تضوع المكان نورا، حين خرجت الحسناء من حوض الماء الدافئ، يصّاعد البخار من جسمها المشتعل، عطره نفذ إلى مسامي فهيجها..
أقبلت فاردة كطائر ذراعيها بانتشاء..
أسرعت لملاقاتها و تطويق جيدها بحار القبل..
غير أن الشاشة منعتني..
أقبلت فاردة كطائر ذراعيها بانتشاء..
أسرعت لملاقاتها و تطويق جيدها بحار القبل..
غير أن الشاشة منعتني..
تعليق