يا للنساء ! (ق.ق.جدا و عجيبة جدا كذلك).

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
    : و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته أخي توفيق، و عاش من قرأ لك يا رجل !
    ـ جاري الكريم، و"الضَّاديُّ" القويم : حسين ليشوري : أهلا بك و بالنعت الجديد، الضاديّ، الذي يشرفني و أسأل الله أن أكونه فعلا و قولا فلا تكن مُضادِّي (منافسي) !
    ـ أعْجبَنِي رفقكَ بالقوَارير، فتعمَّدْتُ التأخير، واسْتعَظتُ عنْ مَاءِ مَاجِلِي الضَّحْل بمَا قدَّمْتمُوهُ "مُسَاجَلة" منْ زُلالِ البيرْ ..: و هل أملك غير الرفق بالكل فما بالك بالقوارير و أنا بهذا القلم ... النحرير ؟ (يا للتواضع !!!).
    ـ أولُّ مَا اسْتنفرَ ذهْنِي الفاصلة والنقطة ";" بعد لفظِ "النِّسَاء"، فمبْلغُ علمِي أنَّهَا للتفسِير والإيحَاء ... بالتالي فهي من الخُطوبِ "بريئة"، ما جَعَلهُ يصْبِرُ الدُّهُورَ ويَأمَلُ كلَّما تجَدَّدَتِ النسِيئَة : قد أصبت بعض مكمن اللغز أيها الذكي و ليس كله، فهي بريئة فعلا و لا ذنب لها البتة، المسكينة، و أنا أستعمل اللغة الموازية، أو اللغة الشارحة(la métalinguistique) بدقة و فن كذلك، فهي لغة وراء اللغة لا يفهمها إلا خبير مثلك أو ... مثلي (يا للتواضع الكبير مرة أخرى !!!).
    ـ
    مذهب ظنِّي أنَّ المَوْقفَ ذو احْتمَاليْن : فإمَّا أنَّ حالاتَ حمْلهَا تنتهي إلى سُقوطِ الجنين، أوْ أنَّ كلَّ الموهُوبَاتِ إناثٌ وهو يحْلمُ "بالوريثِ" منَ البنين: لقد ذهب بك ظنك بعيدا وخانك التوفيق هذه المرة يا توفيق !

    ـ ختامًا أباركُ للأخْت سَحرْ، وأنصَحُ كنَّتها أنْ تبْتعِدَ ما ابْتعَدَتِ الأسْمَاكُ عن البَرْ هههه : يدي على كتفك و أنا أبارك لها معك، فأختنا سحر أهل لكل خير !
    تحياتي للجميع ودمتم في حفظ الله.


    و لك تحياتنا، أخي توفيق، كذلك و دمت في رعاية الله و حفظه و لا تغب عنا يا رفيق الدرب !
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم
      أستاذ حسين
      حاولت تفسير ما تريد قوله لكني عجزت
      أسجل حضوري هنا و إعجابي الشديد
      بتاريخك الأدبي المميز
      الذي أضافت له لباقتك و أدبك
      كثيراً من الجاذبية والسحر
      تحياتي.....و أكثر
      أهلا بك أخي ياسر و سهلا و مرحبا، شرفت الصفحة بحضورك الزكي.
      شكرا جزيلا لك على التنويه الكبير بشخصي الصغير فعلا و ليس ادعاءً والله !
      أما عن اللغز فهو محلول من نفسه لو ركزت قليلا و استعنت، إن لزم الأمر، بـ "المعجم الوسيط" فهو سبب هذه البلية كلها، و هذا ما فعلته أختنا أروى بنا كلنا ! فلولا "منسأتها" لما عرفنا "النساء"، ها، ها، ها !!! (ولا أقول: "ههههه")!
      تحيتي و تقديري و تصبيري (أدعوك إلى الصَّبر و التّصبّر و ليس إلى التَّصبير في العلب، أنت تفهمني طبعا !)
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة
        لحظة فقط لأركز بحثا عن الفرق بينهما ثم أعود للرد على حضرتك
        الرحمة أستاذنا بدأت تشتت تفكيرنا دعنا في النساء والنساء و الله المستعان

        نعم أختي الكريمة أروى الله المستعان إذ لا معين سواه سبحانه.
        و good luck إن شاء الله تعالى في بحثك ثم ... آآآآهْ، آهْ، من "النساء"
        و من ... "النساء" too ِلمَ لا ؟
        و بالتوفيق و لا أراك الله تشتتا و لا شتاتا أبدا، اللهم آمين !
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • أروى عز الدين
          عضو الملتقى
          • 17-03-2011
          • 109

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          لم أفهم قصدك من: "في لغز قصتك ( قبل التعديل كانت " أمري " )" هل التعديل كان في قصتي أم في مشاركتك ؟
          و أما عن القراء فالقراءة عند الناس حسب الأذواق و وفق الأهواء فما وافقها أحبوه و ما خالفها مجوه، و هذا أمر طبيعي و ليس لنا إلا الصبر على الكتابة الهدافة، أو المغرضة كما قلته مرة، حتى و إن رفضها الناس أو لفظوها.

