الْزَّوَاج الْثَّانِي ضــرُوْرَة أَحْيـــــــانَا

**الشاعرة ليلى العنزي** · 02-07-2011, 18:45

وراي شخصي... الي يتزوج الثانية بلا سبب مقنع يكون زواجه عقدة نقص امام الزوجة الاولى وليثبت لها انو رجال

اذا كان المراة مغلوب ع امرها وظلت وياه رح يفتكر انه الاثنين رح يتسارعوا لارضائه ع اساس ماعاد فيه غيروو بالكون

اما اذ1 كانت ذ1ت كبرياء وطلقت رح يهدم اسرة ويشتت اولاده

ملاحظة اذا كان اول كف تستقبله الانثى يسقط من عينها الرجل لانه رح تشعر بنفس الحرمان الي يشعر فيه الطفل وقت الفطام
اقصد رح تشعر بضعفها وتشووفه هولاكوووووو بيتها

كيف اذ1 طعن انوثتها بامراة اخرى هذا ظلم للمراة الي ربت وتعبت واهملت نفسها بينما كانت تربي اولاده وترعاااه

**الشاعرة ليلى العنزي** · 02-07-2011, 18:46

وراي شخصي... الي يتزوج الثانية بلا سبب مقنع يكون زواجه عقدة نقص امام الزوجة الاولى وليثبت لها انو رجال

اذا كان المراة مغلوب ع امرها وظلت وياه رح يفتكر انه الاثنين رح يتسارعوا لارضائه ع اساس ماعاد فيه غيروو بالكون

اما اذ1 كانت ذ1ت كبرياء وطلقت رح يهدم اسرة ويشتت اولاده

ملاحظة اذا كان اول كف تستقبله الانثى يسقط من عينها الرجل لانه رح تشعر بنفس الحرمان الي يشعر فيه الطفل وقت الفطام
اقصد رح تشعر بضعفها وتشووفه هولاكوووووو بيتها

كيف اذا طعن انوثتها بامراة اخرى هذا ظلم للمراة الي ربت وتعبت واهملت نفسها بينما كانت تربي اولاده وترعاااه

**رشادابوبكراحمد** · 02-07-2011, 19:12

المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

حديث من بدايته مغلوط
أسمح لي أستاذ رشاد ما قدمته من مبررات محاولة منك إلتماس كل الأعزار لذاك الملاك "الرجل " واللوم كل اللوم على المرأه هي المقصرة والدافعه لهذا الفعل الجارح لها ، لم تكن أبداً منصفاً أو حتى مقترباً من قول كلمة حق فما قدمته كان كالذي يدافع عن فعله مستنداً على نواقص طرف تاركاً الطرف الآخر فجميعها حجج واهية لا تقترب من حقيقة الرغبة في الزواج الثاني .
فلنذهب إلى سالف العصور وقديمها ، لنرى صور عائلاتنا قديما فنرى أن معظم أجدادنا تزوجوا من ثانية وثالثة أيضاً وتميز عصرهم بالتعدد فكانت سمة عصرهم هي التعدد وربما إقترب من الأمور الطبيعية في تلك الحقبة من التاريخ ، فهل كانت أيضا المرأة عاملة ومقصرة في تدليل وتفخيم وتعظيم ذالك الملاك أم هو دائما كان " سي السيد " وهي لا تملك ولا حتى تعرف غير السمع والطاعة وتفقد مواضع راحته وسعادته ؟؟!!!
فلا تأتي اليوم وتقول يحتاج الرجل للثانية فقط لتقصير المرأة وبعدها عن طبيعتها الموكوله لها " الزوج والأسرة "
فهي حجج واهية.
***
ونأتي لزمن الصحابة والتابعين وهم من هم من صالحات وقدوات لكل العصور لما كان التعدد إذاً؟؟؟ أكان لتقصيرهم أم تلبية رغبات خاصة للرجل طبيعة ورغبه توافرت بالبعض من الرجال وأباحها رب العباد مقننة إذ أن الأصل في الزواج هو التعدد .
عندما تريد أن تناقش أو تقوم بإقناع الطرف الآخر فلا ترمي كل العبء عليه ولا تظلم كي لا تظلم
فكثيرات ظلمن ظلماً بيناً بفعل رجال يصدق فيهم قول الله تعالى " أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ "
فتمسك بقوله تعالى "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثتى وثلاث ورباع " وغض الطرف عن تكلمة الآية الكريمة "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة "
فالأجدر بك أ/ رشاد أن تأتي بالمسألة أنها تشريع من رب العباد ما وضع ربي حكما إلا وفيه الخير للبشرية..والحث على مواجهة النفس ضد هاجس الشيطان الذي يدعوا المرأة للتمرد على هذا التشريع السماوي..

فهو خلقنا ..وهو اعلم بنا وبحاجاتنا..وأعلم بما فيه الخير لنا : "ولقد خلقنـا الا نسـان و نعلم مـا توسوس به نفسه ونحن اقرب اليه من حبل الوريد"
ذلك دون تشوية صورة الآخر " المرأه "

مرحبا بالأخت الكريمة أستاذة جلاديولس
فى الحقيقة كلامك لاغبارعليه، ولكن أين إيمان النساء والرضى بالمنهج الرباني ، ستأخذ كل واحدة هذا الكلام على أنه خطبة تحول عنها الى قناة الدراما أو الأزياء، وهذا الموضوع أصلا قديم الطرح فقد كتبته من فترة طويلة فى منتدى كبير تم إغلاقه من فترة ولم أكرر كتابته هنا لأنى وجدت أحد المنتديات السورية تقريبا نقل الموضوع من فترة ولم ينسبه لأصله كالعادة واليكِ النص القديم وفيه ما تريدين:
................................
الزواج الثانى - ضرورة أحيانا
هذا الموضوع ليس لاغضاب اختنا العزيزة حواء ولكنه محادثة نفسية احببت ان اشرك فيها الجنسين

ليس لمناقشة قضية ولكن للوقوف عند حقائق بعض الامور ولو لوقت قصير

قد يقضى الانسان طول عمره يبحث عن الوضع الامثل للحياة وقد يخسر كثيرا وهو يحاول ايجاد

السبيل للاستقرار والراحة

وكل اسرار معاناتنا تندرج تحت تفسير واحد وهو اننا دائما نحاول ايجاد او صنع منهج يناسب

