أين المرأة في خيمتنا العربية ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سحر الخطيب
    أديب وكاتب
    • 09-03-2010
    • 3645

    #16
    اااااااااااااابو زيد لا تنطح بخيمتنا ها
    بركب قروني بعدين مالك على البنيات
    هو انت اصلا يصحلك خيمة متل خيمتنا
    متهدى يا راجل نازل طالع كالمنشار
    الجرح عميق لا يستكين
    والماضى شرود لا يعود
    والعمر يسرى للثرى والقبور

    تعليق

    • د.نجلاء نصير
      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
      • 16-07-2010
      • 4931

      #17
      غاليتي منجية
      المرأة العربية تحمل على عاتقها الكتير من الأعباء
      لاأشك في أنك لا تشاطريني هذا الرأي
      وأنت غاليتي المبدعة الراقية
      تعلمين أن المرأة وخاصة المبدعة تسرق الوقت لكي تكتب
      فلا تظلمي أخواتك منجية
      بل لابد لنا في هذه الخيمة أن نناقش الحل والسبل للنهوض بفكر المرأة العربية الواعية
      تحية تليق بروحك الراقية منجية وباقة زهور الأقحوان


      sigpic

      تعليق

      • أحمد أبوزيد
        أديب وكاتب
        • 23-02-2010
        • 1617

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
        اااااااااااااابو زيد لا تنطح بخيمتنا ها
        بركب قروني بعدين مالك على البنيات
        هو انت اصلا يصحلك خيمة متل خيمتنا
        متهدى يا راجل نازل طالع كالمنشار

        أختى الغالية سحر .

        هذة هى ديكتاتورية المرأة و إستبدادها
        لا تريد أن تسمع صوت الحق
        تريد أن تستمع لعقلها فقط
        تقول و تصدق قولها
        لا تنسى إن أول جريمة على الأرض كانت بسبب المرأة
        جمال المرأة جعل الأخ يقتل أخيه
        لقد خلقنا الله ..
        و كان حكمه على الرجل أن يجرى وراء المرأة طيلة عمره
        حكمه كده ... هو عاوز كده
        لو كان الأمر أمرى لقطعت سبب شحطتنا خلفكن يا بنات حوا
        نعم السعادة بين أيدكن و لكن الشقاء و العكننة ضريبة يجب على الرجل أن يدفعها مادام يريد المرأة
        المرأة مخلوق عجيب ... غريب ..
        لا تستطيع العيش بدون الرجل بل لا قيمة لها بدون الرجل و مع ذلك تملك من القوة ما تستطيع بها أن تهز أركان مملكة هذا الرجل ..
        ما أعيلنا يا معشر الرجال ....
        خلقت من أضلعنا لتتحكم فى الجسد بالكامل يشل العقل عند رؤيتها تبتسم
        يولع الجسد عند ملامسة ... أحلامها ..
        ما هذا الهون ...
        تحياتى لكل إمرأة تتقى الله فى الرجل ..
        و ما أسعدك أيها الرجل الذى تمتك إمرأة تتقى الله فيك ...

        سحر ...
        ما موقف إبنك الأن بعد أن أعد عش الزوجية و بحكم الحماه لم تصل إمرأته إلى العش بعد .
        لقد فعل واجبه و نفذ الإلتزام و إنتظر أن تقوم المرأة بتنفيذ إلتزاماتها و لكن بحكم إمرأة أخرى حرم من حقه ...
        من الجانى و من المجنى عليه ...
        و هناك من الرجال قوم ...
        قد باعوا ضمائرهم و رجولتهم يفتقدون الإنسانية عندما ينزل ظلمهم و جهلهم بالمرأة ..
        إنها هبه من رب العباد لأبن أدم و حواء ..
        لا يعى قيمتها الحقيقة ...
        ظلمها عندما كان أباً لها لم يعلمها أصول الدين أخرجها للدنيا خاوية من أسلحة كان يجب أن تسلح بها حتى لا يغويها رجل أخر يخدعها ..يدفعها إلى طريق الهلاك .. و يكون هناك رجل أخر يستخدمها كأدة للفساد و الإفساد
        يجب علينا جميعاً إن نرجع إلى الدين عندما نعلن محاكمة الرجل و المرأة .



        أحمد أبوزيد .

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة


          أستاذة منجية

          لا عليكِ أختى الكريمة

          لأن الموضوع هام جداً و يهمنى


          أحمد أبوزيد
          أستاذنا الكريم هي شجاعة منك أن تتفرد بالحضور فحياك الله وبياك
          ومع احترامي الشديد لشخصك و للجميع
          لابد أن أعلق على ما عرجت عليه هنا ...!!!


          لأن المرأة ظُلمت من الرجل و لكن هى السبب ذهبت إلى المذبح بإرادتها

          و بعد خروجها من مذبحها بدأت تنتقم من الرجل

          فخسرت رسالتها و حياتها


          المرأة التي ذهبت للمذبح هي لم تطالب بحق لها ! لم تعترض !
          و ببساطة لن نطالب بحق من فرطت بحقوقها ..
          نطالب بحق من ظلمت ووضعت في آنية واحدة مع تلك المفرّطة المقصّرة ..
          ألرجل يحكم من وجهة نظره هو فقط ؛ وأغلب النساء عنده في موضع شبهة .
          الإسلام وضع المرأة في أبهى حلة وأروع صورة ؛
          تاجرت وطببت وعملت بل صنعت رجالا وحتى قاتلت مع الرجل صفا واحدا ..
          ولكن مع اختلاط الرجل بالمجتمع الغربي والاحتلال القديم والحديث
          وما جلبه من ويلات بالدعاوى الزائفة لحرية المرأة أصبحت المرأة عرضة للأذى
          وسلاح فتاك بيد الأجنبي لتهديد أواصر الأسر العربية والإسلامية
          ليُحكم هيمنته وسيطرته على مقدراتنا ..
          وكان الطُعم سهل الاستساغة من قبل الرجل المسلم والعربي ولا شك !!
          فاقتصرت الحرية على نزع الحجاب وترك العفة والمطالبة بزينتها والاهتمام بالكماليات أو (الا) أهمية!
          مع ترك الجوهر من حقوقها التي ترفع من شأنها ..
          هذه الأفكار الهدامة مجتمعة هي من جعل التسويف والتفريط في حق المرأة قائم ليومنا هذا ...
          ولا ننسى الفكر الغير أخلاقي من بعض الرجال مع احترامي لكل من في الملتقى ؛ كل شيء له مباح ولا ضير في ذلك
          لأنه رجل ولا خوفا عليه ولا يحزنون !!! مع إنه مطالب بالعفة والحشمة قبل المرأة لأنه القدوة لأسرتها ...
          وجل تقديري لشخصكم الكريم ..
          ولي فاصل و............... ((النت تعبني جدا بانقطاعه المستمر))
          تحيتي

          تعليق

          • منجية بن صالح
            عضو الملتقى
            • 03-11-2009
            • 2119

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة

            يقول تعالى في كتابك الشريف

            "إذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت"

