أستاذي القدير العزيز ذي البال الصافي يسري راغب شراب
لو نَعُدْ لاستلهام كيف استجدّت مسألة مسجد الضرار في الإسلام
وماهي دوافها؟ وماهي أسبابها؟ وكيف تمت معالجتها السريعة من السماء!!!
لعرفنا كيف تم التغيير بالمقايسة؟؟
ولو تفرسنا في المسألة جيدا لوجدنا أن الغرف الآن رغم مايقال عن ضعف الإقبال هي بخير وعافية مقارنة بما اعترضها مما يشبه قضية مسجد الضرار.لأن الاختلاف موجود وظاهر وأحيانا شخصي والتعدد يستوعب المختلف، وأتفق معك تماما في التنسيق الإداري وحسن الانتقاء للبرامج وعدم حشوها بالترفيه وما لا يتفق مع رسالة الملتقى.
وكل التحايا سيدي الكريم يسري راغب
وثقتي كبيرة في فهمك وفهم مدراء الغرف السابقين، الذين قادوها قبل تواجدي معكم

[align=justify]
السلام عليكم،
عدت فوجدت الموضوع مغلقًَا، فمن أغلقه، ولماذا؟ وماذا عن أعراض المشاركين في المراكز الصوتية التي تتعرض هنا للقذف؟ أنسكت عليها؟ أنا لن أسكت. على كل أعدت فتحه. وأناشد الإدارة الكريمة بحصر المشاركة في هذه الصفحة بالأعضاء المذكورة أسماؤهم في المشاركة الثانية، أي أصحاب العلاقة المباشرة بالمراكز الصوتية، على أن نضيف إليها من ننسى ذكر أسمائهم. فنحن نتعرض للقذف، ونريد أن نعالج المشلكة لأني ـ وأتحدث عن نفسي ـ لن أدخل مركزا صوتيا بعد اليوم حتى يعالج موضوع القذف ويتخذ الإجراء اللازم بحق المسيء.
وأرجو من الأستاذ عبدالرحيم محمود والأستاذ يسري راغب عدم حرف مسار موضوع القذف إلى مواضيع أخرى تتعلق بأداء المراكز الصوتية. كما أرجو منهما عدم تهوين الأمر، فالإساءة واضحة .. ويمكن لحضرتيهما أن يفتحا مواضيع مخصوصة بذلك ولكن في مكان آخر. الحديث هنا يتعلق بالقذف فقط، فأرجو الالتزام بذلك.
نسأل الله لنا ولكم العافية.

[/align]

اهلا بالدكتور عبد الرحمن السليمان
ربما الوحيد الاستاذ اسماعيل الذي ذكر التنهيدة ونقده الاذع
وكم من النفوس طفح كيلها
وعندما شعرنا نحن العضوات انه لا يوجد هناك احترام طالبنا بغرفة نسائيه نتنهد ونصرخ ونجادل دون ان يكون علينا رقيب ذكري غير الله
ثم وجدنا الكم الهائل من النقد الاذع (كلام ستات )وكأن الست جاهله غبية عقلها وقلبها إمتلأ طبيخ ونثرها وأشعارها برائحة البصل وأن كل ما تخطه ورآه رجل يعلمها رسم مشاعرها (تهميش ما بعدة تهميش )
هو أعلن وغيره يتنفس من وراء الكوليس بكل غرور أجوف
أنا لا ألومه لانه أعلن لان اعلانة لم يكن من فراغ
الذكر يااستاذ لا يحترم الجنس الاخر هو يعتبرها دون مستواه الفكري وما ان تحاول اثبات ذاتها حتى تجد الاصوات تعلو وتجد الهمز والغمز في الحرف والصوت والاشعات تتكاثر لترتمي في الانثى
والحق أقول يا دكتورانت من القله القليله التي اقدرها واحترمها رغم اني لم اقترب منك لا صوتا ولا حرفا
لانك قبل أي شىء تخاف الله
يا دكتور وجدت ان الرجوله لم تعد غير بالون منفوخ وكلما أسقط عفن نفسة على المرأة زادت نفخ رجولته وأن المرأه تكون بالف رجل يخدش حيائها فتهرب بعيدا عن نهيقة ونعيقة
يلزمنا مئات السنين حتى يدرك هذا المسمى رجلا انه لم يكن في نظر الانثى رجلا
دكتور هناك المتحولون والمتفزلكون والمنافقون والمتسلقون والنابش والمنبش ... فتحت هذا الباب الذي نحاول البعد عنه فلسنا مجبرين نحن النساء ان نعالج عفن النفوس وإيدز القلوب
لك كل الاحترام والتقديرلحضرتك