ما نحن فيه ويحل مشاكلنا عند تطبيقه

وهذا سر المعاناة لانه درب كبير من دروب الغباء يسلكه الانسان

لماذا: لان الانسان ليس مطالب بصنع منهج - وانما هو مطالب بتنفيذ وتطبيق منهج امثل

موجود لديه بالفعل

وقد اوجد هذا المنهج خالق الانسان نفسه والذى هو ادرى بالانسان وما يصلح له فى كل نواحى

الحياة

الآن معظم مشاكلنا اننا لا ننفذ ولا نطبق ولكن نبحث عن افكار اخرى تلائم رغباتنا واهواء

نفوسنا

لا مانع من تعدد العلاقات

لا مانع من العيشة فى النكد

لا مانع من ترك آلاف النساء بلا رجال

لا مانع من التشتت والحيرة والفساد

ولكن يوجد الف مانع عندما يقرر الانسان تطبيق المنهج الصحيح وتهذيب رغباته بالطريق الاسلم

وهو تكرار الزواج

تعالو نفكر بعقلانية:

كم من الرجال المقتدرين ماديا ينفق امواله على الساقطات والسهرات الخاصة بعيدا عن منزله

-بحساب صحيح كم من البيوت الشريفة ستقام وكم امرأة من نساء المسلمين ستجد السترة

والسكن والعيش الحلال ان فكر هؤلاء فى المنهج الصواب واقرو الزواج الثانى بدلا من

الانغماس فى الفساد

بالنسبة للزوجة والاولاد اليس وصف زوجة الاب خير من صديقة بابا

بالنسبة للفتاة التى تخطت الثلاثين اليس وصف الزوجة الثانية خير لها من الاخت العانس

بالنسبة للرجل المضطهد اليس راحته فى بيت آخر خير له من الوصول الى المصحات النفسية

كثير جدا من يحارب الزواج الثانى مع انه فى حالات الضرورة حل فعال لكثير من المشكلات

وسنتكلم بتفصيل اكثر مع استمرار المناقشة لان الزواج الثانى هو نفسه مشكلة فى حد ذاته

...................................
أي أننى من البداية لا أتهم المرأة(ليس كلهن طبعا)
إلا أن المرأة العصرية تحتاج فعلا إلى إصلاحات فورية فى العلاقة الزوجية ، والغريب أن صلاحها فى العودة الى ما ذكرتيه أنتى: أسلوب جداتنا عليهن رحمة الله.

تحياتي وشكري

**رشادابوبكراحمد** · 03-07-2011, 18:50

دراسات وأبحاث

المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك أستاذنا العزيز رشاد ..

ماتفضلت به ليس له علاقة بكون المرأة مقصرة في العطاء
ولكن هو الميل الطبيعي للرجل في التعدد وهذه الدراسة النفسية
التي أعدها طبيب نفسي كبير جاءت نتيجة فحص حالات عديدة وليس
كلاما مرسلا وإليك بعض فقراتها :

ــ تعددية الرجل ( مقابل أحادية المرأة ) : والتعددية في الرجل مرتبطة بتكوين بيولوجي ونفسي واجتماعي ، فالرجل لديه ميل للارتباط العاطفي وربما الجنسي بأكثر من امرأة ، وهذا لا يعني في كل الأحوال أنه سيستجيب لهذا الميل ، فالرجل الناضج الرزين يضع أموراً كثيرة في الاعتبار قبل الاستجابة لإشباع حاجاته البيولوجية والنفسية ، وربما يكمن خلف هذه الطبيعة التعددية طول سنوات قدرة الرجل العاطفية والجنسية مقارنة بالمرأة حيث لا يوجد سن يأس للرجل ، ولا يوجد وقت يتوقف فيه إفراز هرمونات الذكورة ولا يوجد وقت تتوقف فيه قدرته على الحب والجنس ، وإن كانت هذه الوظائف تضعف تدريجياً مع السن ولكنها تبقى لمراحل متقدمة جداً من عمره ، وهذا عكس المرأة التي ترتبط وظيفة الحب والجنس لديها بالحمل والولادة والاندماج العميق في تربية أطفالها ، ثم انقطاع الدورة في سن معين ( مبكر نسبياً ) وهبوط هرمونات الأنوثة في هذا السن مع تغيرات بيولوجية ملحوظة . هذا الموقف يجعل المرأة – السوية – أكثر ميلاً لأحادية العلاقة كي تضمن استقراراً تتمكن فيه من رعاية أطفالها ، إضافة إلى تقلبات حياتها البيولوجية والتي تستدعي وجود راع ثابت ومستقر يواكب مراحل حياتها ويتحملها حين تفقد بعض وظائفها .

ـ الرجل طفل كبير : هذا المفهوم كنت أعتقد أنه من قبيل الكلمات المرسلة والتي يستخدمها الناس بلا وعي في مزاحهم ، ولكنني وجدت إلحاحاً على معناه في أكثر من دراسة واستطلاع رأي للرجال والنساء ، ويبدو أن هناك شبه اتفاق على هذه الصفة في الرجل ، فعلى الرغم من تميزه الذكوري ، واستحقاقه ( غالباً وليس دائماً ) للقوامة ورغبته في الاقتران بأكثر من امرأة ، إلا أنه يحمل بداخله قلب طفل يهفو إلى من تدلله وتداعبه ، بشرط أن لا تصارحه بأنه طفل ، لأنها لو صارحته فكأنها تكشف عورته , ولذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع أن تتعامل مع الأطفال بنجاح غالباً ما تنجح في التعامل مع الرجل . والمرأة الذكية هي القادرة على القيام بأدوار متعددة في حياة الرجل ، فهي أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة ، وأحياناً أنثى توقظ فيه رجولته ، وأحياناً صديقة تشاركه همومه وأفكاره وطموحاته ، وأحياناً ابنة تستثير فيه مشاعر أبوته .... وهكذا ، وكلما تعددت وتغيرت أدوار المرأة في مرونة وتجدد فإنها تسعد زوجها كأي طفل يسأم لعبه بسرعة ويريد تجديداً دائماً ، أما إذا ثبتت الصورة ، وتقلصت أدوار المرأة فإن هذا نذير بتحول اهتمامه نحو ما هو جذاب ومثير وجديد كأي طفل .

أعتقد بعد القراءة المتأنية لهاتين الفقرتين سيتضح لك سبب ميل الرجل إلى الزواج
بأكثر من واحدة ، والدليل أنه توجد حالات كثيرة تكون الزوجة معطاءة دون أخذ
ومع ذلك يتزوج عليها ليشبع مايستشعره دائما الرجل من ميل للارتباط بأكثر من
امرأة ..
والحق يقال أيضا أن كثير من الأزواج قد يتناسى هذا الميل ويكتفي بواحدة
ولا ينساق خلف هذا الشعور حيث ينظر إلى أمور أهم في حياته وأهمها الاستقرار
المنشود للأسرة بما يجعل البيئة صالحة لتربية الأبناء وإعطائهم الوقت الكافي
للتربية فيخرج رجالا أسوياء ونساءا أيضا ..
شكرا لك أستاذنا العزيز ولك التحية

ماجي

طبعا حضرتك منورة القسم كله والمنتدى"أستاذة ماجى
وطبعا شرفتينا بهذه الإطلالة الغالية ، وأرى أنه دائما أنتِ تتحركين بحقيبة الدراسات النفسية والفحوصات والأبحاث والنتائج ، وذلك شىء جميل أخت ماجي ولكن إسمحي لي أنا لا أحب أبدا أن يقال لي قال فلان في شيء تم فيه الفصل من قبل الله تعالى ، فمشكلتنا أننا لا نحتاج إلى أبحاث ولكن نحتاج إلى تطبيق ما لدينا من أوامر، الرجل رجل والمرأة إمرأة وفرضت عليهم واجبات وإلتزامات روحية ومادية وفسر الله ذلك وأمر به في كل الرسالات ، فما الداعي أن نقول للمرأة زوجك طفل لكي تدلله وتهشكه ، بدون أي مبررات "وجب على الزوجة أن تقوم بواجبها نحو زوجها وهو بكيانه الرجولي . وهذه الدروب الفرعية متشعبة جدا وبها توهان لا رجعة منه ، فالتكوين البيولوجي موجود في الرجل والمرأة ، وأي مخلوق بشري بداخله قلب طفل أحيانا وأحيانا قلب أسد وأحيانا حجر بلا قلب ، وتلك القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيف يشاء- ليس معنى كلامي أننا نعترض على الأبحاث ولكن لماذا نبحث في أوامر منتهية واجبة التنفيذ . المهم جزاكِ الله خيرا، وطالما الأمر نفسي فسأقول لكِ نتائج نفسية أستنتجتها من التجربة:- هناك فائدة ما للزوجة الأولى من التعدد على عكس ما تظنه النساء فأنا مثلا كنت ثقيل الدم جدا على زوجتي الأولى ، وكنت أعود متأخر جدا فتضطر مسكينة للإستيقاظ كل ليلة لتعد العشاء وغير العشاء ، وكنت دائم النقار معها والشد والرخي مما كان يتعب أعصابها ، الآن بعد زواجي الثاني ، أصبح رجوعي إليها بأوقات محددة وتكون قدأستراحت قبلها عدة أيام وزادت راحتها النفسية لأنه قل النقاش بيننا فهي تكون فى وحشة لي بعد غيابي المؤقت عنها.
- أنا أيضا أصبحت أنظر لها بمنظار رائق عما سبق وعندما تطول فترة وجودي فى البيت الثاني لعمل أو إنشغال أشعر بالشوق إليها وإلى الأولاد ونقضي وقت سعيد جدا كأني عائد من سفر.
- النساء في الحقيقة لسن صنفا واحدا ، بل كي أكون منصفا كل واحدة عالم مختلف ومستقل بذاته حتي فى النواحي الخاصة جدا بين الزوجين كل واحدة لها طبعها الخاص وأسلوبها المتفرد ، ويكفي أن يعيش الرجل حياة متبادلة بين إثنتين ليتعلم كل ما في الدنيا من نعيم وسعادة وكل ما فيها أيضا من شقاء وتعاسة.

تحياتى القلبية أستاذة /ماجى نور الدين

**رشادابوبكراحمد** · 03-07-2011, 19:54

المشاركة الأصلية بواسطة الشاعرة ليلى العنزي مشاهدة المشاركة

اخوي صافي والله النساء ميتات قهرر يالله نصيحتك بفكر فيها وبوقف بالحرب مع الرجل هههه

اخوي رشاد ممم ردودك كلها لصالح الرجل

النساء تعاني من طلاق روحي افظع من الطلاق

المراة كائن بشري يتعب يغضب يتملل بحاجة لرجل يستوعبها مو يعالج موضوعه بزوجه

وصدقني ماهي غيرة نسائية لكن قدسية خصوصية المراة تقتضي ان لاتتطفل عليها مدام اخرى
لانها غالبا بتنغص عليها حياتها بعيدا عن الفلسفة والمثالية
الحريم والضراير حياتهم مجاكرة وكذب وتمثيل وغيرة وقلق
الزوجة الثانية مولمين ماكان

والحريم كلها مثل بعض
والي مايقدر ع الاولى مارح يقدر للثانية

الأخت الشاعرة ليلى عودة كريمة وأهلا بكِ:
اخوي رشاد ممم ردودك كلها لصالح الرجل
بل لصالح القضية المطروحة ، وأنت ِ تلاحظين أنه ما شارك فى الموضوع غيري والأخ صافي، بمعنى أنه لا يوجد تحالف رجالي بل بإسم الله ماشاء الله تكاتف نسائي نحسدكن عليه
النساء تعاني من طلاق روحي افظع من الطلاق

المراة كائن بشري يتعب يغضب يتملل بحاجة لرجل يستوعبها مو يعالج موضوعه بزوجه
ومن قال أن الزواج الثاني يعني ترك الزوجة أو التقصير في حقوقها ، الزواج الثاني علاج في حد ذاته للرجل وزوجته الأولى أيضا يكفي أنه يستخرج من الزوجة الأولى أخبث داء فى النساء وهو الأنانية . وكثيرا جدا كان الزواج الثاني واقيا من الطلاق الذي تذكرينه
وصدقني ماهي غيرة نسائية لكن قدسية خصوصية المراة تقتضي ان لاتتطفل عليها مدام اخرى
يعني إيه قدسية خصوصية المرأة، هي خصوصية المرأة محراب تبتل ودعاء ، بزواج أو من غير زواج أسرار النساء مكشوفة على بعض ، أنا واثق أن معظم أسراري عند جارتي وجارة جارتي، وغير ذلك لا يستحب أبدا أن تجتمع الزوجتين في مكان واحد ،جمال التعدد في بعد الأماكن.
لانها غالبا بتنغص عليها حياتها بعيدا عن الفلسفة والمثالية
الحريم والضراير حياتهم مجاكرة وكذب وتمثيل وغيرة وقلق
الكلام ده آفة كل المجتمع وليس الحريم والضراير فقط ، ومع وجود الرجل المهاب المقتدر تتعلم كل واحدة كيفية ضبط النفس على أصوله، أنا إكتشفت شىء مهم: لاحظت أن زوجتي الأولى أ والثانية غالبا ونحن معا تسألني كل واحدة سؤال واحد: إيه أكتر شىء عاجبك فى فلانة ؟ وعندما أجيب أجدها تمثلت بهذه الصفة في المرة القادمة ، لذلك بت أغتنم الفرصة وأعدد لكل واحدة الصفات التي أريدها على أنها في الأخرى.

الزوجة الثانية مولمين ماكان
يعني ايه مولمين أنا أصلي صعيدي مصري ، معندناش مولمين ما كان دي

والحريم كلها مثل بعض
غلط ،أكبر غلط. الحريم مو كلها متل بعض ، كل إمرأة تشكل عالم كامل لا يتكرر عند الأخرى رغم أنه يبدو متشابها جدا جدا، إن الخروج من صحبة إمرأة والدخول إلى الأخرى كأنما تنتقل من بلد إلى بلد تبدو التضاريس واحدة لكن لكل بلد شوارعه وحواريه وطبع السمر والسهر فيه.
والي مايقدر ع الاولى مارح يقدر للثانية

يا ست ليلى الي ما يقدر ع الأولى من الأصل ما يدور على تانية ولا تالتة ده يعمل متل ما جدي قال: يروح يشوف قبر يلمه.

أشكرك جدا وخالص تحياتى

**مباركة بشير أحمد** · 03-07-2011, 21:56

الله عليك ياسيدي..!!ركنت في جيوب قلمك حزمة من المبررات لزواجك الثاني، وتسعى لأن تقتل صوت الندم بداخلك ،ضاغطا على وجهة كل حوار يأتيك من كل حدب وصوب ،متناسيا بذلك أنك تشجع بنظرتك اللامعقولة، على هدم البيوت والسعي لخرابها من حيث لاتدري !! فمن يقرأ ردك على الأخت ماجي ،يعتقد أن لا أحد يشبهك في زمانك باعتبارك أسعد رجل بالعالم، وانت تجمع تحت جناحك إمرأتين !! أنا معك في قولك: الرجل النكدي ، يتحول إلى حمل وديع لو تزوج بالثانية، لأنه بطبيعة الحال، سيكتشف أن النساء كلهن سواء، و الذي تمتلكه اليدين، ليس كمن تشتهيه دون لمسه العينين !! لكن أيضا، التفريط في المسؤولية كونه ربا لأسرتين، سيورطه في متاهة الظلم !! والظلم ظلمات يوم القيامة !والرجل الذي لاينصف بين زوجاته ،يبعث يوم القيامة وشقه مائل في معنى الحديث الشريف، والزوجة الأولى إذا ارتكبت معصية بسبب كثرة غيابه عنها، فالذنب يعود إلى تفريط الزوج أولا وأخيرا !فإذا لم يكن يمتلك القدرة على العدل ،فما الداعي لإكتساحه درب جهنم ،ويغضب الله عزوجل الذي يقول في الآية الكريمة :فإن خفتم ألا تعدلوا ....يعني مجرد الخوف من عدم العدل، يكون سببا كافيا لرسوخه عند مرحلة الصفر، والعزوف عن زواجه من ثانية وأخرى ..! ياأخي الكريم ،نحن في زمن، الرجل لايعدل حتى في واحدة ،قد يحرمها المسكينة من حقوقها في عدة جوانب، ولاتجدها إلاراضية قانعة بنصيبها ،على الرغم من أن الذي أحل للرجل التعدد ،قد أحل لها الطلاق !! أجل من حق المرأة المطالبة بحقها في الطلاااق علنا وأمام الجميع، بأنها ترفض العيش مع ضرة !! أوترفض العيش مع رجل لا يأتيها حقها من نفقة وتحصين !! لأنه فاشل جنسيا أو لايعدل بينها وضرتها في الفراش !! لكن وكما نعرف أنا وحضرتك ،وبقية الأفراد! لا امرأة تجرأ على رفع شعار الطلاق لهذه الأسباب الخفية، والتي هي جذر الحكاية، بسبب أن المجتمع لن ينصفها ..!! الرجل عقيم ،تحمليه يامرأة ....الرجل مريض ،لابأس في ذلك كوني له خادمة ....الرجل عاجز عن أداء دوره كزوج ،عيب يامرأة ،ماذا سيقول الناس عنك...!! وهكذا دوليك ،ويظل صوت المرأة مقبورا تحت إسمنت الظلم واللامبالاة ..! أما سيادة الرجل إذا قال :أسعى للزواج من ثانية ،الكل يرفع لافتة الموافقة، حتى ولو رمى الزوجة الأولى كحذاء قديم إلى أولادها أومعهم، وتنصل من مسؤوليته تجاهها بغير وجه حق !!! ولامن صوت، ولوباهت يقول : إياك والظلم بين زوجاتك ! إعدل واخشى الله فيهن ..!! الزواج تكليف وليس تخريف !
أعرف إمرأة فقدت عقلها ،وأخرى أصيبت بسكتتة قلبية، وغيرها بمرض السكر...وهلم جرا ....والسبب : تعدد الزواج بدون عدل !! فسبحان الله الذي خلق العدل وفرض وجوده بين عباده !!!

**صافي مسك** · 03-07-2011, 22:51

ساتكلم بلدي

هل تستطيع امراة ان تجاري رجلا جنسيا وجسديا ونفسيا طوال حياته؟

كانوا قديما يحاولون القفز على هذه الاشكالية بجعل فارق كبير في السن - اكثر من 10 سنوات- بين الرجل والمراة كي تكون في حال جيدة اذا ما تعدى الرجل الخمسين حيث ربما يخفف رغبته مع دخوله الستين حيث فترة اعمار امة محمد صلى الله عليه وسلم، فمن النادر ان يتعدى السبعين

ومع ذلك

لننظر لحال الرجل في سن الستين والمراة في الخمسين وليس في الستين!! كما يحصل في زيجات هذه الايام المتقاربة جدا في السن

الرجل يبعث من جديد بعد الخمسين بينما المراة لا تطيق رؤيته عدا عن اقترابه منها ( سمعت هذا باذني من امراة لم تبلغ الخمسين، بل لم تبلغ 45 )

ورغم انها لم تلد سوى ولدا وبنتا فقط!

المراة في هذه السن بحاجة الى الاعتناء بابنائها من اجل تزويجهم وتجهيز بناتها للعرسان الجدد

وفي هذه السن تكون بناتها قد صرن صبايا فلم تعد تعمل في البيت.. فهي اما سمينة لا تستطيع التحرك وتشتكي من الروماتيزم وعرق النسا وهشاشة العظم و.... او دايرة على بناتها المتزوجات والجارات وتعمل جمعيات واجتماعات بغض النظر ان كانت مخصصة للفائدة او نشر الاخبار الصفراء

وناسية طبعا الزوج الذي ما زال يعمل ويعود مرهقا تاركة امره للبنات اللواتي يخجل منهن الرجل حتى لو كن بناته!

