تويت
كنت بارعة أستاذة ( وسام ) فى رسم و تشكيل تلك الحالة الغنية
و أظن أنها كانت مفيدة ، ومسددة الدرس بما عنت إليه !
تقديري
و أظن أنها كانت مفيدة ، ومسددة الدرس بما عنت إليه !
تقديري
-
-
الأستاذه وسام دبليز .....
حلوة رائعتك هذه ......
بين الحب، والرغبة، والأعجاب ، قد تضيع النيات ، أمرأه باحثة عن ذاتها وجمالها الروحي في قصيده اونص تتشبث بمن يطلق أبداعها من مكامن أوجاره ، أن يظهرها للنور ، هي منبهرة بشخصيته وأدبه وفنه وأخلاق يتستر بها ليخفي ذلك الذئب الذي يعوي في داخله ، تتلمس طريقها ببراءة الفتاة الساذجة ، تدخل بيته ، تغلق عليهم الأبواب ، يطبع ، على خدها قبلة ، تنطبع أصابعه على جسدها الغض ، كل هذه الأحداث تحدث ، حتى تكون نقطة التحول ، الأنقلاب الذي هد كل مابنته حول تلك الشخصية التي تعشق النوم على أجساد النساء ، إن مثل هذه النماذج موجوده، وهم بشر قد يسوقون أفكارهم لكن لايمكن أن يسوقوا غرائزهم الحيوانية على أي كان من النساء ، قد ينجح مع أمرأه أو عدد من النساء فهم يمتلكون من الخبرة ما يعجز عنه الكثير في أكتشاف مكامن ضعف المرأة والأنسلال اليه من خلال الدهاليز المظلمة التي ينصبون شباكهم فيها ،وهذا لايأتي بلا مقدمات ، بل بجهد ملتوي يجهد نفسه به ، هو بارع بالتفنن بأساليب الخداع والمراوغة والشكوى حتى يصل الى مآربه
أنك هنا لاتصوري رجلا يتقن نسج خيوطه كشباك ، وماهر بالتفنن بأساليب جذب النساء ، بل تصورين رجل خام لايعرف كيف يصل الى جسد امرأه ،
كما أن ردة الفعل لم تكن الامفارقات صوريه بين رؤياها للرجل الذي ترغبه البطله وبين ذلك الأديب ، منتظرة نهاية المشهد الذي قد يحول حياتها العذرية الى شيئا أخر بأستسلام المغلوب على أمره ، رغم أن التسلسل الحدثي للنص أوصلها الى غرفة نومه الذي لم يكن بينهما الى مسافة همس ..
سيدتي أنا ناقشت الموضوع من ناحية الواقع الفعلي الذي يجب أن لانتغافله في كتابه أي نص....أما ماأستخدميه من دلالات رمزية فقد كانت موظفة لكتابة قصيدة ، أختزلتي منها الكثير ، لتصنعي منها صورة شعرية رائعة رسمتيها بيد فنان مقتدر ...
لقد أبدعتي فيها ، وأجدتي
لغتك الشاعريه الشفافة ، وتوظيف الكلمة كان متقن ، كانت لوحة جميله ، معزوفة شعريه ، وكأن قارئها ينصت الى مياه رقراقة تنساب على مدارج الحصى ..
وشكرا لك وسلمت الأيادي ، ياوسام ......التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 12-08-2011, 06:26.على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
القصة حملت غصة كبيرة
ما أكثر أمثاله
شعراء على ورق ..ةمن ورق
لذلك يسهل تمزيقهم ..فلا تقلقي !
جميلة أنت يا وسام
ورقيقة إلى ابعد حد
لغتك لذيذة ..وقلمك من الأقلام النادرة
واصلي صديقتي هناك مراكز عند حدود النجوم تنتظرك
ويلمع هذا الاسم في سماء الأدب " وسام دبليز"
اسمحي لي التوقف عند نزار قباني
فهو الذي قال للمراة : ثوري على شرق يراك وليمة فوق السرير
ربما كانت له مغمراته العشقية لكن لا أظن أنه قد يصل إلى هذه الصورة
والله أعلم ..
شكرا لك مجددا وسام
إلى جديد أجمل ..
في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
[read]
وسام
ماتعة بكل ما فيها من روعة في القص
وانتقاء للكلمات وطريقة العرض
ولا تغرنك المظاهر البعض من مواقعهم المهمة قد تجدينهم هكذا وللأسف
ما زالوا يظنون المرأة ما زالت جارية
وليمنحوها مساعدة ما عليهم أن يأخذوا كل ماساتها
لكنهم أضعف من ذلك بكثيرعوسج سهل تهشمه أمام كبرياء كل امرأة تعتز بعفتها
أما الأستاذ نزار شاعرنا الكبير رحمه الله ليس كل ما تسمعينه حقيقة كوني واثقة
فهو من جعل اسم المرأة مقرونا بجدارة باسم الرجل بسوية واحدة ورفعها لتكون هي والرجل
وجهان لعملة واحدة وهو الأنسان الذي يتكامل بجزيئه ليعمر الكون
قدمت عمل متكامل من الجمال
دومي بعطاء دائم
مودتي وياسمين .[/read]https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
بعض النصوص تقف على الضفة الاخرى من صاحبنا الذي تحدثت عنه في القصة
من بعيد قد يظنه من تقهقه أنه أسوا ما كتب لكنه إذا اقترب وغاص فيه أدرك جماله ورفعته
تحياتي العطرةتعليق
-
الأستاذة حنان
ربما ؟؟لكن برأيك ألا يتمنى الرجل أن تموت المرأة ألف مرة على أن يراها مع رجل أخر حتى بعد انفصالهما يطالبها بالوفاءتعليق
-
الأستاذ جلال
شكرا لعطر كلماتك سعدت بمروركتعليق
-
وسام دبليز الرائعة
صفقت لك على النص
كنت رائعة سيدتي
نص يستحق وساما فضيا لأنه فعلا مؤثر
نص فتح أبواب الجحيم أمام نفوس البعض لأنهم فعلا هكذا
أحييك سيدتي لأني استمتعت بالقراءة لك
ودي ومحبتي لك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
استاذة عائدة هو شرف لي أن يستوقفك نصي ويحظى بإعجابك
الوسام أخذته حين صفقت لي
باقة من الياسمين لروحكتعليق
-
قلم رائع للغاية
وسام أتشرف بالقراءة له
تقبلي مروري المتواضع
محبتي ووروديsigpic
تعليق
-
في جيل الحداثة القصصية الآن مجموعة من صفوة الكتاب والأدباء الحقيقيين ..
أعتبرك سيدتي واحدة من هؤلاء ..
اللغة الشاعرية للنص أكسبته تيمة الحداثة الطرية ..
ورومانسيته كانت مدهشة ومعبرة جدا ..
تتعدد أساليب الحب , لكن يبقى طهر الحب هو الأصل ..
تحياتي لك أستاذة وسام دبليز .. وخالص مودتي..
وعيدك سعيدصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
استاذي محمد سلطان أشكر لك رفع اسمي لأكون بين تلك الكوكبة فالقارئ هو من يقدر ذلك أولا ،كيف والقارئ هو زاد الكاتبالمشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
شكرا لتواجدك في متصفحي
باقة من ياسمينتعليق
تعليق