            فكرت طويلا في الآية الكريمة والتي في ظاهرها تتحدث عن زمن الجاهلية الأولى
            فتوصلت إلى أن كل منا يعيش جاهليته و لا بد له أن يُسلم حتى يتخلص من فكر
            الموءودة و سلوك الوئد الجماعي


            فكر الموءودة يعيشه الرجل و المرأة وهو رواسب جاهلية تسكننا
            لا بد ان نكون واعين بها و نتخلص منها

            أردت ان أرجع إلى أصل الفكر حتى نستأصل المرض و نقضي على الظاهرة

            هل أنتم معي ؟

            مع تحية و مودة لا تنقطع



            أخي أحمد أبو زيد

            نحن لا نختلف أن المرأة خرجت إلى المذبح كما تقول
            و بعدها تجدها تنتقم من الرجل و قبل ذلك هي تنتقم من نفسها
            و هذا ما عبرت عنه بفكر الموءودة الذي يسكننا من عصر الجاهلية
            الرجل هو الذي دفع بالمرأة إلى العمل من جهله بدينه و بقيمة المرأة و التي
            لها حق في الحياة الكريمة
            عصر الفكر المادي هو الذي جعل المرأة تتمسك بالعمل و تدافع عنه
            وهي ترى أن ذلك يحقق لها حياة كريمة تجعلها تتحرر
            من سلطة الرجل والتي يمارسها عليها بكل
            إستبداد لندور كلنا في حلقة مفرغة ليس منها مخرج

            أصل المشكلة هي جهل جاهلية برسالة كل منا الرجل و المرأة

            العزيزة نجلاء

            ليس هناك من ظلم للمرأة عندما أقول أنها تعيش عصر
            الجاهلية و الذي لا تتحرر منه إلا بالإسلام
            الدين الإسلامي هو الذي يجعلها قادرة على الدفاع عن حقها في وجود كريم
            ما تعيشه المرأة يعيش في كل النساء و أنا واحدة منهن
            أكبر ظلم تسلطه المرأة على نفسها و يسلطه
            عليها الرجل هو الخروج عن دينها و إسلامها

            أحيانا تكون المرأة هي ألد أعداء المرأة أكثر من الرجل و ذلك بجهلها
            لرسالتها لواجبها الذي يجب أن تقوم به
            و حقها الذي يجب أن تفتكه من الرجل ليس بتبني حرية موهومة
            و عمل خارج البيت بل بالوعي برسالتها و تطبيق
            ما جاء في كتابها و سنة نبيها عليه أفضل الصلاة و السلام
            هل هذا ظلم ؟

            التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 30-07-2011, 15:26.

            تعليق

            • منجية بن صالح
              عضو الملتقى
              • 03-11-2009
              • 2119

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
              غاليتي منجية
              المرأة العربية تحمل على عاتقها الكتير من الأعباء
              لاأشك في أنك لا تشاطريني هذا الرأي
              وأنت غاليتي المبدعة الراقية
              تعلمين أن المرأة وخاصة المبدعة تسرق الوقت لكي تكتب
              فلا تظلمي أخواتك منجية
              بل لابد لنا في هذه الخيمة أن نناقش الحل والسبل للنهوض بفكر المرأة العربية الواعية
              تحية تليق بروحك الراقية منجية وباقة زهور الأقحوان



              عندما تختلط الأوراق ويختلط الحابل بالنابل تكثر الأعباء و ترهق بيت الزوجية
              و تضيع العائلة و يكون أكبر ضحية هم الأطفال و المرأة و هذا ما نعيشه
              ما ينقصنا هو الوعي برسالة و الوعي بمهمة كل من الزوج و
              الزوجة ولنا في رسول الله عليه السلام الأسوة الحسنة عندما تغيب
              المرجعية هو القدوة في عصر الشتات

              تحميل بعضنا البعض المسؤولية لا يحل المشكلة بل تعالوا
              نحاول إدراك ما هو الواجب و ما هو الحق
              و تطبيق ما حدده الشرع لنا

              عدى الجاهلية التي نعيشها هناك موضوع آخر وهو هام جدا
              و سألت نفسي هذا السؤال هل الإنسان يعرف حقا الحب؟

              أسئلة أسألها لنفسي قبل أن أطرحها عليكم
              وجدت أن الإستبداد و الظلم هو الوجه القبيح
              الذي يقابل الشعور بالحب
              كلليل الذي يقابله النهار

              كل التحية أيها الأحبة على تفاعلكم مع الموضوع
              كل الشكر للأخ العزيز أحمد على طرحه الراقي
              و المستفز لأقلامنا حتى يجني ثمرة الربح
              هو الإقتصاد و عمايلو..............

              تعليق

              • مالكة حبرشيد
                رئيس ملتقى فرعي
                • 28-03-2011
                • 4544

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة



                مساء النور أستاذة مالكة حبرشيد .
                دائماً و أبداً ما أقول ...
                إن التعامل مع الأذكياء بداية لتحقيق أرباح مؤكدة
                نثير الفكر ..
                ندير حوار ...
                تتوالد الأفكار ...
                نتبادل المعرفة
                إذن حققنا أرباح ....
                و ما أجمل الحوار مع إمرأة ذكية ..
                نعم الهدف من الدعابة إثارة فكر المرأة لكى تشمر عن أفكارها و تخرج أسلحتها و تهاجم أبوزيد ....
                و نبدأ الحوار ...
                بتقديم قرابين الطاعة و الولاء إلى المرأة ....
                إعترافاً منا بدوراها البناء بجوار الرجل ...
                و لكن آى إمرأة هذة التى نقدم لها قرابين الطاعة و الولاء
                هل كل من إمتلكت جهاز تناسلى أنثوى و نهدان منتفخان أصبحت إمرأة ؟؟؟؟
                و على الجانب الأخر نقول نفس الشىء ..
                هل كل من أمتلك جهاز تناسلى ذكرى أصبح رجل ؟؟؟
                معنى الوجود ... فكر و فكرة و تنفيذ بما أمر الله ..
                ليست كل إمرأة تستحق الإحترام ..
                و آيضاً نقول ...
                الخيانة ... أنثى .
                الكذبة ... أنثى ..
                السرقة ... أنثى ...
                و ليس كل ذكر رجل فمن إرتضى لنفسه سروال ساقط يظهر ما بطن منه فهذا كائن حى ذكر ...
                من وضع القراط و المعاصم و رسم التاتو ... أعتذر عن وضع صفته إحتراماً للسادة الحضور و حتى لا أخدش الحياء العام ...
                من تهرب و تنصل من فعله و واجباته و إلتزماته إتجاه المرأة لا يختلف عن الأخير ...
                غير إنه كاذب تقمص صورة الرجل و كان فعله فعل .....
                أما الأخر كان صريح فقد لبس ملبس ......