هذه كله لا تقدره المراة.. لا تفكر الا بنفسها وانانيتها

ماذا يفعل الرجل بامراة جعلت من نفسها قعيدة او سواحة! او تكره اقترابه منها وهو يغلي

هل يزني ام يتزوج

الراي ليس للمراة الاولى او الثانية بل للرجل وحاجته وليس له- ان كان رجلا - ان يشاورهن في زواجه بل يقدم ويحاول العدل بينهن في المصرف والفراش.. ان كانت الاولى فيها حيل

وربما لي عودة

تحيتي

**رشادابوبكراحمد** · 04-07-2011, 08:05

المشاركة الأصلية بواسطة الشاعرة ليلى العنزي مشاهدة المشاركة

وراي شخصي... الي يتزوج الثانية بلا سبب مقنع يكون زواجه عقدة نقص امام الزوجة الاولى وليثبت لها انو رجال

اذا كان المراة مغلوب ع امرها وظلت وياه رح يفتكر انه الاثنين رح يتسارعوا لارضائه ع اساس ماعاد فيه غيروو بالكون

اما اذ1 كانت ذ1ت كبرياء وطلقت رح يهدم اسرة ويشتت اولاده

ملاحظة اذا كان اول كف تستقبله الانثى يسقط من عينها الرجل لانه رح تشعر بنفس الحرمان الي يشعر فيه الطفل وقت الفطام
اقصد رح تشعر بضعفها وتشووفه هولاكوووووو بيتها

كيف اذ1 طعن انوثتها بامراة اخرى هذا ظلم للمراة الي ربت وتعبت واهملت نفسها بينما كانت تربي اولاده وترعاااه

مرحبا أخت ليلى:
وراي شخصي... الي يتزوج الثانية بلا سبب مقنع يكون زواجه عقدة نقص امام الزوجة الاولى وليثبت لها انو رجال
حسناً وماذا في ذلك إن أثبت نجاحه مع زوجة أخرى كان هذا دليل على أن هذه المرأة لم تعطه حقه ولم تعرف قدره وهو هنا لا يثبت أنه رجل ولكنه يثبت أنها ليست إمرأة بحيث نجحت غيرها فيما فشلت فيه هي
اذا كان المراة مغلوب ع امرها وظلت وياه رح يفتكر انه الاثنين رح يتسارعوا لارضائه ع اساس ماعاد فيه غيروو بالكون
هذا منطق السوء من القول فبالفعل زوج المرأة ليس في الكون غيره بالنسبة لها لأنها مقصورة عليه حتى أن غيره يحرم عليه مجرد النظر إليها، وهذا من شرف المرأة وعفتها ، ولماذا لا يتسارعن لإرضائه إنه زوج بالنسبة لكل واحدة فيهن وصلاح أمرها فى الدنيا والآخرة منوط برضاه عنها
اما اذ1 كانت ذ1ت كبرياء وطلقت رح يهدم اسرة ويشتت اولاده
ذات الكبرياء طلاقها لن يهدم الأسرة ولن يشتت الأولاد، فنشوء الأولاد بغير أم أفضل من تربية متكبرة ، فالكبر بالنسبة للمرأة نشوذ وفجور فلا يتناسب حال الطاعة والإنقياد للزوج مع الكبرياء، عجباً لكن تتمثل المرأة بطبع القطة الخجول للظهور أمام الناس أنها المرأة الطيبة المنكسرة وعند زوجها والتي فرض عليها الإنحناء أمامه إحتراما تقول كبريااااااء!!!!!!
تقول ملاحظة اذا كان اول كف تستقبله الانثى يسقط من عينها الرجل لانه رح تشعر بنفس الحرمان الي يشعر فيه الطفل وقت الفطام
اقصد رح تشعر بضعفها وتشووفه هولاكوووووو بيتها

كيف اذ1 طعن انوثتها بامراة اخرى هذا ظلم للمراة الي ربت وتعبت واهملت نفسها بينما كانت تربي اولاده وترعاااه
لا يتناسب تربي أولاده وترعاه مع أهملت نفسها فالمهملة تهمل كل شيء وطالما أهملت نفسها فلن ترعاه لأن حقه عليها في نفسها أكبر من حق نفسها عليها ، وثقي تماما أنه طالما لها أنوثة فلن يطعنها بأخرى لأنه لا يفكر الرجل بالزواج الثاني إلا بحثا عن الأنوثة الناقصة
.............

أشكرك أخت ليلى بانتظارك دائما

**مباركة بشير أحمد** · 04-07-2011, 10:41

ما يتوجب علينا معرفته وإزاحة غطاء الغموض عنه يا أخي صافي هو أن الزواج بامرأة واحدة هو الأصل !! أما التعدد، فما هو إلا رخصة قد أباحها الله عز وجل لعباده في حالة ما إذا وجدت أسباب تضطر الزوج إليها، مع مراعاة العدل، والإنصاف بين الزوجات في الفراش، والنفقة دون تحيز لا إلى فلانة أوعلانة. وهذا في حد ذاته، أي العدل بينهن، ليس بالأمر السهل !! إذ يتطلب من الرجل قوة إيمانية،نفسية ، مادية ،وجسدية !!ولو تفحصنا في سجلات الماضي البعيد ،سنكتشف أن التعدد قد وجد قبل رسالة محمد عليه الصلاة و السلام ،كان الرجل يتزوج من النساء مايحلو لقلبه ويطيب لنفسه ! ولما أشرقت شمس الإسلام على البشرية في خضم الظلم والظلمات ، تحدد عدد النساء بأربع فقط !!كحد أقصى. ثم هذا الكون الواسع كانت بداية تعميره إمرأة واحدة ! ولله عز وجل ،الذي أمره بين الكاف والنون ، قدرة بأن يخلق أيضا من ضلع آدم ما يسهل مهمته في تكثير النسل!فالمهمة شاقة وعسيرة على زوجه التي كانت تلد في السنة توأمين ،وعلى الرغم من ذلك ، لم يتحجج عليه السلام ولم يتضمر ولم يتضرع إلى الله أن يرزقه بثانية أوعاشرة ! بل كان راضيا سعيدا بحبيبته ،وقرة عينه حواء ،فالقلب لايعشق ولا يأنس إلابواحدة! أما مبرراتك يا أخينا صافي عن زواج الرجل بالثانية، لأن الأولى ستسمن وتترهل بطنها ، وتجول وتصول بين بناتها، فحبذا لو اخترت لك مبررا آخر مقنعا !! لأنك هنا تقيس المسألة على امرأة صعيدية جاهلة، لاتهتم بموضة أوريجيم أوماشابه من طرق تجعل من المرأة صاحبة الستين سنة، كالبدر ليلة ميلاده ! فشيخوخة المرأة لايحددها سن معين، ورغبتها الجنسية أيضا. ثم كما للرجل العجوز منشطات كالفياقرا، وغيرها ،فللمراة أيضا مايوازيها ! فنحن في زمن التطور الطبي والتكنولوجي يا أخي !

