مربّع مستدير /محمد فطومي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاطمة يوسف عبد الرحيم
    أديب وكاتب
    • 03-02-2011
    • 413

    #16
    الأستاذ فطومي
    تحية وبعد
    لو أدرك الأثرياء أن قصورهم التي يبنونها على حساب حاجات الفقراء ويتغافلون عما
    يتركونه من قهر في نفوسهم ولو تذكروا أن الذي يحتاج إلى البناء هو العمل الصالح لنيل الأجر والثواب ...نص ثري بمضامين خلقية قيّمة

    تعليق

    • رشا السيد احمد
      فنانة تشكيلية
      مشرف
      • 28-09-2010
      • 3917

      #17
      نص بديع بكل ما فيه
      من كان يملك حق الأختيار في حياته
      سيفقده في موته ذاك الحي كان يكثر من التعليق على العامل
      أما الميت صمته الرهيب في اللحد لا يمكنه حتى من أبداء رأيه في لحده
      ولا في عمل العامل
      الحياة قصيرة سرعان ما سنصل إلى هناك ليتنا نجعل لنا أختيارقوي محبب في عمل نأخذه معنا
      مقارنة عميقة المدى
      رائع في قصتك ومرماها
      ياسمين لروحك لبعد الأفق .
      التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 23-07-2011, 17:23.
      https://www.facebook.com/mjed.alhadad

      للوطن
      لقنديل الروح ...
      ستظلُ صوفية فرشاتي
      ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
      بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

      تعليق

      • نبيه أبو غانم
        أديب وكاتب
        • 26-05-2010
        • 94

        #18
        فكرة النص جميلة لها مدلولات اجتماعية عميقة عمق الجراح الذي لا يندمل
        الذي تركه هذا الغني المتعجرف في نفس هذا الكادح الذي ينتمي إلى فصيلته
        في الإنسانية، ولو أدرك القناعة (بأن كل بني البشر متساون تحت التراب) ولا
        يشكل فارقٌ ـ الرخام ـ الذي تزين به القبور لكان حصل على كلمة طيبة بعد
        مماته.
        الأستاذ محمد فطومي: نص جدير بالقراءة والاحترام.
        دمت بخير ولك مني التحية

        تعليق

        • محمد فطومي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 05-06-2010
          • 2433

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
          هذا العامل البسيط (البناء) لم ينس إسلوب تعامله معه أثناء كساء جدران البيت والذي اعتبره نوع من المضايقة والتدخل في صميم عمله. انتهز ظروف وفاته ليسخر منه ويتهكم على تعليماته التي كانت تزعجه وقتها بإسلوب يتناسب مع شخصيته المتواضعة.
          هؤلاء البسطاء ذو الحالة النفسية الخاصة تتسم ردود أفعالهم بالغرابة والطرافة.
          أحييك أستاذي الكبير محمد فطومي على رسم هذه اللوحة الإنسانية لهذه الفئة من الناس على هامش المجتمع.
          تقديري واحترامي.
          لن نوفّي الانسان الكادح حقّه مهما كتبنا أيّها العزيز شريف.
          إن هي إلاّ محاولات لنقول بأنّ لنا قلوبا نرى بها في زمن الأدبار المولّية.
          جميل جدّا أن تكون قريبا صديقي.أسعد بكلماتك و أفتخر.
          محبّتي.
          مدوّنة

          فلكُ القصّة القصيرة

          تعليق

          • نادية البريني
            أديب وكاتب
            • 20-09-2009
            • 2644

            #20
            قرأت العمل وفق ثنائيّة القبح والجمال...في أفكارنا وأفعالنا وأقوالنا وأحوالنا...المفارقة تبدأ من العنوان مربّع مستدير...المربّع يحدّنا بخطوط يضعنا في حدودها...والمستدير يحيلنا على حركة لولبيّة ...والنّص أثار ذهني وحرّكه...وخرجت منه بخلاصة أنّنا نغادر الحدود إلى المطلق بنصّ .بفعل ثمّ يموت...
            لا أدري جعلني النّص أهذي
            تحيّة تقدير مبدعنا محمّد فطومي
            منك أتعلّم جمال القصّ وروعته

            تعليق

            • محمد فطومي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 05-06-2010
              • 2433

              #21
              أُسرّ و أخاف في آن حين يُرفع أحد نصوصي القديمة.
              هأنذا أكتشف كم كنت قصّرا تجاه الإخوة المبدعين الذين علّقوا و لم أتمكّن من الردّ عليهم لظرف أو لآخر.
              المعذرة منكم جميعا.
              الأخت نادية صار بيني و بين أسطرك الخضراء حميميّة خاصّة فكوني قريبة سيّدتي تزدان بحضورك المحاولات.
              مدوّنة

              فلكُ القصّة القصيرة

              تعليق

              • بسباس عبدالرزاق
                أديب وكاتب
                • 01-09-2012
                • 2008

                #22
                الأستاذ محمد فطومي

                ما لم أنتبه له في قرائتي الأولى هو سرقة الخزف
                فيبدو ان البطل كان يتسم بسرقة الخزف كل يوم
                هي قضية مهمة جدا و قد تفشت في مجتمعاتنا العربية

                أما الخاتمة فكانت مبهرة و حملتنا نحو عدة أسئلة

                الملفت في النص هو طريقة بنائه و تكثيفه و هذا ما لا يستطيعه إلا مجربي القص


                تقديري استاذي محمد فطومي
                السؤال مصباح عنيد
                لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                تعليق

                يعمل...
                X