          هل تدرين، أختي أروى، أنك تشجعينني على التمادي في إخفاء الحل، و هو ظاهر و جلي، حتى أستمتع بكتابتك،
          و أنت الأديبة اللبيبة و الكاتبة الأريبة، فأروى !

          دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي و الاستمتاع بـ ... الصَّبر و ليس بالصِّبر !
          تحيتي و تقديري.

          التعديل كان في مشاركتي فهي بالأصل
          سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري
          سأصبر حتى يأذن الرحمن في أمري
          وأنا عدلت عليها وجعلتها
          سأصبر حتى يأذن الرحمن في لغز قصتك !


          :

          أستاذنا الفاضل

          طريقتك مشوقة جدا
          تدفعنا للتعلم وتعطينا المعلومة بطريقة مميزة جدا
          هنيئا للغة الضاد بك
          جزيت خيرا .
          التعديل الأخير تم بواسطة أروى عز الدين; الساعة 16-07-2011, 15:40.
          [IMG]http://tsamoh.googlepages.com/ethbat1.gif[/IMG]

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #35
            استاذنا الفاضل :حسين ليشوري
            هل تقصد بلفظ النِّساء التأخير أستاذي
            إن كان هذا المعنى المقصود فستتغير القراءة كلية
            تحياتي
            sigpic

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة
              التعديل كان في مشاركتي فهي بالأصل
              سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري
              سأصبر حتى يأذن الرحمن في أمري
              وأنا عدلت عليها وجعلتها
              سأصبر حتى يأذن الرحمن في لغز قصتك !
              :
              أستاذنا الفاضل
              طريقتك مشوقة جدا
              تدفعنا للتعلم وتعطينا المعلومة بطريقة مميزة جدا
              هنيئا للغة الضاد بك
              جزيت خيرا .
              و جزاك الله عني خيرا أنت كذلك فلو لا "المنسأة" لما كانت "يا لَِلنساء" أصلا !
              و هكذا يكون التفاعل الحقيقي المفيد و الفعّال، فنحن نلتقي هنا لنرتقي و هذا هو القصد الأساس من ملتقى الأدباء و المبدعين العرب حسب تقديري الشخصي و تجربتي الغنية فيه، نرتقي بلغتنا و إبداعنا وقبلهما بأخوتنا و فكرنا و نتعلم من بعضنا ! هكذا أرى الملتقى و أحاول جهدي أن أكون أهلا له ! و اسمحي لي أن أقترح عليك موضوعي " ملتقى الأدباء و المبدعين العرب : تنافس همم و صلات رحم" و هو هنا :
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?57021

              و أما عن طريقتي في الكتابة فقد اكتسبتها، و الفضل لله سبحانه وحده، بالمران و الحرص على الإتقان، و قد قيل قديما "الممارسة تكسب الإتقان" و قلت "المران يكسب الإتقان"، و يقال باللغة اللاتينية القديمة : "fabricando fit faber" و معناه "الصناعة توجد الصانع الماهر" هذه صياغتي الشخصية للعبارة حسبما فهمتها و هذه العبارة اللاتينية هي أصل المثل الفرنسي الذي يقول "c'est en forgeant qu'on devient "forgeron، أو "it is practice makes perfect" إن صحت الترجمة لـ "المران يكسب الإتقان" لجهلي المطبق باللغة الانجليزية !
              يشرفني أن أنتسب إلى اللغة العربية، وتكويني المهني و العام و المتعمق و حتى الأكاديمي باللغة الفرنسية، و يشرفني أكثر أن أكون خادما مخلصا لها و لذا تجدينني أفرح أعظم الفرح لما أتعلم كلمة أو عبارة أو معنى جديدا لم أكن أعرفه و من هنا لما اكتشفت "النساء" و هو جمع ... لم أتردد في كتابة قصيصتي لأعمم الفائدة و قد حصل و لله وحده الحمد و المنة و الفضل.
              أشكر لك، أختي الكريمة أروى، هذا التفاعل البناء و الذي يغني حتما و لا يلغي و جزاك الله عني خيرا.
              تحيتي و تقديري و اعترافي لك بالجميل.


              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                استاذنا الفاضل :حسين ليشوري
                هل تقصد بلفظ النِّساء التأخير أستذي
                إن كان هذا المعنى المقصود فستتغير القراءة كلية
                تحياتي
                لا أختي الكريمة نجلاء، لا أقصد التأخير من النَّسء كما في ربا النسيئة و النسيء من الأشهر الحرم كما كان في الجاهلية، لكن "النساء" قد يصبن بـ ... التَّأخُّر و ليس بالتَّأخير و في الموضوع شيء من النَّسء حتما !!!
                و القراءة أصلا واحدة فقط و قد تتغير عندما أكشف "السر"، إن لم يكشفه غيري و قد أصابت أختنا أروى بعضه قبلا لكنها أخطأت في الكتابة و هذا ما شجعني على تأخير ... الحل و التأخر في التصريح به إلى اليوم.
                شكرا على تفاعلك و ... تحيرك !
                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                • أروى عز الدين
                  عضو الملتقى
                  • 17-03-2011
                  • 109

                  #38
                  إذ يبدو أن قصتي القصيرة جدا قصيرة العمر جدا فقد استنفدت "سحرها" فـ ... بارت و عليها الاغتسال و التجمل لـ ... قرائها !


                  أستاذي مامعنى بارت ؟

                  لاأعرف لم وقفت هنا

                  [IMG]http://tsamoh.googlepages.com/ethbat1.gif[/IMG]

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة
                    أستاذي مامعنى بارت ؟
                    لا أعرف لم وقفت هنا

                    أهلا بك أستاذة أروى و أسعد الله أوقاتك بكل خير.
                    "بارت" يعني كسدت كما نقول: بارت السوق، بارت البضاعة، لم يعد يرغب فيها أحد !!!
                    فالكلمة من بار يبور بوْرا و بوارا و تطلق عندنا كذلك على الفتاة التي لا تتزوج فتعنس فتصير كالأرض البور التي لا تفلح و لا تحرث و لا تزرع، و يقال "بار العمل" لم يحقق غايته، و يبدو أن قصيصتي المتواضعة كان قد أصابها البوار لولا تذكريك بها !
                    أما عن عدم معرفتك لمَ "وقفت" هنا فقد احترتُ في ضبطها: هل هي بتاء المتكلم "تُ" أم بتاء المخاطب "تَ" ؟ فلا أستطيع الإجابة عن سؤالك الكريم.
                    دمت على هذا التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي،
                    تحيتي و شكري و تقديري.
                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                      المشاركة الأصلية كتبت من طرف ريما ريماوي : "جدو حسين الذي أقسمته هو أنني فهمت الهدف من القصّة

                      أي أنك تريد أن تعلمنا فنرجع الى القواميس لإيجاد الحل,
                      فقط هذا الذي فهمته حينها.
                      والآن, خسارة كنت شبه متأكدة أن جوابي صحيح
                      أنت جدو وهي جدة!!.
                      أكيد له علاقة بجواب الأستاذة أروى
                      لكن لست عارفة كيف أربط الجواب جيدا.
                      مودتي وتحياتي."
                      أهلا بك حفيدتي الكريمة ريما !
                      يبدو أن الشيخوخة، و الدوخة كذلك، أثرت في فعلا فلم أعد أفهم ما يقال لي !
                      و الآن أقص عليك قصة قصيصتي اللغز : كان ذلك عندما نشرت أختنا أروى موضوعها عن "المنسأة" فتناولت "المعجم الوسيط" بحثا عن الكلمة و أصلها و إذا بي أقرأ ماجعلني أكتب تلك القصة القصيرة جدا فالفضل، بعد الله تعالى، يعود إلى أختنا أروى و إلى ... "حنكتي" في اقتناص الأفكار فأنا قناص ماهر و رام ممتاز و لاسيما بالبندقية نصف آلية ... أمممممممممم كان هذا منذ 38 سنة تقريبا !!! أما اليوم فأنا قناص بالقلم، قلم الرصاص الذي أفضل الكتابة به، و ليس بالبندقية لا النصف آلية و لا الآلية و لا حتى الخشبية ! فأنت تلاحظين أن اللغز له علاقة بموضوع أختنا أروى و ليس بمشاركتها و إن أصابت فيها الحقيقة لكنها أخطأت في التعبير عنها و صياغتها.
                      و لك تحيتي و تقديري "الجَدِّي" المؤكد !

