الأبطال


    بورك قلمك الجميل

    أختي الفاضلة عبير هلال
    كم راقني تفاعلك مع النّص ووجعه.كتبته بإحساس وقرأته بإحساس
    كلماتك محفّزة ومشجّعة
    لك كلّ تحاياي
    دمت بألف خير عبير

    اترك تعليق:


  • محمود قباجة
    رد
    القديرة نادية البريني

    قصة مؤثرة
    نثرت واقع أمة تنتفض يخفق القلب
    تتأمل الخير، يسقط شهداء ، معتقلين خلف القضبان

    ما يؤسف أكثر وجود قناصين للفرص فيعتلون
    ظهر الأسر الثكلى ويلبسون كساء الثورة
    والتنظير ...... لكنهم في الواقع خفافيش وقت الشدائد

    هذا واقع في أرضنا فلسطين
    اسر ثكلى وهناك من اعتلى المناصب وقطف الثمار



    دمت بخير





    مودتي لكم

    اترك تعليق:


  • عبد الاله اغتامي
    رد
    الأستاذة نادية البريني قلم مبدع يستحق كل التقدير والإعجاب .أسلوب جميل وسرد متزن وحبكة متقنة في عرض أحداث القصة في ترابط وتناسق يدل على امتلاك القاصة وسائل كتابة تجعل القارئ لا يمل ويقبل بشوق على نصوصك الرائعة . تقبلي سيدتي مودتي وتقديري...تحياتي...

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    واضح كم المجهود الكبير المبذول في هذا النص

    من ناحية اللغة والسردية والأسلوبية المختمرة في ذهن الكاتبة

    يعطيك كل العافية أختي نادية

    أبدعت

    ملاحظة واحدة بخصوص قولك " قلبك الكبير شبيه ببيت نسجته العنكبوت.>> لا أظن أن التشبيه هنا موفق فالله يقول " وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت" .. هل أنت معي في هذا؟

    تحية وتقدير

    آسفة أخي مصطفى على تأخرّ الرّد
    سعدت بشهادتك حول العمل.كتبت النّص من عمق محنة عاشتها تونس قبل الثورة بل كانت من بين العوامل المولّدة للثّورة
    سأراجع ملاحظتك حول التّشبيه أخي الكريم مصطفى
    دمت بخير

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ريما ريماوي الاستاذة نادية البريني
    يسعدني أن الفرصة أتيحت لي
    لقراءة هذا النص..


    الصياغة جميلة قوية...

    رحم الله كل الشهداء الذين سقطوا وهم
    يدافعون عن حق الإنسان بالحياة الكريمة...

    كوني بخير وصحة وعافية...
    بوركت.. ودام سموق القلم...

    محبتي واحترامي وتقديري.



    صديقتي الغالية ريما
    عندما تطلّ حروفك على عالمي أستشعر صدقها فتنتابني سعاادة كبرى
    هي صورة من صور النّضال ضدّ القمع والاضطهاد
    ومازالت الصّور تتعاقب على مرّ الزّمان مادام نصيب من الأنانيّة ساكنا في الإنسان
    دمت بكلّ الخير
    محبّتي التي تعرفين
    باقات من ورود تونس تسافر إليك مع هذه الحروف

    اترك تعليق:


  • وفاء الدوسري
    رد
    قلم جميل وسرد أجمل
    هنا اوقع اعجابي، مع باقات ود
    وتقدير

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    قصة محبوكة .والصيغة السردية رائعة ومتميزة ..قصة تستحق أن تهدى إلى كل شهداء الحرية الأبرار..أشكرك على هذا العمل الجيد
    محبتي وكل التقدير،لأختي المبدعة الأنيقة نادية البريني


    الأستاذ الفاضل حسن لختام
    شهادتك أعتزّ بها كثيرا وأجعلها نصب عينيّ وأنا أعدّ نفسي لعمل جديد
    نصوصنا لا تتطوّر دون قراءات واعية تعطي العمل ما يستحقّه من نقد
    أشكرك أخي الكريم
    دمت بألف خير

    اترك تعليق:

يعمل...
X