ما أسعد كتاباتك بك استاذي مصطفى وسخرية للتقويم الإرشاد احيي فيك عزة القلم وطهرالتوجه الفكري الذي يجعلك مفكرا راقيا مهما كتبت فلن يتوانوا في الإختلاف معك لقد رصدت واقعا مخزيا كالسوس في المجتمع الطاهر ينخر جسد الأخلاق ولكن بحمد الله لن تتمكن الفاحشة من النفس الطاهرة ، وأظن ان من ينتقدك ، لن يقبل على نفسه أن يزج في تجارب مثل تلك ويسئل ، هل من الممكن أن يرضى لأخته بمثل تلك الوقائع هل يريد أن تلتصق بك اخته في الاوتوبيس ـ أو تلبس متزينة للعامة كأنها تشير إلى من يساوم في ثمنها ، أو تنتظر من أحد كلمة غزل تعبر لها إنبهار يرضي سفورها ، أم يريد تكون مع تلك الآنسات
تتمختر في مشيها بهز الوسط ، سيقولون لي أنني متعصب لا لست متعصبا ، ولكن العفاف كنز الإنسان .
والنصح رشاد.
احييك علة مقالاتك الرائعة
تحياتي وتقديري
تتمختر في مشيها بهز الوسط ، سيقولون لي أنني متعصب لا لست متعصبا ، ولكن العفاف كنز الإنسان .
والنصح رشاد.
احييك علة مقالاتك الرائعة
تحياتي وتقديري
تعليق