تحياتى البيضاء
كمتلق أجد أن بنية التخييل هى الجمالية الرئيسة فى هذا النص الجميل الإنسانى العذب ، ربما على مستوى الحدث أجد أن النص قد سبق تلقيه لكن الذى يجعل من النص حالة فنية متميزة هى بنية التخييل التى جاءت عبر لغة شاعرة خلابة ولنتأمل هذا السياق
كان لايزال ربيع عمرها يدرج على سلالم النضوج الأنثوي تلك الفاتنة عندما تقاطرشهدالسعادة على ضفاف أنفاسها الملتهبة
نحن هنا أمام استعارة مكنية تجسد لنا لوحتها دلالة معنوية فى هيئة حية أمام بصائرنا ، فنرى ربيع العمر متجسدا أمامنا ، ونرى النضج درجا يصعده العمر على مهل وفى دلال وفرحة وانتشاء بالحياة ليمطره الشهد على ضفاف اللهفة والحب الأول طعم السعادة البكر
ولنتأمل هذا السياق
وينثر زهور الأمل بدواخلها المرتعشة
وهو السياق الذى يقوم على الاستعارة المكنية التى تخيل للأمل زهرا نراه أمام أعيننا يعشب وينثر شذاها فى بساتين الحيرة والقلق التى تعمر روح بطلة النص ، وهى الاستعارة التى تستحيل تعبيرا كنائيا عن الجو النفسى الذى يعتمل تجاه الحبيب الأول لبطلة النص
الحقيقة أن النص يقوم على تخييل بديع رائع فذ يجعلنا أمام نص عذب يقرؤه المرء مرات ومرات
ربما لى هذى الملاحظة اليسيرة
-وطفقت عيناها الناعستان تتفحص أرى أن تكون تتفحصان لعلة التثنية
- لم تدرى أرى أن تكون تدر لأن الفعل لليس للمخاطبة المؤنثة بل لضمير الغائب هى بما يجعله مجزوما بحذف حرف العلة
كمتلق أجد أن بنية التخييل هى الجمالية الرئيسة فى هذا النص الجميل الإنسانى العذب ، ربما على مستوى الحدث أجد أن النص قد سبق تلقيه لكن الذى يجعل من النص حالة فنية متميزة هى بنية التخييل التى جاءت عبر لغة شاعرة خلابة ولنتأمل هذا السياق
كان لايزال ربيع عمرها يدرج على سلالم النضوج الأنثوي تلك الفاتنة عندما تقاطرشهدالسعادة على ضفاف أنفاسها الملتهبة
نحن هنا أمام استعارة مكنية تجسد لنا لوحتها دلالة معنوية فى هيئة حية أمام بصائرنا ، فنرى ربيع العمر متجسدا أمامنا ، ونرى النضج درجا يصعده العمر على مهل وفى دلال وفرحة وانتشاء بالحياة ليمطره الشهد على ضفاف اللهفة والحب الأول طعم السعادة البكر
ولنتأمل هذا السياق
وينثر زهور الأمل بدواخلها المرتعشة
وهو السياق الذى يقوم على الاستعارة المكنية التى تخيل للأمل زهرا نراه أمام أعيننا يعشب وينثر شذاها فى بساتين الحيرة والقلق التى تعمر روح بطلة النص ، وهى الاستعارة التى تستحيل تعبيرا كنائيا عن الجو النفسى الذى يعتمل تجاه الحبيب الأول لبطلة النص
الحقيقة أن النص يقوم على تخييل بديع رائع فذ يجعلنا أمام نص عذب يقرؤه المرء مرات ومرات
ربما لى هذى الملاحظة اليسيرة
-وطفقت عيناها الناعستان تتفحص أرى أن تكون تتفحصان لعلة التثنية
- لم تدرى أرى أن تكون تدر لأن الفعل لليس للمخاطبة المؤنثة بل لضمير الغائب هى بما يجعله مجزوما بحذف حرف العلة
تعليق