                      جدو حسين صباح الخير كيفك اليوم ,
                      نعم انت قناص ماهر, كنت ولا زلت على الأكيد,
                      وعدم فهمك لي انا كثيرا ما اعاني من عدم تفهم الناس لقصدي
                      مع انه يكون شريفا وفي كثير من الحالات يصب لمصلحتهم,
                      فأعتقد الخطأ كان سببه اخفاقي بالتعبير لا غير.
                      شكرا لك على قصك لنا عن كيف تبادرت لذهنك القصة,
                      اتطمن تماما حنكتك في الاقتناص ما زالت موجودة لأنني ذهبت هناك
                      ولم استطع اقتناصها أنا كذلك على ما يبدو لي أن معجمك الوسيط غير معجمي النتي؟!

                      استاذي اعرف أنك تحب الضحك والطرافة, وأود دعوتك الى اوّل محاولاتي بالأدب الساخر
                      نقدك البنّاء يهمني كثيرا. وتوصيتك بإكمال طريقي فيه, أو الانسحاب بأقل الخسائر تهمني,
                      طبعا حضرتك مدعو وكل من يقرأني أيضا, كنت اتمنى لو كنت في كافة مواضيعي, ولكن لا أريد أن أثقل عليك.
                      مع خالص احترامي, وأطيب تحياتي.

                      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...596#post693596


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • حسين ليشوري
                        طويلب علم، مستشار أدبي.
                        • 06-12-2008
                        • 8016

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        جدو حسين صباح الخير كيفك اليوم ,
                        نعم انت قناص ماهر, كنت ولا زلت على الأكيد,
                        وعدم فهمك لي انا كثيرا ما اعاني من عدم تفهم الناس لقصدي
                        مع انه يكون شريفا وفي كثير من الحالات يصب لمصلحتهم,
                        فأعتقد الخطأ كان سببه اخفاقي بالتعبير لا غير.
                        شكرا لك على قصك لنا عن كيف تبادرت لذهنك القصة,
                        اتطمن تماما حنكتك في الاقتناص ما زالت موجودة لأنني ذهبت هناك
                        ولم استطع اقتناصها أنا كذلك على ما يبدو لي أن معجمك الوسيط غير معجمي النتي؟!

                        استاذي اعرف أنك تحب الضحك والطرافة, وأود دعوتك الى اوّل محاولاتي بالأدب الساخر
                        نقدك البنّاء يهمني كثيرا. وتوصيتك بإكمال طريقي فيه, أو الانسحاب بأقل الخسائر تهمني,
                        طبعا حضرتك مدعو وكل من يقرأني أيضا, كنت اتمنى لو كنت في كافة مواضيعي, ولكن لا أريد أن أثقل عليك.
                        مع خالص احترامي, وأطيب تحياتي.

                        http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?83353-هو-والغزالة&p=693596#post693596

                        أهلا بك حفيدتي الكريمة ريما و أسعد الله أوقاتك بكل خير.
                        لا عليك، يا ريما، إن عدم فهم الناس لنا يكون لأسباب كثيرة منها ما هو فينا نحن و منها ما هو فيهم هم ! فالأفهام تختلف حسب الثقافة و التربية و الأهواء و المقاصد، و قدرة الناس على الإفهام تتفاوت حسب التمكن من أدوات التوصيل، توصيل مفاهيمنا أو مقاصدنا، و التوصيل، أو التواصل البشري عموما، فن و قدرة و مهارة و هو من الفنون الصعبة جدا لأننا لا ندري مع من نتحدث إن كنا على المباشر، وجها لوجه، فكيف من وراء أستار "النت" و حجب الأثير ؟ ثم إن من أساسيات التواصل البشري معرفة "لغة" الشخص الذي نحدثه، و أقصد باللغة اللغة الخاصة و ليس اللغة العامة، فقد يوظف شخص ما "لغة" لا يفهمها الآخر حتى و إن كانا يتخاطبان بلغة عامة مفهومة بينهما و بين الآخرين ! لا أريد أن أثقل عليك بتفلسفي، المفلس، لكنني أحب أن أطمئنك أنني لا أنزعج أساسا من سوء فهم الناس لي و لا أحمل كلامهم وجها أو تفسيرا سيئا أو سلبيا و عندي من وجوه التفسير الحسن و الإيجابي الكثير ما لم يعلن من أكلمه عن مقصده صراحة فأجيبه بما يليق إيجابا أو سلبا.
                        لا يخدعنك تجهمي هنا فأنا أحب، من حين إلى آخر، أن ألعب دور "الأستاذ" العبوس...الكبوس على النفوس :( !
                        يسرني أن أكون من قراء "هو و الغزالة" و سأوافيك برأيي صراحة، إن شاء الله تعالى.
                        أما عن "المعجم الوسيط" النتي فلا تثقي فيه فهو ناقص و قد أخبرت بذلك أستاذنا الدكتور وسام البكري لما اعتمد على النسخة النتية في تحقيق كلمة "فذلكة"، أما أنا فأعتمد النسخة الورقية الموثوقة و هي تحت يدي على مكتبي دائما.
                        دمت على هذا التواصل البناء الذي يغني فعلا و لا يلغي.
                        تحيتي "الجديةُ" و الأخويــtoo !
                        sigpic
                        (رسم نور الدين محساس)
                        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                        "القلم المعاند"
                        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                        تعليق