                لا أختلاف أستاذتى الفاضلة غير إنكِ مجاملة للمرأة مهاجمة للرجل أما أنا فإنى أضع ميزان العدل بينهما
                كا إن هناك إمرأة بلسم هناك إمرأة أفعى
                و كما إن هناك رجل بحق الكلمة هناك ذكر شاذ
                و نطرح قضية أخرى للحوار
                تقولى ..
                مهما ظلمها التاريخ ....
                و أقول ..
                لماذا تركت التاريخ يظلمها ؟؟؟؟
                لماذا إستمعت للتاريخ و تجردت من تعليمها أصول الدين ؟؟؟؟
                لماذا إستمعت للتاريخ و تجردت من ملابسها ؟؟؟
                لماذا إستمعت للتاريخ و خرجت من بيتها لأهون الأسباب ؟؟؟؟
                لماذا وضعت أذنها فى مزاد التاريخ و عندما باع التاريخ الأذن بالجسد ... صرخت .. و قالت إلحقونى ... ؟؟؟؟

                أحمد أبوزيد
                مساء الخير استاذ أحمد

                في مداخلتك الاولى لم تكن عادلا البتة
                واشعر =بحدس الانثى =انك تعمدت الهجوم بتلك الطريقة المستفزة
                وهذا يحسب لك اذ استطعت تحريك الافكار والاقلام
                في مداخلتك الثانية وجدتك تحاول ان تقيم العدل
                وتعطي لكل ذي حق حقه
                وهذا يحسب لي اذ استطعت ان ارد هجومك الشرس
                على النصف الجميل الناعم من الحياة
                أقول لك شيئا استاذ =
                لم يعرف كلاهما =المراة والرجل =
                ذلا ومهانة في الحياة كما هو الشان في العصر الحالي
                عندما كثر التشدق بحقوق الانسان ...حقوق المراة ...
                حقوق الطفل ....حقوق وحقوق
                في عالم اللا حقوق...اللا عدل ....اللاامان ...
                عالم الغابة الذي نسرع الخطا كي نتوغل فيه اكثر واكثر
                مرة باسم الدين ومرات باسم الانفتاح ..وهلم جرا
                عندما قلت بان التاريخ ظلم المراة
                سالتني =ولم تركته يظلمها ؟
                تاريخنا برايك ظلم المراة فقط ؟
                تاريخنا كله مزور ....ينسب الافعال لغير اهلها
                ويضع الاحداث في غير مواقعها
                فلم سكت الرجال حتى صرنا بلا ماض ولا جذور
                تشدنا الى الاوطان التي انجبتنا ؟
                تلعب بنا رياح الذين شوهوا التاريخ كما تشاء ؟
                تشويه تاريخ المراة جزء لا يتجزأ من تشويه تاريخ الرجل
                اذا فالتشويه وقع عليهما معا
                لم سكت الرجل واستسلم ونحن في عالم ذكوري يمنحه من الحقوق
                على الاقل =بعض الفتات =الذي يساعده على الكلام ؟
                هو اذلال منظم ممنهج ضد الانسانية
                فلا داعي لان نسخر من بعضنا ونقلل من شان بعضنا
                الأولى بنا ان نشد عضد بعضنا علنا نستطيع لملمة ما تبقى منا
                وتبقى المرأة في كل الاحوال مظلومة المظلومين
                من الرجل ...من التاريخ الذي كتبه الرجل
                ومن الجهات التي تقف وراء الرجل
                تهميش المراة واذلالها ...هو تهميش واذلال للرجل
                بطريقة او باخرى ....فهي التي تنجب ..وهي التي تربي
                اذا صلحت المراة صلح المجتمع
                واذا فسدت فسد المجتمع
                لكي نفسد المجتمع بكل اجياله واطيافه والوانه
                يجب ان نفسد المراة التي تسهر على تربيته وتنشئته
                منذ البداية قلت ان الموضوع مدروس ومخطط له على المدى البعيد
                ويبقى دائما للكلام بقية

                تعليق

                • أحمد أبوزيد
                  أديب وكاتب
                  • 23-02-2010
                  • 1617

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة


                  أستاذنا الكريم هي شجاعة منك أن تتفرد بالحضور فحياك الله وبياك
                  ومع احترامي الشديد لشخصك و للجميع
                  لابد أن أعلق على ما عرجت عليه هنا ...!!!


                  لأن المرأة ظُلمت من الرجل و لكن هى السبب ذهبت إلى المذبح بإرادتها

                  و بعد خروجها من مذبحها بدأت تنتقم من الرجل

                  فخسرت رسالتها و حياتها


                  المرأة التي ذهبت للمذبح هي لم تطالب بحق لها ! لم تعترض !
                  و ببساطة لن نطالب بحق من فرطت بحقوقها ..
                  نطالب بحق من ظلمت ووضعت في آنية واحدة مع تلك المفرّطة المقصّرة ..
                  ألرجل يحكم من وجهة نظره هو فقط ؛ وأغلب النساء عنده في موضع شبهة .
                  الإسلام وضع المرأة في أبهى حلة وأروع صورة ؛
                  تاجرت وطببت وعملت بل صنعت رجالا وحتى قاتلت مع الرجل صفا واحدا ..
                  ولكن مع اختلاط الرجل بالمجتمع الغربي والاحتلال القديم والحديث
                  وما جلبه من ويلات بالدعاوى الزائفة لحرية المرأة أصبحت المرأة عرضة للأذى
                  وسلاح فتاك بيد الأجنبي لتهديد أواصر الأسر العربية والإسلامية
                  ليُحكم هيمنته وسيطرته على مقدراتنا ..
                  وكان الطُعم سهل الاستساغة من قبل الرجل المسلم والعربي ولا شك !!
                  فاقتصرت الحرية على نزع الحجاب وترك العفة والمطالبة بزينتها والاهتمام بالكماليات أو (الا) أهمية!
                  مع ترك الجوهر من حقوقها التي ترفع من شأنها ..
                  هذه الأفكار الهدامة مجتمعة هي من جعل التسويف والتفريط في حق المرأة قائم ليومنا هذا ...
                  ولا ننسى الفكر الغير أخلاقي من بعض الرجال مع احترامي لكل من في الملتقى ؛ كل شيء له مباح ولا ضير في ذلك
                  لأنه رجل ولا خوفا عليه ولا يحزنون !!! مع إنه مطالب بالعفة والحشمة قبل المرأة لأنه القدوة لأسرتها ...
                  وجل تقديري لشخصكم الكريم ..
                  ولي فاصل و............... ((النت تعبني جدا بانقطاعه المستمر))
                  تحيتي

                  الأستاذة الفاضلة / شيماء عبدالله
                  شكراً جزيلاً لشخصكم الكريم و نبدأ بالقول الأتى : -
                  التى ذهبت مع الريح لا نبكى على الشخصية و لكن نبكى على تفريطها فى أدميتها .. تفريطها فى إنسانيتها ... تفريطها فى ذلك الكنز الأنثوى الذى أصبح أرخص من رمال البحر ....
                  فإن كانت لا تمثل قريبة لنا من خلال الدم و لكنها أخت لنا فى الله أو فى الإنسانية ...
                  نظرتى للمرأة من منظور إنها الإنسانة الأضعف فى المجتمع ...
                  المظلومة من جميع أطراف اللعبة الحياتية ..
                  مظلومة حتى من نفسها ...
                  و فى نفس الوقت من غبائها تظن إنها الأقوى و الأذكى و هى لا تعلم إنها لعبة جميلة فى يد الرجل سواء كانت هذة اليد مباشرة أو غير مباشرة
                  هذة القارورة سهلة الكسر خدعها الرجل و أفهمها إنها فولاذية فنزلت ملعب الحياة بدون برنامج حماية بدون آنتى فيرس .. تلوست ...فسدت
                  و هى فى قمة فسادها لا تشم رائحتها النتنة ...
                  و بذلك تكون هى من ساعدت الرجل فى إفسادها ....
                  إذن المرأة مشتركة فى إيقاع جريمة الإفساد لشخصها و تتمتع بهذا الإفساد .... هذا أولاً ...
                  ثانياً : - أرفض رآى الأخوات عندما يتقمصن دور ملائكة الرحمة و هنا أقصد الأخوات الصالحات ...
                  المرأة ... نعمة من الله ... حقاً و صدقاً
                  و لكن بداخل كل إمرأة شيطان صغير إسمه العكننة و الغباء الأنثوى و الغيرة
                  و حجم هذا الشيطان يختلف من إمرأة إلى أخرى حسب البيئة الداخلية و الخارجية التى تعيش فيها المرأة ...
                  الأسرة ... المجتمع ... المستوى الأجتماعى و الثقافى .. العادات و التقاليد المجتماعية ...
                  و فنجد هذا الشيطان يمثل حجم كبير نسبياً لدى المرأة المصرية نتيجة مورثها الثقافى الفرعونى ...
                  و طبيعة الشخصية المصرية التى ترتبط بالأرض فنجد المرأة المصرية أم أكثر منها زوجة ...
                  قد تكون أعظم أم فى العالم و لكنها من أفشل الزوجات آيضاً على مستوى العالم ...
                  و هذة حقيقة علمية و معروفة .....
                  السبب يأتى هنا ...
                  الغباء الفرعونى المتحكم فى عقلها نتيجة ميراث آله الخصوبة حاكوبتاح لدى الفراعنة القدماء الذى أخرج لنا إمرأة أم فقط و حتى بعد دخول الأسلام لم تتحسن الحالة المرضية للمرأة المصرية ....
                  و سنجد إن شيطان المرأة ( العكننة و الغيرة ) لم تثتنى منه إمرأة واحدة
                  من أمهات المؤمنين زوجات رسول الله صلى الله عليه و سلم مروراً بزوجات الصحابة و الخلفاء الرشيدين ...
                  إذن المادة الفعالة لتكوين المرأة هو الإعوجاج ... و يجب أن يتعايش الرجل مع هذا الإعوجاج ...
                  المشكلة الأساسية من هذا الحوار و التى أتألم لها دائماً إن المرأة لا تعترف بهذا الإعوجاج و دائماً تنادى بملائكية صنعها و هذا ما يجعلنى أقف أمامها لأفهمها الحقيقة خوفاً عليها
                  لازم تعرفوا الحقيقة يا بنات حوا نعم منكم تبدأ الحياة و بأيديكم تموت الحياة آيضاً ...
                  و نقطة أخيرة أرفضها بشدة هو وضع صفة تجمع كل الرجال تحت مظلة إنهم غير قادرون على إكتساب صفة الرجل المحترم ....
                  لقد خلق الله سيدنا يوسف عليه و على نبينا الصلاة و السلام ... فكان مثال للرجل الذى قال لالالا
                  هل توقف خلق الله على سيدنا يوسف ...
                  بالتأكيد لالالا آيضاً ...
                  هناك الكثير من الرجال بل الأكثرية .... تقول لالالالالا
                  و قد تكون لا ليست لقوة إيمانه فقط
                  بل لطبيعة شخصيته التى ترفض الخطأ ...
                  و آيضاً للحق نقول ..
                  قوة لا للرجل فى بعض الأحيان ترجع لقوة المرأة التى تملك حياته و أحترامه لها ...
                  نعم فقد تكون إنسانة طيبة طاهرة مخلصة الغباء فيها إرث فلا تستحق الخيانة ...

                  أحمد أبوزيد

                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة



                    الأستاذة الفاضلة / شيماء عبدالله
                    شكراً جزيلاً لشخصكم الكريم و نبدأ بالقول الأتى : -
                    التى ذهبت مع الريح لا نبكى على الشخصية و لكن نبكى على تفريطها فى أدميتها .. تفريطها فى إنسانيتها ... تفريطها فى ذلك الكنز الأنثوى الذى أصبح أرخص من رمال البحر ....
                    فإن كانت لا تمثل قريبة لنا من خلال الدم و لكنها أخت لنا فى الله أو فى الإنسانية ...
                    نظرتى للمرأة من منظور إنها الإنسانة الأضعف فى المجتمع ...
                    المظلومة من جميع أطراف اللعبة الحياتية ..
                    مظلومة حتى من نفسها ...
                    و فى نفس الوقت من غبائها تظن إنها الأقوى و الأذكى و هى لا تعلم إنها لعبة جميلة فى يد الرجل سواء كانت هذة اليد مباشرة أو غير مباشرة
                    هذة القارورة سهلة الكسر خدعها الرجل و أفهمها إنها فولاذية فنزلت ملعب الحياة بدون برنامج حماية بدون آنتى فيرس .. تلوست ...فسدت
                    و هى فى قمة فسادها لا تشم رائحتها النتنة ...
                    و بذلك تكون هى من ساعدت الرجل فى إفسادها ....
                    إذن المرأة مشتركة فى إيقاع جريمة الإفساد لشخصها و تتمتع بهذا الإفساد .... هذا أولاً ...
                    ثانياً : - أرفض رآى الأخوات عندما يتقمصن دور ملائكة الرحمة و هنا أقصد الأخوات الصالحات ...
                    المرأة ... نعمة من الله ... حقاً و صدقاً
                    و لكن بداخل كل إمرأة شيطان صغير إسمه العكننة و الغباء الأنثوى و الغيرة
                    و حجم هذا الشيطان يختلف من إمرأة إلى أخرى حسب البيئة الداخلية و الخارجية التى تعيش فيها المرأة ...
                    الأسرة ... المجتمع ... المستوى الأجتماعى و الثقافى .. العادات و التقاليد المجتماعية ...
                    و فنجد هذا الشيطان يمثل حجم كبير نسبياً لدى المرأة المصرية نتيجة مورثها الثقافى الفرعونى ...
                    و طبيعة الشخصية المصرية التى ترتبط بالأرض فنجد المرأة المصرية أم أكثر منها زوجة ...
                    قد تكون أعظم أم فى العالم و لكنها من أفشل الزوجات آيضاً على مستوى العالم ...
                    و هذة حقيقة علمية و معروفة .....
                    السبب يأتى هنا ...
                    الغباء الفرعونى المتحكم فى عقلها نتيجة ميراث آله الخصوبة حاكوبتاح لدى الفراعنة القدماء الذى أخرج لنا إمرأة أم فقط و حتى بعد دخول الأسلام لم تتحسن الحالة المرضية للمرأة المصرية ....
                    و سنجد إن شيطان المرأة ( العكننة و الغيرة ) لم تثتنى منه إمرأة واحدة
                    من أمهات المؤمنين زوجات رسول الله صلى الله عليه و سلم مروراً بزوجات الصحابة و الخلفاء الرشيدين ...
                    إذن المادة الفعالة لتكوين المرأة هو الإعوجاج ... و يجب أن يتعايش الرجل مع هذا الإعوجاج ...
                    المشكلة الأساسية من هذا الحوار و التى أتألم لها دائماً إن المرأة لا تعترف بهذا الإعوجاج و دائماً تنادى بملائكية صنعها و هذا ما يجعلنى أقف أمامها لأفهمها الحقيقة خوفاً عليها
                    لازم تعرفوا الحقيقة يا بنات حوا نعم منكم تبدأ الحياة و بأيديكم تموت الحياة آيضاً ...
                    و نقطة أخيرة أرفضها بشدة هو وضع صفة تجمع كل الرجال تحت مظلة إنهم غير قادرون على إكتساب صفة الرجل المحترم ....
                    لقد خلق الله سيدنا يوسف عليه و على نبينا الصلاة و السلام ... فكان مثال للرجل الذى قال لالالا
                    هل توقف خلق الله على سيدنا يوسف ...
                    بالتأكيد لالالا آيضاً ...
                    هناك الكثير من الرجال بل الأكثرية .... تقول لالالالالا
                    و قد تكون لا ليست لقوة إيمانه فقط
                    بل لطبيعة شخصيته التى ترفض الخطأ ...
                    و آيضاً للحق نقول ..
                    قوة لا للرجل فى بعض الأحيان ترجع لقوة المرأة التى تملك حياته و أحترامه لها ...
                    نعم فقد تكون إنسانة طيبة طاهرة مخلصة الغباء فيها إرث فلا تستحق الخيانة ...

                    أحمد أبوزيد
                    حياك الله
                    ومرة أخرى أعارض بعضا من قولك مع فائق التقدير
                    من قال أن المرأة ملائكية أو تدعي ذلك ؟؟
                    ومن قال إن بعض الصفاة عيبا فيها ؟
                    أنا أتفق أنها خلقت من ضلع أعوج ولكن لا يعني ذلك اعوجاجها مطلقا (إذا أقمتها كسرتها ) لأنك تجردها من أنوثتها ..
                    الاعوجاج كما فسره علماء الأمة هو الحماية والحنان والعاطفة التي لا يحسنها سواها
                    لذلك تجدها المربية لصبرها وتحملها
                    لو تضع الرجل في بيته كالمرأة سيتولد انفجار كوني وليس أسري
                    ستكون طباعه سيئة لأبعد حد لأنه ما خلق ليصبر على أذى الأطفال وتربيتهم وتدبير شؤون المنزل
                    بل خلق لجلب الرزق و
                    الحماية و الشجاعة و القوة ولكن ليس في أسرته !
                    وهل ننكر قوة وعظمة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم وهو الذي في كنفه عشر نساء ؟ وتعامله كان غاية في الروعة لنسائه.
                    والآن واحدة أو اثنتان ممن يمتلك من الزوجات ولايطيق ويصرخ أغيثوني!!
                    ولماذا ننعت المرأة بالغباء وهو الدهاء ! بل هو الذئب المتربص ممتلأ شرا ولؤما مع احترامي للجميع ..
                    أما الغيرة وقد اسميتها بالغباء
                    صدقني أعرف الكثير من النساء لا تحملهن أي غيرة على أزواجهن ! هكذا فطرتهن ..
                    أتدري مالذي يثيرالمشاكل مع هذه الزوجة !؟ هو الرجل ذاته ؛ يتبرم ويشتكي ويشك قائلا:زوجتي لا تغار عليّ ..
                    والله إن من الرجال يحير ويخلق الأسى ويثير المشاكل
                    ولك مثل آخر بسيط : زوجة ذاقت الويلات من زوجها لتفريطه في حقها وركضه وراء النساء
                    مما يجعله يقصر في بيت الزوجية وصبرت على أذاه ولم ترتاح من نوازعه تلك إلا بعد أن شغلت نفسها بالوظيفة
                    وبدأت تنفق على اسرتها وتسد الثغور وما ينقص أسرتها نتيجة لهو ولعب ذلك الزوج ..
                    صدقني أنا لا أتحدث من فراغ بل ما رأت عيني ومن شواهد كثيرة وليس استثناء !
                    وأخيرا أستاذنا الكريم من أخرجنا من الجنة؟؟
                    مع إن أمر الله نافد ولا نعترض على حكمه سبحانه
                    ولا تقل لي حواء فهناك حديث شريف للمصطفى صل الله عليه وسلم واضح وصريح
                    وأتمنى أن تأتيني به هنا سأكون شاكرة لك ..
                    وتحية كبيرة تليق مع فائق التقدير




                    تعليق

                    • أحمد أبوزيد
                      أديب وكاتب
                      • 23-02-2010
                      • 1617

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


                      مساء الخير استاذ أحمد

                      في مداخلتك الاولى لم تكن عادلا البتة
                      واشعر =بحدس الانثى =انك تعمدت الهجوم بتلك الطريقة المستفزة
                      وهذا يحسب لك اذ استطعت تحريك الافكار والاقلام
                      في مداخلتك الثانية وجدتك تحاول ان تقيم العدل
                      وتعطي لكل ذي حق حقه
                      وهذا يحسب لي اذ استطعت ان ارد هجومك الشرس
                      على النصف الجميل الناعم من الحياة
                      أقول لك شيئا استاذ =
                      لم يعرف كلاهما =المراة والرجل =
                      ذلا ومهانة في الحياة كما هو الشان في العصر الحالي
                      عندما كثر التشدق بحقوق الانسان ...حقوق المراة ...
                      حقوق الطفل ....حقوق وحقوق
                      في عالم اللا حقوق...اللا عدل ....اللاامان ...
                      عالم الغابة الذي نسرع الخطا كي نتوغل فيه اكثر واكثر
                      مرة باسم الدين ومرات باسم الانفتاح ..وهلم جرا
                      عندما قلت بان التاريخ ظلم المراة
                      سالتني =ولم تركته يظلمها ؟
                      تاريخنا برايك ظلم المراة فقط ؟
                      تاريخنا كله مزور ....ينسب الافعال لغير اهلها
                      ويضع الاحداث في غير مواقعها
                      فلم سكت الرجال حتى صرنا بلا ماض ولا جذور
                      تشدنا الى الاوطان التي انجبتنا ؟
                      تلعب بنا رياح الذين شوهوا التاريخ كما تشاء ؟
                      تشويه تاريخ المراة جزء لا يتجزأ من تشويه تاريخ الرجل
                      اذا فالتشويه وقع عليهما معا
                      لم سكت الرجل واستسلم ونحن في عالم ذكوري يمنحه من الحقوق
                      على الاقل =بعض الفتات =الذي يساعده على الكلام ؟
                      هو اذلال منظم ممنهج ضد الانسانية
                      فلا داعي لان نسخر من بعضنا ونقلل من شان بعضنا
                      الأولى بنا ان نشد عضد بعضنا علنا نستطيع لملمة ما تبقى منا
                      وتبقى المرأة في كل الاحوال مظلومة المظلومين
                      من الرجل ...من التاريخ الذي كتبه الرجل
                      ومن الجهات التي تقف وراء الرجل
                      تهميش المراة واذلالها ...هو تهميش واذلال للرجل
                      بطريقة او باخرى ....فهي التي تنجب ..وهي التي تربي
                      اذا صلحت المراة صلح المجتمع
                      واذا فسدت فسد المجتمع
                      لكي نفسد المجتمع بكل اجياله واطيافه والوانه
                      يجب ان نفسد المراة التي تسهر على تربيته وتنشئته
                      منذ البداية قلت ان الموضوع مدروس ومخطط له على المدى البعيد
                      ويبقى دائما للكلام بقية


                      الأستاذة الفاضلة / مالكة حبرشيد .

                      لقد صدق حدسك الأنثوى
                      هذة طريقة ناجحة تسويقياً ...

                      جذب العميل و تنشيط رغبة الشراء لديه
                      و هذا جزء من أسلوبى الذى أستمده من خبرتى بعلم التسويق الذى أحترفه
                      حيث الهجوم يخرج ما فى جعبه الأخر ...
                      و ندخل فى موضوعنا ..
                      أتفق مع شخصكم الكريم كل الإتفاق ...
                      نحن فى عصر أصبح الإنسان مجرد جزء فى آلة لا تتوقف ولا يملك القدرة على إيقافها ...
                      و لكن عليه تحسين دوره و مكانته داخل هذة الآلة .
                      البداية عند الرجل ... بكل تأكيد نعم ...
                      لأنه الراعى و المسؤول عن الأسرة ...
                      فقد الرجل الأهلية و المكانة نتيجة إنصياعة لدوران الآلة فقد القوامة فحق عليه أن يأخذ بالجزمة على رأسه ...
                      أضاع من بين يديه الأمانة التى وضعها الله له و سخرها له لكى يستمتع بها له وحده ...
                      ظلمها زوجة و أبنة و أم و أخت ....
                      تركها للآلة الملعونة لتأكل لحمها و عرضها و شرفها و وقف مشاهداً لها يستمتع بتحلل جسدها ...
                      ملعون ذلك الذكر الذى تخلى عن رجولته ....
                      أنتظر بقية الحديث

                      أحمد أبوزيد

                      تعليق

                      • أحمد أبوزيد
                        أديب وكاتب
                        • 23-02-2010
                        • 1617

                        #26
                        الأستاذة الفاضلة / منجية

                        أختلف مع حضرتك
                        الضحايا هم الأطفال فقط ...
                        أما المرأة فهى أحد أطراف الجريمة
                        الأب و الزوجة هما الجناة ...
                        و من خلفهما تأتى أطراف أخرى كثيرة ...
                        من البيئة الداخلية تأتى أسرة كل طرف .. الأصدقاء ..
                        و من البيئة الخارجية تأتى الدولة ... نظام التعليم ... الأعلام ... النظام الأقتصادى ..
                        جميعهم مجرمون ...
                        و المجنى عليهم هم الأطفال فقد ..
                        للأسف يدفع الأطفال ثمن جريمة لم يرتكبوها ... جريمتهم إنهم إنتسبوا لأب و أم بدون عقل و قلب ....
                        أما الحب أختى الكريمة ...
                        جريمة أخرى يرتكبها الإنسان فى حق هذا المخلوق الجميل و هو الحب
                        لقد تحول الحب من الحالة الشعورية العاطفية إلى الحالة المادية التجارية و أصبح يخضع لقوانين السوق .. العرض و الطلب ..
                        رجاء خاص إبتعدى أو إبتعدن عن هذا الموضوع حتى لا يخرج عليكن ما لا يحمد عقباه ...
                        قال حب قال ...
                        حب آيه إل إنتِ جايه تقولى عليه ..
                        الحب أصبح الأن كلمه مفرغه من مضمونها و أقامته الحالية متحف مخلفات حرب بنى الأنسان تحت رعاية ... الراعى الرئيسى و الرسمى و الوحيد ... بنت حواء ...
                        و بعدين مرجعية آيه بس ...
                        الولد خريج جامعى
                        البنت متنيله على عينها و متخرجة من الجامعة ...
                        و ثقافة و فكر ...
                        مش محتاجين مرجعية ... محتاجين تربية
                        محتاجين علقة سخنة بالقبقاب حتى لا يدفع الأطفال ثمن جريمتهم ...
                        و الله بين أيدينا السعادة كلها و راحة البال و الهناء و لكن نعمل آيه فى الدماغ التالفة ....
                        أخواتى الأعزاء
                        إذا وجدنا أطفال سعداء ... نتأكد إن هناك إمرأة زكية ...
                        الرجل ما هو إلا طفل كبير لعبته المفضلة المرأة ...
                        لو فهمت المرأة هذا الدور ... الذى خلقها الله من آجله
                        ما وجدنا أسرة تعانى من التخلف العقلى الزوجى ....
                        و بعدين هى أمى و جدتى قد تخرجوا من الجامعة .... نهائياً
                        لم يتسلحوا بعلوم الكيمياء و الفيزياء و الميكانيكا و الإستاتيكا ..
                        بل كان سلاحهن الكلمة الطيبة و قميص نوم ستان أحمر ...
                        و الله طفل .... و الله طفل يضحك عليه بحاجة حلوة ....
                        أتذكر رواية كينج كونج ذلك الحيوان الضخم الآتى من عمق التاريخ جاء ليدمر المدينة لم تفلح معه الطائرات و الصواريخ و لكن نجحت إمرأة فى السيطرة عليه لأنه أحبها ...
                        أنظروا كيف كان كينج كونج يحمل الفتاة على راحة يديه و ينظر إليها بكل حب و عشق و هدوء و وداعة ...
                        لأنه يحب ... هذا الوحش العملاق ينهار أمام إمرأة ...
                        إذا إستوعبتم نظرة هذا الحيوان الضخم للمرأة محبوبته ...
                        سوف نعرف جميعاً
                        كيفية تكوين الرجل حتى و إن كان وحشاً كاسراً

                        هذا و بالله التوفيق

                        أنتظر أقلامكن المتفجرة فى وجه العبد لله

                        أحمد أبوزيد .

                        تعليق

                        • منجية بن صالح
                          عضو الملتقى
                          • 03-11-2009
                          • 2119

                          #27
                          أخي الكريم أحمد

                          أيها الأفاضل

                          لن أرد على كل المداخلات لكني سأختار بعض ما جاء فيها لأن بعض الأجوبة هي مشتركة مع الأطروحات الأخرى تقريبا

                          الأستاذة الفاضلة / شيماء عبدالله
                          شكراً جزيلاً لشخصكم الكريم و نبدأ بالقول الأتى : -
                          التى ذهبت مع الريح لا نبكى على الشخصية و لكن نبكى على تفريطها فى أدميتها .. تفريطها فى إنسانيتها ... تفريطها فى ذلك الكنز الأنثوى الذى أصبح أرخص من رمال البحر ....
                          فإن كانت لا تمثل قريبة لنا من خلال الدم و لكنها أخت لنا فى الله أو فى الإنسانية ...
                          نظرتى للمرأة من منظور إنها الإنسانة الأضعف فى المجتمع ...
                          المظلومة من جميع أطراف اللعبة الحياتية ..
                          مظلومة حتى من نفسها ...
                          و فى نفس الوقت من غبائها تظن إنها الأقوى و الأذكى و هى لا تعلم إنها لعبة جميلة فى يد الرجل سواء كانت هذة اليد مباشرة أو غير مباشرة
                          هذة القارورة سهلة الكسر خدعها الرجل و أفهمها إنها فولاذية فنزلت ملعب الحياة بدون برنامج حماية بدون آنتى فيرس .. تلوست ...فسدت
                          و هى فى قمة فسادها لا تشم رائحتها النتنة ...
                          و بذلك تكون هى من ساعدت الرجل فى إفسادها ....
                          إذن المرأة مشتركة فى إيقاع جريمة الإفساد لشخصها و تتمتع بهذا الإفساد .... هذا أولاً ...
                          ثانياً : - أرفض رآى الأخوات عندما يتقمصن دور ملائكة الرحمة و هنا أقصد الأخوات الصالحات ...
                          المرأة ... نعمة من الله ... حقاً و صدقاً

                          أخي الكريم أحمد يقول سيدنا علي كرم الله وجهه لو كان الفقر رجلا لقتلته و الفقر هنا هو فقر مادي و فكري و معرفي بمعنى آخر هو أيضا الجهل
                          و هذا الجهل يشمل المرأة كما الرجل لنجد الكل في جهلهم يعمهون و هذا هو السبب الرئيس في ما نحن فيه من مشاكل لها أول و ليس لها آخر

                          و لكن بداخل كل إمرأة شيطان صغير إسمه العكننة و الغباء الأنثوى و الغيرة
                          و حجم هذا الشيطان يختلف من إمرأة إلى أخرى حسب البيئة الداخلية و الخارجية التى تعيش فيها المرأة ...
                          الأسرة ... المجتمع ... المستوى الأجتماعى و الثقافى .. العادات و التقاليد المجتماعية ...
                          و فنجد هذا الشيطان يمثل حجم كبير نسبياً لدى المرأة المصرية نتيجة مورثها الثقافى الفرعونى ...
                          و طبيعة الشخصية المصرية التى ترتبط بالأرض فنجد المرأة المصرية أم أكثر منها زوجة ...
                          قد تكون أعظم أم فى العالم و لكنها من أفشل الزوجات آيضاً على مستوى العالم ...
                          و هذة حقيقة علمية و معروفة .....

                          هذا المنطق ليس خاصا بالمرأة المصرية وحدها بل هو منتشر في الأوساط النسائية في العالم العربي فلكل من الرجل و المرأة شيطان وهو القرين الذي حدثنا الله تعالى عليه في القرآن الكريم وهو الذي ينفخ في صورة الرجل و المرأة ليجعل منهم فراعنة و ما الدكتاتوريات التي تحكم العالم العربي إلا صورة من فرعون موسى المتأله و كل له فرعون صغير في بيته زوجة ولد زوج بنت ......و الدين الإسلامي هو من أتى لتقليم اظافر هؤلاء الفراعنة المستنسخة والتي تعمل تحت إمرة شياطين الإنس و الجن
                          المرأة هي الأم و الزوجة و البنت و الحبيبة ما يخرب المنظومة الزوجية هي جهل المرأة بدورها و جهل الرجل بالتعامل مع المرأة
                          نرى المراة تتعامل مع الرجل كأم بينما هي زوجة و الأم تتعامل مع إبنها كزوجة بينما هي أم و نفس الشيء يحصل مع الرجل يتعامل مع زوجته كأم بينما هي زوجة و أم أولاده و ليست أمه هو إختلاط الأوراق يجعل البيت يعيش في ضباب مستمر و ظلمة جهل قاتلة لإنسانية الإنسان و دوره الفعال في المجتمع

                          السبب يأتى هنا ...
                          الغباء الفرعونى المتحكم فى عقلها نتيجة ميراث آله الخصوبة حاكوبتاح لدى الفراعنة القدماء الذى أخرج لنا إمرأة أم فقط و حتى بعد دخول الأسلام لم تتحسن الحالة المرضية للمرأة المصرية ....
                          و سنجد إن شيطان المرأة ( العكننة و الغيرة ) لم تثتنى منه إمرأة واحدة
                          من أمهات المؤمنين زوجات رسول الله صلى الله عليه و سلم مروراً بزوجات الصحابة و الخلفاء الرشيدين ...
                          إذن المادة الفعالة لتكوين المرأة هو الإعوجاج ... و يجب أن يتعايش الرجل مع هذا الإعوجاج ...
                          المشكلة الأساسية من هذا الحوار و التى أتألم لها دائماً إن المرأة لا تعترف بهذا الإعوجاج و دائماً تنادى بملائكية صنعها و هذا ما يجعلنى أقف أمامها لأفهمها الحقيقة خوفاً عليها

                          الإعوجاج ليس خاصية نسائية بل هو خاصية الإنسان بصفة عامة حتى نعرف حقيقة الكون لا بد أن نعرف أن فيه ليل و نهار علم و جهل حقيقة و خيال وحتى نستطيع أن نعدل مسار بيت الزوجية إلى الأفضل لا بد أن نتعامل مع شقين مختلفين المرأة و الرجل و نعرف أن في هذا الإختلاف لا بد أن يكون تكامل و ليس صراع يقتل الحياة و يدمر العائلة


                          لازم تعرفوا الحقيقة يا بنات حوا نعم منكم تبدأ الحياة و بأيديكم تموت الحياة آيضاً ...
                          و نقطة أخيرة أرفضها بشدة هو وضع صفة تجمع كل الرجال تحت مظلة إنهم غير قادرون على إكتساب صفة الرجل المحترم ....
                          لقد خلق الله سيدنا يوسف عليه و على نبينا الصلاة و السلام ... فكان مثال للرجل الذى قال لالالا
                          هل توقف خلق الله على سيدنا يوسف ...
                          بالتأكيد لالالا آيضاً ...
                          هناك الكثير من الرجال بل الأكثرية .... تقول لالالالالا
                          و قد تكون لا ليست لقوة إيمانه فقط
                          بل لطبيعة شخصيته التى ترفض الخطأ ...
                          و آيضاً للحق نقول ..
                          قوة لا للرجل فى بعض الأحيان ترجع لقوة المرأة التى تملك حياته و أحترامه لها ...
                          نعم فقد تكون إنسانة طيبة طاهرة مخلصة الغباء فيها إرث فلا تستحق الخيانة ...

                          أخي أحمد الحقيقة هي أن كل الطباع التي ذكرتها هي مشتركة بين الرجل و المرأة أنسيت أن المرأة خلقت من آدم وهي حاملة لنفس خصوصياته على مستوى الفكر و الطبع لكنها تتميز عنه بالأنوثة و الأمومة وهو يتميز عنها بالرجولة فالغباء مشترك و كذلك الذكاء و الذكي من يتزوج ذكية أليس كذلك؟ و إن كان في بعض الأحيان تنتابنا نوبات غباء رجالا و نساء
                          ......لأننا لسنا ملائكة ........

                          تحية طيبة لمداخلاتك القيمة و التي اثرت الحوار ......و للحديث بقية إن شاء الله

                          تعليق

                          • منجية بن صالح
                            عضو الملتقى
                            • 03-11-2009
                            • 2119

                            #28


                            هدية صباحية عطرة تضعنا في أجواء إيمانية رمضانية

                            نشتاق إليها



                            http://www.youtube.com/watch?v=m4tPe...eature=related

                            تعليق

                            • أمريل حسن
                              عضو أساسي
                              • 19-04-2011
                              • 605

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة

                              الأستاذة الفاضلة أمريل حسن

                              ألم تجدى إن المداخلة الأولى هى التى دفعت حضرتك للثورة على العبد لله

                              إذن ... أنا نجحت
                              و إذا لم تعودى للحوار مرة أخرى

                              فهذا هو شأن المرأة عندما تهرب من الحوار

                              أنتظرك أستاذتى الفاضلة فى حوار بناء بنقاط محددة و ليس حديث مرسل

                              أحمد أبوزيد
                              أستاذ أحمد أولا :رمضان كريم عليك وعلى جميع الأحبة...

                              بودي أسألك سؤال لم لصقت صقة الهروب من الحوار للأنثى فقط...يعني نحن فقط نبرر لأنفسنا وندعي المثالية...

                              ربما تقع مسؤولية كبيرة على الأنثى بأنها انجرفت وراء الدعايات المغرضة..والسطحية والتي هشمت دورها كأنسانة مطلوب منها قيادة الامور على شكلها الأفضل...

                              ولكن ...أين الرجل من هذا ..أين البيت والأسرة...المنشاوالتربية لهم الدور الأكبر في خلق الشخصية المتوازنة للرجل وللمرأة على حد سواء..

                              الأغلبية تربوا تربية قاصرة ليس لها مرجعية ثقافية....حتى التربية الدينية كانت قاصرة على إقامة الشعائر والطقوس ليس إلا ...وهذا لايخلق الشخصية الحاملة للقيم والمعتزة بها كما يجب...

                              فعندما تكون هناك تربية موجهة صحيحة تعرف البنت بحقيقة تكوينها والوظيفة المنوطة بها ولأجلها خلقت..ومراعاة شخصيتها واحترامها كما يجب...

                              وحتى عندما تخطىء يجب نصحها بطريقة جميلة وحوارية لبقة كما تنادي حضرتك على الحوار ياسيدأحمد وليس تحقيرها وإهانتها..صدقني الانسان المهان المتربي على الانتقاص من قيمته يبقى هذا الشعور قابع بالنفس ...وتتسلل عبره التصرفات الغير المضبوطة..( وهذا ينطبق على الذكر والانثى)

                              بظن الرجل أخذ حظه بالتقدير والحضور اكثر من الانثى...

                              فالشخصية القوية المتوازنة تعرف متى تقول لا ومتى تقول نعم....وهذا يرجع إلى مرجعية كل شخص وتربيته ومنشئه...

                              صدقنى هناك إناث أكثر جرة على قول الحق من الرجال..ويصابرون ويتخذون المواقف التي يعجز الرجل عنها ويكون الثمن المدفوع غالي جدا ...

                              ولكن تبقى المراة مظلومة نوعا ما...لان الرجل ينظر لها على إنها الأضعف ...وماذا سوف يطلع بيدها...هذه النظرة هي التي تخلق المشاكسة عند المراة

                              ولكن هو لوقدسها كإنسانة ربما يخرج منها مايتعجب هوبه....وهذا لاينفي وجود شواذ عند الإناث..والذكور أيضا....

                              وأخيرا لاتنعتنا بصفة الهروب خاصة أنا لاأطيق التملص والهروب...وهذه صفة أمقتها وأحـب أن أواجه مهما كانت النتائج...وأشكرك جزيلا..
                              التعديل الأخير تم بواسطة أمريل حسن; الساعة 02-08-2011, 13:35.
                              [IMG]http://www.uparab.com/files/xT4T365ofiH2sNbq.jpg[/IMG]

                              تعليق

                              • أحمد أبوزيد
                                أديب وكاتب
                                • 23-02-2010
                                • 1617

                                #30
                                الأستاذة الفاضلة / أمريل حسن .

                                كل سنة و حضرتك و أسرتك الكريمة بكل خير و سلام
                                رمضان مبارك ...
                                نعت المرأة بالهروب و التوقف عن هذا الحد من المؤكد إنه خطأ كبير ...
                                هناك نساء أكثر إيجابية و إلتزام من الرجال ..
                                لا يمكن تعميم صفة واحدة على جميع أفراد المجتمع ...
                                و لكنى أختى الكريمة يجب أن نضع فى الحوار بعض البهارات حتى نجعل المشاركون أكثر تفاعلاً ..
                                خاصة إن كان المتصفح محل إهتمامنا ...
                                الكثير من النساء يدعون المثالية ... و إنهن ضحايا .. أبرياء .. ملائكة .. كلهن و داعة و رومانسية و شاعرية و خفه دم ....
                                و أن الرجل هو الوحش الكاسر قليل الذوق و الأدب ... الرجل هو السبب فى كل شىء سيىء و إن المرأة هى السبب فى الخير ..
                                أختى الكريمة هذا ما يجعلنى أغضب و بشدة ...
                                بل أحمل المرأة مسئولية أكثر من الرجل فى هذا الإتجاه لأن دورها هو ده ..
                                دورها فى الحياة و سبب خلقها ..
                                بناء الأمة الإنسانية و الترويح و السكنة للرجل فعندما يختل الميزان فى هذة الوظيفة تكون المرأة هى المسئولة حتى و أن غواها الرجل ...
                                يجب أن نرجع لأساس الخلق و دور كل فرد فى المجتمع
                                دور المرأة و ماهيته
                                و دور الرجل و ما هيته
                                هنا فقط نستطيع أن نحكم على الجانى ...
                                من منظورى إن المرأة هى رمانة الدنيا كلها ..
                                محور إرتكاز الحياة ...
                                بدونها لا يستطيع أدم و لم يستطيع العيش فى الجنه بمفرده

                                تصورى لم يستطيع العيش فى الجنة بمفرده سأم العيش فى الجنة ..
                                و طلب من رب العباد من يؤنس له حياتى ...
                                فرزقه حواء ...
                                عشان تولع حياة الرجل ...
                                الله يسامحك يا أبونا أدم ....
                                و أخيراً نقول ..
                                من يتعامل مع المرأة من مدخل القوة البدنية فهو غبائى التفكير .. حمارى الصورة الفكرية ....
                                هذا المخلوق الرقيق الناعم التعامل معه يجب أن لا يخرج عن باقات الزهور من الكلام و الفعل ...
                                أضعف مين بس ..
                                آآآآ ةةةةةة يا راسى ...

                                أحمد أبوزيد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X