أختم مداخلتي بحكاية دارت رحاها هنا في مدينتي، تتحدث مؤخرا عن رجل في منتصف العمر: وبعد إلحاح على زوجته الأولى مايقارب السنة تقريبا
تزوج صاحبنا من عذراء تبلغ من العمر 18 سنة!! كل رجال الحي قد حسدوه عليها !! لكن وبمضي ستة أشهر فقط! وإذا به يرمي عليها يمين الطلاق بالثلاثة، ويعود إلى زوجته الأولى شاكيا ،باكيا طالبا رضاها والسماح !!بل وعاتبها لقبولها تزويجه من ثانية !! ولله في خلقه شؤون !!

**رشادابوبكراحمد** · 04-07-2011, 12:52

الله عليك

الأخت مباركة كيف حالك لعلكِ بخير إن شاء الله:

...........................

الله عليك ياسيدي..!!ركنت في جيوب قلمك حزمة من المبررات لزواجك الثاني، وتسعى لأن تقتل صوت الندم بداخلك ،
- إهدئي أختي الكريمة ، لماذا آتي إليكم بمبررات هل أقمتم لي محكمة ، أنا لم أكتب أي كلام هنا لحالة دفاع ، مبررات زواجي الثاني طبعا أنا أعرفها جيدا ومقتنع بها تماما، الذي سأعده لكِ إن شاء الله هو مبررات زواجي الثالث إن كان فيه عمر ومن هذا طبعا يظهر عندك أنه ليس هناك صوت ندم بداخلي بل هو صوت حمد وشكر للمتفضل بالنعم سبحانه.
ضاغطا على وجهة كل حوار يأتيك من كل حدب وصوب ،متناسيا بذلك أنك تشجع بنظرتك اللامعقولة، على هدم البيوت والسعي لخرابها من حيث لاتدري !!
- هي ليست نظرتي بل ديني وشريعتي، وهي نظرة معقولة جدا ونحن نقبلها بكل رضى، وأنا لا أشجع على هدم البيوت بل أشجع على بناء مزيد من البيوت ، يكون هناك متسع من سبل الراحة فإن لم أجد راحتي في بيت وجدتها في الآخر الى حين صلاح البيت الأول ، عندما كنت أغضب من زوجتي الأولى كنت أحتار الى أين أتركها وأذهب وكانت هي تزيد في الضغط علي لأنه في بالها أني سجينها(هيروح فين) أما الآن فأنا أتريض بينهما إن غضبت من واحدة ذهبت للثانية حتى ترضى ولا يهمني يأخذ رضاها ما يشاء من الوقت، وبالعكس فإن في حالة الغضب والنكد المستمر عندما لا يوجد بديل هنا قد ينهدم البيت لأنه لامفر من الإستمرار في المواجهة ، أما وجود مكان آخر وزوجة أخرى ينهي الخلاف سريعا ويجلب العقل لمن ليس عندها عقل.

فمن يقرأ ردك على الأخت ماجي ،يعتقد أن لا أحد يشبهك في زمانك باعتبارك أسعد رجل بالعالم،
نعم أنا أسعد رجل بالعالم فعالمي هو نطاق حياتي الذي أعيشه ولا يهمني سواه فما دمت فيه براحة وستر وإستقرار بفضل الله فأنا أسعد رجل في العالم، أما من يشبهني في زماني فهم كثر جدا والحمد لله بل قد أكون أنا أقلهم حالا.

وانت تجمع تحت جناحك إمرأتين
تشبيه جميل
أنا معك في قولك: الرجل النكدي ، يتحول إلى حمل وديع لو تزوج بالثانية، لأنه بطبيعة الحال، سيكتشف أن النساء كلهن سواء، و الذي تمتلكه اليدين، ليس كمن تشتهيه دون لمسه العينين !!
ههههه أنا لم أقل ذلك ، وبعدين لا يوجد رجل نكدي ، توجد إمرأة نكدية إذ أن الرجل هو المفعول به في حالة النكد ولا يتحول الى فاعل الا عندما تضيق به السبل ، وبعدين لماذا يتحول إلى حمل وديع أعتقد أنكِ تنظرين من جهة واحدة تقريبا وهي الرغبة الجنسية ولذلك تقولين أن النساء كلهن سواء وقلنا أن هذا خطأ كبير فليست النساء كلهن سواء أبدا ، فهل أنتِ مثلا نساويكي بمبروكة بنت ستيتة العمشة أو نبوية زوجة وهدان الغفير ، وهل ما يفوح من عبيرك في أرجاء البيت كما تنشره إحداهن من رائحة البصل والثوم ، وهل من تتكلم بالهمس والرقة والشاعرية كمن يسمع صوتها المارة في الشارع المقابل عندما تمازح زوجها،ليست النساء كلهن سواء حتى في الناحية الجنسية فاللقاء الجنسي للبشر المتطور لقاء فن وإبداع وهناك من تتقن العزف والنغم وهناك من تقطع الأوتار

لكن أيضا، التفريط في المسؤولية كونه ربا لأسرتين، سيورطه في متاهة الظلم !! والظلم ظلمات يوم القيامة !
متاهة الظلم نغرق فيها جميعا ومن قال أن الر جل المتزوج من واحدة فقط ليس بظالم ، إن كانت سيئة فهو ظالم لنفسه بالإكتفاء بهمها وتنغيص حياته معها ليل نهار ، وليس أسوأ من ظلم النفس ، أما من ناحية المسئولية فغالبا الكل حاليا مقصر في مسئولياته والله المستعان ، وكل نفس على الله رزقها ربما من تأتي يكون على يديها الخير والبركة وسعة الرزق

والرجل الذي لاينصف بين زوجاته ،يبعث يوم القيامة وشقه مائل في معنى الحديث الشريف،
نستعين بالله على قضاء الحوائح والله عند حسن الظن وطالما ليس في نيتنا التفريق أو تمييز واحدة عن الأخرى في إطار ما نملك التصرف فيه فالله يدبر الأمور

