[[ قاتلة الفرح ]]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    الغالية ريما :
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    صدقتِ حبيبتي ..
    قبّح الله كلّ من يقتل الفرح ..
    ويشوّه بسمة الطفولة ..
    في لحظةٍ لم تدرك فيها الطفلة، أنّ من قدّمت لها هذه الوردة لا تستحقّها..
    لأنها غير مؤهلّة لتكون مربيّة ، بل سجّانة ..
    فالمربّي يبني، ولا يهدم ..
    أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي أيتها الرائعة..
    أهلا بك ومرحبا,
    سعدت بوجودك جدا ايتها الكاتبة الرائعة,
    والمربية الواعية, وهنيئا لتلميذاتك بك,,
    فرحتني اطلالة قلمك السامق, وردك الواقعي.
    وهو كذلك بالضبط ما تقولين بخصوص هذه
    المربية, فلقد جانبها الصواب في المعالجة.
    الله يسعدك ويحفظك ويحميك,
    اهديك خالص حبي, احترامي, وتقديري.
    وأحلى تحياتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 19-07-2011, 07:46.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة

      الموضوع واحد و الصّياغات ثلاث.
      الحلّ الأوّل بلّغ الفكرة على نحو واضح و دقيق و سديد.
      الصّيغة الثّالثة خدمت الموضوع أي خرق أفق انتظارات البنيّة التي كانت تطمع في ابتسامة أو قبلة ...و خيّبتها و كسرت قلبها بردّ مضادّ و محبط ،لكن دون الإشارة إلى سبب الزّجر و الذي لا أعتقد دون الصّياغة الأولى أنّ أحدا سيتفطّن إليه بمفرده.
      زجرتها و كفى،شخصيّا لو كانت بمفردها (القصّة) لفهمت أنّهما داخل الفصل و أثناء الدّرس بالتّحديد و ليس هذا وقت إهداء الورود مثلا.
      أمّا الصّياغة الثّالثة فابتعدت عن الموضوع الرّئيس و جعلتني أفهم بأنّ الوردة جرحت المعلّمة بشوكها و هذا عاديّ جدّا و لا يستحقّ أن نخصّص له قصّة.
      إذا قلنا صياغة فهذا يعني أنّها إخراج مختلف أو بتصرّف لا يحيد عن المعطى الأساسيّ ؛إيذاء الفتاة في نفسيّتها بردّ مضادّ لنيّتها الطيّبة.
      أبديت رأيي في بينة النّص أمّا الحبك و الفكرة فكانا على أعلى درجات النّفاذ و الحدّة و الجمال أيضا.

      تقبّلي ودّي ريما العزيزة.
      أستاذنا الغالي الكبير محمد فطومي ها هنا,
      يا مرحبا يا مرحبا!!
      اسعدني حضورك القوي, ومداخلتك القيمة
      وانا معك فيها استاذي, وأرى اول الإنتاج
      وعلى السليقة بالعادة يكون الأجمل والأكمل.
      وهنا يتوضح ما انادي فيه ان القصة ق. ج.
      مهما كانت طرق التأويل والإسقاطات فيها و
      لكن يجب ان تنتهي عند الكل بنفس النتيجة
      ولا يجوز أن تؤدي الى استخلاص نتيجتين
      متعاكستين من قارئين مختلفين كما يحدث
      معنا الآن في بعض القصص, فقط طريقة
      المقاربة والتحليل هي المختلفة.
      شكرا جزيلا لك على درسك المفيد وتم
      التعديل على ضوئه بالاحتفاظ بالصياغة
      الأولى فقط.
      اسعدني بحضورك المفيد الذي يغني.
      كل الود والمحبة والتقدير لك استاذي.
      وأحلى تحياتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #33
        قتلت المعلمة الطفلة بان اخجلتها عوض ان تقبل الوردة و بعدها تبحث عن كيفية حصولها عليها..ان كان و لابد.
        الطفلة ببراءة احبت معلمتها، و قدمت لها الوردة عربون محبة. فلم قتلت فيها الفرحة ؟
        مودتي

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          قتلت المعلمة الطفلة بان اخجلتها عوض ان تقبل الوردة و بعدها تبحث عن كيفية حصولها عليها..ان كان و لابد.
          الطفلة ببراءة احبت معلمتها، و قدمت لها الوردة عربون محبة. فلم قتلت فيها الفرحة ؟
          مودتي
          أهلا وسهلا بك استاذي الكريم عبد الرحيم,
          ردك الجميل جعل الدموع تترقرق في عيناي
          وكأنني المعنية في القصة.
          لك مودتي وتقديري,
          أحلى تحياتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • سليم محمد غضبان
            كاتب مترجم
            • 02-12-2008
            • 2382

            #35
            الى المشرف ريما ريماوي،
            حتّى و إن سرقتها.. و هل يُسرق الورد إلّا لهدفٍ سامٍ؟!
            ومضة جميلة منك يا ريما.
            دمت بخير و جعل الله أيامكِ وردية العطر.
            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
            [/gdwl]
            [/gdwl]

            [/gdwl]
            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
              الى المشرف ريما ريماوي،
              حتّى و إن سرقتها.. و هل يُسرق الورد إلّا لهدفٍ سامٍ؟!
              ومضة جميلة منك يا ريما.
              دمت بخير و جعل الله أيامكِ وردية العطر.
              شكرا لك الكاتب سليم على وجودك,
              ورايك السديد, فرحتني مداخلتك الصحيحة,
              لك مودتي وتقديري.
              تحياتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              يعمل...
              X