طعم الأيام مر .. ولا أحسن مذاق الحياة ! لابد من تأجيل موعد الأمل ، ولكن الترقب عسير فالوقت مسروق ؛ من سنين حبيس اضلاعي وهي تعاني من فراغ أجوف يكبلها الوجع ..
الوجع فلسفة الجسد
الأمل اعتراض الروح
في لحظة تأمل . . يرقد كلاهما على شعاع واحد . .
لا أحد يدري من أين بدأ ، لا أحد يدري أين يهبط !
يامرحبا بمن شرفني بحضوره الكريم أستاذ محمد الخضور
تهللت أساريري بمقدمك
ودائما تسبقني في نظرتك الثاقبة الفلسفية الرائعة
فأجدني أقل من تلميذة أمام أستاذ كبير القدر والعلم
لا أحد يدري من أين بدأ ، لا أحد يدري أين يهبط
لان الخيار ليس بأيدينا ، البداية مقدرة؛
وماهو آت مجرد قرارات نحاول صنعها ،
ومامعلوم من الحقيقة المقررة هو من الغيبيات
ويمكن القول الأمر مفروض ...
لذا أثخنا النفس بالأماني ومضاعفة الأحلام ..
مرور متواضع لنظرتك الثاقبة لعلي أصل و أتواصل ولو بالقليل لثرائكم ..
تحية كبيرة وكل تقدير
الحياة مدرسة
التقويم "أو الأيام" الاختبار الصعب فيها
العمر هو مراحل النجاح أو الفشل
السنين هي لحظات الترقب
وحتما لحظة التخرج هي الحاسمة
والنتيجة غيبية
لابد من التجرد ..
حيا الله أستاذي الغالي العزيز ثائر الحيالي
سعدت بحضورك العطر الذي أغدق من الحرف أروعه
سلم مدادك الذي ارتقى للمدى وأسمع الصوت وسبق الصدى
حضور كريم لاتحرمنا مزيده
سلمك الله وبارك بك
لجّ الليل،
يخدّر البصر !
في الزاوية ساعة ،
تشير للصفر ..
عقاربها تعقد هدنة مع الشّفق!
يدلج الثواني آه..
قاب قوسين أو أدنى
رعد أجشّ ..
عاصفة حبلى..
تسّاقط عجاجا !
تشير الساعة الشعرية الساحرة ونصف قص مميز ومحكم
حضور رائع يعتنق الشعر والقص والسرد المميز الموحي برمزية غنية
بقليلها أغنت عن الكثير
غاليتي القاصة المميزة أناهيد حضور رائع ومورق أغدق علينا الكثير من زهو حرف
لك سلسبيل شكر على هذه الزيارة المشرفة
مودتي وشتائل الورد
هذا الفضاء الرمادي
يتكلّس في داخلي
يغمرني بنشوة الفراغ
هل للفراغ عنفوان؟
أم أنّ الفراغ الوحيد
هو هذا الذي يسكنني
هذا النبض النابض المبتور..
المتخفي خلف حقائق الأشياء
يدعوني لأبحث عن حقيقة..!
ما الحقيقة ؟
هل الحقيقة أن نكون
أن ننتحي نحو الشمس
فتنبثق الأنا ..
صارخة مدويّة فينا
هل الحقيقة إطار للأحلام
المفرقعة!
أم هي صورة الشكّ!
فلا ثابت ..
لا ثابت..
لا ثابت دونه
-----
أختي شيماء شكرا لك ولهذا الفضاء الرحب
ولسعة صدرك
احترامي
هذا الفضاء الرمادي
يتكلّس في داخلي
يغمرني بنشوة الفراغ
هل للفراغ عنفوان؟
أم أنّ الفراغ الوحيد
هو هذا الذي يسكنني
هذا النبض النابض المبتور..
المتخفي خلف حقائق الأشياء
يدعوني لأبحث عن حقيقة..!
ما الحقيقة ؟
هل الحقيقة أن نكون
أن ننتحي نحو الشمس
فتنبثق الأنا ..
صارخة مدويّة فينا
هل الحقيقة إطار للأحلام
المفرقعة!
أم هي صورة الشكّ!
فلا ثابت ..
لا ثابت..
لا ثابت دونه
-----
أختي شيماء شكرا لك ولهذا الفضاء الرحب
ولسعة صدرك
احترامي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي العزيزة أناهيد بل لي واجب الشكر على سلسبيل حرفك الرائع المميز
أشجيت وأمتعت وحيل حرفك كعقد جمان منضد
لاحرمني الله إطلالتك الغالية
مودتي وشتائل الورد
تعليق