والزوجة الأولى إذا ارتكبت معصية بسبب كثرة غيابه عنها، فالذنب يعود إلى تفريط الزوج أولا وأخيرا !فإذا لم يكن يمتلك القدرة على العدل ،فما الداعي لإكتساحه درب جهنم ،ويغضب الله عزوجل الذي يقول في الآية الكريمة :فإن خفتم ألا تعدلوا ....يعني مجرد الخوف من عدم العدل، يكون سببا كافيا لرسوخه عند مرحلة الصفر، والعزوف عن زواجه من ثانية وأخرى ..!
ليس هناك من البشر من يمتلك القدرة على العدل إلا بإذن الله إن الله هو العدل ونحن نفعل ما نستطيع ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها،- كون الرجل يتسبب قي معصية الزوجة هذا من الكلام المرفوض " فالشريفة العفيفة لا تتأثر عفتها بغياب الزوج أو حضوره فمن غير الزواج الثاني قد يغيب الزوج لشهور في سفر أو عمل فمن تحفظ أمانتها ودينها تحفظ ذلك سواء غاب زوجها او حضر أو تزوج أو مات ، المصونة لا تجد عذر للخطأ باي حال والمفتونة تختلق الأعذار إن لم يكن هناك عذر.
ياأخي الكريم ،نحن في زمن، الرجل لايعدل حتى في واحدة ،قد يحرمها المسكينة من حقوقها في عدة جوانب، ولاتجدها إلاراضية قانعة بنصيبها ،
نحن في زمن لا يعدل فيه الرجال وأيضا لا تعدل فيه النساء فمن قامت بحق زوجها كما يريد وذهب ليتزوج عليها ؟ لا يريد أحد كثرة أعباء

على الرغم من أن الذي أحل للرجل التعدد ،قد أحل لها الطلاق !! أجل من حق المرأة المطالبة بحقها في الطلاااق علنا وأمام الجميع، بأنها ترفض العيش مع ضرة !! أوترفض العيش مع رجل لا يأتيها حقها من نفقة وتحصين !! لأنه فاشل جنسيا أو لايعدل بينها وضرتها في الفراش !! لكن وكما نعرف أنا وحضرتك ،وبقية الأفراد! لا امرأة تجرأ على رفع شعار الطلاق لهذه الأسباب الخفية، والتي هي جذر الحكاية، بسبب أن المجتمع لن ينصفها ..!! الرجل عقيم ،تحمليه يامرأة ....الرجل مريض ،لابأس في ذلك كوني له خادمة ....الرجل عاجز عن أداء دوره كزوج ،عيب يامرأة ،ماذا سيقول الناس عنك...!! وهكذا دوليك ،ويظل صوت المرأة مقبورا تحت إسمنت الظلم واللامبالاة ..! أما سيادة الرجل إذا قال :أسعى للزواج من ثانية ،الكل يرفع لافتة الموافقة، حتى ولو رمى الزوجة الأولى كحذاء قديم إلى أولادها أومعهم، وتنصل من مسؤوليته تجاهها بغير وجه حق !!! ولامن صوت، ولوباهت يقول : إياك والظلم بين زوجاتك ! إعدل واخشى الله فيهن ..!! الزواج تكليف وليس تخريف !
أعرف إمرأة فقدت عقلها ،وأخرى أصيبت بسكتتة قلبية، وغيرها بمرض السكر...وهلم جرا ....والسبب : تعدد الزواج بدون عدل !! فسبحان الله الذي خلق العدل وفرض وجوده بين عباده !!!
ما تصفيه لا ينطبق علي محور الحديث نحن نتكلم هنا عن الزواج الثاني للرجل الذي يرعى الحقوق ويخش الله ويتقيه ، أما أنماط المجتمع المنتشرة فبديهي أن بها ظلم كبير وأوضاع يسجن فيها أصحابها بغير ذنب ، وعلى من أبصر النور أن يخرج نفسه من هذه التخلفات بقدر ما يستطيع
أشكرك جدا أخت مباركة بشير

**ميساء شهاب** · 04-07-2011, 12:57

هل تزوجت يتيمة
ارملة
مطلقة
مسكينة
سؤال

**رشادابوبكراحمد** · 04-07-2011, 13:09

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء شهاب مشاهدة المشاركة

هل تزوجت يتيمة
ارملة
مطلقة
مسكينة
سؤال

نعم أختي : واحدة منهن

سؤال جيد أشكرك

**ماجى نور الدين** · 04-07-2011, 13:48

المشاركة الأصلية بواسطة رشادابوبكراحمد مشاهدة المشاركة

طبعا حضرتك منورة القسم كله والمنتدى"أستاذة ماجى

المشاركة الأصلية بواسطة رشادابوبكراحمد مشاهدة المشاركة

وطبعا شرفتينا بهذه الإطلالة الغالية ، وأرى أنه دائما أنتِ تتحركين بحقيبة الدراسات النفسية والفحوصات والأبحاث والنتائج ، وذلك شىء جميل أخت ماجي ولكن إسمحي لي أنا لا أحب أبدا أن يقال لي قال فلان في شيء تم فيه الفصل من قبل الله تعالى ، فمشكلتنا أننا لا نحتاج إلى أبحاث ولكن نحتاج إلى تطبيق ما لدينا من أوامر، الرجل رجل والمرأة إمرأة وفرضت عليهم واجبات وإلتزامات روحية ومادية وفسر الله ذلك وأمر به في كل الرسالات ، فما الداعي أن نقول للمرأة زوجك طفل لكي تدلله وتهشكه ، بدون أي مبررات "وجب على الزوجة أن تقوم بواجبها نحو زوجها وهو بكيانه الرجولي . وهذه الدروب الفرعية متشعبة جدا وبها توهان لا رجعة منه ، فالتكوين البيولوجي موجود في الرجل والمرأة ، وأي مخلوق بشري بداخله قلب طفل أحيانا وأحيانا قلب أسد وأحيانا حجر بلا قلب ، وتلك القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيف يشاء- ليس معنى كلامي أننا نعترض على الأبحاث ولكن لماذا نبحث في أوامر منتهية واجبة التنفيذ . المهم جزاكِ الله خيرا، وطالما الأمر نفسي فسأقول لكِ نتائج نفسية أستنتجتها من التجربة:- هناك فائدة ما للزوجة الأولى من التعدد على عكس ما تظنه النساء فأنا مثلا كنت ثقيل الدم جدا على زوجتي الأولى ، وكنت أعود متأخر جدا فتضطر مسكينة للإستيقاظ كل ليلة لتعد العشاء وغير العشاء ، وكنت دائم النقار معها والشد والرخي مما كان يتعب أعصابها ، الآن بعد زواجي الثاني ، أصبح رجوعي إليها بأوقات محددة وتكون قدأستراحت قبلها عدة أيام وزادت راحتها النفسية لأنه قل النقاش بيننا فهي تكون فى وحشة لي بعد غيابي المؤقت عنها.

