في عقيدتي الشخصية أن الألقاب تنم عن احترام الشخص المخاطب إليه
يقال لي . . يا أستاذ مائة مرة في اليوم
و أقول يا ريس ( لرئيس المحكمة + المحضرين + عامل البوفيه + موظفين المحكمة ) مائة مرة
الطريف في الموضوع . .أن زوجتي ( و هي في مركز علمي مرموق ) أثناء الخطوبة كانت تقول لي كثيراً يا أستاذ أيمن
أنا استحي أن أنادي على أي شخص بدون لقب . .
حتى حسام الدين مصطفي . . تشاجرنا كثيراً بسبب أني أقول له يا أستاذ حسام
رغم عمق الصداقة
تحياتي

[align=center]يعني لست متنازلا عن لقب أستاذ يا أيمن ...
ما رأيك أني وأنا أقول لك يا أيمن عندي منجم احترام تجاهك بل واحتياطي مئة عام مقبلة أيضا ؟...

ايمن
لك تقديري [/align]

.

ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن ايمن


لك كل الإحترام استاذي الفاضل

[align=center]
[align=center][align=center]شكرا على الشرح والمعلومة يا منذر
إذا البسبوسة خرجت من فصيلة الهررة وعليه إن أرادوها طعاما مأكولا فلسيموها أم قطيطة ...على وزن أم علي (الحلوى المعروفة)
تقديري واحترامي الذي لم ينتقص بتجاهلك لإسمي ولو بالإشارة لصاحبة السؤال
يعني كنا نناقش خلال هذا الموضوع إزاحة الألقاب فأضحينا في إزالة الأسماء وحذفها من الخطاب حذفا مبينا ...
والله أعلم
[/align][/align]
.
.[/align]

المفكر الكبير و أستاذنا الجليل . . محمد الموجي
الأديبة القدير . . وفاء
إن كلمة ( أيمن ) تشعرني بدفء و قرب ممن أحبهم
و لذلك . . أعلن تنازلي عن لقب أستاذ
و لأجل خاطري لا يخبر أحدكم نقابة المحامين . .
هم متمسكون بهذا اللقب . .
كل ورقة تحمل شعار نقابة المحامين يكتب بجوارها ( و سيادته مقيد بنقابة المحامين )
تحياتي
أيمن

[align=center]فعلا موضوع كله حيرة
الغريب والطريف ان احد اساتذتى ينادينى
ولد يا سيد فندى
تحياتى العطرة لجميع الاساتذة الفضلاء [/align]

[align=center]صلي على النبي يا أيمن قد قلنا لا للألقاب
نقابة المحامين عندكم يا أيمن لم يبشرها الله بوفاء الأديبة (القدير:eek
أما عن هيئة القضاء عندنا فقد مرت(أعانها الله وصبّرها ) من مقصي وأول المقصوصين زوجي الرئيس لا كذب على قول سي ثروت أفندي :D

كل التقدير لشخصك يا أيمن
سلام الله والرحمة

[/align]
.

اتفقنا اتفقنا اتفقنا

[align=justify]دستور يا حاضرين!

في الحقيقة استوقفني كلام أخينا الأستاذ أيمن السباعي وذكرني بـ "إيتيكيت التوجيب" كما يعمل به في بلاد الشام. فأنا لم أسمع المرحوم أبي ينادي على الوالدة أطال الله بقاءها إلا بالكنية فكان يقول لها "يا أم فلان أعطني تلك الحاجة ولا تصغري". وكلمة "لا تصغري" في اللهجة السورية هي بمثابة "أعزك الله" في الفصحى، يقولها رب الأسرة لأهله عندما يطلب منها سخرة في حضور الأبناء أو الضيوف من الأقارب، فيرفع من شأنها أمام الأهل والأقارب. هذا "التوجيب" محبب جدا وكانت الأجيال التي سبقتنا تعمل به إلا أن جيلنا التعبان تخلى عن هذه الفضائل وتمسك بالشكليات التعبانة!

هلا وغلا![/align]

السلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

...تحياتي يسرني أن أشارككم من حين إلى أخر ولكن لثقافتي وزادي القليل النزر لا أريد أن ألج في مواضع تحتاج إلى كتاب وأدباء ولكني أعذروني على هذا التطفل .... أنا أخالفكم الرأي وإني أفضل استعمال كلمة أستاذي وأخي وأختي الكريمة لا نفاقا ولا بهتانا وزورا وكذ با ولا تملق بل احتراما وتقديرا ينبع من الفؤاد وقناعة ورضى ...حينما أقول أستاذي أو شيخي أو الأستاذة الكريمة صدقا لا مجاملة وقد جوز الشرع أن تمدح شخصا يأتيك منه الشر** بئس أخو العشيرة* حديث قال الرسول لرجل يرى منه شرا ...لا بأس أن أقول يا أختي الكريمة أو يا ستاذي الفاضل يجب أن أدقدق الباب قبل أن ألج إلى البيت كما يجب أن احترم من هو أكبر مني سنا في العمر أو في العلم ....المعاملة الحسنة ولو بالكلام الطيب ** وقولوا للناس حسنا** أليس حينما أناديك بأحسن الألفاظ والألقاب يدخل السرور إلى القلب ؟ بلى . قد أخالفكم الرأي ليس معنى هذا إني أحب العلو والسمو والرفعة وأنا المسكين الضعيف ...لا يجب طبعا أن نلقب أناس لا يستحقون هذه الألقاب أرى والله أعلم أن هذه الألقاب ليست عيبا وليست مشكلة إلا إذا كانت توضع لمن هب ودب وتشمل كل الناس بل نحترم العالم والطبيب والمربي والمعلم ...أن أحب أ لقب معلمي ....تقبلوا مني فائق الأحترام .....

لم اكن اهتم للألقاب أبداً الا عندما تركت المغرب الى غزة ، حيث تعودنا في المغرب ان ننادي حتى أستاذنا العميد بإسمه وهو كان يطلب منا ذلك ، لكن في اول شهر لي في الجامعة في غزة، اصر زميل لنا وهو بروفيسور على حفظ الألقاب احتراماً ، وأكد علي ألا ارفع الكلفة ، واصر أن اناديه ( الأستاذ الدكتور ) وليس فقط دكتور حتى ، اول يوم بصراحة ضحكت من المسمى ليس لشيء فقط لأنه قال لي عندما تناديني دكتور تكوني قد ألغيتي 14 سنة من بحثي العلمي ، وكأن علمه وثقافته سيدل عليها اللقب ، وطبعاً هو قال لي انت لم تحصلي حتى على الدكتوراة بعد ، طبعاً أصابتني عقدة الألقاب هذه وقتها ، وقررت أن أخاطب الجميع بالألقاب ،

لكن بعد ما تركت غزة وجئت الى كندا، هنا لا ألقاب أبداً حتى البروفيسور الذي يحمل اكثر من شهادة دكتوراة لا يقبل الا ان أناديه بإسمه،
وفي العمل كذلك ،الجميع أناديهم بأسمائهم ، لذلك اعتقد العقدة اصابتني في الشرق الأوسط ، وربما هناك فقط تستخدم هذه الألقاب

هنا في الملتقى تعودت ان أقول لقب استاذي او دكتور ليس من باب الاحترام فقط ، فأنا احترم الجميع حتى من اناديهم بأسمائهم دون لقب، وانما مخافة ان اتعرض لموقف مثل الذي تعرضته من قبل ( الأستاذ الدكتور ) زميلي السابق.

لكن هناك من الزملاء من اعرفهم منذ فترة فمرة اقول الاسم لوحده ومرة مرفق بأخي ، او أختي

شكرا أخي محمد على موضوعك ، استمتعت كثيرا بقراءة المداخلات ، خاصة وفاء الرائعة دوماً .


تحياتي للجميع

ويتجدد الموضوع بالأمس داخل الغرفة الصوتية حول معايير لقب " المفكر الإجتماعي " .. فهل لديكم مايروي الغليل ويشفي العليل ؟
كل عام وأنتم وبخير

أخي العزيز الأستاذ محمد شعبان الموجي،

للأسف الشديد فاتتني الندوة بسبب الالتهاب الرئوي الذي أعاني منه منذ أسبوع مما جعل جلوسي صعبا والحديث أصعب لضيق التنفس الناتج عنه.

يقول بعض الصوفية: (كلما اتسعت الرؤية، ضاقت العبارة). وبترجمة هذه المقولة الرائعة إلى واقع العلم والفكر والأدب نسنتخلص أنه كلما زاد علم الانسان وكلما كثر إبداعه الأدبي، كلما قلّ إنتاجه الذي وكلما اقتصر على الجيد منه فقط. من ثمة قولنا: (شاعر مُجِيد مُقِلّ). فليس كل شعر المتنبي والمعري وأحمد شوقي ونزار قباني بالجودة ذاتها. ومن الشعراء من يقتصر على نشر الجيد فقط لأنه أعلم من غيره بمذاهب النقد وطرائق تلقي الناس للشعر. الحالة ذاتها تنطبق على سائر الكتاب.

