حظ الحمير ! / آسيا رحاحليه /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشاعر ناجي السقار
    أديب وكاتب
    • 16-12-2010
    • 39

    #16
    المبدعه آسيا رحاحله
    اسجل حضوري واهتمامي الشديد
    لإتابع هذه الأبداعات
    دمت بحجم هذا الحضور

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الشاعر ناجي السقار مشاهدة المشاركة
      المبدعه آسيا رحاحله
      اسجل حضوري واهتمامي الشديد
      لإتابع هذه الأبداعات
      دمت بحجم هذا الحضور
      الأخ الشاعر ناجي السقار ..
      هذا شرف كبير حضيت به سيدي ..
      سرّني حضورك و اهتمامك ..
      شكرا لك .
      تقديري و امتناني .
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        هي من أجمل أعمالك أستاذة بلا ريب
        هناك سر دائما ما ألمسه فى أعمالك كافة
        سر يكمن فى أسلوب الكتابة و زاوية الرؤية
        للحد الذى قد يحير القارئ قليلا بحثا عن عقدة
        العمل ، و كيفية الخروج من الأزمة .. و دائما
        ما أضع أمام عيني حين أكتب .. السؤال ما الدافع
        و ما الأمر الذى تريد إيصاله لقارئك .. ؟!
        لذا ربما لا تغيب عني العقدة ، و لا طرق البحث عن حلول لها من عدمه
        فإما يكون أو لا يكون .. و هذه ظلت نقاط خلاف بين المدارس الأدبية لوقت
        طويل ، و أظنها ستظل أبدا .. لسبب أن العمل يحمل فى طياته كل نوازع
        الأزمة و مقتضياتها ، و أنه فى طريق تحققه يبحث عن ضوء أو طريق ما
        للخروج من براثنها ، و ربما لا يخرج خروجا كليا واضحا ، بقدر ما يضع
        أيدينا على مناطق الإشراق فى النفس !
        ربما عندي حديث طويل ، و لم ينته بعد
        و قد أعود للافصاح عنه للرؤية الأكثر اتساعا و انفتاحا
        و إلى ما بعد الحساسية التى أرهقت سعيا !!

        تقديري
        sigpic

        تعليق

        • آسيا رحاحليه
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 7182

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          هي من أجمل أعمالك أستاذة بلا ريب
          هناك سر دائما ما ألمسه فى أعمالك كافة
          سر يكمن فى أسلوب الكتابة و زاوية الرؤية
          للحد الذى قد يحير القارئ قليلا بحثا عن عقدة
          العمل ، و كيفية الخروج من الأزمة .. و دائما
          ما أضع أمام عيني حين أكتب .. السؤال ما الدافع
          و ما الأمر الذى تريد إيصاله لقارئك .. ؟!
          لذا ربما لا تغيب عني العقدة ، و لا طرق البحث عن حلول لها من عدمه
          فإما يكون أو لا يكون .. و هذه ظلت نقاط خلاف بين المدارس الأدبية لوقت
          طويل ، و أظنها ستظل أبدا .. لسبب أن العمل يحمل فى طياته كل نوازع
          الأزمة و مقتضياتها ، و أنه فى طريق تحققه يبحث عن ضوء أو طريق ما
          للخروج من براثنها ، و ربما لا يخرج خروجا كليا واضحا ، بقدر ما يضع
          أيدينا على مناطق الإشراق فى النفس !
          ربما عندي حديث طويل ، و لم ينته بعد
          و قد أعود للافصاح عنه للرؤية الأكثر اتساعا و انفتاحا
          و إلى ما بعد الحساسية التى أرهقت سعيا !!

          تقديري
          أستاذي ربيع ..
          و ربما أن قلمي لم ينضج بعد ..
          و ربما سيكون لو كان هناك استمرار..
          حين بدأت الكتابة منذ سنوات طويلة
          لم أكن أعي معنى عقدة أو حل أو أزمة داخل النص
          أو مقتضيات العمل ..
          كنت أكتب و التساؤل عن الدافع و الرسالة ليس واضحا في رأسي ..
          ربما رافقني ذلك إلى اليوم ..
          و ربما عليّ أن اتوقّف قليلا و آخذ نفسا
          و أرتّب الأمور في ذهني قبل أن أباشر الكتابة من جديد..
          من ماذا و لماذا و كيف و غيرها من الأسئلة المرافقة للعمل القصصي .
          تعلّمت منك من أول يوم دخلت الملتقى
          و لازلت أتعلّم و سأعترف لك دائما بالفضل ..
          في هذا النص فكّرت طويلا فيما أشرت إليه عن أمر النهاية
          و لكن القلم حرن و كان النص هكذا ..
          هل وصل شيء للقاريء رغم غياب العقدة و الحل ؟
          ربما وصل و ربما لا ..
          حديثك دائما يحمل النفع و يرسخ في القلب و القلم سواء جاء طويلا أم مقتضبا
          لذلك أنا انتظر عودتك..
          مع باقة من الورد و غيمات شكر و تقدير.
          يظن الناس بي خيرا و إنّي
          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
            أستاذي ربيع ..
            و ربما أن قلمي لم ينضج بعد ..
            و ربما سيكون لو كان هناك استمرار..
            حين بدأت الكتابة منذ سنوات طويلة
            لم أكن أعي معنى عقدة أو حل أو أزمة داخل النص
            أو مقتضيات العمل ..
            كنت أكتب و التساؤل عن الدافع و الرسالة ليس واضحا في رأسي ..
            ربما رافقني ذلك إلى اليوم ..
            و ربما عليّ أن اتوقّف قليلا و آخذ نفسا
            و أرتّب الأمور في ذهني قبل أن أباشر الكتابة من جديد..
            من ماذا و لماذا و كيف و غيرها من الأسئلة المرافقة للعمل القصصي .
            تعلّمت منك من أول يوم دخلت الملتقى
            و لازلت أتعلّم و سأعترف لك دائما بالفضل ..
            في هذا النص فكّرت طويلا فيما أشرت إليه عن أمر النهاية
            و لكن القلم حرن و كان النص هكذا ..
            هل وصل شيء للقاريء رغم غياب العقدة و الحل ؟
            ربما وصل و ربما لا ..
            حديثك دائما يحمل النفع و يرسخ في القلب و القلم سواء جاء طويلا أم مقتضبا
            لذلك أنا انتظر عودتك..
            مع باقة من الورد و غيمات شكر و تقدير.
            لم كان أو عليك بالتوقف ؟
            من أين أتيت بهذا فى حديثي ؟
            كان يجب أن تعقبي بأني فى الانتظار و فقط ؛ لأنني لم أكمل حديثي بعد
            ومن قال أن العمل خلا من العقدة
            العمل كله كان عقدة سيدة القصة الجميلة .. كنت فقط هنا أفسر مع نفسي
            بعض أسرار العمل ، ما مناطق الجمال التى تستحوذ علينا حين نقرأ آسيا ؟
            و ليس طعنا فيه كما تفضلت ، و أكملت أنت بطريقتك ، من باب التماس السبب
            أو الهاجس لتواجدي هنا .. سيدتي أنت لا تكتبين هنا قصة بالمعني القديم و الأبجدي
            للقص .. أبدا ، أنت تكتبين قصة حداثية ، دون تحديد ، تأطير أى المناطق كان لا بد أن تعطي هنا جملة أو كلمة ، و ذهبت إلى موضوعك من حيث كان انسيال السرد ، و تواتره ، و توارده
            كنت فى قلب قصة قصيرة بامتياز ، و ليست مسرحية مثلا ، لا بد أن أنظم مشاهدها قبل البدء فيها أو الشروع فى كتابتها ، و اطلاق مهر الفن ما بين بداية كانت و نهاية المشهد ، و تجليات الإبداع
            كانت العقدة من البداية حالة السلب أو الاستيلاب إن صح القول ، لحرية و كرامة و مواطنة هذا الحمار ، و تعقدت أكثر حين كان يدرك تماما أن ماهو فيه كان كذلك بالفعل ، و هنا قد نطلق عليها رحلة فى الوعي ، ربما ضاقت مساحتها أو اختصرت ، لكنها كذلك !

            العمل لا يحتاج منا .. أى عمل نكتبه إلا الصدق فى تبني الحالة
            و الوعي بالامكانات التى نملكها جيدا
            فأنت و الحمد لله تحققت لغويا و أسلوبيا بطرحك الجميل ( حين تكلم البحر ) و المجموعة الثانية التى أرجو أن تظهر قريبا .. و هنا ربما عليك أن تنظري إلى التجربة بعين ناقد ، و ليس هذا عصيا عليك ، لتقييم الرحلة ، قبل أن يقييمها النقاد و القراء الأفاضل .. إلى أين ؟ و ماذا بعد ؟!

            آسيا لا تحاولي قراءة ما أكتب بما تهوي نفسك، أو ما قد تجدين له مرجعية من حديث كان فى ذاتك
            فحديثي واضح و لا يحتمل التأويل !!

            محبتي و تقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-08-2011, 21:27.
            sigpic

            تعليق

            • آسيا رحاحليه
              أديب وكاتب
              • 08-09-2009
              • 7182

              #21
              أستاذي الكبير القلب و الإبداع ..
              لعلّك تدرك تلك اللحظات التي نمر بها أحيانا
              و ذلك الحديث في ذواتنا عن محلّنا من الإبداع ..
              و تلك البذور من الشك و الحيرة التي
              تحاول أن تجد لها تربة في نفوسنا ..
              كنت أعيش تلك اللحظة حين كتبت تعليقي أعلاه و لأني
              لم أتعوّد أن أكتب ما لا أفكر فيه جاء ردّي بهذا الشكل الغبي ربما..
              آسفة
              و لتعلم أني سعيدة جدا بكل ما قلته و سوف يكون
              و أجلس مع قلمي لأبحث ماذا بعد و إلى أين
              ..
              و آمل حقا أن تكون هنا معنا جميعا.. دائما .
              محبّتي و تقديري استاذي.
              يظن الناس بي خيرا و إنّي
              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

              تعليق

              • رشا السيد احمد
                فنانة تشكيلية
                مشرف
                • 28-09-2010
                • 3917

                #22
                [read]

                الغالية آسية


                يسعد مساك

                جميلة منك أنسابت بجمال
                كوميديا سوداء واخزة حتى العظم

                هذا هو حال الحمار فكيف حال المهجرين


                ما أصعب أن تحيا غريبا ً

                وما أقسى أنيصوك عن الوطن حتى ولو كنت حمارا ً

                آسية كنت رائعة بأنهمارك البديع
                لغة عالية

                فن في الترابط


                وصف دقيق


                بداية شفيفة


                نهاية موفقة جدا ً


                سلمت أيتها الرائعة .
                [/read]
                التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 20-08-2011, 22:39.
                https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                للوطن
                لقنديل الروح ...
                ستظلُ صوفية فرشاتي
                ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                تعليق

                • آسيا رحاحليه
                  أديب وكاتب
                  • 08-09-2009
                  • 7182

                  #23

                  ما أصعب أن تحيا غريبا ً

                  وما أقسى أنيصوك عن الوطن حتى ولو كنت حمارا ً

                  صدقتِ و الله أختي العزيزة رشا..
                  سعيدة جدا أن النص نال رضاك .
                  شكرا لك .
                  مودّتي و تقديري.
                  يظن الناس بي خيرا و إنّي
                  لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                  تعليق

                  • بسمة الصيادي
                    مشرفة ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3185

                    #24
                    فصة ظريفة وقوية لاذعة
                    يا فرحتي أن الحمار يفكر ..!
                    فمتى سيفكر البعض!!
                    ويحن إلى أرضه؟
                    فمتى سيحن البعض من البشر؟!
                    أحبتها سيدتي كثيرا
                    كنت رائعة
                    كل الود
                    في انتظار ..هدية من السماء!!

                    تعليق

                    • آسيا رحاحليه
                      أديب وكاتب
                      • 08-09-2009
                      • 7182

                      #25
                      بسمة الملتقى..الغالية بسمة الصيادي..
                      اكتملت فرحتي بمرورك..
                      كنت أنتظرك فرأيك مهم عندي..
                      شكرا لك عزيزتي ..
                      كل الود و أخلص تمنياتي لك .
                      يظن الناس بي خيرا و إنّي
                      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                      تعليق

                      • رجب عيسى
                        مشرف
                        • 02-10-2011
                        • 1904

                        #26
                        الأديبة الرقيقة أسيا رحاحيله
                        قصة موجعة وأليمة أن يكون الحمار اشد حساسية
                        من الكثير من العرب\
                        في القصة القادمة أرجو أن تكتبي عن عربي حمار وليس عن حمار
                        قصتك مدهشة ورائعة كما قصص إبن المقفع أردت لحكمة أن تعبر بلسان الحيوان الأشد هزلا
                        لتوصلي فكرة كم العرب خانعين أزلاء أما م أنفسهم ودينهم ومستقبلهم
                        أشكر لك قراءتك
                        رجب عيسى \\ سوريا
                        التعديل الأخير تم بواسطة رجب عيسى; الساعة 07-10-2011, 12:44.