[align=justify]
الموضوع هنا يتعلق بالقذف. لذلك لا معنى للمشاركات التي تعالج أداء الغرف الصوتية وتقترح حلولا لأداء أفضل لها، فليس هذا المتصفح مكانها. لذلك حذفناها مع رجاء عدم إضافة أية مشاركة لا علاقة لها بما جاء في المشاركة الأولى في هذا المتصفح، أقصد موضوع القذف والإساءة. وشكرا لتفهم الأستاذين عبدالرحيم محمود ويسري راغب.
[/align]

السلام عليكم

دائما نأخذ ما نريد و نترك ما لا نريد

أولا الغرف الصوتية هي كأي كيان الكتروني يجمع مجموعة من الأعضاء كلهم غير مرئيين بالصورة .. و يختلف هدف كل عضو عن الأخر في دخوله للغرفة..فمنهم من دخل مجموعة من الأساتذة يحترمون علمهم و وقتهم و يأتوننا بالعلم المفيد كي نتعلم .. و هؤلاء لهم كل التقدير و الاحترام . و منهم من يدخل كمستمع ليستمع و يستفيد و منهم من يدخل لإدارة مجموعة من الحوارات و منهم من يدخل للتسلية و لقد ضبط بعض منهم من خلال مضايقتهم في الرسائل الخاصة و من خلال تجاوز بعضهم لحد يصل إلى الشتائم و قد اختلفت طريقة محاسبتهم فمنهم من حظر نهائيا و منهم من بقي مشرفا و لا أعرف ما هي القاعدة في محاسبة الجاني..

قضية أن الغرف الصوتية وجدت فقط للحوار و المحاضرات فهذا أيضا ليس صحيحا نسبيا لأننا دخلنا عدة مرات و وجدنا برنامج الغرفة فارغا أو أن صاحب المحاضرة لم يأتي أو أعتذر و قد يكون المشرف نفسه غائبا..

أمر أخر لماذا نظرتم كلكم إلى الموضوع على أنه قذف و لم تنظروا .. إلى جانب منه ... على أنه نداء إلى صاحب الملتقى المالك للموقع و الغرف الصوتية على تصحر الحوار الفكري و الأدبي و الثقافي الكتابي الراقي في الملتقى بسبب الغرف الصوتية.. و أنا واحدة من الذين بحا صوتهم بسبب تأثير هذه الغرفة على الحوار الكتابي..نعم من لا يريد أن يرى تصحر الحوار فهو لأنه لا يريد أن يرى و ليس لأنه مدعي..

الغرفة الصوتية أثرت على تواجدنا الكتابي و أصبحنا نستسهل الحوار الصوتي الذي يذهب عبر الأثير على الحوار الكتابي الذي يبقى كوثيقة يقرأها من في داخل و خارج الملتقى.

طبعا لا أتفق مع الأستاذ الناطور على المبالغة فيما اتهم به الجميع بما فيهم الأساتذة الذين يدخلون لهدف التنوير .لأنه صدقا هناك من يبذل وقتا و جهدا لتنوير العقول و هو ليس مضطرا..

السؤال المضحك الذي يفرض نفسه:

لماذا غضبتم من كلمة التنهيدة؟؟
و لماذا ذهب عقلكم كلكم إلى تنهيدة الأنثى؟

التنهيدة في رأي هو صوت يعبر عن شجن معين قد يكون حزينا أو مهموما و ما أكثر تنهيداتنا في هذا الصدد أو أحيانا فرحا ..فلماذا كلكم أدرتموها في الاتجاه السلبي..
الغرفة الصوتية لها إيجابيات كما لها سلبيات لها أعضاء مجتهدين كما لها أعضاء لاهين..فلماذا دائما نعالج مثل هذه الأمور بهذه الطريقة الفجة التي أراها الآن..

ربما كلامي لا يعجب الكثير لكن أنا حاولت أن أكون حيادية و أنا مطلعة على نشاطات الغرف و مشاركة أيضا و لست مضطرة على أن اكذب لأجامل مشرف أو صاحب الموقع..الغرف فيها سلبيات و فيها ايجابيات و أهم سلبياتها أنها أثرت على الحوار الفكري و الأدبي في الملتقى الذي كنا مع مجموعة من الأساتذة نديره في الملتقى .

ثم و بدون زعل ما دمتم وصفتم وصف الأستاذ الناطور بأنه قذف و اتهام أخلاقي.. هل يجوز أن نستغل رأي قاله لنقيم عليه ملطم لا أخلاقي أيضا في الرد عليه.. ..إذ هو أخطئ فهل نعالج خطأه بوسيلة خاطئة أخرى؟

أم نقوم بالنصيحة و مراسلته أو حذف الرد كما يفعل بعض المسؤولين عندما لا يروق لهم كتابات الأعضاء دون حتى استشارة رئيس القسم..

أنا لا أدافع عن الأستاذ الناطور و الكل يعرف كما اختلفنا مع بعض ..لكن وجدت تجاوزات هنا و أحسست أنكم فقط تريدون أن تسقطوه لأنه لا يروق لكم ..

معالجة الخطأ يكون بتقويمه بالحسنى و ليس باستخدام وسيلة خاطئة أخرى؟؟

أقول قولي هذا و استغفر الله العظيم من غضب من لا يروق لهم كلامي..ههههه

السؤال :
ما هو الهدف من هذا الموضوع ؟
و إلى ماذا وصلتم بعد هذا الاحتقان الحواري المتشنج؟؟؟

مع التحيات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مجنون يحكي وعاقل يسمع

هذا مثل يستخدم بكثرة من أمثالنا الشعبية في فلسطين

سمعته من والدي- يرحمه الله- عشرات المرات

وهو يدل على أن على العاقل أن يسمع المتكلم حتى النهاية حتى لو كان مجنونا... فلربما لديه ما يفيد

لكن من يقدر الفائدة؟

العاقل طبعا

لماذا؟ وما الفكرة والعبرة؟

لأن هذا المتكلم قد يكون رأى شيئا مهما لم يستطع تفسيره، فيقوم العاقل بتفسيرة

وربما يكون المتكلم صاحب غرض.. يريد بث الفتنة.. فيجب إيقافه عند حده

وربما يكون صاحب غرض ينوي صنع ملهاة لصرف الأنظار عن حادث مهم جلل؛ كما يحصل في هذه الجمعة المباركة من ثورات وتقتيل وتذبيح لأخوتنا في اليمن وليبيا وسوريا

سوريا بالذات لأن المنافحين عن نظامها كثر يريدون صرف الأنظار عما يحدث فيها من قتل وتشريد.. حتى ينهي النظام المجرم مهمته بسلام..

المثل الثاني في هذا الموضوع

قد يحتاج الأمر لأربعين عاقل لإخراج حجر ألقاه مجنون في بئر

هنا نتكلم عن عابث فاقد للوعي غير مدرك لما يفعل

لاحظوا أن القاسم المشترك في المثلين الجنون والعقل.. متضادان

لذلك

علينا أن نكون عاقلين هادئين عند التعامل مع مثل هذه الأمور

نكون لينين لطيفين مع الجاهل، وحازمين مع أصحاب الأغراض

لماذا كتبت هذا؟

لأن أحد أخوتنا- سامحه الله- قذف الأخوات المتواجدات في المراكز الصوتية..

