فرح المقتول (ق ق ج)

**مختار عوض** · 29-05-2011, 20:16

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

أجد النص يتحدت عن مولود ولد يوم مات أبوه برصاص الطاغية فكان ـ مجازاـ رصاصة في صدر الطاغية ، فتشكلت فرحة النصر المنتظر...
أجد في الفكرة وصياغتها إبداعا متميزا بحق رغم ما يستدعيه من جهد لكشفه
و أجد العنوان فرحة الشهيد
أرجو تقبل قرائتي و إن حادت أستاذ عوض
تقديري

أهلا بصاحب القص الجميل الأستاذ
عبد المجيد التباع
وشكرا لقراءة لا أرفضها وإن رأيتها خاصة نوعا ما؛
ولملاحظتك التقدير الكبير..
تقديري ومودتي.

**محمد سلطان** · 29-05-2011, 20:23

اااااااالله ااااااالله

أستاذي مختار العزيز :

تحية لكل أم وتحية لكل رصاصة اندفعت في وجه الظلم في كل البلاد ..

وتحية كبيرة لك على تلك الأقصوصة التي جاءت كرصاصة مدوية ..

**أسعد جماجم** · 29-05-2011, 21:22

كانت عيناها مشدودتين إلى فراغ ،وعقارب الساعة تلسع وجه الزمن وتغتال لحظات الفجيعة بحركاتها البطيئة ‘ في أنتظار الغائب الذي لن يكن سوى ابنها ، فلا شيأ سيعوضها عنه يا عوض ،،،؟ هي صورة الأم التى صمدت و تصدت لخبر قتل.ولدها فعبرت عن هذا الصمود بزغايدها ...دمت أخي مختار عوض

**مختار عوض** · 30-05-2011, 14:46

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

نعم اخي معك حق, انا من النوع المباشر هههههه,
وبردود زملائي وجدت الرد الشافي,
خصوصا عند اخي الكاتب عبد المجيد التباع,
تحياتي واحترامي لك, وله, ولكل كتابنا المبدعين.

أهلا بعودتك المجببة أستاذة
ريما ريماوي
وأرجو أن تسمحي لي باستغلالها لتوجيه ملاحظة هامة أحب أن تتقبليها مني بخصوص المباشرة في كتابة نصوص الـ ق ق ج، لأنني بصراحة ممن يرون أن ذلك ليس مما يناسب هذه النصوص مطلقا، ولنتذكر أن النص يتكون من عدة كلمات، فهل يليق أن يكون مباشرا؟
إنه إبداع خاص جدا ويستحق أن نوليه عناية الصياغة الشعرية والفكرة المبدعة..
تحيتي وتقديري.

**شيماءعبدالله** · 30-05-2011, 15:22

أول ما وضعت عيني على النص القاتل الرائع
تملكتني العبرة وتحشرجت الغصة في الحلقوم ..
والله تذكرت كل أم وهي تتلقى خبر ابنها الشهيد وتزغرد بدموع تزفه لحور العين
وتعلي به الجبين وتفخر به من بين كل الحاضرين
لأنه طغى على الطاغية
وإن أوجعها فقده ،ولكن لكل تضحية ثمن والغالي يرخص في سبيل الوطن والحرية والكرامة..
أستاذ مختار عوض
نص راقي وصادق ومعبر
بل فوق الرائع
فائق احترامي وتقديري

**مختار عوض** · 03-06-2011, 19:23

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

باسم مجريها ومرسيها
يتحرك التاريخ بعد سبات طويل
يخرج الأمل من غرفة الانعاش
تتغير المواعيد التي حددت قبل الانبعاث
آه....تعزف لحن زغرودة
في شوارع الحياة التي شع نورها
بعد ظلام طويل

اتمنى أن تكون قراءتي أقرب
لما ترمي اليه أستاذ مختار

مودتي وتقديري

الأديبة المبدعة الأستاذة
مالكة حبرشيد
شكرا لحضور جميل وقراءة مبدعة..
امتناني وتقديري لحرفك وإبداعك الرائع.

**سحر الخطيب** · 03-06-2011, 19:46

قتل الطاغيه فزغردت فكان الفرح مقتولا لان الام تدرك مصير تلك الرصاصة التى انطلقت بعد رعايتها في رحمها وتربيتها له
ربما اكون قد أخطأت لكن هذا ما توصلت له

**مها راجح** · 04-06-2011, 11:27

كبرنا ونحن نرى نماذج مماثلة لهذه الأنثى الصابرة في فلسطين والعراق وجميع الأوطان العربية المغلوبة على أمرها
يا لصبر ليس له حدود..
تحيتي استاذ مختار ..

**مختار عوض** · 14-10-2011, 05:42

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

لقد ادركت الام بحدسها ان ابنها استشهد برصاص الطاغية، لكن زغرودتها افسدت عليه فرحه.
نص جميل.
مودتي

نعم صديقي المبدع الجميل..
سيظل صمود الآباء والأمهات - رغم فجيعة الفقد - رصاصة أقوى في وجه الطغاة..
تقديري ومحبتي.

**مختار عوض** · 14-10-2011, 05:58

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

أهلا ومرحبا بهكذا فرح

وتلك الرصاصة إلى جنات الخلد بإذن الله

رائعة حد الدهشة

ماتعة حد النشوة

أسعدتني كثيرا بهذا النص المعبر

تحياتي وتقديري

كيف أنت صديقي الثائر الجميل؟
أرجو أن تكون بكل خير..
شكري لحضورك الرائع ومحبتي لك..
كن بخير دائما.

فرح المقتول (ق ق ج)

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث