ما الذي يريده الرجل من المرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منجية بن صالح
    عضو الملتقى
    • 03-11-2009
    • 2119

    #16

    العزيزة رشا

    قصة من واقع الخيال أو لنقل من خيال الواقع المدهش
    و الذي نعيشه دون أن نستطيع إدراك مفرداته التي
    تسكن أعماقنا
    الجواب عن السؤال هو من السهل الممتنع
    لأقول ببساطة أن الرجل لا يريد شيئا من
    المرأة لأنه لا يعرف أصلا ما يريد
    هو يعيش بالفطرة و الغريزة و هذا ينطبق أيضا على المرأة
    عندما تتلاقى الفطرة مع الفطرة يتفاهمان
    و عندما تلتقي غريزة مع اخرى يقع ما لا يحمد حقباه
    لتكون المعاناة خبزهم اليومي
    فالهوى مع آخر يحدث إنخفاظ جوي مصحوب بزوابع رعدية
    و ربما فياضانات تغرق الإنسان قبل المدينة

    شكرا من القلب و رمضان كريم


    تعليق

    • رشا السيد احمد
      فنانة تشكيلية
      مشرف
      • 28-09-2010
      • 3917

      #17
      الاستاذة رشا
      يريد الرجل من المرأة أن تكون سكناً..( من انفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعلنا بينكم مودة ورحمة)بس خلاص..
      والأعرابية التى أوصت إبنتها بعشر وصايا ..فلتعمل المرأة بنصف تلك الوصايا العشر..بس خلاص..
      شكرا لك..


      الأستاذ الرائع جمال عمران
      وربي لوطبقنا القرآن جيعنا ما تعب أحدنا مندهشة لشيء في المداخلات الرجالية كإنهاهم يروون أن الأمر منوط فقط بالمرأة وعليها تقع كافة المسؤلية
      وعليها أن تحتمل الرجل بطهره وخطيئته , بطيشه وعقلانيته وسكونه وجنونه
      ومن حقه أن يخطأ وهي ملاك يجب البتة ألا تقع ولومجرد التفكير بتغير حال ولو بطريقة صحيحة
      أعلم أنها سكنى
      لكن هو لماذا كثير التطلع هنا وهناك ولا يكتفي بواحدة
      ولو فعلا غمرها بمودته لكان أنساها العالم من هنا أبتدأت المسألة أبتعد عنها وفوق ذاك لم تعد تعرف كيف تسعده رغم أهوائه

      أشكرك من قلبي على مداخلتك
      ياسمين لروحك ولفكرك .
      https://www.facebook.com/mjed.alhadad

      للوطن
      لقنديل الروح ...
      ستظلُ صوفية فرشاتي
      ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
      بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

      تعليق

      • رشا السيد احمد
        فنانة تشكيلية
        مشرف
        • 28-09-2010
        • 3917

        #18
        "ضحكت المسلوخة مالمذبوحة و المقطعة شبعت ضحك"

        هذا مثل شعبي من اللغة الدارجة عن الشاة التي تضحك مما أصاب غيرها و قد مرت هي بالظروف نفسها !

        قرأت القصة و حاولت العثور على مسلك يبرر تلك الفذلكة "التحليلونفسية"، من التحليل النفسي "الفرويدي"، فلم أجد إلا المثل الثاني، العربي الفصيح هذه المرة، الذي يقول "استمسك غريق بغريق" لأن الناصحة، في القصة، لا تصلح لنصح المنصوحة، صاحبة المشكلة مع زوجها، في القصة دائما، فالقضية كلها، في القصة، من ألفها إلى يائها نتيجة للعفن الاجتماعي الذي يغرق فيه المجتمع المنحل الذي ابتعد عن الهدى و الصراط المستقيم الذي نجده في الإسلام الحنيف !

        تعالي، أيتها المحللة النفسية الفرويدية، في القصة، ننظر إلى القضية من أولها إلى نهايتها فسنرى تبريرا للخطيئة الأولى "المُهندية"، الحرام، و التي بقيت في ضمير "البطلة" تعذبها و تقض مضجعها و هي في ذمة رجل آخر شرعي و ... الحلال و كان عليها نسيانها البتة من أول يوم الخطبة !

        و السؤال المنطقي و الذي يجب طرحه في هذه القضية هو: ما الذي تريده هذه العاشقة من زوجها، الحلال، و هي تفكر في عشيقها "الحرام" مهند ؟ فإذا أجابت بصراحة و صدق مع نفسها هي و ليس مع "ناصحتها" البعيدة البعد كله عن الصواب، فإنها حتما ستعرف ماذا يرده منها زوجها، أو رجُلها، و ماذا تريد هي منه أن يريده !

        حديثي هنا عن القصة، كما كررت ذلك قصدا أعلاه، و بطلتها و المحللة و ملابسات القضية طبعا من حيث المضمون، أما من حيث الشكل و الأخطاء الإملائية الكثيرة التي لا تليق بالعمل الأدبي الفني فالحديث سيطول أكثر و أكثر.
        الكاتبة رشا السيد أحمد: تحيتي إلى هذا القلم الواعد إن اعتنى بلغته و أسلوبه و ... فكره و تقبل النقد الصارم الصريح الصادق !
        (و على هامش النقاش، كان فرويد شاذا جنسيا، مفعولا به، و لذا لم يعرف ماذا تريده المرأة من الرجل خلال حياته و مات و لم يعرف الإجابة !)
        رمضان كريم و تقبل الله منا و منك صالح الأعمال.












        أهلا بك .. و بجمال الطرح

        لكن لماذا هذه الحده في الإجابة لا أعلم ,تحليلك للآسف الشديد خاطىء لا شاة ولا غيرها , الحقيقة مشكلة إجتماعية حاصلة

        والقصة جزء من واقع وكثير من خيال حتى تريح تحليلك ، وقد أشرت أن زوجها كثير الجري وراء النساء لكن لم تلحظها أو كونك رجل ..... بررتها

        أردت طرح مسألة تهم الجميع من مختلف تصوراتها

        ولكني لم أتصور أديبا مثلك يأتي بهذا الرد و كل قليل تقول "، في القصة ،" سهل أن أقول سهل أن أتيك بألف مثل مقرف
        لكنا لسنا في تراشق وسط الحواري أظنه أديب من يخاطبني أم ماذا ؟؟؟ !!!
        ليتك رشقتني بالحجارة كان أرق و أصوب من ذاك الرد
        والحمد لله الدنيا حولي بخير وأعذرني إذا أن تعليقك أرفضه وأرده ردا جميلا ً


        وتمنيت لو أني لم أرى تعليقك ولا أود مجددا ً ولا بأي حال




        وأنت لم تترك فيها لا تليق
        ولا رمضان ولا شعبان
        ولمعلوماتك أعلم من هو فرويد جيدا ً تبعاً لدراستي كتشكيلية و كخريجة من من قسم الفلسفة

        ورمضانك مبارك .
        التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 31-07-2011, 19:07.
        https://www.facebook.com/mjed.alhadad

        للوطن
        لقنديل الروح ...
        ستظلُ صوفية فرشاتي
        ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
        بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

        تعليق

        • رشا السيد احمد
          فنانة تشكيلية
          مشرف
          • 28-09-2010
          • 3917

          #19
          غاليتي ناجية

          مداخلتك جميلة
          لكن هناك من الرجال لو أشعلت الجسد كله لبقوا يلهثون وراء أخرى
          هذا حاصل
          وهناك رجال ملائكة تمشي على الأرض لذا نخاف عليهم في وجودهم بحياتنا أكثر من خوفنا على عيوننا
          الرجال معادن منهم الماس ومنهم الذهب ومنهم الحديد الصدأ
          كما النساء معادن
          ولكن لنرى حلا لمسألة علينا رؤيتها من جميع الجوانب لماذا بُرر جري الرجل وراء النساء
          لا بل وضع اللوم عليها ، ترى ذاك الرجل
          لماذا أشتكت بصمت منه ، لا وما زالت تبحث كيف ترضيه وهو يلهث خارج أرضها
          الإسلام بين كل شيء ولم يخفي شيء
          لكن برأي على الجميع التقيد بتعاليم الإسلام سواءاً كان رجلا ً أو امرأة
          وسنرى الحياة سهلة للغاية
          أشكرك يا راقية الطرح وأهلا بشذاك كلما مررت من هنا
          ياسمين لروحك الرائعة .
          التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 31-07-2011, 02:06.
          https://www.facebook.com/mjed.alhadad

          للوطن
          لقنديل الروح ...
          ستظلُ صوفية فرشاتي
          ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
          بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
            أهلا بك .. و بجمال الطرح، لكن لماذا هذه الحدة في الإجابة لا أعلم، تحليلك للآسف الشديد خاطىء لا شاة ولا غيرها , الحقيقة مشكلة اجتماعية حاصلة والقصة جزء من واقع وكثير من خيال حتى تريح تحليلك، وقد أشرت أن زوجها كثير الجري وراء النساء لكن لم تلحظها أو كونك رجلا ..... بررتها، أردت طرح مسألة تهم الجميع من مختلف تصوراتها و لكني لم أتصور أديبا مثلك يأتي بهذا الرد و كل قليل تقول "، في القصة ،" سهل أن، أقول سهل، أن أتيك بألف مثل مقرف لكنا لسنا في تراشق وسط الحواري أظنه أديبا من يخاطبني أم ماذا ؟؟؟ !!! ليتك رشقتني بالحجارة كان أرق و أصوب من ذاك الرد و الحمد لله الدنيا حولي بخير وأعذرني إذا أن تعليقك أرفضه وأرده ردا جميلا ً و تمنيت لو أني لم أرَى تعليقك ولا أود مجددا ً ولا بأي حال، وأنت لم تترك فيها لا تليق ولا رمضان ولا شعبان و لمعلوماتك أعلم من هو فرويد جيدا ً تبعاً لدراستي كتشكيلية و كخريجة من من قسم الفلسفة، و رمضانك مبارك .
            أهلا بك أستاذة رشا و سهلا و رمضان كريم و مبارك و كل سنة و أنت بألف خير !
            أشكر لك ردك الجميل و النبيل في الوقت نفسه، و هنيئا لك معرفتك بفرويد و "علمه"!
            تأكدي تماما يا أستاذة رشا أنني تعمدت الكتابة بذلك الأسلوب المستفز لأعرف "الكاتبة" أكثر و لم أقصد رشقك لا بالكلمات و لا بالحجارة أنت ككاتبة و إنما حاولت مناقشة "المحللة" الناصحة، في القصة، و التي كانت بعيدة البعد كله عن النصح المؤسس على العلم الصحيح و المعرفة السليمة، لأننا كقراء، أو نقاد مبتدئين، أو "بدائيين"، نفصل بين شخصية الكاتب، أو الكاتبة، و بين شخصية البطل، أو البطلة، و إلا لصار كل كاتب متعدد الشخصيات بتعدد الحالات التي يريد معالجتها في نصوصه الأدبية، القصص و المقالات و غيرها، و قد أخطأت "الناصحة"، المتفهمة، أخطاء كثيرة و هي تنصح صديقتها "المريضة" حقيقة ! و من هنا جاء تعليقي المستفز و ... المغرض في الوقت نفسه !
            لقد عرفني ردك الجميل و النبيل بك أكثر، و هذا هو المقصود، أو الغرض المنشود، فشكرا لك.
            تأكدي، يا أستاذة رشا، أنني في غنى تام عن الخصومات و المنازعات و كل أنواع المشاحنات، و قد أمضيت من عمري دهرا، منذ 1988، عالجت فيه من الحالات الاجتماعية الحقيقية و ليس الوهمية ما الله وحده يعلم عددها.
            إن على من ينصب نفسه ناصحا، أو دليلا، للناس أن يوطن نفسه هذه لتقبل ردود أفعال الناس و لا سيما أنه يكتب في مكان عام كملتقنا هذا، و ليس في غرفة العلاج، و عليه أن يتعلم القراءة أولا، أقصد بالقراءة : القراءة المتبصرة و ليس فك الرموز البدائية، ثم ... ينفعل و من حقه أن ينفعل كما يحب و يشتهي ثانيا !
            ثم أما بعد : لا تنفعلي هكذا يا أستاذة فالقضية بسيطة و لا تستحق غضبك و عودي إلى "قصتك" فسترين أنها بعيدة البعد كله عن "النصح" المؤسس على الفقه و المعرفة و حب الخير للناس !
            تحيتي و تقديري و ... رمضانك كريم و مبارك مرة أخرى و في كل مرة !

            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            يعمل...
            X