وفي هذا اتهام مبطن لكافة الرجال المتواجدين هناك! أيضا..

لن أقول ما يفهم من هذا, فالكل يعرف

أرجو أن نقف بحزم في وجه هذه الأغراض المشبوهة وأن ندافع عن كرامتنا وشرفنا وعرضنا

وأن يرعوي أمثاله ويفسحوا المجال للعقلاء من أجل التفكير وإلقاء المحاضرات والنقاش المثمر المفيد, ما دام هو لم ولا يقدم شيئا مفيدا

فليركن السيارة على اليمين وليسلم رخصه لأقرب مسؤول فهو لا يحسن القيادة

تحياتي

أنت السبب...يا صاحب الدار
كنت يجب أن تستنتج ذلك عندما فتحت الغرف الصوتية
تركوا الكتابة والمشاركة ليسمعوا صوت ( التنهيدة )
والآن إكتشفوا الفيس بوك وقدرته على تغييب العقول وترويض الشعوب
فذهبوا في نوبة حنين ( لغياب العقول ) وربما ترويض الشعور

شكرا للغباء والذي لولاه ما عرفنا قيمة الذكاء
الشعب يريد إسقاط النظام ....ينادي بها مجنون فيردد وراءه الشعار ألف عاقل في حالة فقدان الأمل
الشعب يريد إتهام الناطور ....ينادي بها .................................................. ............
والله إنها تنهيدة تستحق
فمن وجدها في نفسه خطيئة فهى كذلك
ومن قرأها ولم يجدها في نفسه فهى كذلك
أما الأعضاء والأسماء ...فلان وفلانة مع إحترام الاسماء والألقاب
فكل منهم له تعامل ومعرفة مع الناطور
فمن وجد أن الناطور لا يحترمه ويقصده ..فلا مانع عندي ...فهو لما وصل
ومن وجد أن الناطور يحترمه ولا يقصده ...فهو شخص محترم ولا يجد في سيرة حياته ما يخجله ,ليقذفه الناطور ولا غير الناطور
هناك بطحات وهناك أزمات ثقة في النفوس
ليس مسئولا عنها إلا غباء من يجعل الدنيا محور نفسه
فلا إعتذار لأحد يا عميد لإنني لم أقصد أحدا بإسمه
والمشاركة تخص من ....
تركوا الكتابة والمشاركة ليسمعوا صوت ( التنهيدة )
فمن هم الذين تركوا الكتابة والمشاركة ؟
سؤال للأذكياء فقط

الأخت ماجي

السلام عليكم

لم أعرف لماذا أخذت الموضوع على أنه يعنيك..

كم موضوع طرح في الملتقى ننبه فيه على عدم تشخيص الموضوع و ترك الفكرة و اللاحق بالكاتب..

اصلا أكثر قصصنا و كتابتنا هي من متابعة سلوك بعضنا بعض و من يملك خاصية أن يحول هذا السلوك إلى عمل كتابي متقن يقصد به وجه الله أولا ثم إطلاع الناس على ما يوجد في هذا العالم فهو لا ينتقد سلوك شخص من ناحية التهكم عليه بل يعرض نموذجا عاما.. و إلا ماذا تفسري أرشيف و ملفات الدراسات النفسية التي أجريت على المرضى و المجرمين ليثبوتوا ظاهرة معينة أو علم معين.. و ماذا تسمي عمل المدرسين عندما يضعون سلوك التلاميذ تحت المجهر للخروج بدراسة عن سلوكهم التربوي.. وووووو

إذا أنت لست الهدف هنا و لا أحد فينا..الهدف هو كما قلت تصحر الحوار الفكري و الأدبي في الملتقى و هذا صحيح و قد يمد إلى أبعد من هذا و يصبح انتقادا لبعض المغامرين في الغرفة و هذا لا ننكره أيضا لأننا وجدنا مثل هذه الحالات لكن كلمة " التنهيدة" جاءت في مفهوم العقل العربي قاسية قليلا ..

