حاجز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    حاجز

    تضوع المكان نورا، حين خرجت الحسناء من حوض الماء الدافئ، يصّاعد البخار من جسمها المشتعل، عطره نفذ إلى مسامي فهيجها..
    أقبلت فاردة كطائر ذراعيها بانتشاء..
    أسرعت لملاقاتها و تطويق جيدها بحار القبل..
    غير أن الشاشة منعتني..
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    تضوع المكان نورا، حين خرجت الحسناء من حوض الماء الدافئ، يصّاعد البخار من جسمها المشتعل، عطره نفذ إلى مسامي فهيجها..
    أقبلت فاردة كطائر ذراعيها بانتشاء..
    أسرعت لملاقاتها و تطويق جيدها بحار القبل..
    غير أن الشاشة منعتني..
    الشاشة منعتك ، أم زوجتك ؟
    عيني في عينك ........
    ممتع أخي عبد الرحيم التدلاوي
    محبتي
    فوزي بيترو

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
      الشاشة منعتك ، أم زوجتك ؟
      عيني في عينك ........
      ممتع أخي عبد الرحيم التدلاوي
      محبتي
      فوزي بيترو
      اهلا بك صديقي العزيز، فوزي سليم بيترو
      و الله لقد قهقهت لانك امتعتني بتعليقك.
      نعم، بصراحة، هي زوجتي، و صفعة قوية جعلتني اخفض العينين الى الابد، و رغم ذلك، لا اقدر على ترك الحسناوات بدون تنويه..
      اشكرك حار الشكر على تعليقك المميز. اضحك الله سنك.
      مودتي

      تعليق

      • عبد اللطيف الخياطي
        أديب وكاتب
        • 24-01-2010
        • 380

        #4
        هو بالفعل حاجز باطنه في ما لذ و طاب و ظاهره من قبله الحرمان و العصا لمن اشتكى..
        أيام النضال كنا نسميه بعنوان الذل و الأذية ...

        تحيتي
        [frame="2 98"]
        زحام شديد في المدينة.
        أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
        [/frame]

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5

          ضجكتني والله,,
          ويح لخيالك الجامح,,
          تحياتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            عبد الرحيم .. أنت رائع
            و لو أني منك لكسرت الشاشة
            و اللى يحصل يحصل !!
            أرزاق ياعم
            متعة
            و كتابة
            أغبطك كثيرا


            محبتي
            sigpic

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
              هو بالفعل حاجز باطنه في ما لذ و طاب و ظاهره من قبله الحرمان و العصا لمن اشتكى..
              أيام النضال كنا نسميه بعنوان الذل و الأذية ...

              تحيتي
              العزيز، عبداللطيف الخياطي
              شكرا لحضورك العطر، و لتعليقك الطيب..
              بوركت ايها الشريف.
              مودتي

              تعليق

              • شريف عابدين
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 1019

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                تضوع المكان نورا، حين خرجت الحسناء من حوض الماء الدافئ، يصّاعد البخار من جسمها المشتعل، عطره نفذ إلى مسامي فهيجها..
                أقبلت فاردة كطائر ذراعيها بانتشاء..
                أسرعت لملاقاتها و تطويق جيدها بحار القبل..
                غير أن الشاشة منعتني..
                جميل هذا التناغم بين العالمين الواقعي والافتراضي.
                أعجبني هذا التجسيد ثلاثي الأبعاد للفاتنة.
                أحييك أخي الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي على هذا النص المتميز
                دمت مبدعا رائعا.
                مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                تعليق

                • عبد المجيد التباع
                  أديب وكاتب
                  • 23-03-2011
                  • 839

                  #9
                  لو لم يكن الحاجز أظنك ما اشتهيت..
                  نص جميل ماتع رغم قليل المتعة
                  تقديري أستاذ تدلاوي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    ضجكتني والله,,
                    ويح لخيالك الجامح,,
                    تحياتي.
                    المبدعة المتالقة، ريما ريماوي
                    سعيد بتفاعلك الطيب.
                    ان هو الا خيال، نركبه دون التفكير في الجموح..
                    مودتي

                    تعليق

                    يعمل...
                    X