- أنا أيضا أصبحت أنظر لها بمنظار رائق عما سبق وعندما تطول فترة وجودي فى البيت الثاني لعمل أو إنشغال أشعر بالشوق إليها وإلى الأولاد ونقضي وقت سعيد جدا كأني عائد من سفر.
- النساء في الحقيقة لسن صنفا واحدا ، بل كي أكون منصفا كل واحدة عالم مختلف ومستقل بذاته حتي فى النواحي الخاصة جدا بين الزوجين كل واحدة لها طبعها الخاص وأسلوبها المتفرد ، ويكفي أن يعيش الرجل حياة متبادلة بين إثنتين ليتعلم كل ما في الدنيا من نعيم وسعادة وكل ما فيها أيضا من شقاء وتعاسة.

تحياتى القلبية أستاذة /ماجى نور الدين

أهلا بك ياأستاذنا العزيز أبو أسامة

حسمها الله تعالى هذه الأمور كما تفضلت في الزوجة الواحدة :

«و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم»
سورة النساء – الآية 129

كما قال أيضا :

«و إن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة»
سورة النساء الآية 3

فلا تقرأ الآية التي تحقق هدفك وتقول أن الله سبحانه

وتعالى حسمها ...، وأهنيك على زوجتيك وأتمنى لك السعادة

ولكن بعيدا عن الشوق بعد الإجازة الزوجية التي تقضيها مع واحدة

تاركا الأخرى ثم تعود إليها مشتاقا ــ بعيدا عن هذا كله ـ

صدقا هل أنت سعيد حقا ..؟!

" طيب عيني فـ عينك كدة "

شكرا

ماجي

**الشاعرة ليلى العنزي** · 04-07-2011, 15:21

اخووي الف مبروك الزواج >>لكن انت غاليت كثيرا وتجنيت ع الانثى

مايريده الرجل من الانثى تريده الانثى من الرجل ولما يقصرر الزوج الكل يقلها استحملي والخ

اما الرجل فيسارع للحل الامثل من وجهة نظره الطلاق.......... انا اتمنى لو اخذ راي زوجتك واسالها عن الليالي المرة الي عاشتها وكم عانت وهي تخفي هالشي امامك وامام اهلها واطفالها ونساء الحارة الثرثارات

ع كل حال انا اتمنى ان انهي روايتي الجديدة (اسالك الرحيل) وهي عبارة عن تجارب نسائية اسرية من طلاق روحي وطلاق محكمة ومشاكل اسرية متنوعة وكلها من الواقع وان شاء الله ساهديك نسخة منهاعشان تعيش معها بعض من الام الانثى وهي عبارة عن صرررخات انثووية تحمل صوت كل انثى واولهم انا

**رشادابوبكراحمد** · 05-07-2011, 10:00

أين السعادة؟

الأخت الأستاذة القديرة/ [read]مَاجِي نٌورِ الّديِنْ[/read]
لا يسعني هنا إلا أن أتكلم بكل الصدق ، طالما طلبت ِ ذلك ، والصدق أن وصف سعيد مطلب بعيد المنال لأنه الغاية من كل إجتهادات البشر، ولكي يقول أي شخص :أنا سعيد على إطلاقها فهو قريب جدا من الكذب ، ربما توجد جوانب راحة تختلف من إنسان لإنسان ولكن السعادة بمعنى السعادة ليست في هذا العالم! - وضع الزوجتين ربما يكون مريح في جوانب حياتية ولكن كل شيء له ثمن ،فأي لذة يشعر بها الإنسان يدفع ثمنها مسبقا حتى اللذة المحرمة التي يظن فاعلها أنها لا تكلفه شيئا هي باهظة الثمن .، كل سبل الراحة التي نصل إليها ليست مجانية وليست خالية من المنغصات ، ولذلك فكما أجد بعض الراحة بين زوجتيّ أنا أذوق أصناف العذاب في الكفاية المادية والصراعات النفسية ،والتقلبات المزاجية لكل واحدة منهن وإنخفاض وإرتفاع حمم الغيرة النسائية والخطط الموضوعة والمقالب المفتعلة وحرب لا تنتهي ، وتحدث أوقات تنضرم النار هنا وهناك وأجد نفسي بحاجة لمكان ثالث ليس به نساء أو أبناء أتلمس فيه الهدوء ، ربما ما يخفف المشكلة عندى أن لكل واحدة مكان مستقل بعيد عن الأخرى فواحدة في القرية وأخرى بالمدينة وهذا مايجعل كل واحدة تنسى الأخرى نسبيا، إنما الوضع في حد ذاته صعب ويحتاج كما ذكرت [gdwl]الأخت مباركة : إذ يتطلب من الرجل قوة إيمانية،نفسية ، مادية ،وجسدية !![/gdwl] وفي هذا العصر الغريب يتطلب من الرجل مقومات لاحصر لها فلكي تستمر حياته مع الإثنين في هذه الأيام المتقلبة ، لابد أن يكون حكيم وفيلسوف وصادق وكذاب ومخلص ومنافق ومؤدب وقليل أدب ، وقوي حازم ولين سهل !!! لابد أن يجمع أغلب المتناقضات ، لأن التلون النسائي غريب جدا وغير مفهوم وبئر ليس له قرار،!!- ومع إستمرار الوقت تتطبع الأمور وتبدو الحياة هادئة بإقرار كل الأطراف أنه لا مفر من الواقع و يفرض الرضى الإجباري نفسه للإستمرار، ولكن تظل النار كامنة في الرماد لإخراج اللهب عند أي تقصيرأو شعور بالإجحاف والنقص ، - الحقيقة أخت ماجي لا توجد سعادة لأن الطباع تغيرت وقل الإيمان وتكلمت الأنانية في كل شيء ، والضمائر السوداء تختبيء تحت الفساتين الناعمة الجذابة

ها قد كشفت لكِ الستار وتحدثتُ معكِ بصدق

لكِ مني كل التحية والتقدير

الْزَّوَاج الْثَّانِي ضــرُوْرَة أَحْيـــــــانَا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث