-تحت جفنين ذبلا للتو ، وعينين ملأهما الدمع ، ماتت نظرتها ، وإرتجف جسدها مرة تلو أخرى يقطر منه الدم حد النزف ، وسرعان ماسكنت حركاتها ، وقَلَ نبضها حد التوقف وراحت فى غيبوبة أو قل إغماءة .!!
لقد دفعت اليوم الثمن !!
لكن أى ثمن فادح دفعته تلك الصغيرة ذات الستة عشر ربيعاً لقاء نظرة خاطفة وقعت خلالها عيناها على ذاك المنظر البشع ؟؟
هى فقط إلتفانة بالصدفة إلى تلك الزاوية المظلمة من حديقة المنزل ، فلمحتها بين احضان عشيقها .....
هى نظرة خاطفة كالبرق ، لكنها كانت كفيلة بإشاعة الرعب فى نفسيهما ، هى تملكها الخوف وتساءلت فى حيرة ، ترى ماهو رد الفعل المتوقع من هذه المرأة ؟ولأنها رأت فماذا يخبئ لها القدر فى المقابل ؟
وبالرغم من خوفها الشديد لرد فعل المرأة ، إلا أنها إستبعدت الإحتمالات السيئة قليلاً ، بعد أن أقنعت نفسها بإلتزام الصمت حيال مارأت ..
لكن ...وعلى الجانب الآخر ، كان خوف المرأة من إفتضاح أمرها شديداً لدرجة فكرت معها فى الخلاص من الفتاة بأى ثمن ، ونال منها الخوف منالاً ، وتفتق ذهنها عن فكرة للخلاص ، رأت أنها الأنسب والأقل إيذاءً وهى أن تسقى الشاهدة من كأس مارأت ..!!
فلما إستراحت للفكرة ، نفذتها ذات ليلة ، وإصطحبت مهعا ذئبين إختارتهما بعناية ، ومهدت لهما سُبُل الأمر ، فهجما على الفتاة أثناء نومها ، وكمما فاها بلاصق ، وفضا بكارتها فى عنف وقسوة ووحشية تتناسب مع حجم خوف المرأة ن والتى كانت تمسك بهاتفها تسجل بكاميرته مايحدث!
رفعت زجاجة الخمر إلى فمها ، وأحتستها حتى الثمالة ، وهاهى تقف امام إبنتها الملقاة فوق السرير ، إنتظاراً لغد يجمعهما معاً على طريق الخطيئة ..!!
لقد دفعت اليوم الثمن !!
لكن أى ثمن فادح دفعته تلك الصغيرة ذات الستة عشر ربيعاً لقاء نظرة خاطفة وقعت خلالها عيناها على ذاك المنظر البشع ؟؟
هى فقط إلتفانة بالصدفة إلى تلك الزاوية المظلمة من حديقة المنزل ، فلمحتها بين احضان عشيقها .....
هى نظرة خاطفة كالبرق ، لكنها كانت كفيلة بإشاعة الرعب فى نفسيهما ، هى تملكها الخوف وتساءلت فى حيرة ، ترى ماهو رد الفعل المتوقع من هذه المرأة ؟ولأنها رأت فماذا يخبئ لها القدر فى المقابل ؟
وبالرغم من خوفها الشديد لرد فعل المرأة ، إلا أنها إستبعدت الإحتمالات السيئة قليلاً ، بعد أن أقنعت نفسها بإلتزام الصمت حيال مارأت ..
لكن ...وعلى الجانب الآخر ، كان خوف المرأة من إفتضاح أمرها شديداً لدرجة فكرت معها فى الخلاص من الفتاة بأى ثمن ، ونال منها الخوف منالاً ، وتفتق ذهنها عن فكرة للخلاص ، رأت أنها الأنسب والأقل إيذاءً وهى أن تسقى الشاهدة من كأس مارأت ..!!
فلما إستراحت للفكرة ، نفذتها ذات ليلة ، وإصطحبت مهعا ذئبين إختارتهما بعناية ، ومهدت لهما سُبُل الأمر ، فهجما على الفتاة أثناء نومها ، وكمما فاها بلاصق ، وفضا بكارتها فى عنف وقسوة ووحشية تتناسب مع حجم خوف المرأة ن والتى كانت تمسك بهاتفها تسجل بكاميرته مايحدث!
رفعت زجاجة الخمر إلى فمها ، وأحتستها حتى الثمالة ، وهاهى تقف امام إبنتها الملقاة فوق السرير ، إنتظاراً لغد يجمعهما معاً على طريق الخطيئة ..!!
تعليق