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #27
                          آسيا الغالية
                          نص جميل
                          كل شيء في العراق مغتصب
                          حتى الهواء شفطوه
                          أنا مفحمة وبي لوعة
                          ودي ومحبتي
                          سأعود مرة أخرى
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • آسيا رحاحليه
                            أديب وكاتب
                            • 08-09-2009
                            • 7182

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
                            الأديبة الرقيقة أسيا رحاحيله
                            قصة موجعة وأليمة أن يكون الحمار اشد حساسية
                            من الكثير من العرب\
                            في القصة القادمة أرجو أن تكتبي عن عربي حمار وليس عن حمار
                            قصتك مدهشة ورائعة كما قصص إبن المقفع أردت لحكمة أن تعبر بلسان الحيوان الأشد هزلا
                            لتوصلي فكرة كم العرب خانعين أزلاء أما م أنفسهم ودينهم ومستقبلهم
                            أشكر لك قراءتك
                            رجب عيسى \\ سوريا
                            أخي العزيز رجب عيسى ..
                            أهلا و سهلا بك ..
                            سعيدة جدا بكونك هنا معنا في ملتقى الأدباء
                            و أتمنى أن يطيب لك المقام و أن نقرأ لك من جميل حروفك .
                            أعتقد أن الكل يبكي العراق الجريح ..المغتصب..
                            أرضه و سماؤه و أطياره و حشراته و مياه أنهاره ..
                            أعشق العراق و يحزنني ما يحدث فيه و أحببت أن أكتب هذا النص

                            توثيقا لعشقي و أسفي على ما آل إليه بلد بلد الحضارات ..
                            أنا التي أشكرك على كرم المرور و التعليق .
                            تحيّتي و احترامي.
                            يظن الناس بي خيرا و إنّي
                            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                            تعليق

                            • آسيا رحاحليه
                              أديب وكاتب
                              • 08-09-2009
                              • 7182

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                              آسيا الغالية
                              نص جميل
                              كل شيء في العراق مغتصب
                              حتى الهواء شفطوه
                              أنا مفحمة وبي لوعة
                              ودي ومحبتي
                              سأعود مرة أخرى
                              عزيزتي عائدة ..
                              أفهمك حبيبتي ..
                              أحاول أن أتصوّر لوعتك ..
                              و مرارة إحساسك..
                              ليس سهلا أن نرى الوطن يسلب
                              و يسرق و ينهب ..

                              مرحبا بك دائما تنيرين صفحاتي ..
                              يظن الناس بي خيرا و إنّي
                              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                              تعليق

                              • فايزشناني
                                عضو الملتقى
                                • 29-09-2010
                                • 4795

                                #30

                                أنا أفكر إذا أنا موجود
                                فعلت حسناً يا سيدتي أنك جعلت حماراً يفكر
                                فكل الأسئلة التي تساءلها كانت لتؤرق أي انسان
                                لذلك لم أجدني استغرب ما فكر وحلم به
                                وهو بين أيدي أمينة تحترم حقوق الانسان والحيوان على حد سواء
                                حتى الحمار خدع نفسه وتورط تصديق رواية الأمريكان أنه سيصبح طبيبه النفسي
                                واكتشف فيما بعد أن الأمثال العربية الشعبية لم تأت من عبث
                                واستوعب متأخراً أن ( من خرج من دارو قل مقدارو )
                                وفي الختام كل شيء بقضاء كما ذكرت مع قليل من الحظ
                                لغتك صافية ونقية كالعادة
                                أخذتنا يميناً وشمالاً دون أن نشعر بدوار
                                محبتي لك
                                هيهات منا الهزيمة
                                قررنا ألا نخاف
                                تعيش وتسلم يا وطني​

                                تعليق

                                يعمل...
                                X