عشق و رجاء ..! / مهداة لسوريا الشقيقة و إيمان الدرع / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    عشق و رجاء ..! / مهداة لسوريا الشقيقة و إيمان الدرع / ربيع عبد الرحمن

    حين كان الميدان بين أصابع يدها
    قبلته ، و بفرحة كبيرة كانت تتصفح حاراته ،
    ووقائعه .
    رأت السمراء على ناصية الحارة تراقب الطيور المتساقطة ،
    و الحدآت خلفها ، تنهدت ، ثم أغلقت الميدان .
    هتفت بعين محترقة :" كم أود لو احتضنته مثل ميدان التحرير وتلك ".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-08-2011, 02:10.
    sigpic
  • رشا السيد احمد
    فنانة تشكيلية
    مشرف
    • 28-09-2010
    • 3917

    #2


    أستاذ ربيع المبدع

    جميل أن أكون اول من يصافح أبداعك
    حين تكتب هناك ماسات تترصع في المكان
    وتزهو بجمالها بين الجميع
    موجع ما كتبته حد النزف من الروح
    كلي أمل ان ينتهي ذاك التساقط بنصر وراحة بال
    من يرى غير من يسمع
    جميل ما طرحته هنا
    قصة قصيرة بكل مقوماتها
    التكثيف اللغة الموصلة
    القفلة
    ( هتفت بعين محترقة :" كم أود لو احتضنته مثل ميدان التحرير وتلك ").
    نعم كلننا وددنا لو تطبق جفوننا على كل الوطن من تلك الضباع التي تنهشه
    قوافل ياسمين لهذا الإبداع الرائع .
    باسم سوريا أشكر إهداؤك الرائع فالجرح واحد والدم واحد والوطن واحد
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 17-08-2011, 03:12.
    https://www.facebook.com/mjed.alhadad

    للوطن
    لقنديل الروح ...
    ستظلُ صوفية فرشاتي
    ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
    بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      هدية قيمة لأشقائنا في سوريا وأختنا الحبيبة الأستاذة ايمان الدرع,
      الله يحمي الشام وأبنائها, ويخفف كربهم, وينولهم مرادهم,,
      ولا بد للشعب تحقيق ما يريد مهما كان حجم
      المعاناة والتضحيات,

      قصة متماسكة تهز وجدان كل عربي حر,
      يسلموا الأيادي أستاذنا الكبير, الله يحفظك ويسعدك.
      مودتي وتقديري,
      تحيتي.
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 17-08-2011, 06:22.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #4
        يا شام ...
        اخترق نصل الليل خاصرتنا يا حبيبتي ..
        ولأنّنا لا نجيد القتل
        سال الجرح ياسميناً على عتبات أبوابنا ..
        ولأنّنا لا نعرف إلاّ النور
        نذرنا دموعنا شموعاً على الأزّقة ، لنقتل الظّلام
        إنّه قدر العاشقين يا حبيبتي
        فبعض الحبّ انتحار
        شيعوني في موكب الورد ، من غير أن تمنحوني وثيقة الرحيل
        فأنا مسافرة من الجرح ، إلى الجرح
        لن يكون للعهد بيننا انتهاء يا شام ..
        لتقفل كلّ المدن أبوابها
        إذا لم يُفتح لنا بابك من جديد ..
        ضميني يا حبيبتي ..
        أرتجف برداً ، صقيعاً ، ضياعاً ..
        دثّريني بنور مآذنك ، وامسحي يا مجدليّة رأسي المتعب بكفّك الطّاهر..
        افتحي أسواقك ، بيوتاتك ، نوافيرك ، حماماتك ، وليزغرد النحاس المشغول كالذهب في واجهات محالك.
        ياشام عودي ...من أجل عهودنا عودي، أما حملتني على يديك عند صرختي الأولى ؟؟؟!!!
        واليوم صرختي موجعة
        تشقّ الكون ألماً ..
        يلفّ صداها، يدور ، يشاطر نواعير (عاصيها) الأنين ، ويبكي مع بلبل (الفرات) الوحشة والدمار ..
        وتتعمّد بأمواج (البحر)، التي صارت بطعم الدموع ، وتمسح الحزن عن سيف( خالد) الماعاد مسلولاً ،
        وتفترش مدرّج (بصرى) لتشهد كابوس مسرحيّة ، طالتْ فصولها ، واستحالتْ دمعةً على الأطلال .
        يا شام ..
        سأحمل قيثارتي تحت جنح الليل، أدور تحت نوافذك ، أستجمع كسرة حبّ ، رشفة ذكرى ، درهم وفاء.
        لا تصدّقي هذيان المجانين ، سيموتون دونك : حبّاً ، بلاء ، فرقة ، قتلاً ..جبروتاً ، استعلاء ، وبعض غباء
        وتبقين أنت الشام التي تعلو على الجرح .
        أما حدّثنا التاريخ عنك، بأنّ سجّل أيامك لا تسطّره إلاّ اليد النظيفة ؟
        وكلّ يدٍ آثمةٍ ستنطمر ملعونةً ، منسيّة ، مدحورة .
        فقط ...لأنك ...الشام ..
        أشكرك ربيع ..على هذه اللفتة الجميلة
        واعذر فضفضتي ...وبعض شرودي إن استرسلت ..
        فوالله لم أعش يوماً ثقيلاً على روحي ..كما أنا الآن
        وحالي حال كلّ سوريّ أمينٍ على بلاده ، يكره الظلم ، ويبحث عن شمس الضياء
        إليك ربيعنا الغالي ...
        وإلى أرض الكنانة ، وتراب ميدانها الأنفس من الذهب ..
        أهدي تحيّاتي ، وأحلى أمنياتي ..

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

          أستاذ ربيع المبدع

          جميل أن أكون اول من يصافح أبداعك
          حين تكتب هناك ماسات تترصع في المكان
          وتزهو بجمالها بين الجميع
          موجع ما كتبته حد النزف من الروح
          كلي أمل ان ينتهي ذاك التساقط بنصر وراحة بال
          من يرى غير من يسمع
          جميل ما طرحته هنا
          قصة قصيرة بكل مقوماتها
          التكثيف اللغة الموصلة
          القفلة
          ( هتفت بعين محترقة :" كم أود لو احتضنته مثل ميدان التحرير وتلك ").
          نعم كلننا وددنا لو تطبق جفوننا على كل الوطن من تلك الضباع التي تنهشه
          قوافل ياسمين لهذا الإبداع الرائع .
          باسم سوريا أشكر إهداؤك الرائع فالجرح واحد والدم واحد والوطن واحد
          .
          مداخلاتك أستاذة ( رشا ) مواضيع حية
          تحمل كل تقنيات النثر السردي
          وبما له من جمال و ذوق عال
          و حديثك هنا كان أجمل
          لأنه خرج من الروح و القلب
          ليؤكد على معنى كبير و أصالة ضاربة الجذور !!

          شكرا لك كثيرا مرورك من هنا
          و عاشت سوريا الوجه الآخر و الأبقى لريح العروبة و الإسلام !

          تقديري و احترامي
          وكل عام و أنت بخير و سعادة
          sigpic

          تعليق

          • آسيا رحاحليه
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 7182

            #6
            رائع استاذ ربيع ..دائما سبّاق أنت لكل جميل ..
            لفتة طيبة حقا ..و قصة جعلتني أرى بام عيني تلك الطيور و هي تفر من الحدآت
            يسقط بعضها قتيلا بلا ذنب و يفر آخرون نحو المجهول..
            شكرا لك أيها المبدع ..
            تحيّتي ..
            يظن الناس بي خيرا و إنّي
            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

            تعليق

            • آسيا رحاحليه
              أديب وكاتب
              • 08-09-2009
              • 7182

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
              يا شام ...
              اخترق نصل الليل خاصرتنا يا حبيبتي ..
              ولأنّنا لا نجيد القتل
              سال الجرح ياسميناً على عتبات أبوابنا ..
              ولأنّنا لا نعرف إلاّ النور
              نذرنا دموعنا شموعاً على الأزّقة ، لنقتل الظّلام
              إنّه قدر العاشقين يا حبيبتي
              فبعض الحبّ انتحار
              شيعوني في موكب الورد ، من غير أن تمنحنوني وثيقة الرحيل
              فأنا مسافرة من الجرح ، إلى الجرح
              لن يكون للعهد بيننا انتهاء يا شام ..
              لتقفل كلّ المدن أبوابها
              إذا لم يُفتح لنا بابك من جديد ..
              ضميني يا حبيبتي ..
              أرتجف برداً ، صقيعاً ، ضياعاً ..
              دثّريني بنور مآذنك ، وامسحي يا مجدليّة رأسي المتعب بكفّك الطّاهر..
              افتحي أسواقك ، بيوتاتك ، نوافيرك ، حماماتك ، وليزغرد النحاس المشغول كالذهب في واجهات محالك.
              ياشام عودي ...من أجل عهودنا عودي، أما حملتني على يديك عند صرختي الأولى ؟؟؟!!!
              واليوم صرختي موجعة
              تشقّ الكون ألماً ..
              يلفّ صداها، يدور ، يشاطر نواعير (عاصيها) الأنين ، ويبكي مع بلبل (الفرات) الوحشة والدمار ..
              وتتعمّد بأمواج (البحر)، التي صارت بطعم الدموع ، وتمسح الحزن عن سيف( خالد) الماعاد مسلولاً ،
              وتفترش مدرّج (بصرى) لتشهد كابوس مسرحيّة ، طالتْ فصولها ، واستحالتْ دمعةً على الأطلال .
              يا شام ..
              سأحمل قيثارتي تحت جنح الليل، أدور تحت نوافذك ، أستجمع كسرة حبّ ، رشفة ذكرى ، درهم وفاء.
              لا تصدّقي هذيان المجانين ، سيموتون دونك : حبّاً ، بلاء ، فرقة ، قتلاً ..جبروتاً ، استعلاء ، وبعض غباء
              وتبقين أنت الشام التي تعلو على الجرح .
              أما حدّثنا التاريخ عنك، بأنّ سجّل أيامك لا تسطّره إلاّ اليد النظيفة ؟
              وكلّ يدٍ آثمةٍ ستنطمر ملعونةً ، منسيّة ، مدحورة .
              فقط ...لأنك ...الشام ..
              أشكرك ربيع ..على هذه اللفتة الجميلة
              واعذر فضفضتي ...وبعض شرودي إن استرسلت ..
              فوالله لم أعش يوماً ثقيلاً على روحي ..كما أنا الآن
              وحالي حال كلّ سوريّ أمينٍ على بلاده ، يكره الظلم ، ويبحث عن شمس الضياء
              إليك ربيعنا الغالي ...
              وإلى أرض الكنانة ، وتراب ميدانها الأنفس من الذهب ..
              أهدي تحيّاتي ، وأحلى أمنياتي ..

              كدتِ أن تبكيني و الله إيمان ..
              لا أصدّق أن سوريا الحبيبة يحصل فيها ما يحصل..
              قلبي معك ..و لعلّه كابوس و يزول بحول الله .
              محبّتي إيمان و كوني بخير.
              يظن الناس بي خيرا و إنّي
              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                هدية قيمة لأشقائنا في سوريا وأختنا الحبيبة الأستاذة ايمان الدرع,
                الله يحمي الشام وأبنائها, ويخفف كربهم, وينولهم مرادهم,,
                ولا بد للشعب تحقيق ما يريد مهما كان حجم
                المعاناة والتضحيات,

                قصة متماسكة تهز وجدان كل عربي حر,
                يسلموا الأيادي أستاذنا الكبير, الله يحفظك ويسعدك.
                مودتي وتقديري,
                تحيتي.

                سوريا معشوقة المصريين أستاذة ( ريما )
                سوريا ما هى أى بلد عربي
                سوريا مجد و حضارة وتاريخ عريق منذ أزل الأزل
                فى كل خطوة فيها تاريخ مكتوب بالدم و الأرواح
                بكل خطوة فيها تاريخ و بشر
                من سوريا كان الابطال بمصر
                من سوريا خرج صلاح الدين و نور الدين محمود الذى عرف بالتقوى والعدل و الايمان العميق
                و سليمان الحلبي
                و غيرهم و غيرهم
                و إيمان الدرع و حنا مينا و أدونيس و غيرهم
                من سوريا كان الكبير جدا ( سعد الله ونوس ) المعلم و المبدع

                شكرا لزيارتك الكريمة

                تقديري
                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-08-2011, 18:50.
                sigpic

                تعليق

                • بسمة الصيادي
                  مشرفة ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3185

                  #9
                  الدموع لم تفارق هذا المكان
                  لكن ابتسامة وجدت طريقها إلى هنا
                  فالقلوب متعانقة ومنا سينشق الفجر القادم
                  وتولد شمس أخرى على مقاس أحلامنا
                  وبحرارة محبتنا لبعضنا البعض
                  الدم هذه السنة غطى وجه الأرض
                  وأزهر محبة وأملا
                  برهن للكل أننا شعب واحد ونبض واحد
                  وبين سوريا والميدان لافرق
                  سوى خطوط بسيطة على الخارطة
                  أما الجبال ..والبحار ..والوديان
                  فعرفنا كيف نعبرها، كيف نجعلها جسرا وطيدا
                  بيننا .. وسنبقى معا .. وبعد وقت قصير
                  سنحتفل بأنفسنا .. بعمرنا الجديد القادم

                  أستاذ ربيع الطيب
                  أناملك ضياء فماذا يكون الفؤاد؟!
                  ويا إيمان الرقة والحنان
                  لا تحزني وثقي بالأرض والغد
                  لروحكما باقات نرجس وورد
                  في انتظار ..هدية من السماء!!

                  تعليق

                  • مهند العاقوص
                    أديب وكاتب
                    • 07-08-2011
                    • 196

                    #10
                    متنلهخهخهعخ
                    التعديل الأخير تم بواسطة مهند العاقوص; الساعة 18-08-2011, 22:08.

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                      يا شام ...
                      اخترق نصل الليل خاصرتنا يا حبيبتي ..
                      ولأنّنا لا نجيد القتل
                      سال الجرح ياسميناً على عتبات أبوابنا ..
                      ولأنّنا لا نعرف إلاّ النور
                      نذرنا دموعنا شموعاً على الأزّقة ، لنقتل الظّلام
                      إنّه قدر العاشقين يا حبيبتي
                      فبعض الحبّ انتحار
                      شيعوني في موكب الورد ، من غير أن تمنحوني وثيقة الرحيل
                      فأنا مسافرة من الجرح ، إلى الجرح
                      لن يكون للعهد بيننا انتهاء يا شام ..
                      لتقفل كلّ المدن أبوابها
                      إذا لم يُفتح لنا بابك من جديد ..
                      ضميني يا حبيبتي ..
                      أرتجف برداً ، صقيعاً ، ضياعاً ..
                      دثّريني بنور مآذنك ، وامسحي يا مجدليّة رأسي المتعب بكفّك الطّاهر..
                      افتحي أسواقك ، بيوتاتك ، نوافيرك ، حماماتك ، وليزغرد النحاس المشغول كالذهب في واجهات محالك.
                      ياشام عودي ...من أجل عهودنا عودي، أما حملتني على يديك عند صرختي الأولى ؟؟؟!!!
                      واليوم صرختي موجعة
                      تشقّ الكون ألماً ..
                      يلفّ صداها، يدور ، يشاطر نواعير (عاصيها) الأنين ، ويبكي مع بلبل (الفرات) الوحشة والدمار ..
                      وتتعمّد بأمواج (البحر)، التي صارت بطعم الدموع ، وتمسح الحزن عن سيف( خالد) الماعاد مسلولاً ،
                      وتفترش مدرّج (بصرى) لتشهد كابوس مسرحيّة ، طالتْ فصولها ، واستحالتْ دمعةً على الأطلال .
                      يا شام ..
                      سأحمل قيثارتي تحت جنح الليل، أدور تحت نوافذك ، أستجمع كسرة حبّ ، رشفة ذكرى ، درهم وفاء.
                      لا تصدّقي هذيان المجانين ، سيموتون دونك : حبّاً ، بلاء ، فرقة ، قتلاً ..جبروتاً ، استعلاء ، وبعض غباء
                      وتبقين أنت الشام التي تعلو على الجرح .
                      أما حدّثنا التاريخ عنك، بأنّ سجّل أيامك لا تسطّره إلاّ اليد النظيفة ؟
                      وكلّ يدٍ آثمةٍ ستنطمر ملعونةً ، منسيّة ، مدحورة .
                      فقط ...لأنك ...الشام ..
                      أشكرك ربيع ..على هذه اللفتة الجميلة
                      واعذر فضفضتي ...وبعض شرودي إن استرسلت ..
                      فوالله لم أعش يوماً ثقيلاً على روحي ..كما أنا الآن
                      وحالي حال كلّ سوريّ أمينٍ على بلاده ، يكره الظلم ، ويبحث عن شمس الضياء
                      إليك ربيعنا الغالي ...
                      وإلى أرض الكنانة ، وتراب ميدانها الأنفس من الذهب ..
                      أهدي تحيّاتي ، وأحلى أمنياتي ..
                      لو سمحت إيمان / سوريا
                      انقلي هذه فى قف و سجل ، و فى الخاطرة
                      لازم ولا بد أن يقرؤها الجميع
                      أن يروا هذا القلب و تلك الروح
                      يرون الشام و سوريا فى قلب واحد
                      فى قلب هو فوهة الكون
                      و قلب العالم بسوريا

                      عاشت سوريا حبيبتي أبدا
                      و تعيش بامر الله و أولادها الشرفاء !!
                      sigpic

                      تعليق

                      • بسمة الصيادي
                        مشرفة ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3185

                        #12
                        سيدي الكريم
                        أعتذر على التدخل هنا
                        ولكن سيدي ما جاء هنا هو حديث مشاعر وليس حديث سياسة
                        علينا ان نرى الأمر بعين انسانية بحتة ايضا
                        وبغض النظر عن اختلاف الأراء
                        وسواء ان كنت اؤيد وجهة نظرك او لا
                        فإن المشاعر وحب الوطن تبقى واحدة
                        والخوف على الوطن هو ذاته الذي يجمعنا
                        فلنبتعد أرجوك عن السياسة ولنبق فيما يوحدنا
                        اعتذر مرة أخرى منك ومن الأستاذ ربيع على التدخل
                        كونوا بألف خير
                        ولبلادنا يخفق الفؤاد
                        في انتظار ..هدية من السماء!!

                        تعليق

                        • مهند العاقوص
                          أديب وكاتب
                          • 07-08-2011
                          • 196

                          #13
                          يا أخت بسمة هذا ما قصدته
                          لا يجب أن ننسى أنه ثمة أم في الطرف الآخر تبكي
                          وأن حبيبة انتظرت حبيبها لكنه لم يعد
                          لا يجوز أن ندعم ثقافة السكين متذرعين بالمشاعر الانسانية
                          قد يحاول البعض الإيقاع بيني وبين الأخت إيمان لكن والله يعلم أنني أحترمها وأقدرها وأشعر بحزنها وأستقي من قلمها المبدع
                          عاشت سوريا لكل السوريين من جميع الطوائف والمشارب
                          تحياتي أخت بسمة

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مهند العاقوص مشاهدة المشاركة
                            يا أخت بسمة هذا ما قصدته
                            لا يجب أن ننسى أنه ثمة أم في الطرف الآخر تبكي
                            وأن حبيبة انتظرت حبيبها لكنه لم يعد
                            لا يجوز أن ندعم ثقافة السكين متذرعين بالمشاعر الانسانية
                            قد يحاول البعض الإيقاع بيني وبين الأخت إيمان لكن والله يعلم أنني أحترمها وأقدرها وأشعر بحزنها وأستقي من قلمها المبدع
                            عاشت سوريا لكل السوريين من جميع الطوائف والمشارب
                            تحياتي أخت بسمة
                            عاشت سوريا لكل السوريين
                            و بكل الطوائف
                            و الأحزاب و السياسيات
                            عاشت سوريا
                            و تعيش
                            يا أستاذ مهند
                            مستحيل أن يكون كاتب محترم ضد البحث عن الحرية و الكرامة و العيش الكريم
                            مستحيل كاتب محترم يكون معاديا لمطالب أمته و شعبه
                            و هذا لم أتحدث فيه فى القصة
                            و لكنها تكلمت فى استقرار الأحوال و تحولها إلى منحى آخر
                            كما يعيش التحرير اليوم
                            و كما هو أمر التاريخ

                            هذا ما قصدت
                            أو ما ذهبت إليه !
                            sigpic

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                              كدتِ أن تبكيني و الله إيمان ..
                              لا أصدّق أن سوريا الحبيبة يحصل فيها ما يحصل..
                              قلبي معك ..و لعلّه كابوس و يزول بحول الله .
                              محبّتي إيمان و كوني بخير.
                              أشكرك آسية على مشاعرك النبيلة
                              ليس بمستغربٍ عنك هذا القلب الجميل ..
                              فأنا من يعرفه جيداً ..
                              لإنك توأمي في الرّوح ..
                              أشكر لك أمنياتك لسورية الحبيبة ، عساها غمّة وتزول ، ليعمّ غيث السعادة على كلّ القلوب
                              حمى الله جزائرنا الغالية
                              وأبعد الكرب ، والكوابيس المرعبة ، عن وطننا العربيّ الكبير ، وحماه من كلّ الفتن ، والمؤامرات.
                              ومنحه العزّة ، والرّفعة ، والنصر ، والكرامة ، ليبقى شامخاً ،مرفوع الرّأس
                              أشكر هذه اليد التي ربتّت بحنانٍ على كتفي
                              كم كنت أحتاجها ؟؟؟!!!
                              لا حُرمتك آسية ..

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X