تفيأت ظله سنينا طويلة ..
وحده لأحداقي كان الزهور وأجمل خميلة ..
وفي ذات صبح أصيل ..
تحسست دما دافقا من نبضي يسيل !!
فأطلقت يدي لعابر سبيل ..
و لما بلغنا ناصية الطريق
تلفت خلفي لأرى ..
وبعد أن نفضت عن عيني الثرى ..
غافية كنت أنا .. و ملئ أهدابي الكرى
في حجر مخلب عتيق .. عتيق !!
وحده لأحداقي كان الزهور وأجمل خميلة ..
وفي ذات صبح أصيل ..
تحسست دما دافقا من نبضي يسيل !!
فأطلقت يدي لعابر سبيل ..
و لما بلغنا ناصية الطريق
تلفت خلفي لأرى ..
وبعد أن نفضت عن عيني الثرى ..
غافية كنت أنا .. و ملئ أهدابي الكرى
في حجر مخلب عتيق .. عتيق !!
تعليق