دمعة..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    فعلا جميلة ( عبد الرحيم )
    عندما يكون المزاج عندك فى عند مؤشر فهرنهيت ، أتوقع منك جمالا جديدا
    و رؤى غاية فى الروعة و الجمال !

    مازال عندك الكثير و الكثير من الجمال

    محبتي
    صديقي الرائع، ربيع عقب الباب
    اشكرك على تشريفي بحضورك العطر و تفاعلك السديد.
    اصدقك القول انك اصبت، فحين يكون المزاج رائقا، تاتي الكلمات عفو الخاطر نابعة من سويداء القلب لترسم ما انطبع في النفس..
    بوركت.
    مودتي

    تعليق

    • محمد الصاوى السيد حسين
      أديب وكاتب
      • 25-09-2008
      • 2803

      #32
      تحياتى البيضاء

      طاب لى أستاذى أن أقبس قبسا يسيرا من جماليات النص على هذا الرابط
      نتواصل معكم هنا لنضع صورا بلاغية مشروحة البيان والمعنى لعلها تنال رضاكم ، وتعجب أذواقكم ، فتتكرموا بالإضافة إليها من إبداعاتكم الأدبية البليغة ، حتى نستمتع بما تقدمونه معنا من صور بلاغية مختلفة في التشبيه والاستعارة والكناية والمجاز المرسل وكل ألوان البيان البلاغية الممتعة في الشعر والنثر وفنون الأدب العربي. من انتاجكم ،

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة
        مررت هنا وقرأت الجمال

        رأيت القمر يحنو على أمنا الأرض الطهور التي تروت بدماء الشهداء

        فيبكي لحال نحن فيه يُقتل فيه مئة شهيد بريء بيد تدعي الممانعة

        فقد حل للقمر أن يبكي ويذرف الدمع

        شكرا لك سيدي وكل عام وأنتم بخير
        المبدع العزيز، مصلح ابو حسنين
        اشكرك على حضورك الجميل، و بصمتك القرائية المميزة
        بوركت
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
          رائع كما عهدتك القدير عبد الرحيم التدلاوي

          نص شاعري رقيق يفيض براءة

          دمت متألقا يابهي
          المبدعة القديرة، سما الروسان
          اشكرك على تشريفي بحضورك العطر، و باشادتك الرقيقة و المشجعة.
          بوركت
          مودتي

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
            تحياتى البيضاء

            طاب لى أستاذى أن أقبس قبسا يسيرا من جماليات النص على هذا الرابط
            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...585#post702585
            استاذي القدير، محمد الصاوي السيد حسين
            لا اخفيكم مقدار سعادتي بقراءتكم الرائعة..لقد كانت فعلا، قيمة، امتعتني و منحت نصي قيمة مضافة.
            انا الذي يشكرك على ما اوليته نصي من كريم عنايتك و سديد قراءتك.
            لقد قمت بنسخ المقاربة العميقة.
            بوركت
            مودتي

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #36
              اليكم بعض الترجمات لهذا النص باللغة الفرنسية

              1_لادمان6000

              Une larme.
              Il etait une fois une fille qui sort insensiblement de sont lit pour poursuivre la traversee nocturne de la lune…
              elle Éponge de ses nettes pettes mains le chagrin du visage morne… s’ecoulant d une goutte argentee, sur la joue (الأسيل), ses yeux se debordent des larmes torrentilles
              se retourne vers son lit pour le trouver a ses cotes, lui racontant jusqu'a ce qu’elle s’endorme, l histoir de la petite fille que la lune n’a jamais abandonner

              2_لابو محمود2
              Une larme


              On racontait, jadis, qu'une petite fille se glissait spontanément de son lit pour aller contempler la randonnée nocturne de la lune...
              Avec ses mains pures et intègres, elle essuyait la tristesse de son visage sombre. Lui, et sans se rendre compte, laissa couler une larme éblouissante sur les joues douces de la petite.
              C’est alors qu’un éclat de larmes infinies jaillissait en sanglot des yeux innocents de l’enfant…
              Elle retourna à son lit et le retrouva à ses côtés, et pour l’aider à trouver sommeil, il lui raconta l'histoirede la petite fille que la lune n’a jamais quitté.x

              3_لابوطه3
              -larme
              Il était une fois une petite fille qui se glissait discretement de son lit pour aller contempler la randonnée nocturne de la lune .
              de ses mains propres elle essuyait la tristesse de son visage morose
              sur son joue coule une larme argentée et de ses yeux des larmes torrentueuses
              elle revient à son lit ... Il était là à ses côtés entrain de lui conter l'histoire d'une petite fille qui ne peut pas dormir sans voir la lune

              تعليق

              يعمل...
              X