الشاعر القدير
د. أحمد حسن المقدسي
د. أحمد حسن المقدسي
أرحب بك من جديد بعد غيبة طويلة. لقد اشتقنا لقصائدك ومشاركاتك البديعة.
القصيدة صادقة جدا صيغت من صميم الجرح ومرارة "التضامن" العربي الرسمي. في كل مؤتمر ينعقد تهدم قرية فلسطينية ويهجر سكانها. وفي كل مبادرة تبنى مستوطنة جديدة. القدس يسلخ جلدها بيتا بيتا وحجرا حجرا. وفي كل لقاء دولي للسلام تحصل مجزرة في مخيم فلسطيني.
قصيدتك الشجاعة صرخة في أذن ما تبقى فيه شيء من كرامة.
قصيدتك الشجاعة صرخة في أذن ما تبقى فيه شيء من كرامة.
تقديرا لعودتك وصدق القصيدة وتعبيرها عن صوت الذين لا صوت لهم
تثبت!
تثبت!
دمت بألف خير وفجر جديد!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
اترك تعليق: