[[ طمأنينة وتهاني ]]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    [[ طمأنينة وتهاني ]]





    طمأنينة..وتهاني في حياة ..




    صبيحة العرس جاء أهلها بالفطور, اطمأنوا.. وجدوا ابنتهم ملكة
    بيتها.




    أصابتها حالة إغماء, اطمأنوا.. شد الطبيب على يد الزوج مهنئا.





    سقط الطفل بعمر السنة, ونزفت عينه دما,
    اطمأنوا.. الجرح في جفنه.






    سقط الغلام متدحرجا من أعلى الجبل, اطمأنوا.. هبّ واقفا نافضا الغبار التفت مبتسما : "جت سليمة".



    حمل الشاب الصغير لافتة "الشعب يريد" وخرج. رجع محمولا مشوّها. تعرفوا عليه من أثر جرح بسيط في جفنه. اطمأنّوا.. وتلقوا التهاني.








    محبتي
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 09-10-2011, 09:36.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #2
    الاستاذة ريما
    وقرأوا النصوص فوجدوها متشابهة ، لفتوا نظر كاتبتها ، فقالت ( الجايات أحسن من الرايحات )..فردوا عليها ( إنا لمنتظرون)..
    شكرا ريما ( المُمْسِكة بعناصر النجاح )..
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • شريف عابدين
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 1019

      #3
      مجموعة مواقف حياتية بسيطة ترسم صورا متعددة للاطمئنان
      أحييك أستاذة ريم ريماوي على هذا الإبداع
      تقديري واحترامي.
      التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 28-06-2011, 12:11.
      مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

      تعليق

      • مصطفى حمزة
        أديب وكاتب
        • 17-06-2010
        • 1218

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        وتقبلوا التهاني
        • صبيحة عرسها جاءها أهلها حاملين الفطور, واطمأنوا, لما وجدوا ابنتهم ملكة في بيتها.

        ===========









        • أصابتها حالة إقياء ودوخة, اطمأنوا لما شد الطبيب على يد الزوج مهنئا.

        ============









        • سقط الطفل ذو العام الواحد, ونزف الدم من عينه, واطمأنوا لما تبين أن الجرح فقط في جفنه.

        ============









        • وقع الولد من أعلى الجبل وتدحرج كالكرة, واطمأنوا عندما وقف الغلام, ونفض ملابسه, وتبسم قائلا:"جت سليمة".

        ===========









        • حمل الشاب الصغير لافتة "الشعب يريد" وخرج, رجعوه محمولا مشوّها, تعرف أهله عليه من أثر جرح بسيط في جفنه, واطمأنوا وتلقوا التهاني.







        محبتي

        ====أسعد الله أوقاتك أختي المبدعة الأستاذة ريم
        كلّها قصّة واحدة ، ومضتُها ( وتلقوا التهاني ) . لمسة الإبداع في هذا النص الواحد المتعدّد اللوحات أن لوحاته بسيطة بريئة طاغوريّة ، حتى اللوحة الدمويّة الأخيرة رسمتِها بوداعة ونعومة تشبه نعومة الرصاصة المنطلقة بأناقة من بيت نار البندقيّة إلى صدر الطفل ..
        تحياتي وتقديري دائماً
        التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 29-06-2011, 06:24.

        تعليق

        • م. زياد صيدم
          كاتب وقاص
          • 16-05-2007
          • 3505

          #5
          ** الراقية الاديبة ريما......

          ومضات من واقع معاش..
          مزيدا من النجاح..

          تحايا عبقة بالرياحين........
          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
          http://zsaidam.maktoobblog.com

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
            الاستاذة ريما
            وقرأوا النصوص فوجدوها متشابهة ، لفتوا نظر كاتبتها ، فقالت ( الجايات أحسن من الرايحات )..فردوا عليها ( إنا لمنتظرون)..
            شكرا ريما ( المُمْسِكة بعناصر النجاح )..
            شكرا لك على رأيك الجميل أخي جمال,
            ودائما أحلم بالتحسن وأطلب من الله تعالى
            أن يساعدني كي تكون الجايات أحسن.
            أسعد دائما بتواجدك, مودتي وتقديري.
            تحياتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              جميل هذا الاطمئنان أستاذة ريما
              قرأت بالفعل و تمتعت بما حمل بين طياته
              من قدرة على البناء و الصياغة الجيدة !

              شكرا لك أستاذة
              أرجوكى تجاوزي عن مسألة أنك تخطئين فى التأويل ، كلنا نخطئ ، و لا نعترف بذلك
              فأرجوكى تمسكى بنفسك جيدا ، فأنت إنسانة مدهشة ، و كاتبة متمكنة !

              تقديري و احترامي
              sigpic

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                مجموعة مواقف حياتية بسيطة ترسم صورا متعددة للاطمئنان
                المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                أحييك أستاذة ريم ريماوي على هذا الإبداع
                تقديري واحترامي.
                اهلا وسهلا بك أخي الكريم شريف,
                نعم أخي صور بسيطة للاطمئنان والتهاني,
                في حياة شهيد, منذ لحظة تكوينه.
                سررت جدا بأعجابك فيها.
                مودتي وتقديري.
                تحياتي.
                التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 30-06-2011, 06:15.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • المختار محمد الدرعي
                  مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                  • 15-04-2011
                  • 4257

                  #9
                  مواقف رائعة
                  شكرا على هذا التألق
                  و مبروك .....
                  [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                  الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                    ====أسعد الله أوقاتك أختي المبدعة الأستاذة ريم
                    كلّها قصّة واحدة ، ومضتُها ( وتلقوا التهاني ) . لمسة الإبداع في هذا النص الواحد المتعدّد اللوحات أن لوحاته بسيطة بريئة طاغوريّة ، حتى اللوحة الدمويّة الأخيرة رسمتِها بوداعة ونعومة تشبه نعومة الرصاصة المنطلقة بأناقة من بيت نار البندقيّة إلى صدر الطفل ..
                    تحياتي وتقديري دائماً
                    أهلا وسهلا فيك أخي,
                    واستطعت رسم الابتسامة على وجهي,
                    بردك وتعليقك, خصوصا بموضوع الرصاصة الحنونة!
                    نعم أردت أن أسرد بعض الومضات التي حدثت مع الشاب
                    الشهيد منذ تكوينه.
                    وإن شاء الله أكون وفقت بذلك.
                    ما رأيك بهمزتي؟.
                    مودتي وتقديري,
                    تحياتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      مواقف حياتية نصادفها او تصادفنا..
                      بها نفحة سخرية و اطمئنان
                      مودتي

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                        ** الراقية الاديبة ريما......

                        ومضات من واقع معاش..
                        مزيدا من النجاح..

                        تحايا عبقة بالرياحين........
                        شكرا لك اخي زياد
                        سرني حضورك, وردك الجميل,
                        اتمنى لك السعادة والتوفيق دائما.
                        اهديك ودي ووردي.
                        تقديري واحترامي.
                        تحياتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          جميل هذا الاطمئنان أستاذة ريما
                          قرأت بالفعل و تمتعت بما حمل بين طياته
                          من قدرة على البناء و الصياغة الجيدة !

                          شكرا لك أستاذة
                          أرجوكى تجاوزي عن مسألة أنك تخطئين فى التأويل ، كلنا نخطئ ، و لا نعترف بذلك
                          فأرجوكى تمسكى بنفسك جيدا ، فأنت إنسانة مدهشة ، و كاتبة متمكنة !

                          تقديري و احترامي
                          أهلا أستاذي المحترم ربيع:
                          نعم أخي معك حق,
                          من طبيعتي لا أحب أن أخطيء
                          وهذا بحد ذاته خطأ, "من لا يخطيء لا يتعلم".
                          فرحت جدا باعجابك بما سطرت هنا, واطمأننت
                          أنني أمشي بالطريق السليم بإذن الله.
                          وأسعدتني جدا بكلامك عني,
                          أنت الأروع والأكثر إدهاشا,
                          وتفتقد كثيرا في غيابك عنا.
                          الله يسعدك ويحفظك,
                          ويمد في عمرك وعطائك.
                          مودتي وتقديري.
                          تحياتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
                            مواقف رائعة

                            شكرا على هذا التألق
                            و مبروك .....
                            شكرا لك أخي,
                            الله يبارك فيك ويسعدك ويحفظك,
                            سررت كثيرا بحضورك وردك المتألق.
                            مودتي وتقديري,
                            وأجمل تحياتي.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              مواقف حياتية نصادفها او تصادفنا..
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              بها نفحة سخرية و اطمئنان
                              مودتي
                              أهلا وسهلا بك أخي عبدالرحيم, وبصراحة كنت انتظر ردك,
                              لأن ردودك المكثفة تعجبني ولا تبخل على أحد فيها.
                              ولكن حاشا لله ان أكون قد كتبت نصوصي
                              وأنا أنوي السخرية!
                              كان هدفي التركيز على هذا الشاب الشهيد
                              منذ بدء تكوينه في عائلة محبة, وكيف أن الله سلمه
                              من حوادث تعرض لها وهو صغير, وهذا دأب الأبطال كثرة
                              حركتهم وتفاعلهم في مجتمعاتهم!
                              ولكن الذي أضحكني هو وصف
                              الأستاذ مصطفى حمزة لأسلوب الصياغة بالقصة أنه رقيق!
                              حتى الرصاصة كانت رقيقة وهي تغتال
                              الشاب الصغير!
                              وبموجبه أقتضي التنويه.
                              شكرا لك مرة اخرى.
                              مودتي, تقديري.
                              وأحلى تحياتي.
                              التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 01-07-2011, 08:07.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X