أشكرك كثيرا أستاذة .. نعم كانت هناك
ربما يهيألك أستاذة أنها ترقى للشعر !

تحياتي

أشكرك أستاذة على رقتك و ذوقك الرفيع

تقديري

قرأتها هناك وراقني كثيرا ما تضمّنته من حسّ مرهف وعاطفة جيّاشة.
تجيد أستاذنا ربيع مكاشفة النّفس واستبطان أعماقها بصور شفّافة
دمت بخير
تحيّاتي

ماهذا النزف والنزيف والاستنزاف ..!

إذا كان هذا كله مجرد قطرات من حنين .. فكيف يكون الحنين كله أو سيل الحنين ..؟ !!
مفردات تنتقل من الحياة إلى الموت دون فناء .. وحالة من العشق والذوبان لحد التحلّل والاندماج ما بين الحبيب وحبيبته

حالة انفصام ما بين البطل والأخرى التي احتلت كيانه لتكون هي الكيان ويكون هو القشرة .. ( الصدفة ) بل يكون هو الظاهر وهي الباطن .. حالة متمكنة من عشق تسلل دون وعي البطل إلى مسامه ليخترق بسرعة الضوء خلاياه ..ليتيه هو في مسافات الأوردة يبحث عن نفسه في أعماق نفسه .. يبحث عنها فيه ويبحث عنه فيها .. فلسفة التكامل والتحول من الأنا إلى الآخر ليمتزج كل شيء .. ولايبقى منه إلا هي ..

الرائع المبدع أستاذي الفاضل ربيع رائع هذا البوح الشجي
تقديري

سلمت أستاذة
سرني جدا أن أعجبتك
و هذه شهادة أعتز بها من أديبة أحترمها كثيرا

تقديري و احترامي

فجر عبد الله .. الرائعة و المدهشة فى تحليلها للنصوص
أهلا بك و برؤاك التى بالفعل تعطينى الكثير من التأمل و فرحة الاكتشاف
راقني كل ما كتبت هنا
و هذه الروح التى تتعاملين بها ، سواء مع النصوص أو هناك فى ملتقى القصة و المشرفين ، وهذا الحماس الذكي الواعي !

شكرا شكرا
لا حرمتك سيدتي

تقديري و احترامي

أهلا زهرة البنفسج
كم ازدهت صفحتي هنا بهذا المرور العبق
و قراءتك لتلك الكلمات الطائرة كحلم أخرق
أو أوهام نبيلة !
كنت رائعة النثر


تقديري و احترامي

أهلا زهرة البنفسج
كم ازدهت صفحتي هنا بهذا المرور العبق
و قراءتك لتلك الكلمات الطائرة كحلم أخرق
أو أوهام نبيلة !
كنت رائعة النثر


تقديري و احترامي

أتكِئ عليها فأقع
تفرغ من ملامحها
قطرات الحنين ...
ما بها تتقمص وجه الزجاج
تبتسم بثغر سكين ؟!

اخلع عنك معطف الرحيل
ودثرني ..
أرهقني برد السنين
عرّاني صمت شفاه الياسمين ..!

قطرات حنين ..ثكّلت سمائي
ماتت الغيوم
على أهداب الأنين .!

تكسرت أعواد الثقاب
تفتت الصوان
انسحبت شموع خطاك نحو المغيب..!

فلا تحرمني خمر الشفق الأحمر
معتقة أحزان الأثير
دعني أثمل بين الضباب
أتغلغل في فراش الغياب
حتى لا أشهد جرم الفراق
فلا أدينه
ولا يدينني
ومن يدري .. ربما بعد الصحو
كان العناق ..!


أتذكر يوم كنا
فراشتين في حقل الحضور !
كيف غبنا؟
من أغوى أرصفتنا
فهجرت؟!
من لملم فتات الخبز ..
من محى ملامح الطريق؟
من طوى الجريدة
في زحمة الأغاني والرقص
وتصافح الظلال ؟
من غرس في رأس العندليب
فكرة الإعتزال؟
من شطب اسمينا
من قائمة الإحتمال ؟!
من أركب المواعيد قوافل
تقودها أشلاء الجمال ..؟!
أنا وأنت .. مشروع زوال...
مشروع زوال...
وقّع على الطلب وبدأ العمال
يهدمون المقهى
يردمون الذكريات
يطوون المظلات
قريبا هنا
سيبنون قصيدة
على جدارها صورتين
معطفين .. شالين وقبعتين ..
تقف بينها قطرات الحنين
تتقمص وجه الزجاج
تبتسم بثغر سكين ....


قطرات من الحنين سالت دموعا، ثغورا مبتسمة .. على الوجنات
كنت رائعا بقدر ما أعجز الأن الكلام، بقدر ما أربتكني الكلمات ..
كانت خلف أسوار جسدي دماء .. الآن أصبحت قطرات في رحم غيمات مسافرة نحو هناك ....!!!
خالص الود والتقدير

شكرا شكرا لكلماتك الطيبة أستاذة شيماء
سرني كثيرا ما كمتبت هنا
ربي يسعدك
و يوفقك دائما

تقديري لقلم قادم جميل

لن أنسى هذه المرة تقديم أسفي على تخطي التعليقات ، و الله دون قصد مني ؛ رغم أنني توقفت كثيرا أمام ما نثرت فى متصفحي هذا !

أجمل منها مانثرت هنا من جمال حرفك و أنيق ما تحملين
بورك هذا النبض
و هذه الروح

تحياتي

أستاذي الكريم
قطرات حنينك أصابت الحلق الذي جففه عمرٌ من الضياع خلف غمامة لم تمطر
قطراتك أرقت ما كان نائما منسيا من الغبار على الذاكرة
فتحت النوافذ لشمس كادت تنسى مداراتها
أيقظت خيالا كاد يقضي
بحثا عن فكرة مجنونة تسحر الثواني
تغير مذاقات الانتظار

أشكرك على الجمال الذي تضعه أمام أعيننا يا سيدي
مودتي واحترامي لك
للتثبيت

سأنتظر دائما فى كل معرض للكتاب فى القاهرة
أن ألمس بيدي أشعار ( محمد الخضور )
ربما هناك أيضا بعض الأسماء التى أحبها و أحترمها

شرفت بمرورك أخي الجميل
تقبل خالص محبتي ممزوجة بالاحترام الذى أكنه لشخصكم
شكرا شكرا لك

اطلق سراحها أخي الغالي محمد مثقال الخضور
فقد نالت ما تستحق وزيادة
دع ما تحمل يلامس وجنة من أحب كطيور الربيع !!

محبتي