أما لقب (مفكر اجتماعي) فيفهم منه الشخص الذي يشتغل بالنظر في المشاكل الاجتماعية ومشاكل الانسان بصفته مكونا رئيسا من مكونات المجتمع وبالتحديد: علاقة الأفراد ببعضهم وعلاقة الآباء بالأبناء والجيران بهدف الحفظ عل النسيج الاجتماعي سليما. والمفكر الاجتماعي هو الذي ينظر في مشاكل المجتمع ويقترح حلولا لها ثم يطور أفاقا مستقبلية ترفع من مستوى التناغم الاجتماعي.

وأمثل لكم بمثال من السياق البلجيكي. القاعدة في بلجيكا أن يذهب الوالدان بعد بلوغهما سن الشيخوخة إلى دار العجزة. لذلك انتشرت دور العجزة في بلجيكا كثيرا وأصبحت تكلف الدولة أموالا باهظة. ومعظم الوالدين الذين يذهبون إلى دور العجزة يرون أبناءهم وبناتهم وأحفادهم مرتين أو ثلاثا في السنة .. وهذا أدى إلى تفكك اجتماعي كبير .. فعهد وزير الشؤون الاجتماعية إلى مجموعة من المفكرين الاجتماعيين من عدة خلفيات (بما فيها الخلفية الإسلامية واليهودية والعلمانية) وطلب منهم إيجاد حلول انسانية لوقف تمزق النسيج الاجتماعي في المجتمع. فوضعوا حلولا كثيرة تبنتها الوزارة وتعمل بها الآن منها هذا الحل: الابن أو البنت اللذان يشتريان منزلا يخصصان طابقا منه لسكن الواحد منهما وطابقا لسكن والديهما المسنين، تسدد الوزارة لهما جميع مصاريف ترميم المنزل. وجارتي التي يحد منزلها منزلي فعلت ذلك، إذ يسكن والداها في الطابق الأرضي بعدما رممته ليصبح شبه شقة مستقلة، وتسكن هي وزوجها وابنيها في الطابق الثاني. وقد قبضت جارتي من الوزارة ما يعادل 125.000 ألف دولار مصاريف الترميم، وهذا نصف ثمن المنزل تقريبا! وفوائد هذا الإجراء عظيمة: الوالدان في حالة نفسية جيدة لأنهما يسكنان مع ابنتهما ولكن باستقلالية (في شقتهما المنفصلة نسبيا)، ويريان حفيديهما ويساعدان بنتهما في حضانة الحفيدين في أثناء عمل البنت وزوجها الخ.
إذن التفكير الاجتماعي وممارسته أمر متعلق بالمشاكل الاجتماعية والإصلاح وهذان عاملان مرتبطان بالثقافة والسياق المحلي والإمكانيات المتاحة.

أما كلمة "مفكر" فتطلق عموما على المفكرين الذي يحاولون بلورة فكر جديد مثل سيد قطب ـ رحمه الله ـ ومحمد عمارة وبرهان غليون ومحمد أركون وحسن حنفي ومحمد عابد الجابري وصادق جلال العظم وطارق رمضان وغيرهم بغض النظر عن مدى اتفاقنا مع ما يطرحون من أفكار أو اختلافنا معها.

وتحية طيبة.

اعتقد أن من واجبنا الحفاظ على الألقاب التراثية، خاصة أننا هنا نقوم للنشء الطريق السليم،

وأبدأ هنا بالعميد

علامة الدهر وجهبذ التبر، وحيد عصره، وشمس زمانه، ونسيج وحده، إمام الأدباء، منارة المبدعين، خطيب الورى عدو الكرى، كريم القرى، صاحب الحل والعقد في المنتدى الأستاذ العالم العميد محمد شعبان الموجي البورسعيدي حفظه الله وأبقاه

كل عام وأنت بخير

دعاه ورسمه بالحروف الذهبية الحاسوبية الكبيرة، الفقير إلى عفو ربه


الهويمل أبو فهد

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

ويتجدد الموضوع

و لماذا تجدد ؟
لأنه يحكي عن موقف و دائما تتكرر المواقف
و لو انكم تقصدون شخصا لمات هذا الموضوع

إذن فالكتابة عن مواقف أطول عمرا من الكتابة عن شخوص
فأحمد الله يا عميدنا أنك لم تضع أيضا في العنوان

أ . د . ط . م ..... و إلا كان مصير موضوعك هذا الغلق
و لوجدت ألاف المتحذلقين الذين سيبحثون لنصك هذا عن بطل
ليرتدي عباءة نصك ثم يزفونك الى محكمة العدل الملتقاوية

مشاركة فقط للتنويه عن شيئ .... و لي عودة بعد البحث في المريخ
و في العوالم من حولنا عن تلك الشهادة الجامعية التي تعطي درجة مفكر !