منحة إلى "ح" ! (رسالة ... غرام "كيبوردي").

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #16
    المشاركة الأصلية كتبت من طرف "سحر الخطيب": "نسيت اقول لك انا أُم بلال
    قالوا تسميه بلال أم وائل
    قلت وائل اسم ناعم أريد إسما خشنا
    اريد رجلا بأسمه وعقله
    وكان رجلا كما أريد إبن أبيه الطيب الرجل عند المواقف
    المهم حتى لا أفشلك إستمتع بهذا اليوتيوب

    أخر صرعه في الحب" اهـ.
    أهلا بأم بلال و حفظ الله لك بلالا و إخوته و حفظك لهم !
    شكرا على "الكْلِيبْ" الطريف و الظريف في الوقت نفسه و قد أستمعت به فعلا. أظن أننا كلنا، أو جلنا، في حاجة إلى "فورماط" format و إعادة برمجة ... فكرية ! إنني أتوقع أننا إن لم نسيطر على هذا الغول المارد، و ما نحن بمستطعين، أننا سنصير آلات "سيبيرية" من "السيبارنتيك" و ليس من "سيبيريا" في آسيا، و نحن من لحم و شحم و قلوب "كيبوردية" بلا دم، أسأل الله لي و لك و لجميع المسلمين العفو و العافية و المعافاة الدائمة في الدين و الدينا و الآخرة، الله آمين يا رب العالمين.
    هل لديك أخبار عن أختنا أم محمود لأننا نفقدها هنا، و لماذا تخلت عن ملتقى النثر ؟ أرجو أن تكون بخير و لاسيما أن الأمور بدأت تفسد في الأردن، و الله يستر.
    تحيتي و تقديري و شكري و أقرئي أم محمود مني السلام.
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      أين أنت أستاذنا الكبير حسين
      أعتقد أنك فقدت حماسك للموضوع !!
      وعلى ما أظن اسمها حياة، لأن "الحياة" منحة من رب العالمين لنا،
      ما رأيك ؟
      مودتي و تقديري.
      تحيااااتي.
      أهلا بك ريما و عساك بخير.
      فقدت حماسي ؟!!! و هل يفقد الشيوخ حماسهم بهذه السهولة ؟
      لا، لم أفقد حماسي و إنما كنت مشغولا بعض الشيء فقط.
      أما عن اسم الصديقة "الكيبوردية" فليس "حياة" و لا "حيوان" !
      {وَ مَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَ لَعِبٌ وَ إِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} العنكبوت64. (ذكرت لك الآية الكريمة حتى لا يذهب بك الخيال بعيدا عن المعنى الذي قصدته !)
      إنني أفكر في إعادة نشر مقالة لي قديمة بعنوان "الرجل بين الحليلة و الخليلة" أحاول فيها تنبيه الزوجات الحليلات
      الغافلات
      من مخاطر إهمال أزواجهن المؤمنين الصالحين بحجة أنهم "مؤمنون صالحون" فإذن هم طيبون مؤتمنون و أعينهم مضمونة و قلوبهم مربوطة فلا ... يميلون إلى ...الخليلات ! و هذه غفلة منهن و سذاجة و إهمال و مخاطرة في الوقت نفسه، فما رأيك ؟
      أحببت إشراكك في الرأي قبل نشر المقالة التي كتبتها و نشرتها عام 1993 في إحدى الجرائد المحلية، ثم مقالتي تلك ترتبط "عضويا" و موضوعيا بقصيصتي و لهذا تذكرتها و ذكرتها هنا.
      أشكر لك تفاعلك الطيب هذا.
      تحيتي و تقديري.

      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • سحر الخطيب
        أديب وكاتب
        • 09-03-2010
        • 3645

        #18
        اسعد الله مسائك استاذ ليشوري
        الاخت نجيه كنت بزياتها في الاردن قبل ايام
        سافرت لهم لتطمئن على أحولهم وتسجل الناجحة الخامسه من أبنائها في الجامعه
        لا تملك نت في الاردن لهذا هي تستمتع بجمال ابنائها وبناتها مع نسمات الصباح معهم
        بيني وبينك لو كانت البلاد مفتوحه لناسبتها في بناتها لكن الصعوبه التي نعيشها في دخول العروس لا تكلف إلا نزيف القلب والاعصاب بلا فائده
        طلبت مني السلام على الجميع
        بيننا مسجات لان عداد المكالمات الدوليه باهظ الثمن
        حتى الكلام أصبح بثمن
        تقديري لحضرتك
        الجرح عميق لا يستكين
        والماضى شرود لا يعود
        والعمر يسرى للثرى والقبور

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
          اسعد الله مسائك استاذ ليشوري
          الاخت نجيه كنت بزياتها في الاردن قبل ايام
          سافرت لهم لتطمئن على أحولهم وتسجل الناجحة الخامسه من أبنائها في الجامعه
          لا تملك نت في الاردن لهذا هي تستمتع بجمال ابنائها وبناتها مع نسمات الصباح معهم
          بيني وبينك لو كانت البلاد مفتوحه لناسبتها في بناتها لكن الصعوبه التي نعيشها في دخول العروس لا تكلف إلا نزيف القلب والاعصاب بلا فائده، طلبت مني السلام على الجميع، بيننا مسجات لان عداد المكالمات الدوليه باهظ الثمن، حتى الكلام أصبح بثمن
          تقديري لحضرتك
          الله يبارك فيك أختي الكريمة و جزاك الله عنا خيرا !
          و على أم محمود السلام و رحمة الله تعالى و بركاته، و الله لقد سرني ردك كثيرا و حمدت الله أنها و ذريتها بخير ومبروك على نجاح ابنتها و العاقبة لمن بقي و مزيدا من النجاح و التفوق، آمين يا رب العالمين،
          انظري بركة "النت" و كيف ربطت الأخوة بيننا، أنت في فلسطين و هي في الأردن و أنا في الجزائر، و إخواننا و أخواتنا من كل بلاد العرب و خارج بلاد العرب يتواصلون و يسأل بعضهم عن بعض، فالحمد لله على نعمة الإسلام أولا ثم على بركة هذا ...الغول المشغول "النت" ثانيا!
          تأسفت لعدم تمكنها من التواصل معنا كما كانت تفعل، فكيف كانت تصنع من قبل ؟ و هل قطع "النت" عن الأردن ؟ فأبلغيها تحياتي في كل مرة تتصلين بها.
          الكلام في الوطن العربي يكلف النفوس فتزهق و ليته كلف الفلوس فحسب، و الله المستعان على الطغيان في كل مكان و زمان !
          و الله يكون في عونك حتى يوم الأحد و بعده.
          تحيتي و تقديري.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            رايي من رأيك طبعا, والزوجة التي تعتني بزوجها جيدا,
            تقلل من احتمالية أن ينظر لغيرها, ولكن مع الاسف
            كثير من الرجال اعترفوا ان عينهم زائغة وكل واحد فيهم
            يتمتع بشيئ من صفات شهريار نفسه, هذا ما قراته هنا
            في ردودهم ومواضيعهم, هل هذا صحيح عند كل الرجال ام ماذا؟
            وانا ارى بعض الزوجات يعتنين بازواجهن جيدا ولكن هذا لم
            يمنعهم من النظر الى اخريات؟!
            نعود الى الاسم شكلك بدك تخلص مني لذلك دعني اتحزر من
            جديد اسمها "حليلة" اي الزوجة, قل نعم والجميع يرتاح و
            بتكون بتغير جو مع زوجتك على النت, هههه, تحياتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              رأيي من رأيك طبعا، والزوجة التي تعتني بزوجها جيدا تقلل من احتمالية أن ينظر لغيرها، و لكن مع الاسف
              كثير من الرجال اعترفوا ان عينهم زائغة وكل واحد فيهم يتمتع بشيئ من صفات شهريار نفسه، هذا ما قرأته هنافي ردودهم و مواضيعهم، هل هذا صحيح عند كل الرجال أم ماذا؟و انا ارى بعض الزوجات يعتنين بأزواجهن جيدا ولكن هذا لم يمنعهم من النظر الى أخريات؟!
              نعود إلى الاسم شكلك بدك تخلص مني لذلك دعني اتحزر منجديد اسمها "حليلة" أي الزوجة، قل نعم و الجميع يرتاح وبتكون بتغير جو مع زوجتك على النت، هههه !
              تحياتي.

              أهلا بك ريما و عساك بخير.
              أعتذر إليك عن التأخر في شكرك على مشاركتك الظريفة هذه، فقد كنت في جولة سياحية في غرب البلاد، فقد زرت تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية عام 2011، و غيرها حتى وصلت إلى أقصى الغرب في الحدود الجزائرية المغربية المغلقة بين البلدين الشقيقين منذ أعوام بسبب خلافات السياسة اللعينة، ألا قاتل الله السياسة و من يوظفها لأغراضه الشخصية الضيقة الصغيرة !
              أما عن العلاقة التي أريد لفت انتباه النساء إليها أو عرضها للمناقشة هنا هي مصيبة الرجل الرسالي، المؤمن الطيب الذي لا "تزيغ" عينه لا يمنة و لا شأمة و لكنه محصور بين زوجة بعيدة البعد كله عن اهتماماته و بين مجتمع نسوي مغر و مغو و مغرِّر في كل مكان ! أنا لا أتحدث عن الرجل اللعوب الذوَّاقة و الذي يغير النساء كما يغير قمصانه أو جواربه، أجل الله قدرك، فهن عنده كالجواري يتذوقهن ثم يلفظهن أو ... كالجوارب يغيرهن كل يوم حسب البذلة التي يرتديها أو ... الحذاء !!! أتحدث عن المرأة التي لا تقاسم زوجها قناعاته فهي تهتم بشغل البيت و الأثاث و الفراش بغسله و تنظيفه أكثر من اهتمامها بهموم زوجها ... أرى أن العلاقة الزوجية في عصرنا هذا تتعقد أكثر و أكثر بسبب عوامل كثيرة يمكننا مناقشتها لما أنشر الموضوع المشار إليه آنفا "الرجل بين الحليلة و الخليلة" إن شاء الله تعالى.
              أما عن بعض "الرجال" هنا فإنني لا أستطيع الحكم الموضوعي عليهم لأنهم يتحدثون من وراء ... حجاب و يا له من حجاب بل حجب كثيرة كثيفة، و لهذا أرى أن نعامل الناس حسب ما نقرأ لهم و ليس حسب ظننا فيهم فنصبر و نتركهم للزمن فهو كفيل بفضح المزيفين و كشف المنافقين أيا كانوا !
              و أما عن الاسم المبحوث عنه فلا علاقة له بالحليلة و لا بالخليلة و لا بالجليلة و لا بـ ... العليلة، إن اسمها يبدأ بـ "ح" و لها من "ح" منحة و أتمنى ألا تكون هي على "ح" محنة !
              سؤال بريء براءة الأطفال لما "يتشاقون" ببراءة طبعا : هل تسمون عندكم "حليلة" ؟ سمعت بـ "جليلة" كما في المسلسل السوري "المهلهل" أو "الزير سالم" أما "حليلة" فلم أسمع به.
              بالوفيق إن شاء الله تعالى، و دمت على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي.
              تحيتي و تقديري.
              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              يعمل...
              X