                        • فارس رمضان
                          أديب وكاتب
                          • 13-06-2011
                          • 749

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                          يا لَِلنِّساء !
                          كم مرَّةٍ ظنَّ أنهّا ستأتيه بالوريث المأمول منذ دهور ...
                          و في كل مرَّة يخيب أمله لأنها من النِّساء ؛ ... بريئة (!!!)
                          البُليدة يوم السبت ،02/07/2011، 30 رجب أو 1 شعبان، 1432، صباحا.

                          بالنظر إلى المعانى المختلفة لكلمة "نساء" والتى هى محور النص، أو هكذا أعتقد،
                          وبتفحص الكلمات التى باللون الأخضر،
                          أقول هى "عاقر" ؛ هى من الحمل براء.
                          هذا والله المستعان.


                          ربنا يستر



                          شكرا لك أستاذى حسين ليشورى على ما فجرت فينا،
                          كل الود...
                          تحيتى

                          تعليق

                          • حسين ليشوري
                            طويلب علم، مستشار أدبي.
                            • 06-12-2008
                            • 8016

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

                            بالنظر إلى المعانى المختلفة لكلمة "نساء" والتى هى محور النص، أو هكذا أعتقد،
                            وبتفحص الكلمات التى باللون الأخضر، أقول هى "عاقر" ؛ هى من الحمل براء.
                            هذا والله المستعان. ربنا يستر
                            شكرا لك أستاذى حسين ليشورى على ما فجرت فينا،
                            كل الود...
                            تحيتى
                            أهلا بك أخي فارس و سهلا عند أخيك.
                            لما قرأتُ اسمك في قائمة من يشاهدون الموضوع توقعت مشاركة متميزة و قد صدق ظني !
                            أشكر لك الجهد المبذول في القراءة و التحليل و التلوين و الاستنتاج و قد أصبت بعض الحل و لم تصبه كله، و الله يسترها معاك في المرة المقبلة إن شاء الله تعالى ! فالزوجة، في قصتنا، بريئة حقيقة لأنها مصابة بـ ....، لا أكمل حتى لا أفسد اللغز !
                            أشكر لك مرورك الزكي و تعليقك الذكي، و دمت بخير و بالتوفيق إن شاء الله تعالى.
                            تحيتي و تقديري.

                            sigpic
                            (رسم نور الدين محساس)
                            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                            "القلم المعاند"
                            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                            تعليق

                            • أروى عز الدين
                              عضو الملتقى
                              • 17-03-2011
                              • 109

                              #44

                              وكذلك قيل: نُسِئَتِ المرأَةُ إِذا حَبِلَتْ، جُعلت زِيادةُ الولد فيها كزيادة الماء في اللبن.


                              هذا هو الحل

                              [IMG]http://tsamoh.googlepages.com/ethbat1.gif[/IMG]

                              تعليق

                              • حسين ليشوري
                                طويلب علم، مستشار أدبي.
                                • 06-12-2008
                                • 8016

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة
                                وكذلك قيل: نُسِئَتِ المرأَةُ إِذا حَبِلَتْ، جُعلت زِيادةُ الولد فيها كزيادة الماء في اللبن.
                                هذا هو الحل !
                                أهلا بك أروى !
                                ما دمت بهذا اليقين فلم الحيرة ؟
                                الحل عندك منذ البداية و قد عرفتِِه فعلا لكنك أخطأت في كتابته فقط !
                                إن ما شجعني على التمادي في "تعذيبكم"
                                هو أنك أصبت في فهم المسألة لكنك ... أخطأت في كتابة الإجابة،
                                فلو عدتِّ إلى مشاركتك الأولى لعرفت الحل بسهولة بعد تصحيح الأخطاء الإملائية طبعا !
                                و ها أنا أعطيتك الحل رغما عني !
                                بالتوفيق إن شاء الله تعالى.

                                sigpic
                                (رسم نور الدين محساس)
                                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                                "القلم المعاند"
                                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X