و تساقطتْ كدمعة باردة ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ازدهار الانصارى مشاهدة المشاركة
    نص جميل يفتح الباب أما تأويلات مختلفة لعلها تصب في مجموعها بتلك العلاقة الشفيفة التي تربط بين المرأة والرجل ..


    جميل ما قرأته هنا


    احترامي وتقديري
    أتذكرين أستاذة هذا الموقف البعيد بين امرؤ القيس و ذاك الشاعر الذى نسيت اسمه ، وتلك المبارزة ، وكان الحكم ( زوج امرؤ القيس ) ، التى حكمت بشاعرية هذا الشاعر أمام أمجاد و عظمة امرؤ القيس ، الذى كان زوجها ، كان يكفيه أن الحكم زوجه ، حتى ولو جانبها الصواب !!
    هذا الخيط الرفيع ، و أيضا السميك فى ذات الوقت !
    و ليست المسألة اعتراف بجميل و لا شىء من هذا القبيل !

    كنت قريبة جدا أستاذة
    أشكرك على تعقيبك الحكيم !

    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
      أستاذي الفاضل ربيع
      قرأتها وأعدت القراءة مرّات لأعيش في أعماق الحرف علّني أشرب من مداده .لا أدري إن كنت وُفّقت في إدراك المطلوب؟أتكون تلك الأنامل التي أحسن رعايتها هي من صفعه؟ أتقابل الرّعاية بالإهمال؟
      قد أعجز عن ولوج عالمك القصصي هذا لكنّني أولّد من خلاله عالمي الخاصّ .ويبقى الفضل لمبدع هذه النّسيج الفنّي المتقن.
      ستبقى معّلمنا وصاحب الفضل علينا وإن رقّت الأنامل وأجادت
      دمت بخير
      سلمت أستاذة نادية
      كان مرورك غنيا و جميلا كروحك
      حين نحب أستاذة قد لا نحب ملكة جمال العالم باعتراف رسمي ، و لكنها هى كذلك ملكة جمال خاصة بي أنا كمحب ، و لا أرى مثيلا لها ، لا تشوبها عيوب و لا أخطاء مهما كانت ظاهرة للغير !

      فقط هذا ما أردت توضيحه !!
      أشكرك
      تقبلي خالص تقديري و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

        لما كانت فى أوج لحظات الزهو، تحالف كبرياؤها مع غرورها، همسا فى أذنها... تمتمت بكلمات فى أذنيه.. سمعتها كل الآذان.


        أبدعت كالعادة يا أستاذ
        دمت بود
        تحيتى..

        أشكرك أخي الجميل فارس على المرور و التعليق الرهيف
        شرفت بك كثيرا

        محبتي
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة
          الاهتمام والرعاية لايعني التدخل بشؤون الآخر..فقط ارشاده واحتوائه وتتركه هويخط تفاصيل حياته لوحده...
          فانت تنظر إليه عن بعد ..ولايعني التدخل في قناعة الآخر..ربما الاحتواء هو الذي يخفز على الابداع..
          ولكل بعدها طريقه وقناعاته....هكذا أوحت لي قصتك أيها المبدع...سلم هذا القلم..
          ربما كنت قريبة فى تحليلك للامر ، و أيضا ربما كنت بعيدة
          و لكن قراءتك أعجبتني كثيرا
          شكرا لك أستاذة على جميل ما تفضلت به !

          خالص احترامي
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
            عند تحليق الطير خارج المسافات ..
            إلى الفضاءات الأوسع ، والأرحب ...
            لا بدّ أن يعترف ولو همساً لنفسه ..
            بمن كان له الفضل في تعليمه براعة الطيران ..
            ذاك المعلّم الصامت الذي اعتاد على العطاء
            لن يندم يوماً
            لأنه يعرف أنّ وقته المسفوح ، لن يضيع سدى ..
            ولم يراهن على شيء خاسر ..
            وتلك الأنامل التي أنكرتْ ...
            هي ذاتها التي ستكتب يوماً..
            لن أنسى حسن صنيعك ..
            كلّ المودّة ، وأحلى الأمنيات ..إليك أستاذي ربيع ..
            حديثك له جلال و بهاء أستاذة إيمان
            و دائما ما تكونين فى حالة عطاء
            هو الاقتناع إيمان بمن نحب
            فلا نرى فيه أخطاء حتى لو وجدت
            لا أن نمسح شخصيته بممحاة
            و أظن ما حدث لم يكن شيئا .. ربما إعجاب تكشفت عنه أغطيته
            و ادعاءات ليس إلا !

            أشكرك إيمان على ما تمنحين نصوصي من روائع روحك

            تقديري و مودتي
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

              تهب عليها بعض رياح النشوة

              نظرت لبسمة الرضا أمامها

              ظنته سيشاركها نصرها.. بينما كان يكفيه أن يراها قد أنجزت شيئا

              الاعتداد بالنفس يجب ألا يبعدنا عمن حولنا.. وألا نتسبب بسقوط دمعات من عيونهم.. تسقطنا من أعينهم كدمعة باردة..


              الفرق بين الدمعة الحارة والباردة هي مفصل النص ولهذا جاء العنوان هكذا

              لدينا مثل: دموع التماسيح

              فلم تكن دمعته من قلبه فعلا.. ربما لأنه فعلا لم يكن ذا فضل عليها.. لكنه حاول إيهامها بهذا.. رغم جملته الأخيرة

              دمت بخير صديقي العزيز

              تحياتي
              عندي قناعة مصطفي الحبيب ، أن البكاء طهارة ، و تلك الدموع تغسل و تمحو صدأ كان ، و ربما لا يبقي سوى صورة تستحق السخرية من النفس ، أو الإحساس بوخزة ، أنك كنت يوما فى مكان لم يكن لك !

              أسعدني كثيرا ما نثرت
              كل ما نثرت هنا ، و التاء الساكنة التى لم تكن ساكنة هى سبب ذلك
              فعذرا منك !

              محبتي
              sigpic

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                ربما أرادت تلك الوردة
                ألا تشاركها أي فراشة رحيق الحديث
                وأن يكون الربيع لها وحدها!

                نص جميل ودافئ رغم حزنه
                فما أجمل أن نتلقى صفعة من نحب بقبلة!
                نصوصك تهيج الموج وتقوده نحو شواطئ ما كنا نعلم بوجودها
                أطيب التحيات
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                  ربما أرادت تلك الوردة
                  ألا تشاركها أي فراشة رحيق الحديث
                  وأن يكون الربيع لها وحدها!

                  نص جميل ودافئ رغم حزنه
                  فما أجمل أن نتلقى صفعة من نحب بقبلة!
                  نصوصك تهيج الموج وتقوده نحو شواطئ ما كنا نعلم بوجودها
                  أطيب التحيات
                  و ربما هي تلك
                  تملك من فراغة العين ما يؤهلها
                  لأكثر من ذلك .. فلتكن حيث شاءت
                  هكذا تكون خياراتنا
                  بعضها ساقط لا يستحق النظرة
                  و الكثير منها طاهر و جميل و يستحق دمنا !
                  sigpic

                  تعليق

                  يعمل...
                  X