الموضوع لا يحتاج إلى كل هذا .. و كان بالإمكان حذف رده من الأصل و تنبيهه برسالة إن وجدت الإدارة فيه خطأ كبيرا...كما تحذف الردود

كل واحد يعرف نفسه و بعرف أهدافه و الانتقاد إن كان في غير محله فيجب أن لا يهمه..

مواضيع تستنزف وقتا و يكون رصيد الردود فيها الأكبر و نرى المواضيع الفكرية و الثقافية و السياسة خاوية من الردود لصعوبة الفكرة و لضيق المتحاور في وضع ردا عليها..

للأسف هذا ما يحدث

[align=justify]
نرجو من من الزملاء والزميلات الإداريين والإداريات والمحاضرين والمحاضرات وسائر رواد المراكز الصوتية التابعة للملتقى أن يتفضلوا ويدلوا برأيهم في هذا الموضوع.
ونعتذر سلفا عن حذف أية مشاركة خارجة عن موضوع القذف والإساءة.
[/align]

إن كان للشهادة أستاذنا عبد الرحمان فأنا لم أسمع تنهيدةً
ومن سمعها فليطالب بإثباتها، والبينة على المدعي
بل إنني أعتبرأنّ إسماع الصوت وطريقة الكلام في الغرفة الصوتية تدللنا على الكثير من المعرفات التي يعج بها النت، بل إنني أكاد أجزم أن التهرّب من الغرف الصوتية يخفي وراءه الكثير، فهو إما لإخفاء ضحالة العلم والمستوى السطحي المسطح المتسطح، أو لإخفاء الهوية الحقيقية للشخص، وكم تخفي الشاشات الزجاجية عنا الكثير، تخفي الشر وما هو أشر من الشر، كما تخفي علينا النبلاء أصحاب الأخلاق المتسامية والأقلام الرشيقة، وكم كتب بالإسم العربي الشخص الغير العربي، وكم كتب المخبر المتصيد باسم المثقف الكاتب وربما الناقد المستفز، وقس على ذلك أستاذ عبد الرحمان السليمان.
ولك جميل التحيات

انا لا أتفق معك في هذه الدعوة أستاذي عبد الرحيم,ذلك لسبب واحد تعلمه جيداً,وهو أن من لا يدخل الأمكنة ,لا يستطيع الحكم عليها ,فالأستاذ الناطور لم يدخل المراكز صوتية ,أو على الأقل هو ليس من القيمين عليها أومن الأعضاء الدائمين فأستغرب كيف يمكنه الحكم عليها أو مجرد التطرق لها من قريب أو من بعيد!!
إلا إذا كان يحكم ,كما يحكم على الشعوب الضعيفة بأنها ظالمة لحكامها,ينصف الحاكم ويظلم الشعب..هذا لا يدخل في إطار الفكر ولا الأدب على الإطلاق,لذلك أنا أعتبر وكمشرف في الغرف الصوتية,أن ما قاله الأستاذ الناطور,هو مجرد تهجم على الأدباء والمفكرين في تلك الصالونات دون اي دليل,ولا يهدف إلا لزعزعة استقرار سير المسيرتين الأدبية والفكرية هناك..
كما أعتبر كلامه إهانة لكل أخ لنا هناك ولكل أخت لنا هناك أيضاً..
فائق الاحترام والتقدير.

وهل في سماع التنهيدة ما يؤكد اتهاماً ما,أنا في الحقيقة سمعتها..فكم من أديب لا يروق له قراءة نصه دون أن يلقي بكل نتهيداته عبر اللاقط الصوتي لأنه يعتبر ذلك من النص جزءاً لا يتجزء,فهل في هذا اتهام ما لا سمح الله؟
الغرف الصوتية أكثر قدرة على تناول المواضيع الثقافية والأدبية من المواضيع التي تفتح على صفحات الملتقى ,غير أن التوثيق في الملتقى أمر ضروري وهذا ما يجب تناوله في نقاشات قادمة إن شاء الله..
كيف نوثق ما يدور في الغرفة الصوتية على صفحات الملتقى؟